(11-28-2011, 05:10 PM)فلسطيني كنعاني كتب:  نعم هي ثورة .... و و يحق للثوار إن شاؤوا أن يتحالفوا مع الشيطان للتخلص من هذا النظام القذر .

نظام لا يملك اي شرعية لوجوده في السلطة.

عزيزي فلسطيني، الثوار لم يتحالفوا مع أحد.

النظام من جهة تحالف مع إيران وحلفائها التقليديين في المنطقة، وبعض أطياف المعارضة التاريخية التي تنتمي إلى جيل حافظ الأسد تحالفت مع هذا أو ذاك.

الثوار يواجهون بصدورهم وبأنفسهم، وليسوا بحاجة إلى أحد. وستنتصر ثورتنا بإذن الله.

صحيح والله انت شو خصك بالحسين عليه السلام ياخالد
فالحسين ماركة مسجلة باسمهم وموثقة بغرفة تجارة وصناعة المهدي
فمن غير المسموح للغير باستغلال الاسم تحت طائلة المسئولية والاجراءات القانونية

يكفيك عارا ان اسمك خالد واسم جدك معاوية

يعني حضرتك يا اخ فلسطيني كنعاني جيت لتحكلها قمت عميتها
ما اضطر ابو ابراهيم لتمحل عناء نفي تحالف ثورته مع الشياطين هكذا وبعيون مفتوحة دون خجل
يا صاحب الارض السليبة
مشروعية النظام بانت في الشارع السوري ولا ينكرها الا اهبل هيك وبكل صراحة اجارك الله من الهبل والتخنث الفكري
وسوريا تحالفت مع ايران لمواجهة اسرائيل وليس لاضطهاد شعبها

نضال
مش ملاحظ انك صاير بايخ
الحسين عليه السلام لكل حر ابي من البشر مهما كان دينه ولونه وجنسه وحسبه ونسبه

غلطت علي يامولاي وانا لم افعل
مرة هبيلة والان بايخ
روح ... الله يسامحك

بما ان الحسين لكل حر من البشر هل ذك يشمل خالد والفورجي

(11-28-2011, 04:09 PM)أبو إبراهيم كتب:  عندما ينهزم أحدهم فإنه لا يملك وهو مول الدبر إلا الشتم والسباب...

هنيئاً للشعب العربي انتصاراته في كل مكان، وإلى الانقراض كل الظلاميين والرجعيين المنهزمين...

بتدعي على حالك ليه وعلى شلتك ليه ?
شو أخبار صديقك بلحاج? هل سيستهدف الأطفال السوريين ?

الزملاء رحمة و خالد
برأيي كلاكما صح جزئيا .. و من ثم غلط جزئيا

زميلنا رحمة
من أين ستأتي الممانعة و التصدي لاسرائيل و العبد لا يجيد الا الحلب و الصر بل ليس عنده حليب ليصره؟
بمعنى أن ذلك الهدف لا تحققه شعوب جائعة مضطهدة قتل صوتها و صودر حقها و قدرتها على الفعل و وئد شعورها بالانتماء؟ الجبهة الداخلية مهلهلة و مستعبدة و واهية البنية. و ليس من قليل تراها اليوم غير قادرة حتى على تحرير نفسها من المستبد الداخلي.

زميلنا خالد
أغلبية الشعب السوري معها الحق في الثورة و في خلع هذا النظام من جذوره الى غير رجعة و لكن الاستجارة بالنار من الرمضاء ستضيع سوريا كلها بدلا من أن تحل مشكلة من مشاكلها. و الناتو و الغرب و "بخش الغاز" و معه الزوائد الدودية التي تسمسر لهذا الغرب على المنطقة يتعارض مشروعها كل التعارض مع اقامة ديمقراطية حقيقية و لو على شبر في شبر في أي بقعة من العالم. و كلنا يعرف ما هي تركيبة المجتمعات التي تدور في فلك هذا الغرب و يعرف كيف انتهى العراق و يعرف تركيبة المجتمعات الخليجية التي تقطر انتاجا و استقلالية و ديمقراطية من السعودية الى البحرين و حتى غير الخليجية. و نعرف كيف انتهى الوضع في مصر بعد أن وضع السادات يده في يد هذا الغرب.

زميلنا الكنعاني
الغلط ليس في التحالف مع هذا أو ذاك بل في طبيعة هذا او ذاك من الاطراف فهل هو سينتشلني حقا أم سينتشلني من تحت بسطار الآخر ليجهز علي ببسطار أشد و أنكى؟ تلك هل المسألة. حين يموت آلاف السوريين و غير السوريين من أجل الحرية ثم يفيقون غدا على دولة بلا دولة و على أصوات العمليات الارهابية و الفساد الفلكي و النزاعات و غير ذلك مما نراه كل ساعة في العراق سيعرفون أن هذا الغرب لن يأتي بما يسر قلب و سيعرفون أن أطفالهم و شبابهم و دماءهم ما كانت الا سلما صعد عليه هذا الغرب محمولا بالناتو و جامعة العاهات العربية و طفيلياتها التابعة الذليلة. فليس المهم أن نضحي و نتحالف بل المهم ثمنا لماذا أو نحو أي هدف بالضبط نفعل ذلك و هل نتحالف مع الطرف الذي سيوصلنا أم الذي سيقصلنا.

و أولا و أخيرا النظام البعثي الشمولي هو المسؤول عما آلت اليه الأحوال يا زميلنا رحمة. فهو الممسك بكل الخيوط طيلة هذه العقود. و حتى هذه اللحظة يثبت أن كرسيه هو الأهم عنده و ليس سوريا و لا وحدتها شعبا و وطنا.

و لا أدري لماذا العودة للعصور السحيقة و الى الحسين و يزيد وو. المسألة ليست طائفية و لا دينية أصلا بل مسألة مشاريع تتصارع على المنطقة. مشروع هيمنة غربي تنفذه ذيول عربية و تركيا يستهدف سوريا و غير سوريا من جهة و مشروع يرفض الوقوع في الفك الغربي. و حتى ينحلق للطرف الثاني جاء الدعم الغربي و الرسمي العربي للمجلس الوطني السوري المرتمي في حضن الدوحة و اسطنبول بينما انحلق لهيئة التنسيق الوطني الرافضة للفك الغربي و انحلق أيضا لمساعي الحوار مع النظام على امل انقاذ سوريا من المهالك التي تنتظرها كالحرب الأهلية و التدويل و التدخل العسكري الأجنبي. طبعا حلقوا لهذه الأطراف حتى تقع سوريا في الفك الغربي و يحقق ليبراليونا حريات لا تسمن و لا تغني و لا تزيد عن الحرية كما تفهمها علياء المهدي. أما حرية و استقلال حقيقي و سيادة لبلد فهذا أسلوب تفكير "الأمميين القادمين من البادية" على حد تعبير أحد زملائنا و "الملالي و أتباعهم" على راي زميل آخر و "الأقلويين المساكين" على راي زميل ثالث و "زحفطونيي النظام" ووووووو لأنه كل من يخالف حتى و ان اتفق على جور النظام فصلوا له التهمة المناسبة.

(11-28-2011, 07:29 PM)هاله كتب:  الزملاء رحمة و خالد
برأيي كلاكما صح جزئيا .. و من ثم غلط جزئيا

زميلنا رحمة
من أين ستأتي الممانعة و التصدي لاسرائيل و العبد لا يجيد الا الحلب و الصر بل ليس عنده حليب ليصره؟
بمعنى أن ذلك الهدف لا تحققه شعوب جائعة مضطهدة قتل صوتها و صودر حقها و قدرتها على الفعل و وئد شعورها بالانتماء؟ الجبهة الداخلية مهلهلة و مستعبدة و واهية البنية. و ليس من قليل تراها اليوم غير قادرة حتى على تحرير نفسها من المستبد الداخلي.

زميلنا خالد
أغلبية الشعب السوري معها الحق في الثورة و في خلع هذا النظام من جذوره الى غير رجعة و لكن الاستجارة بالنار من الرمضاء ستضيع سوريا كلها بدلا من أن تحل مشكلة من مشاكلها. و الناتو و الغرب و "بخش الغاز" و معه الزوائد الدودية التي تسمسر لهذا الغرب على المنطقة يتعارض مشروعها كل التعارض مع اقامة ديمقراطية حقيقية و لو على شبر في شبر في أي بقعة من العالم. و كلنا يعرف ما هي تركيبة المجتمعات التي تدور في فلك هذا الغرب و يعرف كيف انتهى العراق و يعرف تركيبة المجتمعات الخليجية التي تقطر انتاجا و استقلالية و ديمقراطية من السعودية الى البحرين و حتى غير الخليجية. و نعرف كيف انتهى الوضع في مصر بعد أن وضع السادات يده في يد هذا الغرب.

زميلنا الكنعاني
الغلط ليس في التحالف مع هذا أو ذاك بل في طبيعة هذا او ذاك من الاطراف فهل هو سينتشلني حقا أم سينتشلني من تحت بسطار الآخر ليجهز علي ببسطار أشد و أنكى؟ تلك هل المسألة. حين يموت آلاف السوريين و غير السوريين من أجل الحرية ثم يفيقون غدا على دولة بلا دولة و على أصوات العمليات الارهابية و الفساد الفلكي و النزاعات و غير ذلك مما نراه كل ساعة في العراق سيعرفون أن هذا الغرب لن يأتي بما يسر قلب و سيعرفون أن أطفالهم و شبابهم و دماءهم ما كانت الا سلما صعد عليه هذا الغرب محمولا بالناتو و جامعة العاهات العربية و طفيلياتها التابعة الذليلة. فليس المهم أن نضحي و نتحالف بل المهم ثمنا لماذا أو نحو أي هدف بالضبط نفعل ذلك و هل نتحالف مع الطرف الذي سيوصلنا أم الذي سيقصلنا.

و أولا و أخيرا النظام البعثي الشمولي هو المسؤول عما آلت اليه الأحوال يا زميلنا رحمة. فهو الممسك بكل الخيوط طيلة هذه العقود. و حتى هذه اللحظة يثبت أن كرسيه هو الأهم عنده و ليس سوريا و لا وحدتها شعبا و وطنا.

و لا أدري لماذا العودة للعصور السحيقة و الى الحسين و يزيد وو. المسألة ليست طائفية و لا دينية أصلا بل مسألة مشاريع تتصارع على المنطقة. مشروع هيمنة غربي تنفذه ذيول عربية و تركيا يستهدف سوريا و غير سوريا من جهة و مشروع يرفض الوقوع في الفك الغربي. و حتى ينحلق للطرف الثاني جاء الدعم الغربي و الرسمي العربي للمجلس الوطني السوري المرتمي في حضن الدوحة و اسطنبول بينما انحلق لهيئة التنسيق الوطني الرافضة للفك الغربي و انحلق أيضا لمساعي الحوار مع النظام على امل انقاذ سوريا من المهالك التي تنتظرها كالحرب الأهلية و التدويل و التدخل العسكري الأجنبي. طبعا حلقوا لهذه الأطراف حتى تقع سوريا في الفك الغربي و يحقق ليبراليونا حريات لا تسمن و لا تغني و لا تزيد عن الحرية كما تفهمها علياء المهدي. أما حرية و استقلال حقيقي و سيادة لبلد فهذا أسلوب تفكير "الأمميين القادمين من البادية" على حد تعبير أحد زملائنا و "الملالي و أتباعهم" على راي زميل آخر و "الأقلويين المساكين" على راي زميل ثالث و "زحفطونيي النظام" ووووووو لأنه كل من يخالف حتى و ان اتفق على جور النظام فصلوا له التهمة المناسبة.

بس يا رحمة، أنا بعمري ما واليت معاوية ولا اعتبرته صحابي ولا ترضيت عليه، وزيادة أنا سيد من نسل الحسن من أحفاد موسى الجون بن عبدالله المحض يللي حسبه الكوراني العاملي من النواصب ابن الحسن المثنى يللي خسر يده في الدفاع عن عمه الحسين بن الحسن، ولازم تصير تبعثلي الخمس، فشلون عملت معاوية جدي؟ أهذا الأدب مع أحفاد الرسول؟

هلأ أنا أقر معك أن المعارضة جماعة عرصات ولازمهم سحق، طبعا إقرار جدلي، كل ما هنالك عم أطلب منك البديل بصفتك تزعم أنك تتبع جدي الحسين، هل ترى أن الشعب السوري ينبغي أن يركع ويسبح بحمد بشار، أو أن يركع ويسبح بحمد الأمريكان، أم هناك حل ثالث وفق النهج الحسيني؟

إن في حل ثالث، الله يرحم امك وابوك أعطينا اياه، وإن ما كان فعلى شو بتنظر علينا؟

المعلم: ما قيمة الجامعة العربية إذا لم تكن سورية عضوا فاعلا فيها.. ماذا سيحدث في المستقبل

المعلم: 96% من الأرصدة السورية سحبت من البنوك العربية

المعلم: المستهدف من كل ما يجري هو الشعب السوري

المعلم: قالوا لنا في الدوحة إذا وافقتم على الخطة فسنوقف التحريض الإعلامي ولم يفعلوا

لا غرابة في مثل هذه الشتائم التي يوجهها الملا رحمة وتابعه قفة.. وسواهم من مرتزقة أنظمة الاستبداد.
الكل يعلم أن بعض الملالي ومناصريهم من الزحفطونيين باعوا ضمائرهم لسادتهم حكام الاستبداد مقابل الأصفر الرنان القادم من إيران.

اليوم وجهت تهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية إلى النظام السوري المستبد والفاسد من قبل لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة. وغدا قد نرى "سلوبودان ميلوسوفيتش" آخر، ممثلا بشخص بشار الأسد ومافياته، مطالب بالمثول أمام محكمة عدل دولية. (كما هو مطلوب اليوم من رفاق هذا الملا المرتزق المتهمين بقتل رفيق الحريري)

الكلاب تنبح والثورة تنتصر يوما بعد يوم.. وستقتلع عاصفتها الأشجار التي نخرها سوس الاستبداد الديني / السياسي.

لا تأبهوا لمثل هؤلاء .. هي حشرجة الاحتضار تخرخر من صدورهم .