{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
    
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: المدخل لدراسة النموذج الغربى
متابع ,,,, مع بعض التحفظات ....
(01-04-2012, 12:34 AM)minatosaaziz كتب: لا طبعا لان العرب كانوا شديدي القوة بدنيا ،
العرب كانوا شديدى القوة بدنيا !! من أين تأتى القوة البدنية لأناس يعيشون فى صحراء جرداء لازرع فيها ولا ماء ! أوليسوا بدو رعاة أغنام يشربون بول الابل وألبانها ! وما الذى حجب القوة البدنية عن أناس كانوا أصحاب حضارة يعملون بالزراعة كالفرس والروم ليأكلهم البدو رعاة الأغنام أكلا؟
(01-07-2012, 03:30 AM)العلماني كتب: أن يتعامل مع "الحضارة الغربية" - أسمى وأرفع حضارات التاريخ على الإطلاق وأكثرها ديمومة-
أسمى وأرفع حضارات التاريخ دى فيها كلام عند مقارنتها بحضارات أخرى كالحضارة الفرعونية على سبيل المثال لا الحصر, لكن جملة أكثرها ديمومة تلك غير مهضومة بالمرة , فحضارة لايزيد عمرها عن 300 عام على الأكثر ومستقبلها فى علم الغيب لا يمكن وصفها بأنها " أكثرها ديمومة " فأيضا هناك حضارات أستمرت ألاف السنين .
|
|
01-09-2012, 03:47 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
نظام الملك
عضو رائد
    
المشاركات: 1,265
الانضمام: Apr 2011
|
الرد على: المدخل لدراسة النموذج الغربى
ننطلق مع د. ماجد عرسان الكيلانى فى كتابه (أصول العقل الأمريكي وتطبيقاته الاقتصادية والسياسية والعسكرية)
أصول العقل الأمريكي وتطبيقاته الاقتصادية والسياسية والعسكرية (1/5)
المقصود بأصول العقل الأمريكي المنطلقات والمنابع التي ينطلق منها هذا العقل ويبدأ عمله.
أما التطبيقات فهي المسارات التي يتخذها والممارسات التي يقترفها في ميادين الحياة المختلفة. والوقوف على هذين الأمرين أمر في غاية الأهمية لأنه يساعد على تفسير مظاهر السلوك والسياسات الأمريكية في الماضي والحاضر، والتنبؤ بما سيصدر عنها من ممارسات فردية وسياسات جماعية في المستقبل.
ويمكن تصنيف هذه الأصول إلى ما يأتي:
أولاً: الأصل الفلسفي وتطبيقاته:
يتأرجح العقل الأمريكي في تصوره لعلاقة الإنسان بالإنسان بين حدين اثنين: حد أدنى، وحد أعلى، وتشكل علاقة (الصراع والبقاء للأقوى) الحد الأدنى: وهي علاقة يمارسها الأمريكي في الظروف العادية وتشتد حدتها في حالات العداء والشحناء، بينما تشكل (علاقة المصالح المتبادلة) الحد الأعلى، وهي علاقة هشة ضعيفة، موقوتة، يضطر إليها الأمريكي في حالات العجز عن حسم الصراع لصالحه، ويطليها بطلاء الغيرة على حقوق الإنسان والمساواة، متحيّناً الفرصة لاستئناف علاقة الصراع ونهب ممتلكات الغير. ويظهر ذلك جلياًّ، لا غموض فيه، في سياسات الولايات المتحدة خلال وجود الاتحاد السوفيتي، وبعد تفككه، وفي علاقاتها مع السعودية خلال حرب رمضان بين مصر وإسرائيل عام 1973، وقبل أحداث سبتمبر عام 2001، وخلال الفترة الحالية التي يمكر بها الصراع العربي – الإسرائيلي. وبين هذين الحدّين تتأرجح علاقات الأفراد والأسر والمؤسسات والدول داخل المجتمع الأمريكي وخارجه.
أما عن علاقة (الصراع والبقاء للأقوى) أو العلاقة الدائمة الرئيسية في العقل الأمريكي فهي علاقة متأصلة في التراث الروماني ونظريات الاستعمار التي تشكل ميراث المجتمعات الأوروبية – الأمريكية، ولقد اشتدت، وتجذرت في العقل الأمريكي بظهور (الدارونية البيولوجية) – أي نظرية دارون Darwin في أصل الأحياء، ويمكن القول أن لفلاسفة الفكر الأمريكي الدور الأكبر في بلورة هذه العلاقة التي تعد الإنسان لدخول معترك ما أسموه بـ (الدارونية الاجتماعية Social Darwinism).
ولقد بدأ دخول الدارونية إلى أمريكا حين بعث – دارون – نفسه نسخة من كتابه – أصل الأنواع The origin of species - إلى صديقه – أساجراي Asa Gray – مدرس الأحياء في جامعة هارفارد والذي نشر عنها بعد دراستها مقالاً في – المجلة الأمريكية للعلوم والآداب – ممهداً الطريق لعدد من المقالات التي راحت تبجل الأفكار الدارونية الجديدة أمام تهم الإلحاد والهرطقة.
وإلى جانب – جراي – ظهر عدد من المشايعين لأفكار التطور الدارونية من أمثال – إدوارد سلسبي – Edward Silsbee وجون فسك John Fiske وإدوارد لفنجستون يومانز Edward Livingston Yomans.
ثم انتشر الحماس لفكرة (التطور وانتقاء الأصلح) حيث وجد فيها كل فريق من فرقاء الصراع والتنافس في ميادين الحياة المختلفة مبرراً لممارساتهم وأساليبهم في التفوق والربح والانتصار ضد الفرقاء المهزومين والخاسرين. ولقد علق البروفيسور – ريتشارد هزفز تادر – أستاذ التاريخ في جامعة كولومبيا (حتى عام 1970) على هذا الحماس الأمريكي للدارونية واستناد الأطراف المتصارعة عليها لتبرير ممارساتها بقوله:
(ليس من الضروري أن تكون الأفكار صحيحة ومنطقية حتى يتم قبولها، وإنما المقياس هو ملاءمتها لخدمة الرغبات العامة الاجتماعية، وهذه من أبرز المصاعب التي يجب أن يواجهها مخططو التغير الاجتماعي).
فلقد استذكر كثير من السياسيين والمثقفين والمفكرين الذي أسهموا في إدارة الحرب الأهلية الأمريكية، إلى الدارونية وتبنوها لتبرير الحرب التي أداروها وتسبب في هلاك الآلاف من أبناء الشعب الأمريكي ووحدته، وقدموها للشعب باعتبارها ضرورية لتقدم المجتمع الأمريكي ووحدته وإنها إحدى مظاهر – تطبيقات – الدارونية ونظرية الصراع بين الأحياء وبقاء الأصلح – فالذين هلكوا في الحرب هم الضعفاء وعناصر التخلف، والذين خرجوا منها منتصرين هم الأقوى والأصلح لدفع التقدم، وإن هذا قانون حتمي ولا مجال لتجنبه، كذلك وجد رجال المال والاقتصاد في الدارونية أصولاً تبرر ممارساتهم في ميادين التملك والاحتكار وجمع الثروة. ومن أبرز الناطقين بلسان هذا الاتجاه – في تلك الفترة – وليم جراهام صومنر William G. Sumner – وكانت آراؤه الاقتصادية تطبيقات لنظرية الانتقاء والبقاء للأصلح . وخلاصة آرائه في هذا المجال ما يلي:
التنافس المطلق الذي لا تقيده قيود أساس الحياة الاقتصادية. والذين ينجحون في جمع الثروة هم أفضل العناصر في المجتمع، والذين يفشلون هم العناصر السيئة. ولذلك لا تجوز الصدقة على الفقراء لأن معناه تكريس الضعف في المجتمع.
إن تنافس بني البشر في ميدان الثروة كتنافس الحيوان في جمع الغذاء. ولذلك لا داعي للفقراء أن يلوموا الأغنياء، وإنما هم مسئولون عن عجزهم عن التكيف والنجاح في ميدان الصراع لأن الحقيقة الأولى في الحياة هي – الصراع من أجل البقاء – وأعظم مظاهر هذا الصراع هو توفير رأس المال والثروة.
إن أصحاب الملايين هم حصيلة الانتقاء الطبيعي الذي يعمل في المجموعة البشرية كلها لانتقاء أولئك الذين لديهم قدرات الإنجاز، ولأن المليونيرات يختارون بهذه الطريقة فإن الثروة التي يملكونها هم أنفسهم أو يعهد إليهم باستثمارها – تتكاثر وتزداد بأيديهم. إنهم بإنصاف – العناصر المنتقاة ليكونوا وكلاء المجتمعات – صحيح أنهم يتقاضون أجوراً عالية، ويعيشون حياة مترفة ولكن الصفقة هي صفقة رابحة بالنسبة للجميع).
واليوم يكرر نفس الفكرة جوهان نوربيرج Joham Norberg – في كتابه – دفاع عن رأسمالية العولمة Defense of Global Gapitalism – حيث يقول إنه ليس صحيحاً أن العالم زاد فيه الأغنياء غنى وزاد الفقراء فقراً، وإنما الصحيح أن الدول الفقيرة تتحسن أحوالها كلما ازدادت الدول الغنية ثراء ورفاهية.
لما كانت الحيوانات – في نظرية دارون – غير متساوية وإن أفضلها هو أقواها وأقدرها على التكيف مع متطلبات البيئة، فكذلك أفراد الجنس البشري هم مختلفو القدرات، وأفضلهم هم أقدرهم على التكيف خلال عملية – الصراع من أجل البقاء – ولذلك فإن المساواة فكرة خاطئة تكرس التخلف والمرض في المجتمع. أما – حرية الصراع – فإنها تولد الشجاعة والتدريب والذكاء والعمل.
ولقد تأثر بـ (وليم جراهام صومنر – عدد كبير من الطلبة الذي درسوا عليه في جامعة ييل Universit of Yale وحملوا الدعوة لأفكاره وتطبيقاتها.
وفي الفترة 1890 – 1951 تركزت نظريات الاقتصاد ضمن دائرة – الدارونية الاجتماعية – وكانت خلاصة أمثال : فرانسيس بوين، وآرثر لاتام بري، وجـ. لورنس لافلن، وفرانسيس وايلاند ما يلي:
(إن الإنسان مخلوق من الشهوات والرغبات ، وهو بشكل عام توجهه رغباته النفسية وقوى الصراع إذا كان حراًّ عادلاً. وهو خلال معاناته النفسية من أجل الثروة يحول هذه المعاناة إلى أكبر منفعة لأكبر عدد من الناس، ولكن قدرته هذه قدرة حساسة تحتاج إلى إطلاق حريتها في العمل في ظروف عادية لا تعيقها تدخلات الحكومات). كذلك امتدت آثار الدارونية الاجتماعية إلى شؤون الأخلاق ومظاهر الحياة الاجتماعية فكيّفتها ضمن تصورها القائم على أن البقاء للأقوى. فالتقدم – بالنسبة إلى جورج أيجلستون – يحدث من خلال إطلاق حريات العمل، وخلال هذه الحرية يطور الرجال الأقوياء طاقاتهم ويبلورونها في صناعات مثيرة من خلال سحق العناصر الضعيفة، وإلقاء العناصر غير المناسبة في النفايات البشرية، ورفع العناصر المستحقة إلى منازل القوة والازدهار، والسياسة – بالنسبة إلى ولتر باجهوت Walter Bagehot – هي قتل الأكثر قوة للأكثر ضعفاً بالقدر الممكن، وهي قديمة قدم التاريخ.
والواقع أنه خلال العقود الثلاثة الأخيرة من القرن التاسع عشر الميلادي، وفي مطلع القرن العشرين كانت الولايات المتحدة هي – البلد الداروني -، وإذا كانت بريطانيا قد قدمت – دارون – إلى العالم، فإن الولايات المتحدة أعطت الدارونية دفعة سريعة وتقبلاً عاطفياًّ. فلقد منح دارون عضوية الشرف في الجمعية الأمريكية للفلسفة عام 1869 أي قبل أن تمنحه جامعته التي كان يعمل بها – جامعة كامبردج – هذه الدرجة بعشر سنوات.
ثم ازداد انتشار الدارونية في أقطار الحضارة الغربية المعاصرة وتمسك الدارونيون بالنظرية الجديدة وعملوا على تطبيقها في ميادين العلوم المختلفة.
ولقد بدأت الترجمة العلمية للدارونية الاجتماعية في ميدان التربية حيث تمثلت بالفلسفة البراجماتية وتطبيقاتها. ولقد مرت هذه الحركة التربوية في مرحلتين : المرحلة الأولى تمتد من النصف الثاني من القرن التاسع عشر حتى النصف الأول من القرن العشرين. ففي هذه المرحلة ركزت الفلسفة البراجماتية على جعل الطفل محور العملية التربوية وإعطائه الفرصة لنمو قدراته كما يريد، وليصل الحد الذي تؤهله له هذه القدرات تماماً كما تنمو الكائنات الحية وتتفوق حسب قدراتها البيولوجية على النمو. والأطفال الذين ترتقي بهم قدراتهم إلى مستوى الرجولة القوية لهم الحق بالتمتع بالثروة والجاه، أما الذين تقصر بهم قدراتهم فاللوم عليهم وحدهم إذا ترسبوا إلى أعماق المجتمع عند طبقة الحرمان والخدمة ولا يتحمل مسؤوليتهم أحد سوى أنفسهم.
ويقول – ريتشارد هوفز تادتر – إن الصلة بين البراجماتية عند – جون ديوي – أبرز فلاسفة البراجماتية – وبين تطور الكائنات الحية عند دارون صلة قوية، ذلك أن ديوي قال: إن العقل أو الفكر هو أداة التطور في العالم، وهو عملية بيولوجية تحدث داخل الطبيعة – ولا تأتي من خارجها – وهدفها تطوير البيئة لتأمين بقاء الإنسان وتوفير الكفايات الاستهلاكية. ومن هذا المفهوم يجب أن تستمد المفاهيم الدينية والأخلاقية محتوياتها وتكسب قيمتها.
كذلك ناقش – جون ديوي – أفكار – لاستروارد Lester Ward – وأفكار – كد Kidd - واتفق معهما في الأهداف التي تقرر أن التقدم يحدث من خلال الصراع والحروب. وأضاف أن للفكر دوره في عملية الصراع والحروب من أجل البقاء والاستمتاع، وبدون الفكر تبقى عملية الصراع مستمرة ولا تصل إلى أهدافها.
ولقد تبنى فلاسفة البراجماتية هذه الآراء وترجموها إلى مؤسسات ومناهج وبرامج تربوية أفرزت إنساناً يؤمن بالصراع ويعيش من الصراع والبقاء.
هكذا تظافرت الفلسفات التربوية وتطبيقاتها مع فلسفة الدارونية الاجتماعية في أمريكا وصار عملها إعداد الأفراد لعملية الصراع وانتصار الأقوى . ولقد انتقلت هذه المفاهيم من النظرية إلى التطبيق في ساحات الحضارة الغربية كلها في أوروبا وأمريكا، واكتوت الفئات الفقيرة بهذه التطبيقات، فانتشر الرق الصناعي والتجاري، واستغلال العمال وتشغيل النساء والأولاد والبنات الصغار – تحت شعار التعليم من أجل سوق العمل – بأرخص الأجور وانتشرت أحياء العمال القذرة وشاعت فيها الأوبئة والأمراض الاجتماعية والأخلاقية، فأدى ذلك إلى ظهور من يسميهم – ريتشارد هوفرادتادر – بالمعارضين والمنشقين الذي أنجبتهم مشاعر الحرمان. فظهرت الماركسية في أوروبا، وحركة – فرسان العمل – وحركة – الساعات الثمانية – في أمريكا وتسلحت هذه الحركات أيضاً بسلاح الدارونية الاجتماعية وقالوا إن ماركس قال إن كتاب دارون هو أداة هامة ويخدم أفكاره كأساس للصراع الطبقي في التاريخ.
وتصاعدت أسباب الصراع الاجتماعي في النصف الأول من القرن العشرين ولعبت دوراً كبيراً في انفجار الحربين العالميتين: الأولى والثانية، وفي حدوث الانقلابات الشيوعية التي أوصلت العمال إلى الحكم وأفرزت الاتحاد السوفيتي والكتلة الشيوعية التي مارست الحرب الباردة مع الكتلة الرأسمالية، إلى أن أنهار الاتحاد السوفييتي وانفردت الكتلة الرأسمالية وعادت إلى نظرية – الدارونية الاجتماعية – وهي قتل الشعوب الضعيفة – وأكثرها من الشعوب الإسلامية – تحت ستار مكافحة الإرهاب وأمثال من الذرائع والتبريرات، وتشير الوثائق الكثيرة التي أفرزتها مراكز البحوث في أمريكا وأوروبا أن ما يجري الآن من حروب ضد ما يسمى بـ – الإرهاب الدولي – إنما هو (تنفيذ) لسياسة تم (تخطيطها) وقرارات جرت (صياغتها) في الثمانينات والتسعينات من القرن العشرين والآن يجري (تنفيذها) في مطلع القرن الحادي والعشرين.
-------------- يرجى من الزملاء الذين قد يهمهم ما سبق أن يبحثوا فى الأسماء والأقوال والوقائع التى وردت فى الموضوع وأن ينقدوا ما ورد فيه أو يوضحون ما فيه من مبالغة أو مخالفة للواقع علنا نصل لفهم (كيف يفكر الغربى) – فقد تكون الحضارة الغربية رائعة فى تقنيتها وفى وعيها بالإنسان والبيئة والكون أكثر من أى حضارة سبقت ولكنها أكثر حضارة حققت خسائر للبشرية فى وقت قياسى مقارنة بغيرها.
فليست الحقيقة فيما نعتقد ولكن الحقيقة قد نصل لها من الرأى والرأى الأخر ...فلا يملك فريق بمفرده الحقيقة.
ودمتم بخير
يتبع ......
----------
مرحبا بالعزيز عاشق الكلمة
فى انتظار تعليقك
مرحبا بالعزيز فودكا
اصبت الحقيقة يا فودكا وهذه مشكلة تصادفنى فى حياتى ... فأنا سريع الانفعال وفى الحياة وقعت فى مشاكل كثيرة بسبب استخدامى ليدى عند الغضب فى احيان كثيرة... وسأحاول إنى ما أخريهاش بس الظروف بتحكم وكلنا بشر ... والمعرف الجديد لم يستنفذ غرضه بعد.
وأعتذر للجميع
ودمتما بكل خير
|
|
01-09-2012, 09:09 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}