جرائم جيش الإجرم الحر لا يمكن تغطيتها.
جيش الاجرام الحر قتل قريبا لي موظف مدني يعمل في مؤسسة علمية أثناء عودته من وظيفته (رجاءا ....بلا تعزية بلا بطيخ). ذنبه أنه سلك طريقا بقرب حي بابا عمرو. وأخو القتيل ذكر لي أن اسم المرحوم موجود على قائمة شهداء الثورة!
جيش الإجرام الحر خطف جاري السبعيني منذ أسبوعين , جاري لم ينقطع عن النزول إلى السوق وحده و كان يخاف على أولاده الشباب من الذهاب لجلب بضاعة لدكانهم المتواضع .
رجع جارنا حيّا بعد 10 أيام خطف و آثار القيد موشومه على يديه و قدميه, الحمد لله لم يتعرض جارنا للتعذيب لكنه شهد مقتل شابين تحت التعذيب مع سيل من القذارات الطائفية . أما كيف رجع جارنا فهذه قصة ربما نكتب عنها و عن مثيلاتها لاحقا. لكن مايحدث كله يصب في تقوية دور المولود الجديد "جيش الحارة الحر" في مواجهة جيش الإجرام الحر.
إخواني , أحبائي, إدعموا جيش الحارة الحر,
جيش الحارة الحر هو خلطة تجمع تجمع النشامى و أصحاب النخوة مع قليل من الزعران لزوم النكهة, جيش الحارة الحر لا يسمع من بشار أو غيره, منفلت من قيود الدولة و يعمل بعيدا حتى عن عناصر الأمن , جيش الحارة الحر يحرس الحدود ( حدود الحارة ههههه) و يملك المبادرة و الجرأة, يعرف هدفه و يعمل من أجله , هو حامي العرض و المدافع على النفس, الذي بسببه صار العديد من شبابنا و نسائنا المخطوفين يرجعون أحياء . قبل أن يمن الشيطان علينا بجيش الحارة الحر كنا نسترجع مخطوفينا جثثا على المزابل.

و آخر دعوانا أن
هزّي يانواعم خصرك الحرير ........خلي الشعر الناعم مع الهوا يطير

أوغاريت || هآآآم جداً : صورة من مجلة فرنسية للبطل المنشق عبد الرزاق طلاس مع الإيرانيين الذين تم القبض عليهم. ( عبد الرزاق طلاس ماسك بإيده جواز سفر إيراني )

---

(01-17-2012, 01:37 AM)سيستاني كتب:  

(01-17-2012, 12:37 AM)لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة كتب:  فرات,,

لم اتدنى قط في كلامي مع احد و لا اطيق ان ادخل في حوارات غبية , و لكني هنا اجد نفسي مضطرا ان اقول لك:

###### و دعوتك هذه لا تعبر الا عن شيئين: اما انك ######. او انك تكتب لان مصلحتك تقضي ذلك.

فلا يوجد تعبير اخر لشخص ينادي بدعم مجرمين و قتلة و تسليحهم, و كأني ياحدهم اثناء الحرب العالمية الثانية ينادي بجمع تبرعات للنازية و الفاشية ليستطيعوا ان يلقوا بالقنابل فوق بيته.

و كلامك هذا لا يخلوا من تحريض على الحرب و القتل , و هذا بحسب القوانين المدنية يقتضي محاكمتك امام محكمة العدل الدولية كونك مشترك عن طريق التحريض بابادة جماعية.

دعني اقول لك شيئا يا زميلي ، اتصور انك وكل من يشاطرك نفس الافكار لن يتردد لو كان عسكريا في ان يطلق النار على مدنيين يتظاهرون او عائلات معارضين او منشقين ان صدرت اوامر عسكرية بذلك باعتبار المسألة واجبا وطنيا ...
ان كنت تراني متجنيا فلتتفضل وتجب عن السؤال التالي :
لو كنت مجندا وصدرت إليك الاوامر باطلاق النار على جماعة تتظاهر هل تنفد الامر دون تردد أم تراك تطلق ساقيك للريح مع سلاحك ؟

أطلق ساقي للريح مع سلاح أو بدون سلاح

لكن تبريرك منقوص وتدحضه الحقائق على أرض الواقع, كلنا لدينا أقارب ولم أسمع شخصيا بحادثة واحدة على ذلك من قبل الجيش بل ما نعرفه أن هناك مسلحين يتناوش الجيش إطلاق النار معهم لا أن يطلق النار على المدنيين العزل للتسلية!
وأعرف أن هناك مسلحون قتلوا العسكرييين في جسر الشغور وغيرها منذ بداية الأزمة ول يوم يقتل جنود وضباط.

وأعرف أن الجيش إقتحم أماكن وحارات يسيطر عليها المسلحون ومن حق أي دولة أن تبسط الأمن ويكون لها سيادة كاملة على أرضها

لكن لا شك أن أخطاء ترتكب من قبل أفراد من الجيش وهذا طبيعي لكنه ليس ممنهجا وأنا هنا لا أتكلم عن الأمن أو ما يسمى بالشبيحة بل عن الجيش العربي السوري

وبكل الأحوال فرفضي لإطلاق النار على ابناء شعبي لا يسوغ لي أن أكون قاتلا ,طائفيا, ومجرما خسيسا أجمع الحثالات لأعتدي على الناس وأقتلهم وأغتصب وأسرق وأفجر المنشآت الإقتصادية.

لا يمكن لأحد أن يكون غبيا لدرجة لاتفرق بين الدفاع عن النفس وبين أن يكون مجرما مخضرما

زميلي رفيق
اطلاق الجيش او قوات الامن النار على متظاهرين عزل موثق وكان يحصل يوميا و قبل حتى ظهور حركات الانشقاق العسكري .
عموما يسعدني قراءة خيارك والذي كان سيكون خياري ايضا لو شاءت تطورات الوضع في المغرب ان نتواجه كامازيغ مع اخوتنا العرب ، لكني لا اضمن اين سأنتهي بعدها ولا أريد أحدا أن يلومني إن اخترت الموقع الأخر لكي أحمي نفسي بجماعتي فذنبي على من وضعني أمام هكذا خيار أواجه فيه شعبي بسلاحي بدل أن أدافع عنه هذا ان لم افرغ طلقاتي في ٍرأس آمري ان لم اكن اضمن سلامة فراري .

(01-17-2012, 02:58 AM)سيستاني كتب:  زميلي رفيق
اطلاق الجيش او قوات الامن النار على متظاهرين عزل موثق وكان يحصل يوميا و قبل حتى ظهور حركات الانشقاق العسكري .
عموما يسعدني قراءة خيارك والذي كان سيكون خياري ايضا لو شاءت تطورات الوضع في المغرب ان نتواجه كامازيغ مع اخوتنا العرب ، لكني لا اضمن اين سأنتهي بعدها ولا أريد أحدا أن يلومني إن اخترت الموقع الأخر لكي أحمي نفسي بجماعتي فذنبي على من وضعني أمام هكذا خيار أواجه فيه شعبي بسلاحي بدل أن أدافع عنه هذا ان لم افرغ طلقاتي في ٍرأس آمري ان لم اكن اضمن سلامة فراري .

أنا سأطلق رصاصي في صدر آمري إن إمتلكت الشجاعة حينها وأظن أني سأفعلها
عزيزي السيستاني بالعقل يعني :
الجيش يتشكل من مختلف شرائح وأطياف المجتمع السوري وليس من مصلحته أن يقتل فئة من أطيافها لأنه يعرضه للإنقسام
بينما من مصلحة القوى الطائفية بالقيام بأعمال تساهم في تعزيز الفرز الطائفي وهذا يجلب إليها مسلحين جدد
كل ما يجري ليس لصالح سوريا وهناك ذعر يدب بين السكان من المجموعات المسلحة غير النظامية ك"الجيش الحر"

3 بالمئة فقط من "الجيش السوري الحر" منشقون والباقي مدنيون قسم منهم لصوص، والدليل على ذلك أن اثنين فقط من قتلى"مجزرة كفر عويد" كانوا من العسكريين المنشقين

لندن ، الحقيقة ( خاص : ترجمة وإعداد حسين كردي + مكتب التحرير): ليس في تقرير وكالة"رويترز" الخاص بما يدعى "الجيش السوري الحر" أي جديد بالنسبة لنا . فما يقوله التقرير كنا أول من قاله هنا منذ أشهر ، وما زلنا نقوله. لكن ما يقوله يكتسب أهمية خاصة بالنسبة لمن يعتبرون " كل فرنجي برنجي"، خصوصا إذا كان من وكالة "رويترز" التي تحولت تقاريرها عن سوريا (تحديدا الصادرة عن مكتبها في عمان ) إلى ما يشبه بيانات " لجان التنسيق المحلية" ، لاسيما بعد أن تسلم أمر المكتب سليمان الخالدي ، الذي بدا أن همه الأول هو تصفية حساباته الشخصية ، السياسية والمذهبية ، مع النظام السوري ! فهو لا يتردد في "دحش" التركيبة المذهبية لسوريا في تقاريره حتى حين يريد الحديث عن تقاليد صناعة"المكدوس" في حلب ودمشق والساحل السوري!

مع ذلك يبقى ثمة جديد في التقرير، وهو أن أيا من وسائل الإعلام العربية ، وعلى حد علمنا، لم يقم بنشر أي حرف منه ، رغم أنه صدر قبل نحو من عشرة أيام ، وانتبهنا إليه اليوم بمحض المصادفة.

تقرير الوكالة ، الذي أعدته من مكتبها المركزي في لندن ، ومن مكتبها في بيروت ، وليس من مكتب عمان(!) ، يقول عما يسمى "الجيش السوري الحر" إنه لم يزل " لغزا" من حيث التنظيم والعضوية والعدد وبقية الجوانب الأخرى. وبعد أن يذكّر التقرير بأحاديث قائده رياض الأسعد عن أن تعداد مقاتلي "جيشه" بلغ أكثر من خمسة عشر ألفا، يقول "إن هذا (الرقم) من المستحيل التأكد منه ". وينقل بهذا الخصوص عن الباحث بيتر هارلينغ الذي قضى عشر سنوات في سوريا ، وهو الآن من فريق البحث في "مجموعة الأزمات الدولية" في بروكسل ، قوله إن "الجيش"المذكور " ليس أكثر من مظلة لمقاتلين مختلفين لا قيادة مركزية لهم (...) ومجرد مجموعات (مسلحة) تظهر على مستوى شديد المحلية [ = مسلحو زواريب وأزقة] أغلب أعضائها من المدنيين الذين ينضم إليهم منشقون. وهي ذات طبيعة ودينامية محلية وليست على مستوى البلاد". وهو تقدير يتفق معه ـ وفق الوكالة ـ المحلل الأمني والعسكري جوليان بارنز ديسي ، الخبير في "المجلس الأوربي للعلاقات الخارجية" والذي قضى بضع سنوات في سوريا والعراق ، حيث يشير إلى أن "معظم هذه المجموعات يعمل على أساس مستقل شديد المحلية". ويبرهن المحللان على تقديرهما هذا بأن أحدا من أعضاء هذه المجموعات لم يلتزم بما قاله رياض الأسعد عن قرار أصدره لـ"الجيش السوري الحر" عشية وصول المراقبين العرب طلب فيه من المسلحين التوقف عن القيام بعمليات عسكرية طيلة وجود هؤلاء المراقبين في سوريا. وهو ما يؤكد أن هذا "الجيش" ليس سوى اسم بلا مسمى ، أو بتعبير أدق : اسم يطلق اعتباطا على مجموعات مسلحة منفصلة ومنعزلة يعمل كل منها بمفرده ولحسابه الخاص.

ويقول تقرير"رويترز" إن التدقيق الميداني في مصطلح " منشقين" يظهر ، بخلاف الأحاديث المتداولة في الإعلام وما يدعيه المعارضون السوريون ، أنه " بات يطلق على كل من يحمل السلاح في وجه النظام ، أما الجنود والرتباء والضباط المنشقون ، أي الفرار بتعبير أدق ، فلا تتجاوز نسبتهم 3 بالمئة فقط ( من تعداد مسلحيه) ، وهم صفر بالمئة في بعض المناطق". ويسوق تقرير "رويترز" برهانا على ذلك الواقعة الشهيرة التي حصلت الشهر الماضي في منطقة " كفر عويد" بريف محافظة إدلب ، والتي كشفت "الحقيقة"عن ملابستها في تقرير خاص نشرته بتاريخ 21 كانون الأول / ديسمبر .

هذه الواقعة ، التي تناولها الإعلام استنادا إلى تقرير مفبرك لـ"لمرصد السوري لحقوق الإنسان" الذي أطلق عليها اسم "مجزرة كفر عويد" ، كان تحدث عنها برهان غليون من تونس على أنها "مجزرة بحق أطفال ومتظاهرين أبرياء" ، وهو ما ذهبت إليه فصائل المعارضة السورية كلها تقريبا ، ولو أن " مرصد رامي عبد الرحمن" و"الهيئة العامة للثورة السورية " زعما أنها " مجزرة بحق منشقين عن الجيش راح ضحيتها أكثر من 110 من الجنود"!!

عن هذه"المجزرة" يقول تقرير " رويترز" إن قائمة القتلى التي وزعتها المعارضة و" الجيش الحر" تكشف أن "قتيلين فقط كانا فرا من الخدمة من أصل ما يتجاوز 120 قتيلا كانوا من مجموعات مسلحة( مدنية) صورها صحفيون أجانب على أنهم من الجيش المنشق"!

وبشأن أخلاقيات وسلوكيات هذا"الجيش"، يقول التقرير نقلا عن نشطاء ميدانيين في ريف دمشق إن أعماله " لا علاقة لها بالعمل الميداني العسكري، بل تصنف في خانة الجنايات ( الجرائم المنظمة) . حيث تشير الممثلة السورية، لويز عبد الكريم، إلى اقتحام مسلحين تابعين للجيش الحر أحد مكاتب شركة الاتصالات في مدينة زملكا بريف دمشق، وطلبوا تسليم كل الأموال التي بحوزتهم، قائلين للموظفين: هذه الأموال الثوار أولى بها. فيما تحدث عدنان، وهو صاحب ورشة للنجارة في المدينة ذاتها، عن أن مسلحين يجبرونه على إغلاق محله كلما أراد فتحه بدعوى ضرورة المساهمة في إضراب الكرامة. أما شقيقه، الموظف في إحدى الدوائر الرسمية، فيؤكد تعرضه يومياً لمضايقات من المسلحين، وصلت إلى الاستيلاء على سيارته بحجة أنه من أعوان النظام". ويضف التقرير نقلا عن أهالي بلدة حرستا القول " كلام( أهالي زملكا المشار إليهم) يتقاطع مع روايات عديدة للأهالي في حرستا بريف دمشق أيضاً، عن تكسير لواجهات محال قيل إن أصحابها مؤيدون للنظام، وأخرى لم تشارك في الإضراب، بحسب قولهم، ووصلت إلى تصفية أطباء وموظفين بدعوى مساعدتهم للأمن".
وإلى جانب الدور الميداني لهذا "الجيش"، والذي يثير الجدل ، هناك علامات استفهام كبرى باتت توضع عن حقيقته. وينقل التقرير عن نشطاء في دمشق قولهم " إن أسماء كتائب الجيش المنشق التي تكون في غالب الأحيان ذات طابعين: مذهبي وطائفي، يثير الاستفزاز (...) ، كما أن عمليات المنشقين تطاول في كثير من الأحيان جنوداً وعناصر أمن ليسوا في موقع اتخاذ القرار، بمعنى استهداف أشخاص على الحواجز الأمنية ليسوا سوى منفذين للأوامر، ما يدفع البلاد إلى مزيد من الانقسام".


(*) صورة الخبر: مسلحون مدنيون منضوون تحت اسم"الجيش السوري الحر" ـ المصدر " سي إن إن"


http://www.syriatruth.org/news/tabid/93/...fault.aspx

"خطوات حرب التحرير
-1 مقاومة قوات احتلال بشار الاسد لمناطقنا (الزبداني) ومنعها من دخولها بأي ثمن.
2 -منحت "وحدة حمزة بن عبدالمطلب" قوات الاحتلال الحكومية مهلة 24 ساعة للانسحاب من المنطقة, وإلا فإن الوحدة ستبدأ بتدمير الوسائل الحيوية التالية:
أ- آبار الماء الارتوازية التي تسقي العاصمة دمشق وتزود مناطق اخرى واسعة بمياه الشفة, بما فيها المراكز العسكرية والثكنات التابعة لكتائب الأسد في ديماس وارتوز والصبورة ومناطق اخرى.
ب- نسف خطوط التوتر الكهربائي العالي التي تربط سورية بلبنان.
ج - تدمير كل ابراج شركات الهاتف الخليوي التي يمتلكها رامي مخلوف ابن خال الأسد.
د- قطع الطريق الدولية التي تربط دمشق ببيروت وتمر في ريف دمشق.
ه¯- هناك العديد من الوسائل الحيوية التي سنستهدفها حتماً إذا لم تنسحب قوات الأسد من الزبداني والمناطق المحيطة بها خلال الساعات الاربع والعشرين المقبلة".

http://www.al-seyassah.com/AtricleView/t...fault.aspx

ضرب المرافق الحيوية كالماء و الكهرباء و المواصلات أليس انهاكا للاقتصاد و تخريبا للخدمات و تسبب في معاناة الشعب في تلك المناطق؟؟
و لاحظوا تسمية الكتائب الاسلامية الطابع لتعرفوا من يقف وراء كل هذا؟ أليسوا هم من يلعلع بشعارات ضد الطائفية؟؟

اقتباس:Mikhael Saad
هناك من كان نائما خلال عشرة اشهر من القتل والتدمير والتهديم والاجتياحات، الان صحا ضميرهم ونخوتهم الفنية والادبية والفكرية والاجتماعية وبدآوا يدينون العنف من اي جهة جاء والخطف من اي جهة جاء والتعذيب من اي جهة جاء، وبدآوا يخافون من عسكرة الانتفاضة....غريبة هذه الصحوة وحس العدالة المتآخر والنخوة الحقوقية ......
اين كنتم يا اولاد الافاعي خلال الاشهر الماضية؟؟؟؟؟؟؟؟؟

من قال ذلك?
نعم وربما في أول شهر ورغم القتل الطائفي المحدود فقد إعتبرها الناس حالة خاصة وليس عامة ثم أصبح الخطف والقتل والتخريب يوميا.

ثم ليكن ذلك , الآن وقد "صحيت" الضمائر!

فما علاقة الضمائر بهذا الأمر , هل هذا التخريب مبررا?

مثل الذي يقول شفناكم على الأرض لم تطلقو طلقة واحدة ضد إسرائيل ومن ثم يرفع السلاح الإسرائيلي بفخر وإعتزاز

هذا النوع من المحاكمات تضليلي وتبرير غير أخلاقي للجرائم

علاقة ذلك يا رفيق
أن النظام كان يقتل ويدمر ويخرب ولم يكن أحد يفتح فمه ليدين العنف
الآن مع تشكل الجيش الحر ومع بدء رده على العدوان
وبعد أن بدأتم تحسون ببعض الألم الذي كنتم توجهونه للآخرين بدأتم بالصراخ

هل فكرت يوماً بشعور أهلك وموقفهم لو أن مجموعات من قرى الدير أو ريف دمشق هاجمت قرى الساحل وأعملت فيهم الإهانة والتنكيل
ألم يخطر ببالك أن أهل تلبيسة بشر
وأن أهل داريا بشر
وأن أهل درعا بشر
لماذا الصمت على تحويل أبناء طائفتك إلى مجموعة من الشبيحة والمجرمين
كتبت لك ربما منذ أكثر من ستة أشهر أن النظام يحولكم إلى مجرمين حين يستخدم أبناء الطائفة للتشبيح والهجوم على أبناء القرى الثائرة

أظنك تشاهد فيديوهات تعذيب وإهانة الناس وتعرف لهجة من يقوم بالدعس على الناس وإهانتهم