Warning [2] Trying to access array offset on value of type null - Line: 5 - File: inc/functions.php(3442) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
(02-03-2012, 07:01 PM)handy كتب: أعتقد أن مشكلة الفهم موجودة لديك
المعيار الذى أقصده واضح لكل ذى عقل سليم
أعتدنا فى مباريات الكرة على رد الشتائم بالشتائم
ولكن عندما يتم الرد على الشتائم بالطعن والذبح فى ظل تسيب وتواطئ أمنى
فيجب أن نشك فى وجود مؤامرة كبرى يقف وراءها الأمن
ومن الذى عين الأمن ويقف وراء الأمن ويقود الثورة المضادة
أنه مجلس المعرصين الشهير بالمجلس العسكرى
أرجو أن تكون قد فهمت .
لا زلت أصر على أنك من تعانى من أزمة فهم ,,, وبرضو بدون زعل ....
فى مباريات كرة القدم مفيش حاجة أسمها " أعتدنا " ففى دول مستقرة ولا تعانى من فوضى وأنفلات أمنى كما نعانى الأن بسبب الثورة الميمونة حدث ماهو أفظع من ذلك , ولم يقل أحدهناك أن هناك تواطؤ أمنى ومؤامرة كبرى يقف وراءها الأمن ....
ففى عام 1985، شهد استاد هيزيل ببلجيكا، مأساة كروية أسفرت عن مقتل 39 شخصاً، بعدما هاجم مشجعي فريق روما مشجعي الفريق المنافس ليفربول، ونتيجة لقدم الاستاد انهار أيضاً تحت وطأة اشتباكات المشجعين وهو ما كان له أكبر الأثر في زيادة عدد الضحايا.
وفى عام 1991 شهد استاد أوركني في جنوب أفريقيا كارثة أخرى، نجم عنها سقوط 42 قتيلاً، بدأت الكارثة عندما هاجم أحد المشجعين بسكينة مشجعي الفريق المنافس، وبعدها بدأت أحداث شغب وتحت وطأة أقدام المذعورين سقط الضحايا المشجعين الذين كانوا يحاولون الهروب من الاستاد.
وفى في عام 1968، سقط 44 قتيلاً في استاد قيصري في تركيا بسبب أحداث شغب بعد المباراة استخدمت فيها الأسلحة البيضاء والرصاص وأسلحة أخرى.
وفي عام 1989، شهد استاد هيلزبورو في إنجلترا مأساة أسفرت عن مقتل 96 شخصاً بعد أن فتحت الشرطة بوابة من إحدى البوابات الرئيسية مما أدى إلى تدافع عدد ضخم من المشجعين، وانسحق العشرات من مشجعي فريق ليفربول بين المتدافعين وسور الملعب.
وشهد استاد غانا في 2001 حادثاً كارثياً مماثلاً أسفر عن مقتل 126 شخصاً بعد أن حاول 70 ألف شخص الهروب من الاستاد بعد أن أطلقت الشرطة قنابل الغاز تجاه المشجعين الذين حاولوا تكسير المقاعد، ووقت هروب المشجعين، كانت البوابات مغلقة، في الوقت الذي تعاملت فيه قوات الأمن بعنف مبالغ فيه.
وكان من أسوأ الأحداث في التاريخ هو حادث الاستاد القومي في بيرو عام 1964، وأسفر عن مقتل 318 شخصاً، بسبب إلغاء الحكم هدفاً لبيرو أمام الأرجنتين، فاندلعت أحداث الشغب والعنف، لا يعرف أحد حتى الآن كيف أسفر الحادث عن كل هؤلاء الضحايا.
وفي أكتوبر 1982، قتل أكثر من 340 شخصاً وأصيب ألف لدى اجتياح الجماهير لملعب لينين في موسكو خلال مباراة بين سبارتاك موسكو وهارلم الهولندي.
----------------------------------
كل تلك الأحداث حدثت خارج مصر , وهى بسبب التعصب الكروى الذى يؤدى بدوره الى أحداث شغب يصعب تعامل الشرطة معها , وفى بعض الأحيان يزيد التعامل الشرطى من حجم المأساة , لكن فى كل الأحوال لم يتهم أحد الشرطة فى تلك البلاد بالتأمر لصالح تنفيذ مخطط سياسى , فلا يقول بذلك سوى كل صاحب عقل معطوب أو فى نفسه مرض وله أغراض ومصالح واضحة .
أزمة الفهم تكمن فى الآتى :
هناك فرق جوهرى بين التقصير والفشل الأمنى وبين التأمر التواطئ الأمنى
ما رأيناه أمام أعيننا مؤامرة وتواطئ أمنى بكل المقاييس
ومن يقول بغير ذلك هو صاحب عقل معطوب أو فى نفسه مرض أوله أغراض ومصالح واضحه أو يفهم
( ويستعبط )
(02-04-2012, 03:49 AM)عاشق الكلمه كتب: كل تلك الأحداث حدثت خارج مصر , وهى بسبب التعصب الكروى الذى يؤدى بدوره الى أحداث شغب يصعب تعامل الشرطة معها , وفى بعض الأحيان يزيد التعامل الشرطى من حجم المأساة , لكن فى كل الأحوال لم يتهم أحد الشرطة فى تلك البلاد بالتأمر لصالح تنفيذ مخطط سياسى , فلا يقول بذلك سوى كل صاحب عقل معطوب أو فى نفسه مرض وله أغراض ومصالح واضحة .
أغلب هذه المآسي حصلت بسبب التدافع الشديد أو تهدم مبان وهو ما يمكن أن يقتل (يموت العشرات كل موسم حج من التدافع)... في مقابلة مع برنامج آخر كلام قال أحد الألتراس أن كل مشجعي الأهلي كانوا محصورين في مساحة صغيرة وكانت البوابة الوحيدة مغلقة أمامهم بينما هاجمهم مشجعو الفريق المصري.... ليت الجثث تم تشريحها ومعرفة سبب الوفاة لكانت لدينا معلومات إضافية...
لكن عند مشاهدة الفيديو يتساءل الأمر عن بعض الأمور المستغربة مثلا كيف أتيح لمشجعي المصري بدخول الملعب (حصلت ثغرة في اصطفاف قوى الأمن ولم يحاول أحد سدها ولم يكن الحديث عن كمية كبيرة من المشجعين الذين تدفقوا تدريجيا لكن كان يمكن إيقافهم، وغيره الكثير من الأمور... حتى شخص من ألتراس الزمالك قال هذا الحديث.
مهما يكن ومهما قلنا أو قال شاهدو العيان سيبقى البعض يدافع غيابيا عن النظام القائم إن كان نظام مبارك أو نظام المجلس العسكري أو نظام الإخوان أو نظام القوى الثورية ويصف معارضيه بالانتهازية والغوغائية...
الولاد بيتقتلواو الكلاب السعرانه بتتفرج و تضحك و وسطهم الامن كمان بيتفرج
رسائل فى تأبين عمر للى يفهم بس و اللى عنده ضمير
فى مثل مصرى تانى بيتكلم عن الموت
مايقعد على المداود غير شر البقر .(((
عااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااجل: اهالى المنيا يقولون : الذين كانوا فى ستاد بورسعيد من من البلطجية هم كانوا عندنا امس وضربوا نار فى الشوارع وهم ايضا الذين كانوا فى المجمع العلمى
اون تى فى
و صورة واحد منهم واضحة زى الشمس
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-05-2012, 06:38 PM بواسطة -ليلى-.)
بغض النظر عن اسم مجند مباحث امن الدولة ولكننى بحثت عن صور المجمع العلمى ولم اجد صورة له توضح انه مبنى بالطوب الحرارى كالتى اوردتيها بل البناء قديم يختلف فى شكل الجدران وشكل القضبان الحديدية
تماما كهذه الصورة التى يقولون انها لمجند جيش يحرق المجمع العلمى والجدران مختلفة وكذلك النوافذ
اتمنى ان يكون هناك صور اخرى تدل على ان المجمع العلمى له جدران بالطوب الحرارى
فلو صدق هذا اكون تعرضت لخداع كبير
مع تحياتى
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-05-2012, 09:13 PM بواسطة نظام الملك.)
(02-05-2012, 04:40 PM)handy كتب: أزمة الفهم تكمن فى الآتى :
هناك فرق جوهرى بين التقصير والفشل الأمنى وبين التأمر التواطئ الأمنى
ما رأيناه أمام أعيننا مؤامرة وتواطئ أمنى بكل المقاييس
ومن يقول بغير ذلك هو صاحب عقل معطوب أو فى نفسه مرض أوله أغراض ومصالح واضحه أو يفهم
( ويستعبط )
يعنى برضو مش عاوز تفهم !
كيف تتحدث عن تواطؤ أمنى وهناك ظابط وجندى من بين القتلى ؟
ماحدث هو تقصير وفشل أمنى مثله مثل الفشل فى تأمين محيط وزارة الداخلية منذ 4 أيام , يعنى اذا كانت قوات الشرطة لا تستطيع حماية مقرها وغير قادرة على ذلك أمام بضعة ألاف من المتظاهرين فهل تستطيع تأمين أستاد كرة قدم به مالايقل عن 25الف متفرج ؟
سنفترض أنه لم يكن هناك فشل وقصور أمنى فماهى النتيجة المتوقعة؟ النتيجة المتوقعة هى عدم وفاة 73 مشجع من جماهير الأهلى , ولكانو عادوا الى القاهرة سالمين , لكن قد يكون عدد الضحايا من جماهير بورسعيد وقوات الشرطة أكثر من هذا العدد , فطالما أن الجماهير تم أستفزازها بهذا الشكل وقررت الهجوم على جماهير الأهلى فلن يردعها شىء سوى منعها بالقوة مما سيؤدى الى وقوع ضحايا نتيجة الصدامات .
المتهم الرئيسى فى تلك الأحداث هى الفوضى وفقدان الشرطة لهيبتها وقوتها , ففى العهد البائد كان يمكن لمباراة كتلك أن تمر دون وجود قوات أمن داخل الملعب أصلا ,أذ يكفى للجماهير وهى متجهة الى الاستاد لتشاهد المباراة أن تلمح سيارات الأمن المركزى تقف خارج الأستاد , هذا وحده كان كافيا لأن تحترم الجماهير نفسها لأانهم يعلمون أن حبيب العادلى لن يرحم من يقع تحت يديه .
أقولك ,, مفيش داعى للكلام الكتير ,, كل واحد عقله فى راسه ومفيش فايدة وعليه العوض فيكى يا بلد .