{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الكندي
ليس التلاسن مع الرعاع فكر ولا حرية
المشاركات: 1,739
الانضمام: Jul 2002
|
RE: رؤية فلسفية في الحالة "السياسية" السورية
اقتباس:ما تمر به سوريا يدعونا للنظر حيث اختلفت دوافع الثوار باختلاف ظروفهم وحجم تعرضهم للقمع، كذلك اختلفت النتائج الثورية عن ما بدأت به بنفس المؤثر السابق، فإذا سرنا في هذا السياق فالأوضاع مُرشحة إما للتصاعد وإما للهبوط، تصاعداً في حال بروز قوة المعارضة ونماء وسائلها نمواً تطويرياً..أي أنهم لجأوا إلى تطوير وسائلهم في ظل ثبات المطلب الرئيسي أو التخلي عن بعضه للموازنة ، وهبوطاً في حال نجاح النظام بشكل نهائي في قتل دافع الثورة بحصار وسائلها وإخمادها وبالتالي إعلان انتصاره بشكلِ نهائي.
الحالة التي تستدع النظر في سوريا هي أن الثورة ابتدأت في ظل معارضة غير موجودة تقريبا وذلك بسبب عقود من بناء لحواجز الرعب الستاليني التي بناها النظام السوري حتى لم يعد يجرؤ أحد على التفوه بكلمة معارضة. وقد انحدرت أنظمة النظام الأمنية الى تفكيك الأسرة وتوظيف الأطفال للتجسس على آبائهم، وتوظيف الأجهزة الأمنية للتجسس على بعضها البعض حتى لم يعد أحد يثق بأحد. هذه كان نقطة الصفر للمعارضة في بداية الثورة السورية وقد توصلت اليوم الى ما هي عليه من تنظيم واعتراف دولي وذراع عسكرية تهدد النظام في عقر داره وبأسلحة تكاد تكون بدائية مقارنة بعساكرالدفاع عن النظام وأنظمته الأمنية وشبيحته. كلها مؤشرات أن المعارضة في حالة تصاعد مطردة أن النظام سينهار في أقل من 12 شهرا، الأرجح بعد أنتهاء الولايات المتحدة الأمريكية من عمليتها الإنتخابية. لا أحد يتكلم اليوم عن "انتصار" النظام بشكل جدي في المحافل الدولة. حتى أصدقاء النظام باتوا يبحثون عن تداول سلمي على أسلوب اليمن للحفاظ على بعض المكاسب والمصالح. أما القوى العظمى، بما فيها الولايات المتحدة فهي تصر على رحيل "الجمل بما حمل".
اقتباس:أكثر ما يدعونا للنظر في الحالة السورية هي حالة الإستقطاب الإقليمي التي خلقت أضداداً وأنداداً في منطقة جغرافية ضيقة تُعد مُدخلا مهماً ما بين أوروبا وآسيا، ناهيك عن كون هذه المنطقة في عِداد المناطق المضطربة والتي تتعلق في أذهان الاوربيين بُقربها من إسرائيل، علاوة على كون هذه المنطقة تُشكل تحالفاً استراتيجياً يقف عائقا أمام أحلام الرجل الغربي بالسيطرة السياسية والإقتصادية على تلك المنطقة، لذلك ليس من البعيد أن يلجأ الرجل الغربي إلى وسائل أخري أكثر فاعلية في حين فشل وسائله وأدواته في الوقت الراهن، هذا لأن المنطقة لديه هدفاً استراتيجياً وليس كما يُخيّل للبعض عدم اهتمام الغرب لعدم توفر الثروة.
الحقيقة الغير حالمة هي أن المنطقة، بما فيها سوريا، تتوسل الرجل الغربي أن يجلب سيطرته الإقتصادية وحقائب أمواله ومراكزه التجارية. والحقيقة الغير حالمة هي أن الرجل الغربي لديه من الحكمة ما يمنعه أن يستثمر في أنظمة غير مستقرة ورقع جغرافية ذات دخل محدود. ويجدر الذكر أن الدخل القومي لدول كسوريا هو أقل من دخل مدينة أمريكية واحدة كسنسناتي على سبيل المثال. أما الهيمنة العسكرية، فإن ما لا يريده الرجل الغربي تأكيدا هو جلب أبناءه ووضعهم في نطاق الخطر الا إذا اضطر الى ذلك. لذلك فهو يعمد الى توظيف أنظمة، كالنظام الأسدي في سوريا للقيام بهمامه وفقا لتبادل في المصالح. هذا التوظيف تحديدا هو سبب الدعم العالمي الذي كان يتمتع به نظام حافظ الأسد، وبالتالي نظام أبنه بشار قبل أن يثبت للعالم أنه أحمق وغير قادر على موازنة مصالح كافة الأطراف لصالح بقاء نظامه. وأود أن أذكر في مجال المهام القذرة التي قام بها نظام حافظ الأسد خدمة للرجل الغربي، عملية تنظيف المخيمات الفلسطينية في ضاحية بيروت الجنوبية أثر انسحاب منظمة التحرير الى تونس. تلك العملية التي عرفت بحرب المخيمات راح ضحيتها 2000-3000 فلسطيني على يد المسلحين الشيعة اللبنانيين مدعومين بأسلحة وقوى نظامية سورية. لماذا تحتاج اسرائيل أن تتدخل عسكريا طالما أنها قادرة على توظيف الأسد وحلفائه؟
اقتباس:أكثر ما يُقلقني في الوضع السوري هو ضعف الإنتماء الذي بدا واضحاً في الفترة الماضية بين صفوف الثوار، حتى أدى بهم هذا الضعف إلى طلب العون من أعدائهم الإفتراضيين، وطبقا لفكرة بدهية الصراع كوجود، فتحوّر ذلك الصراع من طريق لآخر مسألة في غاية الاهمية والخطورة، فهي لا تقف عند حدود حالة زمنية تنتهي عند أصحابها وهذا سبب من أسباب الإطمنئان لهذا التحوّر لديهم، بتوضيح أكثر فمن يتحول انتماءه في تلك اللحظة يعتقد بأن هذا التحول هو مسألة وقت وعند التخلص من الخصم سيعود كل شئ إلى مساره الطبيعي، وهذا غير صحيح لأسباب تتعلق ببدهية عدم السيطرة على النفس أو المِلكية العامة لتصرفاتنا، فالثابت أننا جميعا مِلكٌ لدوافعنا وحدود معلوماتنا ورغباتنا وطمعنا وغضبنا، فلا سيطرة على النفس دون تقييد هذه النزعات والحالات بقيد العقل والحكمة ، لذلك فتحوّر الإنتماء في أصله يخلق صراعاً على المستوي الفكري ، بمعنى أن هذا الوضع سيخلق مشكلة لدى الأجيال المتعاقبة حتى لو انتهى الوضع إلى ما يريد ذلك المتحوّل.
إن المتابع للأحداث السورية يعلم أن الثوار ليسوا نمطا واحدا وإنما طيف واسع من الآراء منهم الإسلاميين، ومنهم العلمانيين، ومنهم القوميين، ومنهم من لم يكن مؤدلجا. من الطبيعي إذن أن لا يمثل هؤلاء إنتماءا واحدا. لكن ما لا شك فيه، وهذا ظاهر لكن من يتابع الأحداث بتجرد، أن كل هؤلاء يجمعهم الإنتماء لسوريا كأرض .. ولا أقول كوطن لأن النظام الحاكم منع عن هؤلاء المواطنة منذ قدوم حزب البعث الى السلطة تحت ذريعة قانون الحفاظ على مكاسب الثورة (قانون الطواريء). وإن كان معظم السوريين كانوا في بداية الثورة يرفضون رفضا قاطعا التدخل الأجنبي، غير أن وحشية النظام في قمع ما بدأ أولا كمظاهرات سلمية، ثم إفراطه في استخدام عنف أسلحة القرن العشرين لضرب أحياء ومدن رئيسية كحمص وحماة، دفع السوري دفعا الى طلب الحماية الدولية. أما شخصيا، فأنا كنت أول المؤيدين والمطالبين بالتدخل الدولي ومن البداية ربما لأنني مكافيليا وبراغماتيا تماما كالنظام السوري. هذه، بالمناسبة، نقطة لا يمكن أن تفوت المراقب المحايد وهي أن الإنتماء الحقيقي الوحيد للنظام السوري هو لوجوده وخدمة مصالح كوادره. هذا النظام سار في ركب الولايات المتحدة في حرب الخليج الأولى، وهادن إسرائيل وحمى حدودها الشمالية طيلة أربعون عاما، وساهم في إضعاف ومن ثم هزيمة منظمة التحرير في لبنان، وساهم في شق المقاومة الفلسطينية أولا عن طريق أحمد جبريل وبعد ذلك عن طريق دعم حماس. ومن يعد تذبذب وتلاعب النظام السوري وميكافيليته لا يحصيها. والأنكى، أن مؤيدي هذا النظام البنانيين كانوا أول من رش الأرز على الجيش الإسرائيلي عند دخول مناطقهم الجنوبية عام 1982، وهم كانوا من أهم مؤيدي الإحتلال الأمريكي للعراق عندما ناسبهم ذلك. لذلك، في زمن النفاق، أرى أنه من الأفضل للثورة السورية أن تكون صريحة في طلب المساعدة الدولية لردع الإجرام الذي يمارسه الأسد وزبانيته على الشعب السوري. ومن كان بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة.
اقتباس:فمادة الصراع أو موضوعه شرطه وجود الحد والمحدود، وإن عَدّم الحد والمحدود فلا صراع، فذوبان الحدود في ذاته إفناءٌ للصراع، ووجود دافع التحول كموجود يلزمه التحرير في حال لو أراد أحدهما إنهاء الصراع، لذلك لا أطمئن لسياسة طرف بتصرفه يخلق صراعاً لا يُسيطر فيه على حدوده ، خاصة لو كان غير متكافئ، حينها كالذي ألقى بيديه إلى التهلكة فلا هو تحصّلَ على النصر ولو هو أقدم على المراجعة كي يُنهي صراعاً ليس في صالحه، جائز أن تكون تلك المشكلة هي إجلاء لفكرة فاسدة عن الأنا والآخر، وأظن أن هذا متحقق بقوة في الحالة السورية، فالحكومة لديها مُشكلة مع الآخر وتأخرها في إجراء الإصلاحات دليل، والمعارضة أيضا لديها أيضا مشكلة من الآخر والإحتقان الطائفي التي تمر به المنطقة دليل، ولو ألقوا باللائمة على الآخر فكيف نفسر تقاعس القائمين على الثورة في سوريا وخارجها من ثوار ومؤيدين عن شرح أبعاد الموضوع دون التعرض للطائفة والمذهب.
شروط وجود الحد والمحدود، والشرط والمشروط، والى ما ذلك من تمارين فكرية هي ترف لا يملكه المواطن السوري الذي قلعت أصابع أولاده لأنهم كتبوا عبارات بريئة معادية للنظام على حائط. ولا هو ترف يملكه من أوسع ضربا وفقأت أعينه، أو كسرت أرجله، أو اغتصبت حرماته لأنه خرج في مظاهرة يطالب ببعض الإصلاحات. ولا هو ترف يملكه اليوم من حمل السلاح ليدافع عن نفسه وذويه. أما الإحتقان الطائفي، فهو السلاح الستراتيجي الأول في جعبة الثورة الإسلامية رمت أول سهامه، قبل الثورة حتى، حين أرسلت موسى الصدر الى لبنان لينزع الطائفة الشيعية عن الطائفة السنية نزعا بتأسيسه للمجلس الشيعي الأعلى، وذلك تمهيدا لخلق حاضنة للثورة الإيرانية في صفوف المحرومين في لبنان. أما عن نظام الأسد فحدث ولا حرج .. ومن لا يعرف أسس ودعائم النظام الأسدي في سوريا فهو إما جاهل أو يتجاهل .. وفي كلتا الحالة هو حوار مضيع للوقت.
اقتباس: إن بقاء الصراع بتمدد النزعة الطائفية دون تحصيل النصر الذي يُمكن القائمين على الضبط هو إدانة حقيقية لعِلّة الحال، فلو افترضنا أن الثورة عِلّة والنزعة الطائفية معلول فالثورة مُدانة، وعلى جانب آخر لو افترضنا أن سياسة الحكومة عِلّة والنزعة معلول فالحكومة مُدانة، ولكن يبقى السؤال ما هي رُتبة النزعة قبل وبعد، فلو افترضنا أن الرُتبة بعد قيام الثورة اعلى وأعظم فهذه إدانة أكثر للثورة من الحكومة، وأظن أن ذلك متحقق وهذا سبب من أسباب نقدى للمعارضة في الشهور الأخيرة كونها تسببت في إعلاء نزعة عدوانية يضعف بها الإنتماء للوطن لصالح الدين والمذهب.
أظن أن الإلتباس الذي يقع فيه صاحب المقال هو افتراضه وجود وطن ينتمي اليه السوريون. وأعتقد أن ما هو أصوب، قبل مباركة هذا الفريق أو ذاك، هو السؤال عن معنى المواطنة. ماذا تقدم سوريا لحامل الهوية السوري مقارنة بما تقدمه الدول التي يتمثل فيها فعلا معنى المواطنة؟ الفرد السوري مملوك للدولة تماما وبنفس المواصفات التي كان فيها المزارعون ملكا للإقطاعيين في العصور الوسطى. هم أدواة إنتاجهم، وهم أدواة حروبهم، وهل "ماشية" لا حقوق لها إطلاقا إن لم يشأ ذلك صاحب الأرض. السوري ليس مسموح له أن يختار وطنا آخر فجنسيته لا تسقط عنه، ولو أختار غيرها في حال حصوله على جنسية أخرى. هو ملك للدولة بكل ما في الكلمة من معان. لذلك فليس هناك إضعاف للإنتماء للوطن لصالح شيء آخر كما يتوهم كاتب المقال، لأن الوطن لا يوجد في غياب المواطن ..
أما وقد كشف المقال مشكلة الكاتب مع الثورة السورية، فسأعرض مشكلتي الشخصية مع المقال وما يمثله لي من ظواهر. مشكلتى هي مع الظاهرة الصوتية التي نمت في دول الشرق على شعارات جمال عبد الناصر الثورية .. هذه الظاهرة الى ما حركت يوما ساكنا لتدفع بمجتمعاتها الى الأمام واكتفت بالتصفيق أو الإدانة أو التخاذل أو التبرير المبني على التنافر المعرفي. هذه الظاهرة، برأيي، تستوحي بعض من أخلاقياتها من فلسفة "الشرف" حيث تقتل المغتصبة في المجتمعات العربية حفاظا على شرف العائلة. هذا الخوف على شرف أجوف نهى عنه الإسلام إذ حرّم وأد البنات خوفا على شرفها "وإذا المؤودة سئلت بأي ذنب قتلت".
لا والف لا .. لا يجوز وأد الثورة السورية بحجة صيانة شرف أجوف. أي شرف هذا الذي يتحدثون عنه وأقصى ما لديهم أن يفعلوه بعد أن تغتصبهم إسرائيل علنا هو أن يرموا صاروخا او يحتفظوا بحق الرد. في حرب تموز سوت إسرائيل المربع الأمني لحزب الله بالأارض من السماء بطائراتها وحسن نصرالله واقف أمام شاشة المنار من مخبا له تحت الأرض (ما يزال فيه حتى يومنا هذا) يعلن انتصاره. شرف أجوف لا يوجد الا في عقول جوفاء غسلتها الخطب الحماسية الجوفاء. ظاهرة صوتية.
العرب يتحدثون عن سراب يسمونه "مواطنة" كأنهم خبروا في يوم من ايامهم معنى المواطنة. وما يزيد الطين بلة هو النفاق والكذب على الذات .. كأننا لا نرى بأم أعيننا كيف يصطف الناس زرافات زرافات على أبواب سفارات الرجل الغربي يتوسلون اليه فيزة زيارة (ولم اقل فيزة هجرة). فهم لا يريدون فقط هيمنة الرجل الغربي بل يريدون الإستسلام تماما لحكمه وقوانيه ومواطنته.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-16-2012, 08:29 AM بواسطة الكندي.)
|
|
05-16-2012, 08:08 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Alghassani
عضو فعّال
المشاركات: 80
الانضمام: Apr 2007
|
RE: رؤية فلسفية في الحالة "السياسية" السورية
(05-16-2012, 04:01 AM)سيستاني كتب: (05-16-2012, 03:43 AM)رحمة العاملي كتب: الفيلسوف اليوناني زومبايوس الاقريطي !!!!؟
ههههههههههههههههههههههههههه
لا والتاني مصدق
رسي على بر، يوناني او اقريطي لان صاحبك انقرط بالامانة العلمية واخذها جد
ههههههههههههههههههههههههههه
لست متخصصا ولا أعرف الغساني إلا جديا ولهذا ثمنت على ملاحظته دون تردد .
|
|
05-16-2012, 04:24 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
فارس اللواء
باحث عن أصل المعارف
المشاركات: 3,243
الانضمام: Dec 2010
|
RE: رؤية فلسفية في الحالة "السياسية" السورية
الأخ الكريم free man
زيارة سوريا ليست مهمة كي أجمع عنها المعلومات، فعصر الإتصالات جعل من الصيني عالماً بسوريا وبأخبارها أكثر من السوري الكسول أو المتعصب.
الأخ الكريم نضال الأمير
أعدك إن شاء الله بدراسة فلسفية عن هذه الحالة، ولكن أميل إلى إسقاطها على الواقع السوري.
الأخ الكريم رحمة العاملي
أعتقد أن المطروح يحمل أسئلة بحاجة لإجابات مباشرة وواضحة، ولكن مع ذلك فبيئة الثورات لا تخضع لأي موازنات رأي معتدل، فهي بيئة تعصب إما أكون أو لا أكون، لذلك أنا أتفهم هذا الجو من الحوار، بل أصبحت معتاداً عليه بحول والله وقوته..
لقد طرحتم إضافات أغنت الموضوع ووضعت كمّاً من الأسئلة إضافة لما وُرد في المقال، ومع ذلك لم ينتبه الاخوة لما صيغ في الرؤية من أوجه نقد للحكومة، البعض سيقول دس السُمّ في العسل، فهو لا يريد إلا اتباع أسلوبه، واسأل عن شعبية هيئة التنسيق بين الثوار لتتفهم كمية النزعة الإقصائية التي وُجدت قسراً لدى فصائل كثيرة من المعارضة.
الزميل سيستاني
أهلا بكم لك وَحشة
الزميل Alghassani
الأمانة العلمية تُحتم عليك إحضار النص الاصلي ومقاربته بالنص الذي قمت بتلوينه، وبما أنك لم تفعل فالأولى أن لا تتحدث عن الأمانة العلمية، أيضا لابد من الرد على المقال ومحاورته فصاحبه حيٌ يُرزق، أي أن المقال ليس ذو نصٍ ميت..لدينا في مصر عقول فلاسفة ولكنهم يكرهون الفلسفة، هذه حقيقة أن الشعب المصري يتذمر من ذِكر الفلسفة رغم أنه يمارسها في كل شئون حياته، حتى قيل عن المصري الفيلسوف الذي يكره الفلسفة.
المصري مننا لو جلس على الكمبيوتر وبيده فنجان القهوة بإمكانه كتابة ورصد ما لم يأتِ به سُقراط وهيراقليطس وغيرهم، ولكن هذه عادة مصرية أن تمارس الفلسفة رغم جهلك بمصطلحاتها فتخرج أعمالك سهلة الفهم دون تعقيد، وأنا من المؤمنين بأن أصل الفلسفة كان في مصر، قد نختلف في الأصل ولكن إيماني بأن أصل الفلسفة مصرياً تعدّى مرحلة الدليل إلى مراحل أخرى أكثر حياتية وواقعاً مُعاشاً.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-16-2012, 07:37 PM بواسطة فارس اللواء.)
|
|
05-16-2012, 07:37 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}