(05-31-2012, 05:00 PM)salem mohamed كتب:  السلام
هناك كتيبة أسمها كتيبة الحسين وكتيبة علي لكنك أبيت الا أن تأتي بما يمد فكرتك الطائفية ببرهان ضعيف

السلام عليكم ورحمة الله

لا يجتمع حب يزيد بن معاوية الناصبي مع حب الحسين عليه السلام في قلب واحد..معنى خروج هذه المجموعة المسلحة بهذاالشكل فهذا يعني نزعة ناصبية لا علاقة لها لا بالسنة ولا بالشيعة!

(05-31-2012, 05:59 PM)سيستاني كتب:  لازلت مصرا على النيل من معتقدات الاخرين وتوزيع شهادات السيرة وحسن السلوك على ما يعجبك وما لا يعجبك من المذاهب ...

أحترم مذهبك الشيعي الجعفري رغم وقوفه على النقيض من مذهبي الناصبي اليزيدي ولا أطالب سوى بأن تبادلني هذا الاحترام وتدع الرموز الدينية لكلا المذهبين في الرف ..

آخر تحذير لك في هذا الشريط و سأضطر بعده الى تبليغ الادارة عن تجاوزاتك ..

السلام عليكم ورحمة الله

مذهبي سني وليس بشيعي يامن تفتخر بالنصب وببغض آل البيت..السنة والشيعة أعداء للنواصب...وخسئ أي إرهابي يدعي السنة وفي قلبه النصب الصريح فيرتكب الجرائم باسم السنة..ويحرض عل الطائفية المقززة..وما أفعالكم في سوريا إلا شاهد على جرائمٌ يندى لها الجبين..

تذبحون أطفال الحولة وتتهمون الحكومة..هذا فقط لتفريغ نزعتكم الناصبية في أطفال هم براء من أي صراع سياسي ، لو كنتم تخشون ربكم لما كان لكم قتل الأبرياء بدمٍ بارد في سوريا والعراق ولبنان..ولكنه الكِبر والعنجهية والفساد في الأرض..

(05-31-2012, 06:06 PM)فارس اللواء كتب:  

(05-31-2012, 05:00 PM)salem mohamed كتب:  السلام
هناك كتيبة أسمها كتيبة الحسين وكتيبة علي لكنك أبيت الا أن تأتي بما يمد فكرتك الطائفية ببرهان ضعيف

السلام عليكم ورحمة الله

لا يجتمع حب يزيد بن معاوية الناصبي مع حب الحسين عليه السلام في قلب واحد..معنى خروج هذه المجموعة المسلحة بهذاالشكل فهذا يعني نزعة ناصبية لا علاقة لها لا بالسنة ولا بالشيعة!

ولماذا بايع الحسن بن علي ( عليهم السلام ) معاوية فكيف اجتمع عند الحسن مالاتريد أن يجتمع عند الآخرين
قلت لك لاتنبش في التاريخ كي لاتحترق

(05-31-2012, 03:55 PM)فارس اللواء كتب:  أثبت أن الناصبي يحب آل البيت..وأنه قد يجتمع حب يزيد والحسين في قلب واحد.

لهذا السبب أنا على مذهبي الذي يقول طز في هذا وأباه وما بذر وذاك وأباه و ما أخلف. وهذه هي النسخة المحترمة لرأيي خارج المنتدى. ذلك لأنهم أصل البلاء في تشرذم المسلمين.

هل الخروج معتقد محترم؟ كمان طز.

(05-31-2012, 05:43 PM)سيستاني كتب:  مولانا يزيد عليه السلام بريء من دم مولانا الحسين رضي الله عنه ، من قتله هو ( الطرف الثالث) الذي عمل وقتها على الوقيعة بين المسلمين ولسوء الحظ نجحت المؤامرة وها نحن ندفع الثمن حتى اليوم ..
وانا لا ارى اي مصلحة ليزيد (ع) في قتل الحسين (رضي الله عنه) مثلما لا ترى انت اي مصلحة لنظام البعث في مذبحة الحولة بل ارىأن الارجح إن تبرأ الطرف الثالث من المسؤولية كما قيل انه ورد وقتها في بيان نقلته قناة الجزيرة ان يكون جماعة مولانا الحسين هم من انقلبوا على زعيمهم وقتلوه ليستغلوا الامر اعلاميا ويستعجلوا تدخل الناتو المتربص في بيزنطة ليدك حصون دمشق ...

يا زميل فارس أرجو الرد على هذه المداخلة التي وضعها هذا الناصبي ففيها منطقية ووجهة نظر معقولة، فكما تعلم اليهود ومخططاتهم الخبيثة منذ عبدالله بن سبأ.
ألا يمكن أن يكون طرف ثالث هو من قتل الحسين ليؤجج الصراع بين المسلمين ويفتتهم؟
هل من الممكن أن يكون جماعة من أنصار الحسين قتلته حتى تتهم يزيد بذلك وتثير المسلمين ضده؟
وجهة نظر منطقية.

سؤال إلى الناصبي السيستاني:
هل صحيح أن أنصار يزيد كانوا يهتفون: لا فتى إلا يزيد؟

خليفة المسلمين امير المومنين يزيد بن معاوية علية السلام وعلي ال بيتة الاطهار
واهلك اعدائهم الاولين
المنتصر علي (فورة) العملاء الفاشلة الطامعين بالحكم
انا من اتباع مذهب السيستاني واتمني احترام رموزنا
وعلي رأسهم سيدنا ومولانا وسيد العالمين قسيم الجنة والنار وسيد شباب الجنة خليفة المسلمين امير المومنين يزيد بن معاوية علية السلام وعلي ابية وال بيتة الطاهرين

(05-31-2012, 06:21 PM)salem mohamed كتب:  ولماذا بايع الحسن بن علي ( عليهم السلام ) معاوية فكيف اجتمع عند الحسن مالاتريد أن يجتمع عند الآخرين
قلت لك لاتنبش في التاريخ كي لاتحترق

السلام عليكم ورحمة الله

أخي الكريم هناك روايات -بغض النظر عن صحتها من ضعفها -تقول بأن سيدنا الحسن عليه السلام مات بالسُمّ، وأنا من قتله وحرض على دس السُمّ له هو معاوية بن أبي سفيان..أنا لا أُشغل نفسي بهذه الأشياء..ولكن أعتمدها كمعلومات عامة لصياغة فكرة..

أما عن التنازل ففارق بين التنازل لحقن دماء المسلمين، وبين حب فلان وعِلّان..قد أتنازل لك عن منصبي الوظيفي..ولكن أن أحبّك هذا شئ آخر..فما بالك بمن تنازل عن الحُكم ومِزية الخِلافة لحقن دماء المسلمين..هذا شئ عظيم يُحسب لسيدنا الحسن .

أما معنى الحب لآل البيت فهو ثابت وموثق في القرآن الكريم..إذ يقول الله سبحانه وتعالى للرسول.."قل لا أسألكم عليه من أجر إلا المودة في القُربى"..وهذا يعني أن الأمر بحب آل البيت كان أمراً مباشراً وصريحاً وقوياً..

(05-31-2012, 06:29 PM)الكندي كتب:  لهذا السبب أنا على مذهبي الذي يقول طز في هذا وأباه وما بذر وذاك وأباه و ما أخلف. وهذه هي النسخة المحترمة لرأيي خارج المنتدى. ذلك لأنهم أصل البلاء في تشرذم المسلمين.

هل الخروج معتقد محترم؟ كمان طز.

السلام عليكم ورحمة الله

أخي الكريم الكندي..المذهب الناصبي ليس مذهباً فقهيا لدينا نحن المسلمين كي نحترمه ونحترم خلافه... بل هو نزعة سياسية غاية في التطرف تجاه كل ما ينتسب للنبي صلى الله عليه وآله وسلم..منبعها عصر الفتنة وخرجت إلى العلن وانتشرت في عصر الدولتين الأموية والعباسية..وتظهر هذه النزعة في بعض العصور بضعف المسلمين وتشرذمهم..ولكن في النهاية عندما يقوى المسلمون تضعف شوكة النواصب..

الملحد واللاديني والشيعي والسلفي لدي أقرب من الناصبي..فهؤلاء الملاحدة والشيعة والسلفيين لديهم مذاهبهم وأفكارهم و ما يبرر لهم اعتقادهم ولديهم الاستعداد لخوض النقاش..وفي النهاية لكم دينكم ولي دين..أما الناصبي فنزعة القتل والتكفير والطعن لديه سبّاقة....كيف ستتحاور معه؟

أؤكد لك أن هذا العصر هو عصرهم الذهبي بلا منازع..أعظم دليل هو ما رصدته أنت من تفرق وتشرذم المسلمين..ولكن صدق كل من أخلص لدينه..لو لم يكن هناك نواصب لتعايش المسلمون..وفي المقابل لو لم يكن هناك متطرفين شيعة لتعايش المسلمون..النواصب والصفويين وجهين لعُملة واحدة..

(05-31-2012, 06:33 PM)((الراعي)) كتب:  فكما تعلم اليهود ومخططاتهم الخبيثة منذ عبدالله بن سبأ.
ألا يمكن أن يكون طرف ثالث هو من قتل الحسين ليؤجج الصراع بين المسلمين ويفتتهم؟

السلام عليكم ورحمة الله

جمهور الأمة الإسلامية بحُفّاظها ومحدثيها..بمؤرخيها وفقهاءها....أجمعوا على أن يزيد بن معاوية حاكم طاغية وأنه لا يجوز حبّه أو التقرب إلى الله بحبّه وأنه قاتل مولانا الحسين عليه السلام..

فهو كمن أحب طاغية وتقرّب الله بدماء الصحابة وآل البيت وأبناءهما.

أما عبدالله بن سبأ فأنا لأ أصدق وجود شخصية حقيقية تُسمّى بهذا الإسم أصلاً..

اخى الحبيب فارس اللواء
لا تزعل نفسك على تمسك بعض الزملاء العلنى بسيدهم يزيد , فسيدهم خير دليل على حقيقتهم و مكنونهم , بينما نحن سادتنا من اهل البيت الذين شهد لهم الاعداء قبل الاصدقاء بانهم شموس و نجوم لا تضاهى هم ممثلونا و قدوتنا المثالية , اما هم فقدوتهم يزيد بن معاوية .
سيدهم يزيد بن معاوية شهد لاهل البيت عليهم السلام فى لحظة ذعر من منطقهم و عقلانية خطابهم
فعندما جمعوا فى قصره الاسرى من الاطفال و النساء و معهم فتى مريض ضعيف لم يتجاوز العشرين من عمره هو الامام على بن الحسين زين العابدين , و كما عادة خطباء يزيد اخذوا يكيلون المدح له و الدعاء له و وصف افعاله بالنصر المؤزر و يطلقون له الفتاوى التبريرية , و وصف اعدائه باشنع الاوصاف , وقف الامام على بن الحسين عليهما السلام و هو مقيد بالسلاسل و الدماء تنزف من يديه و رجليه و اثار التعب و الارهاق و الغبار على وجهه و جسده و طلب الاذن بالكلام ليبين للناس ما فيه منفعتهم فى دينهم و دنياهم , و هنا ارتعد يزيد , و صرخ ممانعا ان يتكلم الامام على بن الحسين عليهما السلام , و كان فى المجلس سفير الروم و غيره من من السفراء , و فى المجلس اهل الادب و العلم و غيرهم من اصحاب العقول و المواهب , فلاموا يزيد قائلين :و ما قيمة ما يحسنه هذا الفتى ؟؟؟؟
بمعنى ما الذى يرعبك من فتى مقيد و الدماء تسيل منه و مغبر و مرهق و مضروب من العراق الى دمشق , لماذا ارتعبت من رغبته بالكلام
فصاح يزيد من غير قصد و دون شعور منه و فى وجهه الذعر :
انه من قوم قد زقوا العلم زقا , فكبيرهم شمس لا تقاس , و صغيرهم جمرة لا تداس .
فكما ترى فان يزيد يخاف من المنطق و الكلام العقلانى لانه يفضحه و يكشف عورته .
و اتباعه الذين يفتخرون به قد شابهوا سيدهم , و من شابه سيده ما ظلم .
فالسيستانى مثلا يدعى بكل جهل ان اصحاب الامام الحسين عليه السلام قتلوه , و ياتى الراعى ليطالب بالرد على جهل السيستانى , و هنا يحار العاقل مثلك , لانه يصعب على العاقل ان يجيب على الجهل بالمنطق .
هؤلاء يتكلمون فى موضوع يجهلون ابسط احداثه , فيقول السيستانى اصحابه قتلوه
ساهبط الى هذا المستوى و اجيب على هكذا سؤال بالنيابة عن اخى فارس اللواء الذى رفض الاجابة على الجهل .
يا سيستانى
الامام الحسين عليه السلام استشهد بعد ان قتلوا كل من معه من اصحابه و كل من معه من رجال قادرين على حمل السلاح , و بقى الامام الحسين عليه السلام وحيدا , و قاتل لوحده الى ان استشهد .
يعنى لم يبق ليزيد و لا لاتباعه حجة لالقاء التهمة على اصحاب الحسين عليه السلام و الا لفعل يزيد سيدكم ذلك.
و هذه حكمة الامام الحسين عليه السلام الذى خرج من مكة و المدينة الى الصحراء لكشف حقيقة سيدكم يزيد الذى حاول اغتيال الامام الحسين عليه السلام فى مناطق اهلة بالسكان كى يضيع دمه , و لا ينكشف امره , و لكن وجود الامام الحسين فى الصحراء و تصدى جيش يزيد له (الجيش الحر) و قتله وحيدا لتقوم الحجة على كل ناصبى يدعى محبة اهل البيت و اعدائهم قاتليهم .