(07-05-2012, 10:05 AM)هاله كتب:  نارينا

اقتباس:مو قلتلكم

و قلت:

اقتباس:متأكدة الحق رح يطلع عالمسلمين بالأخير

و لكن السطور التي اقتبستها لا تقول ذلك و لا تنفيه!


انت شاربة شي؟
لأنه نازلة تخبصي عيار ثقيل
يا ريت تطلبي من الادارة مسحه و ما تكتبي الآن

اذا حاسة بحاجة للكتابة و تفريغ شحنات غضب تعالي خبصي ضدي أنا و على الرحب و السعة .. بلاش نسمع ناقصات عقل و دين هذه.

و اقتراح آخر
شغلي موسيقى بتحبيها و حلقي معها و سكري نافذة النادي

لا أبداً هالة
استغفر اللاو شو تخبيص ما تخبيص .. و لا لأنه في شغلات كتبتها مو على هواكي
الردود كانت عالوجع و الدليل الرآكشنز

يا عزيزتي هذا نادي حوار و مش حارة ردح

شو هواي و ما هواي هاي
هاي زميلنا خالد بيستنكر اسلوبك و أكيد كثيرين رح يكون عندهم نفس الموقف لأنه أسلوب مش ولا بد بلا أدنى شك. و بتعرفي انه في للنادي وثيقة بتمنع هالاسلوب.

لمن يريد أن يعرف مزيدا من اللطف البوذي الممزوج بالشيوعية، فلنا أن نسأله،

كان هناك مسلمون في كمبوديا، هؤلاء المسلمون ككل مسلمي منطقة الشرق الأقصى، لم يصل إليهم جيش خلافة ولا قوات سلطنة، بل اختاروا الإسلام وهم وافرون، كأهل أندونيسيا والفيليبين وماليزيا ومسلمي تايلند وبورما.

السؤال هو، أين ذهب مسلموا كمبوديا؟

هل شاهد أي منكم تقرير مجلة العربي في الثمانينات وهي تعرض ملفا وثائقيا عن جماجم المسلمين في كمبوديا؟

(لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة)
(قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر)

الله يسامحك يا خليل خليل!
لولا احترامي لهذا المكان لقلت لك أكثر، لكن أكتفي بقولي أن المثل ما ترك شيئا إلا قاله.

(07-05-2012, 10:31 AM)هاله كتب:  يا عزيزتي هذا نادي حوار و مش حارة ردح

اعتذر منك عن قصة ناقصات العقل
فلم اكن اقصد المعنى بقدر ما كان الرد يتناسب مع سخافة ما اتت به !

ولك كل الاحترام فانت تتمتعين بقلم راق
وفكر مستنير

أنا أيضا أعتذر عن كلمة "ناقصات عقل"، كونها وردت في الشريط الذي افتتحته، مع التنويه أنه لم يثبت نسبتها إلى الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه،
وإنه أيضا لا يليق ونحن نطالب بحقوق المستضعفين في بورما، أن ننسى المستضعفات اللواتي يعشن بيننا منا ومن أهلنا، فكما نطالب بحقوق أولئك وننصرهم على من ظلمهم، فإنه خليق بنا أن نطالب بحقوق هؤلاء وننصرهن على من ظلمهن.

أنت لم تخطئ يا زميلي خليل و أنا فهمتك بدقة لأن تعبيرك كان موفقا
و لا داعي لاعتذارك

(07-05-2012, 10:31 AM)هاله كتب:  يا عزيزتي هذا نادي حوار و مش حارة ردح

شو هواي و ما هواي هاي
هاي زميلنا خالد بيستنكر اسلوبك و أكيد كثيرين رح يكون عندهم نفس الموقف لأنه أسلوب مش ولا بد بلا أدنى شك. و بتعرفي انه في للنادي وثيقة بتمنع هالاسلوب.

مين جاب سيرة الردح!
بعدين ##### لساته مو ناضج لحتى ناخد برأيه
و بالنسبة للأسلوب هادي أزواء بالزبط متل الجمال و الأكل و اللبس إلخ ... في ناس زوءها مفلحن شو بدنا نساوي!
أما بالنسبة للوثيقة فأنا ما بغير أسلوبي مشان أيا وثيقة بالدنيي حتى لو كان كاتبها الملك حسين حبيبي اللاو يرحمه ... بس طبعاً بضل للإدارة الحق إنها تتخذ الإجراء المناسب بحق كل المخالفين و هادا الحكي أكيد بينطبق عليي إزا كنت منهم... بس أولي الألباب بيعرفوا إنه بعمري ما بلشت أنا المخالفة فلا يجرمنكم شنآن قوم على أن لا تعدلوا اعدلوا هوي أقرب لليبرالية يا متلبرنين ..لكن إزا إنتو شايفين إنه حدا بده يدق الباب و ما يسمع الجواب اللي على قياسه فساعتها بقلكم هالرأي بده كت مزبوط و المشكلة بتكون عندكم مو عندي ... يعني الحالة بتكون بتشبه حالة #### بمداخلة عزيمة هون لما قال إنه إزا المسلمين اعتدوا هل لازم البوذيين يردوا بالمثل؟!!! طبعاً سؤال أهبل و الحكيم رد عليه مزبوط
بعدين إزا الشغلة فيها ردح و بدنا نيجي للحق فإنتي بتردحي قدي 10 طاق هالة


ما بستغرب من تصرفات الأوباش بس هيي تصرفات المتلبرنين اللي كتير مرات بستغرب منها فعلاً

أسجل التحية للزملاء الغير مسلمين الذين داخلوا في هذا الشريط منتصرين للمستضعفين في بورما، غير مهتمين بنزعة وطنية إنسانية مزعومة تخرج مستضعفي بورما من دائرة الإنسانية، وغير محيلين لجرائم الخوارج الجدد من قاعدة وما شابه على مسلمي بورما وغيرها.

أخص بالذكر غورو وفانسي هوني وفلسطيني كنعاني،

هدف الشريط كان مزدوجا، فبالإضافة إلى التنبيه على الجرائم الحاصلة على المسلمين في أطراف الأرض، فإنني أيضا أردت أن أضع مرآة أمام بعض الزملاء لعلهم يرون الخشبة التي حدّثنا عنها سيدنا المسيح عليه الصلاة وأتم التسليم.

سكرت الموضوع خلص؟

كنت بدي أسألك عن غرضك من وضع مداخلة اللطف الكمبودي البوذشيوعي؟
شو مناسبتها و موجهة لمين
اذا الي منشان أرد
مش الي بريح حالي

اذا ممكن توضح بنكون من الشاكرين

لو كنت شفت واحد فيكم بكى وأشتكى ولطم الخدود على مسلمى دارفور الذين ذبحوا بمئات الالاف على يد أخوتكم المسلمين فى الحكومة الاسلامية فى الخرطوم ,كنت قلت هؤلاء قوم اصحاب موقف ,لو كنت رأيت نطع واحد بكى واشتكى ممايحدث لمسلمى ليبيا على يد أخوتهم من مسلمى ليبيا من قتل واغتصاب وحرق مدن -حوادث متبادلة بين مؤيدى ومناهضى الثورة-كنت قلت نعم ناس أصحاب موقف,لو كنت رايت واحد فيكم لطم الخدود وشق الجيوب على مايفعلوه مسلمى العراق ببعض أيضا قتل وخطف وأغتصاب كنت قلت هذا خط مستقيم لايحيدون عنه ,لو كنت رايت أحدكم يتلوع الما وحسرة على مسلمى مالى الذين يقتلون على يد مسلمى مالى وتغتصب نساؤهم وتحرق قراهم ومساجدهم كنت قلت بالفعل هؤلاء مهموين بالهم الأسلامى ولو رايت أحدكم بكى على الشاب المصرى الذى نحر كخروف الضحية منذ بضعة ايام على يد اخوته المسلمين لأنه يوصل خطيبته لموقف سيارة لقلت يللارقة القلب والمشاعر.
لكن القصة ومافيها البحث عن مخرج من المأزق الأخلاقى المهين الذى سقط فيه العالم الأسلامى بلاخروج,بداية أزمة مسلمى شرق اسيا خاصة بورما من عهد الاحتلال البريطانى حينما أتى عمال بنجال الى بورما للعمل هناك ,فأولا هم ليسوا سكان اصليين وعمرهم هناك لايتجاوز مائة عام ولكن هتقول ايه فى العقلية الأسلامية التى تسعى الى التغيير الديمغرافى والجغرافى والأحلال (صهيونية أسلامية)وكنا تحدثنا من قبل فى النادى عن اخلاقيات الباكستانيين والبنغال فى بلدان الخليج وعلى العموم وأنهم للاسف الشديد قوم لايعاشرون وكل يوم وأخر حدث أغتصاب أو قتل أو أدارة بيوت دعارة متورط فيه باكستانى أو بنغالى ,بنفس هذه الأخلاقيات عاش البنغال فى بورما فهم يمثلون مافيا متورطة فى تجارة المخدرات بيع البشر الأغتصاب الدعارة,ولما لا فأهل بورما كفار دمهم وعرضهم حلال وبالاضافة الى ذلك فقد وصلت لهم دعاوى الجهاد واصبح الأتجار بالبشر والدعارة حكم الرقيق واللصوصية وسرقة ممتلكات الفلاحين الفقراء جهاد وقطع الطرق غزو,والدولة غارقة فى مشاكل الصراع بين الجنرالات والمعارضة ,ماذا تتوقع كان لابد أن يحدث الأنفجار وحدث ,منذ سنوات ماضية هاجم الايرانيين معسكر لاجئيين أفغان وأحرقوه بمن فيه لأن بعض الأفغان متورطين فى أغتصاب وسرقة ,هل سمعت أحدا يتحدث عن هذا ؟ ولن تسمع ابدا,حوادث الأشتباك والقتل المتبادل على الحدود الباكستانية بين الأفغان والباكى لاتنتهى بمافيها الأغتصاب المتبادل حتى أغتصاب الأطفال وحرق القرى والدفن احياء هل يتحدث أحدا عن هذا لا ولن يتحدث أحدا!
لايستطيع أحدا الفرار من نتائج أعماله ,خيرا كانت أم شرا ,فاذا كنتم تريدون خيرا لأنفسكم ولمسلمى بورما وكمبوديا فعلموهم يحترموا حالهم ويحترموا الناس عشان الناس تحترمهم ,فسياسة البلطجة وفرد العضلات ولعب دور الشبيح لن تفضى نهاية الا لهذه النتائج الدرامية,ولن تفلح حكمة بودا ولاحكمت فهمى فى تغيير قانون الوجود :لايقدر أحدا على الفرار من نتائج أعماله لا فى هذه الحياة ولافى حياة تانية وتالتة ورابعة.