@@@@
#####

(09-28-2012, 08:02 PM)the special one كتب:  اذا حد منكم بيعرف ثورة شعبية تتوجه الى مجلس الامن لاستصدار قرار تدخل دولى (ناتوى امريكى)
يتفضل يدلنى على هكذا ثورة شعبية :

الثورة الامريكية , الثورة الليبية على القذافي, الثورة السورية الكبرى , الثورة الجزائرية , الثورة الفلسطينية , تحرير فيتنام الخ..
كل هذه الثورات لم ولن يمكن لها النجاح والاستمرار الا بمساعدة اصدقاء وحلفاء لها , واضح انكم لاتقرأون التاريخ او مطنشين.

هناك ثورات نجحت فعلا بدون مساعدة خارجية لاسباب معينة كثورة المصريين, لان حسني مبارك (قد يكون دكتاتور, حرامي) لكنه وطني ...
ولو كان حاكم مصر من (طائفة-عشيرة-اقلية) وقام بوضع مقربيه و اولاد عمومته بالجيش لرأينا هذا الاخير يقصف الناس بساحة التحرير ولاصحافة تنقل ولابطيخ.

بالمناسبة ماحدا منع الزميل الكريم جعفر من الكلام , بطلوه منطق الولولة والشكوى .. الرجل نفسه لم يشتكي وماحدا غلط فيه, هو حر ان يكتب مايشاء..

حلفاءكم أعداء تاريخيون للحياة والحرية

هل هناك أوسخ من حليفكم السعودية, هل هناك أجرم من حليفكم الأمريكان و إسرائيل لهذا فليس مفاجئا أن يكون الهدف الأول هو تدمير البلد ومقدراتها

(09-29-2012, 01:15 AM)Rfik_kamel كتب:  حلفاءكم أعداء تاريخيون للحياة والحرية

صحيح .. وروسيا و الصين و مينمار و إيران و كوبا و كوريا الشمالية و زمبابوي و روسيا البيضاء أصدقاء للحرية و لديقمراطية بالعالم .

(09-28-2012, 06:43 AM)عاشق الكلمه كتب:  أذا أردتها ثورة كما تطلق عليها فعليكم أن تتحملوا نتائجها وحدكم دون معاونة خارجية, معظم الثورات فى التاريخ السياسى عنيفة وسقط فيها عشرات بل مئات الألاف من الضحايا , لكن لكى تكون ثورة حقيقية فلابد أن تبدأ من الشعب وتنتهى عند الشعب , فالشعب هو من يبدأها وهو من يحصد نتائجها , أما دعم الثورة من الخارج فهذا يلوثها ويحيلها من ثورة شعبية الى " مؤامرة " خارجية .

يعنى بالعربى الفصيح أنتم من تملكون زمام مايسمى مجازا بالثورة فى بلدكم , فأنتم من بدأتموها وبيدكم أنتم أنهاؤها أو الأستمرار بها , ولا تطلبوا معاونة أحد حتى لا تلوثوا ثورتكم .

نحن نطلب المعونة للتخفيف من الثمن الذي سندفعه لإسقاط النظام المجرم, هذا الثمن الباهظ ستدفعه الأجيال أيضاً.. "علي نور اللات" مثلاً يقول أنه سقط في إيران بيوم واحد 10000 إيراني بيوم الجمعة السوداء .. فنحن لا نريد لأيامنا أن تكون سوداء لهذه الدرجة .

الثورة ماضية بدعم أو بدون دعم .. لكن و بما أن النظام العلوي يتلقى الدعم من كل صوب و حدب من إيران و روسيا و صفويي العراق و اتباع المجوس في لبنان .. فأعتقد يحق للشعب السوري طلب المعونة من أشقائه العرب و المسلمين السنة .

أما قصة المؤامرة فهي اسطوانة مشروخة لدى مردديها ..بل نعتقد أن المؤامرة الحقيقية ترتكب ضد الشعب السوري الذي ترك وحيداً شبه أعزل إلا مما غنمه من النظام أو من سلاح أشتراه بحر ماله ... بمواجه آلة قمع مدعومة سياسياً و عسكرياً من الخارج .

كلمة أخيرة الشعب لن يتراجع و لا يوجد على وجه الأرض من يملك زمامه ليتخذ قراراً بإنهاء الثورة .. الشعب اختارها "الموت و لا المذلة" و ماضي بطريقه إلى النهاية .. فإما حياة تسر الصديق و إما ممات يغيظ العدى .

على الشعوب العربية دعم خيار الشعب السوري .

المساهمة بالتدخل العسكري المباشر أو دعم الجيش الحر يساعد على موت النظام سريعاً ...النظام يحتضر الآن و سقط و انتهى في كثير من المناطق و المدن و القرى السورية ,لكن قد يطول هذا الاحتضار و ربما قد يستمر لسنوات و يكون الثمن باهظاً بشرياً و مادياً ... التدخل العسكري أو التلويح فيه قد يساعد على الوصول لتسوية سياسية تفضي لخروج آمن لرموز النظام مقابل تخليه عن السلطة .

الشعب البوسني السلم لم يكن ينفذ مؤامرة خارجية عندما انتفض و ثار ضد إجرام و بطش الصرب ,, و كذلك شعب كوسوفو ..لكن التردد بالتدخل الدولي جعل شعب البوسنة يدفع ثمناً باهظاً مقابل حريته ... هذا ما لا نريده لسوريا .. من أجل ذلك نؤيد أي دعوى للتدخل العسكري و نريده أن يكون عربياً مسلماً .

الشعوب والقوميات بدأت تتنبه وتعرف طريقها وما صمود شعب سوريا وخاصة دمشق وحلب وحمص إلا واحدة منها
الشعب السوري سوف يدوس الرجعيين والعملاء بالصرماية ويحاسبه على جرائمهم المنكرة بإحتماءهم الخسيس بالأطفال كدرع بشرية وإرتماءهم وإرتهانهم في أحضان ممالك الظلام من أجل الإنقضاض على الشعب السوري ومقدراته
لن تمروا وسيدوسكم الشعب السوري كما داس الرجعية دوما ومنذ فجر الإستقلال

(09-29-2012, 12:53 AM)Rfik_kamel كتب:  زميل جعفر
ليست حربا بين نظام ومعارضة

إنها حرب وجود بين سوريين يلتفون حول الجيش الوطني ولا يهمهم كثيرا أوقليلا بشار الأسد كما يحاول ااناتويون تشويه الأمر.
إنها حرب حقيقية يحشد فيها الطائفيون سمومهم ليجندوا الرعاع والجهلة بينما على الطرف الآخر السوريون من مختلف الأراضي السورية يقاومونهم و , من ينظر ببساطة لأمر ما مثل عدم السماح للمحتجزين في حي الحميدية بحمص بالخروج والإحتماء بهم وكذلك الهجوم على وإختطاف المسحيين في ربلة ومحاولة إحتلال المدن وتعريض كل طفل إمرأة وإنسان فيها للموت يعرف أنها وكما قلت هي حرب لتدمير سوريا

عزيزي القارئ .. هل تعتقد أن هنالك من علاقة ياترى بين علوية كاتب هذه المشاركة و حكاية الجيش الوطني بقيادة العلوي بشار .!

أكيد مو طائفية أبداً بل الموضوع عبارة عن تبصر و بصيرة ... نحنا اللي تفكيرنا طائفي .

ثم يا للهول من هولوكست ربلة الذي شنه الارهابيون ... بساعات معدودات فقط ذبح النظام المئات بداريا السنية و يأتي الأقلوي ليلطم على حصار ربلة المسيحية.. كما سبق له اللطم على ساري ساعود و ربما نضال جنود .

هل من علاقة بين أقلوية الضحايا و أقلوية الكاتب .؟ أيضاً برسم القارئ ..

ألا نستنج الآن أن ثمة محاولة لتكريس أن "الدم الأقلوي أهم و أغلى من الدم الأكثري" المراق من أول يوم بدرعا .!

لو فرضنا فعلاً أن الارهابيون العراعرة يذبحون ذوييهم في الحولة و داريا مثلاً ألا تستحق أن بيكيها الكاتب الأقلوي و لو يعبرهم بكلمتين عالأقل ضمن الهولوكست الأقلوي عن زبلة ... لحد الآن ما رأينا أي مجزرة في أي قرية مسيحية أو علوية ... لم نر سكاكين و رؤوس مقطعة لأطفال إلا عند السنة ... بعدها يأتي من يتحدث عن طائفيون عراعرة .. ينكلون طبعاً بأبناء طائفتهم قتلاً و تذبيحاً ليتهموا النظام بذلك ... من يصدق .؟

أعتقد أن سوريا هي أول دولة بالعالم نجد فيها الطائفيين يفتكون بأبناء طائفتهم فقط .

(09-29-2012, 03:56 AM)Rfik_kamel كتب:  الشعوب والقوميات بدأت تتنبه وتعرف طريقها وما صمود شعب سوريا وخاصة دمشق وحلب وحمص إلا واحدة منها
الشعب السوري سوف يدوس الرجعيين والعملاء بالصرماية ويحاسبه على جرائمهم المنكرة بإحتماءهم الخسيس بالأطفال كدرع بشرية وإرتماءهم وإرتهانهم في أحضان ممالك الظلام من أجل الإنقضاض على الشعب السوري ومقدراته
لن تمروا وسيدوسكم الشعب السوري كما داس الرجعية دوما ومنذ فجر الإستقلال

عهدنا .. أن نتصدى للإمبريالية و الصهيونية العالمية .. و أن نسحق .. أداتهم المجرمة عصابة الإخوان المسلمين العملية .

قائدنا للأبد .. الأمين حافظ الأسد ..

آسبل .. طلائع .

(أعزائي الغير سوريين هذا الشعار كانوا يلزمونا فيه بالمدراس)

بمناسبة الحديث عن الشعوب أنا أرى أن الشعب السوري في طريقه للتبول على ربكم بشار بالقرداحة ..

الطائفية الحاقدة هواء تتنشقونه ولا يمكنك العيش بدونه ولا العيش بدون المرتزقة الإسلاميين الذين غلبوكم عددا ,
وبينما عدوكم يتاجر بالقاصرات ويسوقكم كالحمير ,أنتم تتقاتلون مع أبناء شعبكم وتسرقون وتحرقون

هل الأفضل لك أن تهاجمني أم أن تذهب وتحمي بنات بلدك من الوحوش يا عديم الكرامة!

(09-29-2012, 03:05 AM)نوار الربيع كتب:  الثورة ماضية بدعم أو بدون دعم .. لكن و بما أن النظام العلوي يتلقى الدعم من كل صوب و حدب من إيران و روسيا و صفويي العراق و اتباع المجوس في لبنان .. فأعتقد يحق للشعب السوري طلب المعونة من أشقائه العرب و المسلمين السنة .

أما قصة المؤامرة فهي اسطوانة مشروخة لدى مردديها ..بل نعتقد أن المؤامرة الحقيقية ترتكب ضد الشعب السوري الذي ترك وحيداً شبه أعزل إلا مما غنمه من النظام أو من سلاح أشتراه بحر ماله ... بمواجه آلة قمع مدعومة سياسياً و عسكرياً من الخارج .

لا سبيل لأنهاء هذا الوضع المأسوى سوى بالحوار والجلوس على مائدة المفاوضات وتقديم كل طرف بعض التنازلات فى ظل " وساطة " عربية أسلامية لتقريب وجهات النظر ولأيجاد ضمانات لكل طرف , أما تقديم الدعم العسكرى واللوجيستى لميليشيات ما يسمى بالجيش الحر فهذا مايعقد الأمر ويجعله لاينتهى , فوجود طرفين متكافئين فى معركة لا يجعلها تنتهى سريعا مما يزيد عدد الضحايا , وأذا كان لابد من طرف قوى حتى ينتهى هذا الصراع فلابد أن يكون الطرف الذى بيده مقاليد السلطة ويستطيع حفظ الأمن والنظام حتى ولو كان نظاما غير شرعى , فبقاؤه وضع مؤقت حتى تؤتى المفاوضات ثمارها .

لا تطلبوا السلاح لتحاربوا قوات الجيش النظامى وفى نفس الوقت تتوجهون لمجلس الأمن والأمم المتحدة للشكوى من دموية النظام وأرتفاع عدد الضحايا ! من الطبيعى أنه بما أنك تملك سلاح أنك أذا وجهت حجرا لقوات الجيش النظامى أن يكون الرد بقصف مدفعى أو صاروخى أو هجوم بالطائرات , لكن فى حالة أن تكون المظاهرات سلمية ويسقط ضحايا وقتها يحق لكم طلب المساعدة من المجتمع الدولى !

بالنسبة للمؤامرة ,,, هى بالفعل موجهة ضد الشعب السورى , برأيك أنت عندما أتحدث أنا عن مؤامرة ضد سوريا فلمن ستكون موجهة تلك المؤامرة ؟ ! عندما نقول أن مايحدث الأن نتائجه على المدى القريب هى تدمير سوريا وتحويلها الى أنقاض والعودة بها الى عصور ماقبل الجاهلية فبرأيك من الخاسر الأول من ذلك ؟

(09-29-2012, 03:05 AM)نوار الربيع كتب:  كلمة أخيرة الشعب لن يتراجع و لا يوجد على وجه الأرض من يملك زمامه ليتخذ قراراً بإنهاء الثورة .. الشعب اختارها "الموت و لا المذلة" و ماضي بطريقه إلى النهاية .. فإما حياة تسر الصديق و إما ممات يغيظ العدى .

على الشعوب العربية دعم خيار الشعب السوري .

المساهمة بالتدخل العسكري المباشر أو دعم الجيش الحر يساعد على موت النظام سريعاً ...النظام يحتضر الآن و سقط و انتهى في كثير من المناطق و المدن و القرى السورية ,لكن قد يطول هذا الاحتضار و ربما قد يستمر لسنوات و يكون الثمن باهظاً بشرياً و مادياً ... التدخل العسكري أو التلويح فيه قد يساعد على الوصول لتسوية سياسية تفضي لخروج آمن لرموز النظام مقابل تخليه عن السلطة .

الشعب لن يتراجع , وكما ترى فالنظام لن يتراجع أيضا , النظام السورى تجاوز كل الخطوط الحمراء فى تعامله مع تلك الأنتفاضة الشعبية المسلحة ولم يعد هناك شيئا لم يخسره ويخشى أن يخسره , النظام السورى لن يتراجع قبل قمع تلك الأنفاضة ولو مات 50 أو 75 % من الشعب , والشعب بحسب قولك لن يتراجع قبل موت النظام , ولهذا فالأزمة السورية دخلت فى نفق مظلم نهايته طريق مسدود ولا أحد يريد التراجع !

لو أنى الرئيس المصرى فلن أتدخل فى سوريا عسكريا حتى لا تتكرر المأساه العراقية , العقل بيقول كدة , بعض الدول لها مصلحة فى القضاء على القوة العسكرية السورية والبعض الأخر يريد له موطأ قدم هناك , فى زمن أخر وفى ظروف أخرى وبعيدا عن حالة الأنكفاء الداخلى التى تعيشها مصر حاليا فأن القوات المسلحة السورية والدولة السورية القوية هى صمام الأمن القومى المصرى , وهى الفك الأخر من "الكماشة " العربية , فأذا أنكسر هذا الفك تعطلت تلك الكماشة وسينتشر السرطان الأسرائيلى فى المنطقة العربية كلها .

(09-29-2012, 03:05 AM)نوار الربيع كتب:  الشعب البوسني السلم لم يكن ينفذ مؤامرة خارجية عندما انتفض و ثار ضد إجرام و بطش الصرب ,, و كذلك شعب كوسوفو ..لكن التردد بالتدخل الدولي جعل شعب البوسنة يدفع ثمناً باهظاً مقابل حريته ... هذا ما لا نريده لسوريا .. من أجل ذلك نؤيد أي دعوى للتدخل العسكري و نريده أن يكون عربياً مسلماً .

الوضع مختلف والظروف السياسية الأقليمية والدولية مختلفة , فى حالة البوسنة أنت تتحدث عن شعب كامل يطالب بالأستقلال , هذا غير التطهير العرقى الذى كان يمارس بحق الشعب البوسنى المسلم , أما فى الحالة السورية فأنت تتحدث عن حالة أنقسام داخلى وشعب يحارب بعضه بعضا !

نؤيد التدخل العربى السلمى أولا , وأن يكون التدخل العسكرى فى حال تعنت احد الطرفين وعدم قبوله بالحلول السلمية المطروحة لأنهاء الأزمة , وفى كل الأحوال لايجب أن تتدخل أطراف خارجية دولية أبدا .