عندي سؤال ماذا استفاد محمد(ص) من دينه؟؟
مثلا مال مزارع بيوت ولا بس المسألة ارضاء غرور؟؟

يمكن تقول انه استفاد جاه وتقدير القوم وبناء دوله؟؟

بس بالنهاية لم تسمى الدوله بإسمه ولم يكن له ابناء ذكور يرثون الحكم ؟؟


اذا مالفائده ؟؟

كانت حياته حروب وجوع ولم يستفد ؟؟ يعني محمد الرجل الذكي اللي قدر يسيطر على عقول الناس ويقنعهم ما استخدم ذكاءة وبناله قصور وعاش حياة رغيدة وكتب السير تذكر انه مات فقير وماكان يأكل اكل الملوك؟؟؟

ولو كان محمد (ص) هو من اخترع الدين او الله لكان سهل على نفسه بعض الشيء

يعني مثلا : الغاء صلاة الفجر لانها قد تكون صعبه عليه وخاصتا انه بلغ الستين وكان محافظا عليها
او مثلا ان يأمر الناس باعطائه الصدقات .. بل بالعكس كان يقول الصدقة لاتجوز على اهل بيتي وكان عندما لايجد طعاما كان بربط الحجر حتى لايشعر بالجوع
وغيرها الكثير من الامثله

عندما اقرأ سيرة سيدنا محمد اعرف انه على حق مبعوث من رب العالمين ويستحيل ان يكون هو من قام بتأليف هذا الدين كما تدعون لانه لو كان ذلك لوجدت في سيرته انانيه وطمعا وحبا للسيطرة والحكم لانه بشر لكنه يوحى اليه

هذي الاسئلة تدور في بالي من زمان؟

اتمنى ان تقنعني بإجاباتك

١- حشر اسمه بين الانبياء و العظماء.
٢- اسس لدولة او دول ترفع اسمه عاليا.
٣- بلغ جنون العظمة عنده حد جعل كل البشرية في عذاب ابدي ما لم تشهد بأنه رسول الله.
٤- هذا غير المكتسبات المادية و هي عديدة مثل نكاح ما طاب له من النساء بخلاف بقية المسلمين (امتيازات الرسول)، و الغنائم المكتسبة في الحرب (الخمس لله و رسوله)، و طاعة الناس العمياء له و غيرها!

١- حشر اسمه بين الانبياء و العظماء.

ذكر اسمه في القرآن اقل من موسى ومن عيسى <<< لو كان كاذبا لجعل نصف القرآن يذكر اسمه ويمجده << بالعكس فقط عاتبه الله في صورة عبس (عبس وتولى ان جاءه الاعمى .....

٢- اسس لدولة او دول ترفع اسمه عاليا.
شيء جميل ان تؤسس دولة قويه مالعيب في ذلك

٣- بلغ جنون العظمة عنده حد جعل كل البشرية في عذاب ابدي ما لم تشهد بأنه رسول الله
اين المنفعة الشخصية للرسول في هذه النقطه ... جنون العظمة كلام غير مقنع ويعتمد على شيء لاتراه بل تفترضه

٤- هذا غير المكتسبات المادية و هي عديدة مثل نكاح ما طاب له من النساء بخلاف بقية المسلمين (امتيازات الرسول)، و الغنائم المكتسبة في الحرب (الخمس لله و رسوله)، و طاعة الناس العمياء له و غيرها!
لو بقي الرسول في الجاهليه لاستفاد ايضا مما تقول، وهل كان يوجد بالجاهليه قوانين او حرام

(02-18-2013, 09:49 AM)iyadsm100 كتب:  ١- حشر اسمه بين الانبياء و العظماء.

ذكر اسمه في القرآن اقل من موسى ومن عيسى <<< لو كان كاذبا لجعل نصف القرآن يذكر اسمه ويمجده << بالعكس فقط عاتبه الله في صورة عبس (عبس وتولى ان جاءه الاعمى .....

لا يهم كم مرة ذكرة اسمه في القرآن. فعندما كتب اينشتاين عن النسبية، قدم بحثه في مجلة علمية لم يكتب بها اسمه الا مرة واحدة في اول البحث، بينما ذكر بها اسماء علماء سبقوه واستشهد بهم عديد المرات!

اقتباس:- اسس لدولة او دول ترفع اسمه عاليا.
شيء جميل ان تؤسس دولة قويه مالعيب في ذلك

ليس هناك عيب لو انه قائد عسكري و سياسي فقط، ولكنها احد مكتسباته التي حققها من وراء النبوة و التي تسأل انت عنها!

اقتباس:٣- بلغ جنون العظمة عنده حد جعل كل البشرية في عذاب ابدي ما لم تشهد بأنه رسول الله
اين المنفعة الشخصية للرسول في هذه النقطه ... جنون العظمة كلام غير مقنع ويعتمد على شيء لاتراه بل تفترضه

جنون العظمة مرض، يفعل المريض اي شيء ليرضي غروره!

اقتباس:٤- هذا غير المكتسبات المادية و هي عديدة مثل نكاح ما طاب له من النساء بخلاف بقية المسلمين (امتيازات الرسول)، و الغنائم المكتسبة في الحرب (الخمس لله و رسوله)، و طاعة الناس العمياء له و غيرها!
لو بقي الرسول في الجاهليه لاستفاد ايضا مما تقول، وهل كان يوجد بالجاهليه قوانين او حرام

كلا، لو بقي في الجاهلية لبقي انسان فقيرا يعمل عند زوجته التي تكبره ١٥ عاما!

الزميل إياد .. هل كان محمد رسول الإسلام فقيراً ؟

هناك تناقض بين الأحاديث التى تتكلم عن فقره وجوعه وبين "المدخولات" يعنى "مصادر الدخل" التى كانت تدخل له خالصة من دون سائر المؤمنين وإقرأ هذا المقال لعل الله ينير بصيرتك على الخديعة التى تعيشونها منذ ألف وأربعمائة سنة .

فيصل البيطار
الحوار المتمدن-العدد: 2846 - 2009 / 12 / 2 - 18:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني

عن عائشه : ( ماشبع آل محمد من خبزشعير يومين حتى قبض رسول الله ) .

وذكرت انه كان يأتيها فيقول : أعندك غداء؟ فتقول لا فيقول : إني صائم .

وعن قتاده : أن النبي ما ( رأى رغيفا مرققا حتى لحق الله ولا رأى شاة سميطا بعينه قط ) .

وعن عائشه انه كان يمر اربعون يوما دون ان يوقد في بيت النبي نارا فقيل لها ( ماكانت معيشتكم ؟ قالت : الأسودان، الماء والتمر ) . وقد رُوي انه كان يربط حجرا على بطنه من الجوع !!! وانه مات ودرعه مرهونا، وانه كان مدينا لواحد من يهود المدينه عند موته . الأحاديث عن فقر وجوع محمد وآله كثيره، هل كان هذا صحيحا وأين ذهبت ثروة زوجه خديجه إذن ومعها لاحقا أموال الفيئ والخمس ؟؟؟

عاش الرجل مع أولى زوجاته عمرا مديدا يصل الى ربع قرن من الزمان، وظل طيلة هذه المده بعيدا عن ممارسة أي عمل ولم يكرر تجربة الإتجار تلك مره ثانيه رغم انها حققت بفضله ارباحا تساوي عشرة أمثالها ( لماذا لم يكررها !!!!! ) وبشهادته هو وعلى لسان ربه اصبح من الأغنياء بعد ان كان عائلا على هذا وذاك من المتفضلين عليه بدعم حياته وأمور معيشته، ومنذ ذلك الزواج الحزبي لم يعرف محمد طعم الفقر من جديد، ثروة زوجه خديجه كانت من الضخامه بحيث مكنته من ان يعيش في ظلها ومعهم سبعة من الأبناء والبنات من ازواج مختلفين و جيش من الجواري والعبيد، عيشة جيده وهنيئه . توفيت خديجه قبل هجرة محمد الى يثرب بثلاث سنوات على اصح الروايات ومن الطبيعي ان تخلف وراءها ثروتها تلك بين يدي زوجها محمد .

عند هجرته الى المدينه استدان محمد من رفيقه ابو بكر ثمن راحلته ولو لم يكن يعلم الأخير ان صاحبه يملك المال لما اقرضه ثمنها بل كان قد وهبها له على الأرجح، وقد عرض محمد فور وصوله شراء قطعه من الأرض ليبني عليها مسجده، وان كان المدينيين قد رفضوا قبض مال محمد الا انه قد اشترى قطعة اخرى تحيط بمسجده الذي بناه وبنى عليها بيوتا لأهله، والذي يبدو ان تلك القطعه من الأرض كانت على قدر من الإتساع مما مكنه لاحقا من بناء بيوتا جديده فوقها مع كل زوجه جديده . إذن كان محمد يملك من المال الشيئ غير القليل ساعة وصوله الى المدينه مما ممكنه من شراء عقارا وتوسيع بناءه، ومن المؤكد ان تلك الأموال كانت اموال زوجته المتوفيه خديجه إذ لم يكن له من مال خاص وقتها ولم تكن رحلة قتل الناس وسرقة اموالهم ونساءهم وممتلكاتهم قد بدأت بعد، ونحن لا نعلم للأسف الشديد إن كان اولاد خديجه هند بن ابي عتيق وهند وهاله لوالدهم ابي هاله بن زراره قد نالهم نصيبا من إرث والدتهم، إذ لم يتطرق مؤرخي الإسلام لهذا الأمر على حد علمنا ولم نجد له ايضاحا فيما اطّلعنا عليه، بل كان هناك تعتيما مقصودا على حياة خديجه قبل زواجها من محمد وعلى مصير اولادها عدا ان هند بن ابي هاله كان وصّافا من شيعة عليّ بن بن ابي طالب وانه قتل معه في معركة الجمل، كما لم نعرف عن محمد نفسه في مكه بقدر ما عرفنا عنه في مدينته الجديده .

ستة غزوات كانت لمحمد قبل غزوة يهود المدينه من بني قينقاع ولم تأتي له من الأموال ما كان يشتهيه ويرجوه وكانت جميعها خارج مدينته، ألا يبدو إذن ان هدف الغزوه السابعه لبني قينقاع كان هدفا سهلا وأكثر جدوى؟ فهم يعيشون داخل المدينة نفسها ولديهم من الأموال الشيء الكثير، ذلك الذي راكموه من عملهم بصياغة الذهب والمتاجره به، تم طرد هذه القبيله اليهوديه بأكملها من المدينه شر طرده متوجهين الى فلسطين دون أموالهم ليقيموا هناك وليفعل احفادهم مع الفلسطينيين عام 1948 ما فعله محمد مع اجدادهم قبل أربعة عشر قرنا من الزمان ( وهو الذي نستنكره بشده الآن ... لماذا لانستنكر اذن إجلاء محمد لليهود عن ديارهم ؟؟ ) ، صادر محمد كل سلاح واموال بني قينقاع وكان له خُمس الغنيمه الشهيه، أما سبب هذه الغزوه السرقه وتشريد قوم عاشوا لمئات السنين في ديارهم، فلا يخطر على بال عاقل من الناس ... رجل من المسلمين قتل يهوديا لتعرضه لإمرأه مسلمه ثم جرى قتله على يد اليهود . هل يبرر هذا فعلة محمد تلك ؟ وهو القائل : العين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم، المهم في الأمر ان خُمس محمد دخل جيبه واختلط حابله مع نابل اموال المرحومه خديجه . حدث هذا على رأس عشرون شهرا من دخول محمد لمدينته الجديده، اي في السنه الثانيه للهجره .

ما بين غزوته هذه وغزوة بني النضير، وهم ايضا من يهود المدينه، خمسة غزوات واقل من سنه ونصف من الزمان لم يدخل فيها جيب محمد شيئ من اموال الغير، لكنه سيعوض عن هذا خير تعويض، وسيكون من الأسهل له والأكثر جدوى في حساباته الماليه ان يغزو يهود يثرب من بني النضير، وكما فعل مع بني قينقاع من قبل، حاصر محمد القبيله اليهوديه الثانيه ثم صالحهم على ان يخرجوا من المدينه الى فلسطين ومناطق اخرى مخلفين وراءهم سلاحهم واموالهم ومزارعهم التي اصبحت كلها اموالا خالصه له وحده ولم يخمسها هذه المره بحجة انها جاءت دون حرب يشارك بها اصحابه من المسلمين ( هكذا !! وكأنه ذهب لمحاصرتهم وحده دون شريك ) مما اثار اعتراض عمر بن الخطاب وغيره من المسلمين واثار لغطا شديدا بين المسلمين اضطر بعده لتوزيع شيئا مما ناله على بعض صحابته من المهاجرين واثنين فقط من الأنصار، وكان وحي ربه جاهزا كالعاده ) ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل ) وهو بالطبع الذي يحدد من هم اليتامى والمساكين وابناء السبيل وكم سيعطيهم من هذا الفيئ وكم سيضيف الى حسابه، وكانت كل اموال قبيلة بني النضير وكل اراضيهم المزروعه نخلا فيئا له، ألم أقل انه سوف يعوض خير تعويض .....

ومن دومة الجندل حصد نبي الإسلام خُمس الإبل ومواشي الناس المسروقه من مراعيها كما فعل بعد قليل مع بني المصطلق في سرقة اموالهم ومواشيهم ونساءهم، وكانت حصته من بعد الخمس، تلك الفتاة الجميله التي اصبحت زوجته ... جويريه بنت الحارث، وكما فعل مع بني قريظه من اليهود، حيث عيناه دائما نحو مراكز المال والأنعام والجميلات من النساء، تلك كانت واحده من مجازر محمد العظيمه في التاريخ، تُحفر فيها الخنادق التي يذبح فيها الأسرى ممن نبتت شِعرة عانته ثم تردم فوقهم وكانوا أكثر من سبعمائة إنسان ذبحوا صبرا ذبح الخراف، ومن بعد، سرقة اموالهم وسبي اطفالهم ونسائهم وبيعهم في اسواق نجد والشام لحسابه وتوزيع ما تبقى منهم على صحبه وخُمسه حاضر دائما مع واحده من الجميلات، وهذه المره ... ريحانه بنت عمرو

. خيبر واحده من التي نفخت جيوب محمد بالمال، فبعد مناوشات وحصار، صالحهم على ان يأخذ اموالهم ويقبلهم عمالا بأراضي خيبر يزرعونها ويعطون محمدا نصف ما تغله من اموال، وخرج باقي أهالي الحصون ( الى اين ... فلسطين ؟ ) وليس على المرء منهم الا الثوب الذي عليه لاغير، ومع الخُمس .... كانت الجميله ذات السبعة عشر ربيعا، صفيه بنت حيي ابن اخطب، ثم حاز فيئا مزرعة يهود فدك خالصة له مخلصه، وصالح يهود وادي القرى وتيماء على ما صالح عليه يهود خيبر .

حاز محمد على كل اموال واملاك واراضي يهود المدينه وما جاورها، وتركهم مهاجرون عرايا، ولا يخفى انها كانت اموالا عظيمه سال لها لعابه وأغنته حتى يوم مماته . وبذا تكون تلك الأحاديث عن جوعه وفقره وخصوصا ذلك الحديث الذي يقول انه مات وهو مدينا ليهودي، ليست اكثر من مزحه لا تريد منها عائشه ولا أنس وقتاده وابوهريره سوى أن نضحك قليلا ... جزاهم الله خيرا .

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  ١- حشر اسمه بين الانبياء و العظماء.

لا أحد يستطيع أن يحشر نفسه وأسمه بين العظماء , عندما يؤدى أحدنا عمل ما فهو لا يستطيع أن يتيقن لحظة أداؤه لهذا العمل أن كان سيلقى قبول وإستحسان الناس أم لا , إنما التاريخ هو من يحكم على الناس ويصنفهم , لذلك لا أعتقد أن أرسطو طاليس وسقراط وأفلاطون على سبيل المثال حشروا أسماؤهم بين العظماء , إنما أعمالهم والتاريخ هم من فعلا ذلك !

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  ٢- اسس لدولة او دول ترفع اسمه عاليا.

عندما مات لم تكن هناك دولة بالمعنى المفهوم لكلمة دولة , ولم تكن جيوش الإسلام قد خرجت من شبه الجزيرة العربية بعد , ولم يكن يضمن بقاء تلك الدولة لساعة واحدة بعد وفاته , وبالفعل حدثت إنشقاقات وحروب هددت بقاء هذا الكيان الذى تسميه دولة , أما إذا كنت مقتنعا أنه كفرد وحيد يتيم وبلا أخ ولا أخت وأستطاع أن يؤسس لدولة أو دول ترفع أسمه عاليا وأن يؤثر فى محيطه ومجتمعه بحيث يتبعه الناس وينفذون كلامه حرفيا فيوحد القبائل المتصارعة تحت راية واحدة ليكونوا دولة توسعت حتى شملت نصف العالم القديم ,,, يبقى فعلا برافو عليه ! هذا كافى لأن يجعله أعظم عظماء التاريخ , إذا كان الرب نفسه فى عقيدتكم لم يستطع أن يفعلها وقتله قومه ( ليست مقارنه ولكنه مثال لتقريب الفكرة ) ألا يكون هو أعظم من ربكم ؟!

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  ٣- بلغ جنون العظمة عنده حد جعل كل البشرية في عذاب ابدي ما لم تشهد بأنه رسول الله.

لا يكون هناك عذاب إلا أن يكون نبيا بحق , فإن لم يكن نبيا فكل مايقوله هرتله وكلا فارغ .

ثم ,,, أثبت التاريخ وأثبتت الأحداث أنه عظيم حقا كما ذكرت سلفا وليس مدعى .

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  ٤- هذا غير المكتسبات المادية و هي عديدة مثل نكاح ما طاب له من النساء بخلاف بقية المسلمين (امتيازات الرسول)، و الغنائم المكتسبة في الحرب (الخمس لله و رسوله)، و طاعة الناس العمياء له و غيرها!

كما تفضل الزميل إياد وأشار , لو لم يكن نبيا مبلغا عن ربه ليس إلا كان يمكنه ألا يقترب من منطقة العلاقات الشخصية والزوجية وأن يبقى الحال كما كان عليه وسيكون مستفيدا مع المستفيدين بل أكثرهم أستفادة بحكم قيادته وزعامته لهم , فما الذى يجبره على الدخول فى تلك المنطقة بالحلال والحرام !

(02-19-2013, 04:36 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  ١- حشر اسمه بين الانبياء و العظماء.

لا أحد يستطيع أن يحشر نفسه وأسمه بين العظماء , عندما يؤدى أحدنا عمل ما فهو لا يستطيع أن يتيقن لحظة أداؤه لهذا العمل أن كان سيلقى قبول وإستحسان الناس أم لا , إنما التاريخ هو من يحكم على الناس ويصنفهم , لذلك لا أعتقد أن أرسطو طاليس وسقراط وأفلاطون على سبيل المثال حشروا أسماؤهم بين العظماء , إنما أعمالهم والتاريخ هم من فعلا ذلك !

ألم يكن دائما يقرن نفسه بالانبياء؟! الم يعتبر نفسه خاتمهم؟!! الم يكن يقول ان عيسى و موسى اخوة لي؟! الم يدعي انه أمَّ الانبياء في الصلاة في اثناء معراجه الى السماء؟! الم يدعي بأن الله سوف يزوجه من مريم العذراء في الجنة؟! الم يقل بأن لو موسى كان حيا و سمع دعوة محمد لاتبعها؟!
اما قبول و استحسان و انبهار الناس فقد لقيهم بشكل فوري، فبعد كل حديث يقوله لعرب الجزيرة العربية، كانوا يثنون عليه بكلمة صدقت يا رسول الله و فداك ابي و امي يا رسول الله!!!

اقتباس:

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  ٢- اسس لدولة او دول ترفع اسمه عاليا.

عندما مات لم تكن هناك دولة بالمعنى المفهوم لكلمة دولة , ولم تكن جيوش الإسلام قد خرجت من شبه الجزيرة العربية بعد , ولم يكن يضمن بقاء تلك الدولة لساعة واحدة بعد وفاته , وبالفعل حدثت إنشقاقات وحروب هددت بقاء هذا الكيان الذى تسميه دولة , أما إذا كنت مقتنعا أنه كفرد وحيد يتيم وبلا أخ ولا أخت وأستطاع أن يؤسس لدولة أو دول ترفع أسمه عاليا وأن يؤثر فى محيطه ومجتمعه بحيث يتبعه الناس وينفذون كلامه حرفيا فيوحد القبائل المتصارعة تحت راية واحدة ليكونوا دولة توسعت حتى شملت نصف العالم القديم ,,, يبقى فعلا برافو عليه ! هذا كافى لأن يجعله أعظم عظماء التاريخ , إذا كان الرب نفسه فى عقيدتكم لم يستطع أن يفعلها وقتله قومه ( ليست مقارنه ولكنه مثال لتقريب الفكرة ) ألا يكون هو أعظم من ربكم ؟!

شتان بين وضع شبه الجزيرة العربية قبل مجيئه و ما بعده! فقد وحد العرب و اصبح سيدا مطاعا فكان مقامه بين قومه افضل من مكان ملك!
اما مسألة برافو عليه! فنعم كقائد سياسي محنك يعرف كيف يسوس قومه فيصبح سيدا في نظرهم عن طريق ادعاء النبوة فهي نقطة تحسب له، و لذكائه الشديد!!

اقتباس:

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  ٣- بلغ جنون العظمة عنده حد جعل كل البشرية في عذاب ابدي ما لم تشهد بأنه رسول الله.

لا يكون هناك عذاب إلا أن يكون نبيا بحق , فإن لم يكن نبيا فكل مايقوله هرتله وكلا فارغ .

و من قال لك (سواه اي سوي محمد) ان هناك عذاب اليم لمن لا يشهد بأنه رسول الله؟؟؟!!! هل قام مثلا احد من الاموات، و خبر الناس ان الله سوف يعذب كل من لا يعترف بمحمد نبيا؟؟؟!!!

اقتباس:ثم ,,, أثبت التاريخ وأثبتت الأحداث أنه عظيم حقا كما ذكرت سلفا وليس مدعى .

قد يكون عظيما كعظمة الاسكندر الاكبر او ربما كعظمة لنين او كعظمة الاباطرة العثمانيين او كعظمة بسمرك، و لكن ليس عظيما كعظمة الانبياء الصادقين، و لا يصل حتى الى مستوى قديس طاهر عفيف عادي من القرون الوسطى!

اقتباس:

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  ٤- هذا غير المكتسبات المادية و هي عديدة مثل نكاح ما طاب له من النساء بخلاف بقية المسلمين (امتيازات الرسول)، و الغنائم المكتسبة في الحرب (الخمس لله و رسوله)، و طاعة الناس العمياء له و غيرها!

كما تفضل الزميل إياد وأشار , لو لم يكن نبيا مبلغا عن ربه ليس إلا كان يمكنه ألا يقترب من منطقة العلاقات الشخصية والزوجية وأن يبقى الحال كما كان عليه وسيكون مستفيدا مع المستفيدين بل أكثرهم أستفادة بحكم قيادته وزعامته لهم , فما الذى يجبره على الدخول فى تلك المنطقة بالحلال والحرام !

دخل منطقة الحلال و الحرام، فحلل لاتباعه بنكاح اربعة ازواج فقط و عدد لا يحصى من الجواري و احل لنفسه بخلاف المسلمين ان ينكح من يشاء من النساء! و ان يأخذ خمس ما يغنم في الحرب! فهل تعتقد انه كان سيحصل على نفس الامتيازات لو بقي وضعه كما كان عليه بالجاهلية؟؟!!!

(02-19-2013, 08:48 AM)observer كتب:  و لا يصل حتى الى مستوى قديس طاهر عفيف عادي من القرون الوسطى!

:)

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  ألم يكن دائما يقرن نفسه بالانبياء؟! الم يعتبر نفسه خاتمهم؟!! الم يكن يقول ان عيسى و موسى اخوة لي؟! الم يدعي انه أمَّ الانبياء في الصلاة في اثناء معراجه الى السماء؟! الم يدعي بأن الله سوف يزوجه من مريم العذراء في الجنة؟! الم يقل بأن لو موسى كان حيا و سمع دعوة محمد لاتبعها؟!
اما قبول و استحسان و انبهار الناس فقد لقيهم بشكل فوري، فبعد كل حديث يقوله لعرب الجزيرة العربية، كانوا يثنون عليه بكلمة صدقت يا رسول الله و فداك ابي و امي يا رسول الله!!!

ياعزيزى أرجوك إفهمنى ,,, هو يقول ماشاء له أن يقول , كل منا من حقه أن يقول ماشاء , لكن ما نقوله لن يجد صدى لدى المستمع إلا أن يكون صدقا , لأن الكذب لابد أن يكشف يوما ما وسينتهى, وأما الصدق فإن لم نصدقه اليوم فسنصدقه غدا لأنه صدق وسيستمر "فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض"
لو كان صاحب ذكاء شديد كما تقول فهذا لا يعنى أن جميع من حوله كانوا أغبياء حتى تدخل عليهم لعبته , هناك شىء أقوى من الذكاء وحده .

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  شتان بين وضع شبه الجزيرة العربية قبل مجيئه و ما بعده! فقد وحد العرب و اصبح سيدا مطاعا فكان مقامه بين قومه افضل من مكان ملك!
اما مسألة برافو عليه! فنعم كقائد سياسي محنك يعرف كيف يسوس قومه فيصبح سيدا في نظرهم عن طريق ادعاء النبوة فهي نقطة تحسب له، و لذكائه الشديد!!

مسألة أنه وحد العرب وأصبح سيدا مطاعا بينهم فهذا إنجازه وحده ويحسب له , الخلاف بيننا ليس فى ذلك , الخلاف هو فى قدرتك على إقناع نفسك بأن هذا راجع لذكاؤه الشديد فقط , وهذا يطعن فى صحة معتقدك من وجهة نظرى , لأنه لا يصح بحال من الأحوال أن ينجح بشرى فيما فشل فيه ربك , إذ كيف يستطيع رجل أمى بدوى فى توحيد قبائل متصارعة ومتقاتلة وينجو من مكائدهم ودسائسهم ومحاولات قتله أكثر من مرة ويصبح سيدا مطاعا بينهم فى حين أن ربك خالقك وخالقه بحسب أعتقادك قد فشل فى ذلك وقتله قومه معلقا على الصليب ملعونا بحسب شريعتهم , هذا رغم أن الجزيرة العربية كان بها يهود أيضا وقد دبروا له المكائد ونجا منها وأفناهم عن بكرة أبيهم ! فكيف ينجح مخلوق مهما أوتى من قوة وذكاء فيما فشل فيه ربك الخالق !

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  قد يكون عظيما كعظمة الاسكندر الاكبر او ربما كعظمة لنين او كعظمة الاباطرة العثمانيين او كعظمة بسمرك، و لكن ليس عظيما كعظمة الانبياء الصادقين، و لا يصل حتى الى مستوى قديس طاهر عفيف عادي من القرون الوسطى!

هو أعظم من إلهك كما بينت لك , لأن عظمته ليست فى القوة ولا فى الذكاء , إنما عظمته تكمن فى الدستور الأخلاقى الذى وضعه وسار عليه أتباعه وخلفاؤه والمؤمنين به منذ عصره الى يومنا هذا , فالذكاء ذهب مع صاحبه والقوة أضعفها الزمن شأنها شأن أى قوة فى العالم , ولم يتبقى سوى تعاليمه ودستوره الأخلاقى والذى لا يمكن بحال من الأحوال أن يكون منتج بشرى ويستمر طيلة هذا الزمن بتلك الفاعلية وهذا التأثير !

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  دخل منطقة الحلال و الحرام، فحلل لاتباعه بنكاح اربعة ازواج فقط و عدد لا يحصى من الجواري و احل لنفسه بخلاف المسلمين ان ينكح من يشاء من النساء! و ان يأخذ خمس ما يغنم في الحرب! فهل تعتقد انه كان سيحصل على نفس الامتيازات لو بقي وضعه كما كان عليه بالجاهلية؟؟!!!

بالتأكيد كان سيحصل على إمتيازات أفضل وأعظم من ذلك , أظنك تعلم أن قومه رفضوا دعوته وعرضوا عليه الملك وقالوا إن أردت ملكاً ملكناك وإن أردت النساء زوجناك عشرا وإن أردت المال جمعنا لك المال حتى تكون أغنانا ، فرفض جميع هذه الأشياء لأن الدين لا يقوم بالأسباب المادية، فإذا لم يكن نبيا ويريد الزعامة لأختصر ثلاثة عشر عاما وقبل بتلك العروض لأنه لا يضمن نجاح دعوته خصوصا وأن أقرب أقرباؤه هم ألد أعداؤه !
راجع إمتيازات الملوك فى ذاك الزمن وهو لن يكون أقلهم شأنا

(02-20-2013, 04:00 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  ألم يكن دائما يقرن نفسه بالانبياء؟! الم يعتبر نفسه خاتمهم؟!! الم يكن يقول ان عيسى و موسى اخوة لي؟! الم يدعي انه أمَّ الانبياء في الصلاة في اثناء معراجه الى السماء؟! الم يدعي بأن الله سوف يزوجه من مريم العذراء في الجنة؟! الم يقل بأن لو موسى كان حيا و سمع دعوة محمد لاتبعها؟!
اما قبول و استحسان و انبهار الناس فقد لقيهم بشكل فوري، فبعد كل حديث يقوله لعرب الجزيرة العربية، كانوا يثنون عليه بكلمة صدقت يا رسول الله و فداك ابي و امي يا رسول الله!!!

ياعزيزى أرجوك إفهمنى ,,, هو يقول ماشاء له أن يقول , كل منا من حقه أن يقول ماشاء , لكن ما نقوله لن يجد صدى لدى المستمع إلا أن يكون صدقا , لأن الكذب لابد أن يكشف يوما ما وسينتهى, وأما الصدق فإن لم نصدقه اليوم فسنصدقه غدا لأنه صدق وسيستمر "فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض"لو كان صاحب ذكاء شديد كما تقول فهذا لا يعنى أن جميع من حوله كانوا أغبياء حتى تدخل عليهم لعبته , هناك شىء أقوى من الذكاء وحده .

لو كان هذا الكلام صحيحا، لما وجدنا عشرات الاديان و المعتقدات التي تناقض بعضها البعض يدين بها ملايين الناس منذ الاف السنين و الى اليوم!!

اقتباس:

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  شتان بين وضع شبه الجزيرة العربية قبل مجيئه و ما بعده! فقد وحد العرب و اصبح سيدا مطاعا فكان مقامه بين قومه افضل من مكان ملك!
اما مسألة برافو عليه! فنعم كقائد سياسي محنك يعرف كيف يسوس قومه فيصبح سيدا في نظرهم عن طريق ادعاء النبوة فهي نقطة تحسب له، و لذكائه الشديد!!

مسألة أنه وحد العرب وأصبح سيدا مطاعا بينهم فهذا إنجازه وحده ويحسب له , الخلاف بيننا ليس فى ذلك , الخلاف هو فى قدرتك على إقناع نفسك بأن هذا راجع لذكاؤه الشديد فقط , وهذا يطعن فى صحة معتقدك من وجهة نظرى , لأنه لا يصح بحال من الأحوال أن ينجح بشرى فيما فشل فيه ربك , إذ كيف يستطيع رجل أمى بدوى فى توحيد قبائل متصارعة ومتقاتلة وينجو من مكائدهم ودسائسهم ومحاولات قتله أكثر من مرة ويصبح سيدا مطاعا بينهم فى حين أن ربك خالقك وخالقه بحسب أعتقادك قد فشل فى ذلك وقتله قومه معلقا على الصليب ملعونا بحسب شريعتهم , هذا رغم أن الجزيرة العربية كان بها يهود أيضا وقد دبروا له المكائد ونجا منها وأفناهم عن بكرة أبيهم ! فكيف ينجح مخلوق مهما أوتى من قوة وذكاء فيما فشل فيه ربك الخالق !

هل كنت تعلم مثلا ان محمد علي باشا باني مصر الحديثة و التي جيوشه وصلت مشارف اسطنبول (، و لولا تكاتف بريطانيا و روسيا مع الامبراطورية العثمانية لاسس لامبراطورية مصرية،) كان اميا لا يقرأ و لا يكتب!!!
ملاحظة: هذا اذا سلمنا فعلا ان محمدا كان اميا!
بالنسبة لالهنا له المجد:
يبدو انك قليل الاضطلاع على فلسفة الفكر المسيحي! فالهنا لم يأتِ ليؤسس مملكة على الارض (كما فعل محمد)، فهو الذي قال: مملكتي ليست من هذا الالم، لقد ولد المسيح و عاش معدما فقيرا لا يملك سوى الثوب الذي عليه، و قد كان مجيئه ليخلص العالم لا لأن يهلكه.

اقتباس:

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  قد يكون عظيما كعظمة الاسكندر الاكبر او ربما كعظمة لنين او كعظمة الاباطرة العثمانيين او كعظمة بسمرك، و لكن ليس عظيما كعظمة الانبياء الصادقين، و لا يصل حتى الى مستوى قديس طاهر عفيف عادي من القرون الوسطى!

هو أعظم من إلهك كما بينت لك , لأن عظمته ليست فى القوة ولا فى الذكاء , إنما عظمته تكمن فى الدستور الأخلاقى الذى وضعه وسار عليه أتباعه وخلفاؤه والمؤمنين به منذ عصره الى يومنا هذا , فالذكاء ذهب مع صاحبه والقوة أضعفها الزمن شأنها شأن أى قوة فى العالم , ولم يتبقى سوى تعاليمه ودستوره الأخلاقى والذى لا يمكن بحال من الأحوال أن يكون منتج بشرى ويستمر طيلة هذا الزمن بتلك الفاعلية وهذا التأثير !

دستور أخلاقي؟؟!!!! يا رجل الشريعة الاسلامية برمتها مناقضة لابسط حقوق الانسان!!!

اقتباس:

(02-18-2013, 09:32 AM)observer كتب:  دخل منطقة الحلال و الحرام، فحلل لاتباعه بنكاح اربعة ازواج فقط و عدد لا يحصى من الجواري و احل لنفسه بخلاف المسلمين ان ينكح من يشاء من النساء! و ان يأخذ خمس ما يغنم في الحرب! فهل تعتقد انه كان سيحصل على نفس الامتيازات لو بقي وضعه كما كان عليه بالجاهلية؟؟!!!

بالتأكيد كان سيحصل على إمتيازات أفضل وأعظم من ذلك , أظنك تعلم أن قومه رفضوا دعوته وعرضوا عليه الملك وقالوا إن أردت ملكاً ملكناك وإن أردت النساء زوجناك عشرا وإن أردت المال جمعنا لك المال حتى تكون أغنانا ، فرفض جميع هذه الأشياء لأن الدين لا يقوم بالأسباب المادية، فإذا لم يكن نبيا ويريد الزعامة لأختصر ثلاثة عشر عاما وقبل بتلك العروض لأنه لا يضمن نجاح دعوته خصوصا وأن أقرب أقرباؤه هم ألد أعداؤه !
راجع إمتيازات الملوك فى ذاك الزمن وهو لن يكون أقلهم شأنا

أي ملك يستطيع بمباركة الهية ان ينكح اي امرأة على وجه الارض ''تهب نسفها له'' حتى و ان كانت متزوجة؟!!
الملوك تتحكم في البشر في الدنيا،بينما محمد اقنع الناس انه يستطيع ان يتحكم فيهم بالدنيا و الاخرة!!!
عادة ما تتقيد الملوك بعادات و بتقاليد و باعراف، فتتحدد سلوكياتها وفقا لهذه القيود، بينما محمد فكان يستطيع بنص ''الهي'' ان يفعل ما يشاء، مهما بدا هذا التصرف غريبا و شاذا!!!
الاهم من كل هذا، ان محمد سلك مسلك النبوة لأنه اراد هذا المسلك دون سواه، تماما كمسيلمة الكذاب و غيره من الكثير من الانبياء الكذبة الذين حاولوا تأسيس اديان و امبراطوريات، و لو ان القدر حابى مُسيلمة في حروب الردة و انتصر فيها، لكنت الان امامي تصلي و تسلم على مُسيلمة و تسوق لي الاف الحجج الواهية التي تثبت ''نبوته''!