{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
vodka
عضو رائد
المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
|
RE: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر)
(10-02-2014, 12:52 PM)خالد كتب: شي ثاني، على أي شيء يلطم اللاإسلاميون العرب حين يتحدثون عن داعش أو حتى حين يذكرون نظام العقوبات الإسلامي والذي لا يقام إلا بعد قضاء شرعي، إن كانوا يمجدون الوحشية التي مارسها عبدالناصر بحق خصومه دون محاكمة؟
عندما فسخ نبي الرحمة ام قرفة نصفين بين جملين هل كان نتيجة قضاء وحكم شرعي
وهل عقوبة فسخ امراة عجوز كبيرة قومها ضمن الحدود التي وضعها الاسلام
عندما تكف عن تمجيد هذه الوحشية والتي تمت بحق خصم هو امراة وبدون محاكمة
تعال واطرح ما بدالك عن عبد الناصر
الاخونجية ادينوا في محاكمات عادلة واخذوا عقابهم
اما خصوم نبي الرحمة فلقد تم اغتيالهم بطرق مختلفة وبدون محاكمات وبشكل وحشي
|
|
10-02-2014, 02:04 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر)
(10-02-2014, 02:27 AM)Enkidu61 كتب: هون حطنا الجمّال ياعلماني. القضية واضحة الآن، أنت تتدعي أن عبد الناصر مختلف عن حافظ الأسد و القذافي و صدام حسين، و أنا أقول أنه لا فرق بينه و بينهم. نقطة انتهى.
وان أردت ان استفيض لقلت ان عبد الناصر أسوأ هؤلاء الطغاة. هذا الخلط عندي ليس ناتجا عن الاخوانجية يا " نعجة"، ولكنه عقلك المريض و انعدام ضميرك الذين افهموك ان كل مشارك بالثورة السورية هدفه الجواري و النكاح و الرق و العبودية و الغزو و الجزية و مصادة أملاك الغير، و هو بالضرورة داعشي او إسلاموي سني. و أنا أقول انه إنسان يريد ان ينعم بالحرية و العدالة و المساواة وان يرسل ابناءه و بناته للجامعات و ان يحضر سينما و يأكل بمطاعم هو و زوجته و بناته. هذا فرق ثاني بيني و بينك.
الفرق الثالث و الأخير بيني و بينك هو أيهما أفضل حافظ الأسد أم جمال عبد الناصر؟ أنت تقول انه من الخطأ مقارنة جمال عبد الناصر و أنا أقول لا ليس بالخطأ، فلو أردنا مبدأك بالانجازات عبر إعطاء نقاط لكل طاغية سافل منهم لفاز حتما الهالك حافظ الأسد. فالكثير مما ذكرته أنا بمداخلتي السابقة صحيح و يمكن اضافة الكثير من إنجازات حافظ الأسد مثل ان حافظ الاسد قضى على الانقلابات مرة واحدة للابد و جعل سوريا مستقرة داخليا ناهيك تصدير سوريا للقمح و تصنيفها الرابعة عالميا بإنتاج الزيتون و الثامنة بإنتاج اللوز و العشرون بالعنب و الاكتفاء الغذائي الذاتي و تصديره للنفط و بناء الجامعات و المعاهد و الأكاديميات و تنوير و تعبيد جميع الريف السوري و وضع المرأة بسوريا فقد أصبحت نائبة للرئيس و وزيرة و قامت نساء سرايا الدفاع بازالة الحجاب عن جميع النساء السوريات و التأمين الصحي المجاني و التعليم المجاني و غيرها من تعدادات جاء بها ابسرفر، سترى ان النافق حافظ سيفوز على الوغد عبد الناصر و بغض النظر عن اي مقياس تتخذه، سأترك لك المقياس و المعايرة.
انا أيضا لا ألومك فقط يا علماني بل ألوم بهجت و ابن سوريا و غيرهم ممن تشدق بإنجازات عبد الناصر قديما بالمنتدى ام حديثا. و أطالبك بمراجعة مواضيع عبد الناصر العديدة بهذا المنتدى لتر رأي الزملاء المصريين بالزعيم خاصة الفلاحين منهم. أنصحك أيضا بالنظر لوضع الانسان المصري حاليا بعد ٥٢ سنة على ثورة ناصر الفاشلة كما قلت.
انا لن أتشعب بالموضوع، و لكن اتخاذك لعبد الناصر كِنبراس يهتدى به فهو قمة الجهل كما أراه أنا، خاصة انك من المفروض انك تعلمت شيئا من بلد إقامتك عن الحرية و المدنية و العدالة. هل تتخيل كيف ينظر الثوار العرب لأمثالك ممن يعيش بالغرب المدني التعددي الديمقراطي العلماني و هم يرونك تمتدح طاغية سافل بحجم عبد الناصر أو تطبل و تزمر و تفرقع من اجل وصولي انتهازي تافه من أمثال نزار قباني؟؟
أخيرا، أذكرك بمداخلاتك قديما بمواضيع عن العلمانية و الليبرالية مع بهجت و العديد من الزملاء الآخرين و كيف كنت تكتب عن إلغاء تدخل العسكر بالحكم و مطالبتك بالشفافية و ها انت الآن تدافع عبد الناصر و بوطه العسكري و محاكمته للاسلاميين قديما و التي تخالف القضاء النزيه المدني خاصة ان بوط عبد الناصر كان يجمع السلطة التشريعية و التنفيذية و القضائية و علبه تكون كل احكام العسكر باطلة طالما انها بيد عبد الناصر بما فيها محاكمة البنّا و الذي لا أشك أبدا بارهابه و تخلفه و لكن المشكلة بمحاكمته هي ان القضاء لم يكن نزيها بعهد المجرم عبد الناصر مثله مثل القضاء بعهد بشار الأسد.
كالعادة، تعود كي "تخلط شعبان برمضان" وتضع جميع البيض في نفس السلة، والأضرب من هيك، أنك تعيدنا دائماً إلى نفس خانة "حافظ الأسد" وهو ليس مذكوراً في الموضوع من اصله. هي فرضيتك أنت تمليها على الحوار ثم تعود كي تتمسك برأيك بعدما أوضحنا لك، بأدلة تاريخية، بأنه كان يوجد في سوريا "مدرسة انقلابات" تخرّج منها "حافظ الأسد" بجدارة ، ولا علاقة لهذا كله بعبدالناصر. فحكم عبدالناصر في سوريا لم يأت من خلال دبّابة (كما فعل في مصر) ولكن من خلال توافق بين الدولتين. لذلك، لن أعود إلى موضوع "حافظ الأسد" فهو "خارج اللعبة" وخارج دائرة الحوار هنا.
من قال لك بأنني قلت أن المشاركين في الثورة السورية "جميعهم" من "الدعاديش وناكحي الحور العين"؟ أنا لم أقل ذلك، ووقفت في بداية الثورة معها بحزم (مداخلاتي الكثيرة تشهد على هذا وقتها، والإرشيف موجود) ولكني أرى اليوم أن الثورة تم اختطافها من قبل "الدعاديش الصغار" وصولاً إلى "خليفتك البغدادي"، ولم يعد للثوار الأحرار - متل حضرتك إذا بدّك - أي دور سوى دور "الخرفان" الذين يساقون إلى الذبح وهم يثغون بأناشيد رومانسية عن الحرية والعدالة والبطيخ الممسمر.
بالنسبة لعبدالناصر، قلت لك في بداية الحوار بأنني أقدر "عبدالناصر" مثلما يقدر الفرنسي "نابليون بونابرت" والألماني "أوتو فون بسمارك"، وهذا لا يعني أبداً أنني أريد "استنساخ مثال عبدالناصر اليوم"، فهي مرحلة تاريخية مضت بما لها وما عليها (وهذا كلام كنت أقوله أيضاً في الماضي عندما أدافع عن عبدالناصر). ولكنها مرحلة لها في نفسي أكبر الأثر لأن الرجل ومشروعه كان يستطيع أن يضعنا على الطريق الصحيح، ولكن فشل المشروع بسبب الأخطاء الداخلية و"الدعاديش" والغرب.
أنا لم أتخذ "عبدالناصر" نبراساً اهتدي به، ولكني أحفظ له الكثير من المحبة وأرى أنه أفضل زعيم عربي مرّ في تاريخنا المعاصر على الإطلاق، رغم التجاوزات والأخطاء التي يقع فيها كل من يلي الحكم في كل عصر. هنا نعود إلى الموضوع الأساسي يا خاروف :
كان عبدالناصر صاحب مشروع تنموي نهضوي حاول ترسيخه فأرسى دعائم مستقبل لامع لمصر لم يعرف خلفاؤه كيف يحافظون عليه.
مات عبدالناصر وهو "نظيف اليد"، فالرجل استدان النقود عندما تزوجت ابنته، ولم يتعامل مع مصر مثل "عزبة" (كحافظ نعجه مثلاً) يورثها أقاربه وعشيرته.
حقق عبدالناصر لمصر، بلده، المشاريع الضخمة التي ذكرناها أعلاه، وهو في هذا كله جدير بالتكريم وجدير بأن نذكره بالخير ... هذا كل ما في الأمر.
لا يحمل "عبدالناصر" أي وزر من أوزار "السادات" و"حسني مبارك"، فالسادات منذ مايو سنة 1971 انقلب انقلاباً سافراً على الإرث الناصري، اما دولة مبارك فهي "اتمام لدولة السادات" وتابع لها .. وبس ...
نزار قباني "تافه"؟!!! هاهاها أضحكتني يا رجل !! نزار قباني علامة فارقة في تاريخنا الشعري الحديث مثلما هو المتنبي علامة فارقة في تاريخنا الشعري القديم. فهو الوحيد بين الشعراء الذي استطاع ان يخلد في الأذهان ويملأ الدنيا ويشغل الناس ... أما "التافهون" فهم من لم يستطيعوا أن يطالوا العنب فقالوا عنه حامض ...
|
|
10-02-2014, 03:39 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}