اقتباس:  زياد   كتب/كتبت  
كمبيوترجي,

لم يشهد تاريخ العرب مرحلة من الكبت الجنسي كالتي يعيشها اليوم , أدوات ذلك كانت الزواج المبكر و تعدد الزوجات.

الشباب اليوم فاقد لتركيزه بسبب الجنس و هذه حالة عامة ملاحظة. أما في الماضي القريب فأجدادنا كانوا يتزوجون في سن المراهقة المبكرة, لن تجد الحل إلا في أمرين, أولهما تسهيل أمر الزواج المبكر و ثانيهما الحرية الجنسية, لكلا الأمرين جوانب سلبية, و في اعتقادي أن البعد الإجتماعي هو الحكم في الإختيار.

سمعت أن المجتمعات المتحرره تكثر عندهم المشاكل العاطفيه بين الجنسين ..

تحياتي (f)

عزيزي زياد مشكلة المسلمين لا الإسلام هي التي تدفع بنا إلى أعماق الهاوية...

فكلنا نعلم مدى رخاء العيش و التقدم و الراحة أيام ما كان الإسلام متبع بالشكل الصحيح لكن الآن بعد ما ظهر الإسلام الحركي و الفئات التي يكفر بعضهم بعضا بالعربي "أكلنا خرى"!!!!

بالنسبة لاقتراحك بالزواج المبكر أو الحرية الجنسية فأنا أن الاثنين سيكونان وبالا علينا، لماذا؟
الزواج المبكر لا يستطيع عليه إلا الناضجون فعلا و سن النضوح معروف و يمكن بعده الزواج لكن عتبك على الشباب "الزلام" هالأيام اللي الواحد ما في على لسانه و في تصرفاته غير "ياي" و "مامي" و "دادي" و إلخ إلخ من هالحكي الفاضي، و الواحد فيهم ما بيعرف يعيش بعيد عن إمه الله يخليله ياها فكيف بده يتحمل مسؤولية؟

الثاني و هو الحرية الجنسية فهذه مصيبة أعظم، أولا لأنها منافية للشرع و الدين، و ثانيا فبعد هذا الكبت في الشباب إذا نزلت الحرية الجنسية على الخط على الحلال لتلاقي حالات وفاة أثناء ممارسة الجنس و لتلاقي الناس ظهورها مكسرة من كثرة ممارسة الجنس لأننا نحن العرب ليس عندنا أي تقنين لأي شيء و كله "سبهللي" على قولتي....

الحلول يجب أن تكون مدروسة من جميع النواحي...

تحياتي الوردية (f)

اقتباس:  كمبيوترجي   كتب/كتبت  
تحياتي (f)

عزيزي زياد مشكلة المسلمين لا الإسلام هي التي تدفع بنا إلى أعماق الهاوية...

فكلنا نعلم مدى رخاء العيش و التقدم و الراحة أيام ما كان الإسلام متبع بالشكل الصحيح لكن الآن بعد ما ظهر الإسلام الحركي و الفئات التي يكفر بعضهم بعضا بالعربي "أكلنا خرى"!!!!

بالنسبة لاقتراحك بالزواج المبكر أو الحرية الجنسية فأنا أن الاثنين سيكونان وبالا علينا، لماذا؟
الزواج المبكر لا يستطيع عليه إلا الناضجون فعلا و سن النضوح معروف و يمكن بعده الزواج لكن عتبك على الشباب "الزلام" هالأيام اللي الواحد ما في على لسانه و في تصرفاته غير "ياي" و "مامي" و "دادي" و إلخ إلخ من هالحكي الفاضي، و الواحد فيهم ما بيعرف يعيش بعيد عن إمه الله يخليله ياها فكيف بده يتحمل مسؤولية؟

الثاني و هو الحرية الجنسية فهذه مصيبة أعظم، أولا لأنها منافية للشرع و الدين، و ثانيا فبعد هذا الكبت في الشباب إذا نزلت الحرية الجنسية على الخط على الحلال لتلاقي حالات وفاة أثناء ممارسة الجنس و لتلاقي الناس ظهورها مكسرة من كثرة ممارسة الجنس لأننا نحن العرب ليس عندنا أي تقنين لأي شيء و كله "سبهللي" على قولتي....

الحلول يجب أن تكون مدروسة من جميع النواحي...

تحياتي الوردية (f)

أسف لإعتراضى الحديث و لكن اسمح لى زميل كمبيوترجي بالتعليق

انا متفق معك فى النقطة الأولى بخصوص تحمل المسئولية. و بالنسبة للنقطة الثانية موافق عليها بخصوص الجزء الأخير منها. و لكن لى تعليق.

دعنى اقول من نحن لنقرر مصائر البشر؟ هل تم تفويضنا من "الله" لمحاكمة ضمائر الناس؟ حتى نقرر تطبيق "الشرع و الدين" على جميع الناس بغض النظر عن قبولهم من عدمة لهذا الشرع و الدين (بغض النظر كونه مسيحى ام اسلامى)؟

و اخيرا جذب انتباهى بداية حديثك و دعنى اتسائل متى بالضبط تم اتباع الإسلام "بالشكل الصحيح" كما صرحت؟ و ما هو هذا "الشكل الصحيح" اساسا؟

شكرا
(f)

تحياتي مفتش كولومبو (f)

بالنسبة لتعليقك أنا أرى فيه موضوعية في الطرح لكن دعنا نتساءل سوية:
الآن بالنسبة مثلا للحرية الجنسية هناك الل دينيون المنادون بها
و هناك الدينيون المعارضين لها بشدة أليس كذلك؟

الآن كل من هاتين الطائفتين دين و عقيدة قائم بحد ذاته، أو لنقل فكر أيدولوجي قائم بحد ذاته بالتالي إن منعت الحرية الجنسية سنقول أننا لسنا مفوضين لتطبيقها على الغير، و إن سمحت الحرية الجنسية سنقول بأننا كذلك لسنا مفوضين بفرض أراءنا على البشر و هذا رأيي...
بالتالي المفروض أن نجد ما قد يسمى ب"الحل الوسط" لهكذا إشكالية، ثم الموضوع مش موقف على الحرية الجنسية لكن على الآلاف من نقاط عدم الالتقاء التي تشكل تهديدا أكبر للتاعيش -إن وجد حاليا-...

الآن بالنسبة لتعليقك "من نحن لنقرر مصائر البشر؟ هل تم تفويضنا من "الله" لمحاكمة ضمائر الناس؟ حتى نقرر تطبيق "الشرع و الدين" على جميع الناس بغض النظر عن قبولهم من عدمة لهذا الشرع و الدين (بغض النظر كونه مسيحى ام اسلامى)؟" أنا مبدئيا لدي الرأي التاليو سأتأكد منه قريبا لكن دعني أوضح وجهة نظري الخاصة:
الآن عندما تعيش في دولة عليك الانصياع لقانونها أليس كذلك؟ يعني نحن الىن النفروض أننا ننصاع لوثيقة النادي مع أنني أعتبرها غير كاملة و ناقصة و غير منصفة في كثير من الأحيان و لكنني مع ذلك و الكثيرون مثلي نرضخ لها و نحاول عدم مخالفتها في معظم الأحيان...
من هنا لو أن الدولة مسلمة (و أعني مسلمة بكل معنى الكلمة) ستكون الأغلبية الساحقة من المسلمين بطبيعة الحال و بالتالي مراعاتهم تبقى الأوجب يا عزيزي أليس كذلك؟ فمثلا لا أستطيع انا أن أذهب إلى دولة ملحدة في غالبها و أطبق الشرع هناك فهذا لا يجوز أبدا...

و قلت أيضا:
"و اخيرا جذب انتباهى بداية حديثك و دعنى اتسائل متى بالضبط تم اتباع الإسلام "بالشكل الصحيح" كما صرحت؟ و ما هو هذا "الشكل الصحيح" اساسا؟"
مثال على الدولة المسلمة الحقة في رأيي الخاص طبعا هو دولة الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز حيث وصل بها الحال إلى أن يبحث عن فقراء لتوزيع الزكاة عليهم فلا يجدون فقيرا واحدا، و قد وصفها البعض إلى درجة أن الذئاب كانت ترعى مع الغنم، و أن الرجل كان يسافر من عدن إلى صنعاء لا يخاف إلا الله... و أظن هذا مثالا جيدا...

بالنسبة لتعريف "الإسلام الصحيح" فاعذرني فأنا لست عالما حتى أعطي تعريفا من عندي لكن بإمكاني أن أسأل لك إن طرحت أسئلة أكثر تحديدا فهذا أسهل... :saint:

تحياتي الوردية (f)

الموضوع مش سماح او منع و لكن بالأولى ثقافة و تربية لتحديد احسن الخيارات و مدى ملائمتها للفرد بغض النظر عما سيقوله الناس من حوله.

صراحة تفتح التليفزيون او المجلات او اى شئ لتجد شيخا او قسا يخرج منه و يولى نفسه إله على عقول المشاهدين او القراء ليحرم هذا و يسمح بذاك. و لكن فى الناحية الأخرى تجد نتيجة واحدة لذلك ألا وهى استفحال الوضع و خروجه عن السيطرة.

انظر مثلا لحالات الزواج العرفى فى الجامعات المصرية برغم خروج الشيوخ و القساوسة على رأس الحملات التكفيرية.. بالعامية ده كله ذى قلته. إذا كان المجتمع اسير ثقافة فاسدة فبالأولى واجبى تجاهه هى محاولة ترك أثر فى الذين حولى لعلهم يتغيروا وليس تغطيته.

يعنى بإختصار المنع و تحريم الحرية الجنسية لم يمنعها أبدا.. بل بالعكس الموضوع زاد جدا و اصبحت العلاقات بين الأولاد و البنات فى الجامعات (و ثانوى حتى) ينظر لها نظرة سراير.ولا الواد ممانع و لا البنت معترضة. انت رأيك ايه؟


شكرا
(f)

[SIZE=4]تخيل شعور القيط ,ملقى على طريق ,لا يعرف من ابوة ومن امة ,يتربى في كنف اسرة ثانية وممكن كل يوم في بيت شكل ,والاهوال التي تصادفة في التنقل وكل يو م قانون شكل وكل يوم اسرة شكل ,مسخ ولكن بجلد ادمي ,روح مضطربة لا ولاء لاحد فهو لا يعرف من هو ولمن ينتمي .

هذة هو حالة الشعوب العربية ,اين الهوية الوطنية لا توجد يوم اشتراكي يوم قومي يوم اسلامي ,ولكن اين وطني من هذة الشعارات لا يوجد ,رئيس الدولة شيخ القبيلة هو الامر الناهي وصاحب الامر كانة زيوس في جبل الاولمب ,مصطلح الوطنية مفقود وطن من ليس وطني ,انا اعرف رجل يجلس في قمة السلطة وهو الذي يحكم ,ثقافة مزورة لا يوجد دليل واحد اني انتمي الى هذا الوطن حقوقي منتهكة علي واجبات تشعرني اني عبد في اقطاعية السيد ,.وسياط الجلاد على ظهري ,ارى بن الرئيس يملك وياخذ ما يشتهي ,الوطنية هي الابوة ,لو ان الرئيس او السلطة ا حسست المواطن انها مسؤولة عنه ,لتحمل المواطن الجوع والتعب وقال عندي اب ولكن عندة ظروفة .

ابسط حالة مرت بي في الامارات ,بنت فلبينة قتلت مواطن لان الاخ كان يغتصبها ويضربها ,المهم قتلتة.. وحكم عليها بالاعدام ولكن الحكومة الفلبينية ومن خلفها الصحف المحلية شنت حملة دفاع مستميتة للدفاع عن البنت وانقذت رقبتها من حبل المشنقة والذي كان قاب قوسين او ادنى .
نفس المشهد مع مواطن عربي لا تتدخل السفارة ولا شي , هل هذة سفارتي ,السفير نائم لا يقابل احد ,المئات من المصرين ذاقو المر ولم تتدخل سفارة الا في حالة واحدة في شحن الميت الذي طلعت روحة من القرف الغربة.

عندما تبرز على السطح فكرة الوطنية ويعرف الانسان العربي انه ينتمي الى دولة ولها حدود تلك الساعة سوف يكون الوضع على عير ما هو علية .

محارب النور
(f)

دراسات في قمة الروعة عزيزي لوجيكال اشكرك لاحضارها

وشخصيا لا اشك في صحة هذه المعلومات نهائيا فالمجتمعات التي تستعمل الدين لتنظيم حياتها هي الاسوء

انظر مثلا مجتمعاتنا الاسلامية العربية تجد انها يكثر فيها التالي

1-الغش
2 -السرقات
3-النصب
4-الاحتيال
5-اللواط واغتصاب الاولاد خصوصا في دول الخليج العربي بنسب مرعبة

6-جرائم الشرف
7-سفاح الاقارب


بالنسبة للامراض العصبية وكون التدين مرض نفسي فهذه اقول لها حقيقة فقط لا شك فيها

انظر مثلا للمسلمين حين يستعملون المنطق في حياتهم اليومية فمثلا اعرف لي زميلا ملحدا حدث شابة داعية دون ان تدري هي بانه ملحد بان هناك شخصا عمره في ا لخمسين تزوج فتاة من اقاربه في سن الثامنة (طفلة)

فكان موقفها ان جزعت وقالت يخرب بيتو بعمر جدها وحتى اكتشفت الخدعة قالت له اذهب يا شيطان بغضب



وفعلا تجد المسلم حين يفكر بعقلانية يستنفر بشدة من فكرة رجل عجوز يضاجع طفلة لكن حين ياتي الامر للمقدسات الدينية فستجده يبررها باي ثمن وحتى لو كان الادعاء بان الفتيات الصغيرات قد يكونوا جنسيا بالغات بحجة حيضهن

اذا جاء الدين فسلاما للعقل سلاما :bye:

مرحباً يا صديقي العراب

كيف حالك اخي؟ سعدت لرؤية مشاركتك هنا

هل لي ان استفسر عن:

اقتباس:5-اللواط واغتصاب الاولاد خصوصا في دول الخليج العربي بنسب مرعبة

هل يمكن ان تزودني بنسبة عن اللواط او اغتصاب الأطفال في البحرين؟

بالمناسبة، طلبي هذا لا يعني معارضتي ولا تأييدي لما تقول

تفضل وردة كما يقول العلماني من بستان النادي (f)

عندي هذا الخبر الذي يتحدث عن اللواط والتحرش بنسبة 23 بالمئة للاطفال

فتخيل هؤلاء يعيشون على ارض الله ويمارسون شتى انواع اغتصاب الاطفال واللواطة وزنا المحارم فاين رب الاسلام ليعلمهم الادب ؟؟

وهناك اخبار اخرى لم احتفظ بها لكن البحرين بالذات لا ساحاول البحث من اجلك عزيزي

السعودية:الأطفال بين 6 و10 أعوام الأكثر عرضة للتحرش الجنسي والمعلمون ينضمون لقائمة المتحرشين


عدد القراءة : 2853
Saturday ,11 June - 2005











غزة-دنيا الوطن
كشفت دراسة حديثة أن الأطفال ما بين 6 ـ 10 أعوام هم الأكثر عرضة للتحرش الجنسي في السعودية بنسبة 23 في المائة، فيما يقل ذلك بين الفئة العمرية المتراوحة بين 11 ـ 15 عاما بنسبة 20 في المائة، وأما البالغون من عمر ستة عشر عاما إلى ثمانية عشر فتكون نسبة تعرضهم بنسبة 13 في المائة، ويقل تعرض الأطفال بين عمر الخامسة فأقل حيث لا تتجاوز النسبة 3 في المائة. وتشير الدراسة التي أعدها الدكتور علي بن حسن الزهراني اخصائي نفسية في وزارة الصحة على عينة من طلبة الجامعات والكليات وبعض السكان عبر صناديق البريد في المناطق الشرقية والغربية والوسطى إلى أن النسبة الكبرى من المتحرشين عادة ما يكونون من الأقارب ثم من الأصدقاء فالأخوان وآخرهم المعلمون والمعلمات، مشيرا إلى أن هذه الدراسة دقيقة إلى حد ما وذلك لقلة البحوث في هذا المجال ولتحفظ بعض الأهالي.
وأفاد الزهراني انه بحسب اتفاقية حقوق الطفل والتي صادقت عليها الأمم المتحدة فإن الطفل هو كل إنسان لم يتجاوز الثمانية عشر عاما، ما لم تحدد القوانين الوطنية سنا أصغر للرشد، والمعتدي أو المتحرش حسب التعريف هو شخص يكبر الضحية وغالبا تكون له علاقة ثقة وقرب به.

وأوضح معد الدراسة أن الاتفاقية حددت أن الاعتداء عادة ما يكون عن طريق التودد والترغيب من خلال تقديم الهدايا والملاطفة أو الترهيب والتهديد والتخويف من إفشاء السر وذلك عن طريق الضرب واخطر ما في الموضوع انه يتم بسرية تامة.

وتابع، انه بحسب التقييم العالمي التحرش الجنسي عادة يكون من خلال كشف عورة الطفل من خلال إزالة الملابس عنه أو ملامسة وملاطفة جسده والتلصص عليه وكذلك من خلال تعريضه لصور فاضحة أو أفلام أو عن طريق إجباره على أعمال شائنة غير أخلاقية كإجباره على التلفظ بألفاظ فاضحة أو اغتصابه.

من جهته، أشار الدكتور عبد الله الحريري أحد المختصين النفسيين الى ان غلب المترددين على العيادة من الذين تعرضوا للتحرش الجنسي في فترة الطفولة، ما يولد لديهم عقدة الشعور بالذنب واتهام الضحية لنفسه بعدم المقاومة، وبالتالي يفقد الثقة بنفسه وأسرته وأخيرا بالمجتمع، وقد يسلك نفس سلوك الجاني بالاعتداء على الآخرين كنوع من الانتقام.

وساق الدكتور الحريري مثالا لطفلة تعالج لديه بالعيادة عمرها ستة أعوام تعرضت لتحرش جنسي مستمر من قبل سائق الاسرة ذي البشرة الداكنة مما سبب لديها مستقبلا مخاوف من أصحاب هذه البشرة ومخاوف من الزواج ورفض الرجل بشكل عام.

ويرجع الدكتور الحريري أسباب حدوث هذه الظاهرة إلى نقص التوعية الجنسية المطلوب توفرها لدى الأطفال وان تتم التوعية من الاسرة بما يتناسب مع عمر الطفل وتتكامل هذه التوعية في المدارس بشكل موضوعي إلى جانب انخفاض العامل الاقتصادي الذي يدفع بعض العائلات إلى نوم أفرادها في غرفة واحدة او إهمال الأهل لأطفالهم وتركهم عند الخدم لوقت طويل من دون ملاحظتهم ويساعد ذلك على حب الاستطلاع الذي يملكه الطفل ويدفعه إلى ممارسة ذات السلوك مع غيره. ويضع الحريري حلولا من اجل حماية الأطفال ضد تعرضهم لتجربة التحرش الجنسي تتمثل في توعية الأبناء بشكل صريح بعيد عن الابتذال وان تكون التوعية حسب عمر الطفل مبسطة جدا للصغار وبتوضيح أكثر للكبار وينبغي مراقبتهم عند اللعب وخاصة عندما يختلون بأنفسهم فقد يلجأوون إلى تقليد الكبار وببرأة. كما حذر الوالدين من التحدث او التشويق او استخدام عبارات تعتمد على الإثارة الجنسية وطالب الأمهات بعدم مداعبة أعضاء الطفل الجنسية.

وناشد الأهل أن يغمروا الطفل بالحنان والحب وان يزرعوا الثقة بينهم وبين أطفالهم وتحاشى زرع الخوف في نفوس الأطفال وان يفتحوا قنوات للحوار مع أطفالهم للوصول الى مزيد من الصراحة وحمايتهم من الخوف حتى يتمتع الطفل بحياة جسدية ونفسية وجنسية سليمة.

*الشرق الاوسط السعودية

, أولهما تسهيل أمر الزواج المبكر و ثانيهما الحرية الجنسية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تسهيل أمر الزواج نعم أما الحرية الجنسية فلا .
تحياتى