{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
انتحار وزير الداخلية السوري غازي كنعان
زمان غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 454
الانضمام: Sep 2004
مشاركة: #11
انتحار وزير الداخلية السوري غازي كنعان
السؤال الذي يدور بذهني ..

هل بدأت موجة تصفيات داخلية داخل القيادة ؟
هل ذلك مرتبط بقضية مقتل الحريري , والتحقيق فيها ؟

اذا كان الأمر كذلك فستكوم المسألة كارثية على وضع سوريا المتأزم اصلا بسبب الضغوطات الهائلة عليها .

الأيام حبلى .

الله يستر من القادم .
10-12-2005, 03:47 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
محارب النور غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,508
الانضمام: Oct 2004
مشاركة: #12
انتحار وزير الداخلية السوري غازي كنعان
[SIZE=4]ننصح بمشاهدة فيلم العراب او قراءة الرواية الاصلية الرائعة للكاتب ماريو بوزو, في الجزء الاول عندما يسال الدون الشاب والذي سوف يشغل مكان ابوة المريض ,سؤال الى رئيس القتلة في عائلة ابية ,لماذا التصفيات ؟؟ رد علية ان التصفيات ضرورية كل عشر سنين من اجل التخلص من الخونة والعجزة وتصفية الاقنية بين العصابات الكبيرة .

الحكومة السورية هي مافيا واذا تشابهت الاسس تساوت الاساس هذة بديهية رياضية بحتة .

بالعكس قتل وزير الداخلية هو من اجل انعاش دماء المافيا والتخلص من الضعفاء لا اكثر ولا اقل ولا احب ان اكسر فرحة الشباب في النادي هذة العمليات مارسها صدام حسين على ثماني وعشرين عضو مؤسس لمجلس الثورة سنة 1968 وبقا اثنان من المجلس الثلاثيني ,وهم صدام حسين و / الطرطور عزت الدوري / .

المستقبل المتوقع للسوريا هو

1- انهيار داخلي عندما تحصل تصفيات من داخل الحزب نفسة /داخل الاسرة نفسها /
2- غزو خارجي
3- يبقى الوضع على ما هو علية

محارب النور

(f)
10-12-2005, 03:57 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحرية قريبة غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 191
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #13
انتحار وزير الداخلية السوري غازي كنعان
39 كلمة تنعى كنعان: كبش فداء النظام

من سانا ومجلس الوزراء عن الرجل القوي
39 كلمة تنعى كنعان: كبش فداء النظام

نصر المجالي من لندن: لو دهست سيارة دابة في شارع من شوارع دمشق لكان الخبر نال اهتماما كبيرا من وسائل الإعلام كونه يتعلق بالسلامة العامة،، لكن أن ينتحر الرجل القوي في الحكم السوري وممثل النظام في حكم دمشق في لبنان لاثنتي عشرة سنة وتنعيه الوكالة الرسمية للأنباء (سانا) بخبر عدد كلمته 21 كلمة وكذلك مجلس الوزراء بـ 18 كلمة أمر يثير الدهشة والاستغراب في وداع رجل "ظل يمثل الذراع الضاربة أمنيا وقمعيا للنظام في سورية منذ أوائل سبعينيات القرن الفائت"،، وهذا يقود إلى تساؤلات مثيرة،، هل ضحى حكم دمشق المحاصر دوليا برجله القوي في إطار صفقة "تديم له الحياة سنين أطول".

واليه هذا نص خبر (سانا) عن غازي كنعان "توفى السيد اللواء غازى كنعان وزير الداخلية فى مكتبه قبل ظهر اليوم منتحرا ، وتقوم السلطات المختصة باجراء التحقيقات اللازمة فى الحادث"، ومن بعد هذا الخبر بقليل أوردت ذات الوكالة نعي مجلس الوزراء الذي كان غازي كنعان أهم رجالاته بالنسبة للحكم وقال المجلس "ينعى مجلس الوزراء وفاة السيد اللواء غازى كنعان"، وهو كرر تعبير "وتقوم السلطات المختصة باجراء التحقيقات اللازمة فى

*غازي كنعان : هذا ربما تصريحي الأخير

*إنتحار اللواء غازي كنعان في ظروف غامضة

*غازي كنعان .. نُحر أم انتحر ؟


الحادث ".

وفي التفاصيل، ووفقا للمعلومات الرسمية إن غازي كنعان" انتحر في الساعة الحادية عشرة من صباح اليوم بتوقيت دمشق " . وكان من اللافت أن " الانتحار " المزعوم جاء بعد 45 دقيقة فقط من قراءته تصريحا مكتوبا لإذاعة صوت لبنان الرسمية أعلن في ختامه أنه سيكون " التصريح الأخير له " !؟ .

ويقول المجلس الوطني للحقيقة والمصالحة وهو حركة سورية معارضة وناشطة في مجال حقوق الإنسان وتعمل في باريس والأراضي السورية "إلا أن المعلومات الخاصة المتوفرة لنا حتى الآن تفيد بأنه " أرغم بقوة السلاح على قراءة بيانه المكتوب له " ، وأضاف أن ما جرى ليس سوى جزء من عملية القتل المتسلسل الذي بدأ حين قام عملاء غازي كنعان نفسه بتصفية اللواء مصطفى التاجر ، نائب رئيس شعبة المخابرات العسكرية في حينه ، نهاية شهر آب / أغسطس 2003 ، بمعرفة وتواطؤ وكالة المخابرات المركزية الأميركية التي وشت به للنظام السوري بعد أن فتح " قناة خاصة " مع البنتاغون والإدارة الأميركية فيما يتصل بأموال صدام حسين المهربة إلى سورية ولبنان ، وبشكل خاص " بنك المدينة " في بيروت ، وضلوع غازي كنعان ورستم الغزالة بها ، إلى جانب مسؤولين لبنانيين في مقدمتهم إميل إميل لحود ( نجل الرئيس اللبناني ) و اللواء جميل السيد و كريم بقرادوني زعيم حزب الكتائب .

وكان تقرير لصحيفة " الحقيقة " الصادرة عن " المجلس " قد كشف في الثامن من الشهر الجاري عن قيام رجل الأعمال يعرب كنعان ، نجل الوزير غازي كنعان ، بإعادة نقل أمواله من أحد البنوك التركية إلى بنك سويسري بمساعدة أحد رجالاته في لبنان ، نضال بشراوي ، الذي فر من فرنسا إلى مكان لم يزل مجهولا بعد اكتشاف حركته من قبل الجهات الأمنية الفرنسية . .

وكانت معلومات خاصة حصل عليها " المجلس " ، ونشرها في تقرير خاص في عدد " الحقيقة " الصادر في الثامن من الشهر الجاري بعنوان " عمق التحقيق في اغتيال الحريري يتناسب عكسا مع عمق التغيير في سورية " ، قد أشارت إلى صفقة بين النظام السوري والإدارة الأميركية تقضي بالتخلص من " بقايا الحرس القديم في سورية ، وبشكل خاص المشبوهين بالتورط في اغتيال الحريري " و " تبرئة المؤسسة الرئاسية السورية وتوابعها مثل الحرس الجمهوري بالنظر لعدم توفر بديل لرأس النظام في الوقت الراهن " . وذلك كجزء من " عملية انتقالية تمهد على المدى المتوسط للتخلص من النظام ككل " .

وأخيرا، قال المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية أنه "إذ يذكر بالماضي الإجرامي لغازي كنعان ، سواء على الساحة اللبنانية أو السورية ، يعتبر أن مصداقية التحقيق في اغتيال الرئيس الحريري باتت تتوقف ، وأكثر من أي وقت آخر ، على التحقيق في ظروف وملابسات "انتحار" غازي كنعان المزعوم . ولذلك فإنه يطالب المحقق الدولي ديتليف ميليس ، وجميع الجهات الدولية المعنية والفاعلة بإجراء تحقيق دولي مستقل في ظروف " انتحار " غازي كنعان باعتباره شاهدا أساسيا ، وربما مشتبها به ، في قضية اغتيال الرئيس الحريري ، أو على الأقل لديه ما يكفي من المعلومات لمعرفة الفاعل الحقيقي . وبغير ذلك ، فإن جميع ما يجري على الأرض لن يعمل سوى على تأكيد وجود صفقة أميركية ـ سورية لتبرئة أعلى هرم النظام مقابل التضحية بكبش أو عدة أكباش من هذا النظام !".
10-12-2005, 07:33 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحرية قريبة غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 191
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #14
انتحار وزير الداخلية السوري غازي كنعان
د. أحمد أبو مطر


غازي كنعان المسؤول السابق عن الإستخبارات العسكرية السورية في لبنان، ووزير الداخلية السوري منذ عام 2004، وأحد المتهمين بالمشاركة في إغتيال رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري، والذي خضع للتحقيق من قبل الفريق الدولي قبل أسابيع قليلة، أعلنت السلطات السورية عن إنتحاره ظهر الأربعاء الموافق الثاني عشر من أكتوبر الحالي، بعد سيناريو ضعيف جدا، إذ سبق ذلك إتصاله بإذاعة صوت لبنان المحلية لينفي خبرا أوردته مساء الثلاثاء محطة تلفزيون لبنانية خاصة عن شهادة أدلى بها للمحققين الدوليين حول جريمة إغتيال الحريري، وطلب من المذيعة توزيع نفيه ، قائلا لها (هذا آخر تصريح ممكن أن أعطيه)...والسؤال الذي يطرح من خلال الرصد لحياة مسؤولي الإستخبارات القمعيين، يوحي بشكل قوي أن غازي كنعان من المستحيل أن يكون قد إنتحر، فهذا الطاغية ينحر شعبا بكامله إن أمكن ولا يمكن أن يهتز له ضمير على جرائمه فينتحر...غازي كنعان يعلن عن إنتحاره قبل أيام من صدور تقرير ميليس الذي رشحت أخبارعنه أنه يؤشر على تورط مسؤولي الإستخبارات العسكرية السورية في هذه الجريمة، وبموته يحقق النظام البعثي هدفا أساسيا، لأنه بموته تدفن أسرار جريمة إغتيال الحريري، وفي الوقت ذاته تشتيت أنظار اللجنة الدولية، لأن موته يستدعي تحقيقات جديدة...
وقتل الطاغية غازي كنعان، والإعلان عن إنتحاره يشبه تماما قتل النظام الصدامي قبل حرب الإطاحة به، للمجرم الفلسطيني صبري البنا، وإعلان النظام أنه إنتحر عندما ذهبت قوات الأمن لجلبه للتحقيق بعد إكتشاف دخوله العراق بشكل غير شرعي قبل ثلاثة أسابيع.. ويومها طلبت مني قناة الجزيرة التعليق على الخبر، فقلت (لا أسف على موت المجرم صبري البنا بأي شكل مات...ولكن الخبر مفبرك فهو في بغداد منذ عام ونصف، وتم قتله من المخابرات الصدامية كرسالة ودية لدول التحالف التي تستعد لشن حرب للإطاحة بنظامه، فهو بغباء يريد أن يقول لتلك الدول : أنا لا أشجع الإرهاب بدليل أنني أقتل أي إرهابي أكتشف وجوده في العراق.. وذلك تماما كما قال وديع حداد عام 1988 إرضاءا لألمانيا التي كانت تطالب به لخطف جماعته طائرة لوفتهانزا عام 1977 وقتل طيارها ولكسب تأييد الغرب في حربه المزمع شنها على إيران). إنه نفس السيناريو وليس مستبعدا أن يتم قتل أو إخفاء مسؤولين آخرين من الإستخبارات العسكرية السورية في لبنان، لأن النظام يعتقد أبضا أنه بذلك أيضا ينفس من حقد الشعب اللبناني إزاء أولئك المجرمين الذين حولوا بلاده طيلة ثلاثين عاما لمزرعة لفسادهم وجرائمهم...المجرمون لا ينتحرون..وخير مثال على ذلك سيدهم في الإجرام صدام حسين الذي لم تتوفرعنده ذرة من كرامة الطاغية هتلر الذي إنتحر برصاصة، كي لا يسلم نفسه لقوات التحالف، بينما قبل صدام أن يبقى في تلك الحفرة الحقيرة ويسلم نفسه بشكل ذليل...نعم..لا أسف على موت المجرم غازي كنعان بأي شكل مات..ولكن الحقيقة التي تؤشر إليها المعطيات المتوفرة أنه لم ينتحر.... فقد قتلوه لإخفاء أسرار جريمة إغتيال الحريري، وبالتالي سينشغل الفريق الدولي الآن في التحقيق في موت غازي كنعان وأية أسرار سيخفيها موته.. ولا عزاء في موت المجرمين !!! وسجل غازي كنعان الإجرامي في لبنان وسورية من الصعب نسيانه بعد عقود من الزمن!!

10-12-2005, 07:49 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
حسان المعري غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,291
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #15
انتحار وزير الداخلية السوري غازي كنعان
اقتباس:أما مسرحية انتحار كنعان ..
يعني عيب على النظام السوري أن يبقى مواظباً بكل هذا الغباء على الطريقة السوفيتية في تصفية المسؤولين وإلصاق التهمة بالإنتحار  
هذه حيلة صارت غبييييييييييييه ومكشوووووووووووفه ..
الرجل قتل على خلفية التحقيقات بمقتل الحريري .... الخ الخ الخ .

أما يعني ..
ليش بدو ينتحر مش عارف ؟
مطرود من سوريا؟
ما عنده جواز سفر سوري؟
عاطل عن العمل؟
فقير؟
مقهور؟
كل ما رجع سوريا بتشحطه المخابرات وبتحقق معه ؟
مهان من أحقر مخبر سوري؟
.
.
.
.
.
.
.
الخ
الخ
الخ


ليش بدو ينتحر منشان الله !!!!!




بعدين على علمي الرجل متدين صايم قايم يخاف الله .. وما أتوقع مؤمن متله يعملها  
 



بلا قرف

ودم تم
دم تك
10-12-2005, 09:49 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
هملكار غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 977
الانضمام: Feb 2002
مشاركة: #16
انتحار وزير الداخلية السوري غازي كنعان
اقتباس:  الحرية قريبة   كتب/كتبت  
39 كلمة تنعى كنعان: كبش فداء النظام  

من سانا ومجلس الوزراء عن الرجل القوي  
39 كلمة تنعى كنعان: كبش فداء النظام  

نصر المجالي من لندن: لو دهست سيارة دابة في شارع من شوارع دمشق لكان الخبر نال اهتماما كبيرا من وسائل الإعلام كونه يتعلق بالسلامة العامة،، لكن أن ينتحر الرجل القوي في الحكم السوري وممثل النظام في حكم دمشق في لبنان لاثنتي عشرة سنة وتنعيه الوكالة الرسمية للأنباء (سانا) بخبر عدد كلمته 21 كلمة وكذلك مجلس الوزراء بـ 18 كلمة أمر يثير الدهشة والاستغراب في وداع رجل "ظل يمثل الذراع الضاربة أمنيا وقمعيا للنظام في سورية منذ أوائل سبعينيات القرن الفائت"،، وهذا يقود إلى تساؤلات مثيرة،، هل ضحى حكم دمشق المحاصر دوليا برجله القوي في إطار صفقة "تديم له الحياة سنين أطول".  

واليه هذا نص خبر (سانا) عن غازي كنعان "توفى السيد اللواء غازى كنعان وزير الداخلية فى مكتبه قبل ظهر اليوم منتحرا ، وتقوم السلطات المختصة باجراء التحقيقات اللازمة فى الحادث"، ومن بعد هذا الخبر بقليل أوردت ذات الوكالة نعي مجلس الوزراء الذي كان غازي كنعان أهم رجالاته بالنسبة للحكم وقال المجلس "ينعى مجلس الوزراء وفاة السيد اللواء غازى كنعان"، وهو كرر تعبير "وتقوم السلطات المختصة باجراء التحقيقات اللازمة فى  

*غازي كنعان : هذا ربما تصريحي الأخير  

*إنتحار اللواء غازي كنعان في ظروف غامضة  

*غازي كنعان .. نُحر أم انتحر ؟  
 

الحادث ".

وفي التفاصيل، ووفقا للمعلومات الرسمية  إن غازي كنعان" انتحر في الساعة الحادية عشرة من صباح اليوم بتوقيت دمشق " . وكان من اللافت أن " الانتحار " المزعوم جاء بعد 45 دقيقة فقط من قراءته تصريحا مكتوبا لإذاعة صوت لبنان الرسمية أعلن في ختامه أنه سيكون " التصريح الأخير له " !؟ .  

ويقول المجلس الوطني للحقيقة والمصالحة وهو حركة سورية معارضة وناشطة في مجال حقوق الإنسان وتعمل في باريس والأراضي السورية "إلا أن المعلومات الخاصة المتوفرة لنا  حتى الآن تفيد بأنه " أرغم بقوة السلاح على قراءة بيانه المكتوب له " ، وأضاف أن ما جرى ليس سوى جزء من عملية القتل المتسلسل الذي بدأ حين قام عملاء غازي كنعان نفسه بتصفية اللواء مصطفى التاجر ، نائب رئيس شعبة المخابرات العسكرية في حينه ، نهاية شهر آب / أغسطس 2003 ، بمعرفة وتواطؤ وكالة المخابرات المركزية الأميركية التي وشت به للنظام السوري بعد أن فتح " قناة خاصة " مع البنتاغون والإدارة الأميركية فيما يتصل بأموال صدام حسين المهربة إلى سورية ولبنان ، وبشكل خاص " بنك المدينة " في بيروت ، وضلوع غازي كنعان ورستم الغزالة بها ، إلى جانب مسؤولين لبنانيين في مقدمتهم إميل إميل لحود ( نجل الرئيس اللبناني ) و اللواء جميل السيد و كريم بقرادوني زعيم حزب الكتائب .

وكان تقرير لصحيفة " الحقيقة " الصادرة عن " المجلس " قد كشف في الثامن من الشهر الجاري عن قيام  رجل الأعمال يعرب كنعان ، نجل الوزير غازي كنعان ، بإعادة نقل أمواله من أحد البنوك التركية إلى بنك سويسري  بمساعدة أحد رجالاته في لبنان ، نضال بشراوي ، الذي فر من فرنسا إلى مكان لم يزل مجهولا بعد اكتشاف حركته من قبل الجهات الأمنية الفرنسية . .  

وكانت معلومات خاصة حصل عليها " المجلس " ، ونشرها في تقرير خاص في عدد " الحقيقة " الصادر في الثامن من الشهر الجاري بعنوان " عمق التحقيق في اغتيال الحريري يتناسب عكسا مع عمق التغيير في سورية " ، قد أشارت إلى صفقة بين النظام السوري والإدارة الأميركية تقضي بالتخلص من " بقايا الحرس القديم في سورية ، وبشكل خاص المشبوهين بالتورط في اغتيال الحريري " و " تبرئة المؤسسة الرئاسية السورية وتوابعها مثل الحرس الجمهوري بالنظر لعدم توفر بديل لرأس النظام في الوقت الراهن " . وذلك كجزء من " عملية انتقالية تمهد على المدى المتوسط للتخلص من النظام ككل " .  

وأخيرا، قال المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية أنه "إذ يذكر بالماضي الإجرامي لغازي كنعان ، سواء على الساحة اللبنانية أو السورية ، يعتبر أن مصداقية التحقيق في اغتيال الرئيس الحريري باتت تتوقف ، وأكثر من أي وقت آخر ، على التحقيق في ظروف وملابسات "انتحار" غازي كنعان المزعوم . ولذلك فإنه يطالب المحقق الدولي ديتليف ميليس ، وجميع الجهات الدولية المعنية والفاعلة بإجراء تحقيق دولي مستقل في ظروف " انتحار " غازي كنعان  باعتباره شاهدا أساسيا ، وربما مشتبها به ، في قضية اغتيال الرئيس الحريري ، أو على الأقل لديه ما يكفي من المعلومات لمعرفة الفاعل الحقيقي . وبغير ذلك ، فإن جميع ما يجري على الأرض لن يعمل سوى على تأكيد وجود صفقة أميركية ـ سورية لتبرئة أعلى هرم النظام مقابل التضحية بكبش أو عدة أكباش من هذا النظام !".  

توطئة :
غازي كنعان ذكر بتصريحه ما يفيد أنه ينوي الانتحار.
ما قاله المجلس الأعلى للخيار وتقطيع البصل حول إرغام غازي كنعان على تلاوة البيان يثير بعض التساؤلات:
1- حين يرى شخص ككنعان أنه على الهواء مباشرة وأن حياته بخطر وأنه وبحكم علمه يعلم طبعاً أن نهايته ستكون بعد تلاوة هذه السطور ألم يكن بإمكانه ببساطة أن يفضح العملية ولن يجرؤ أي كان على قتله على الهواء مباشرة.
2- كنعان وبحسب شهود من عائلته ذهب بعد التصريح لمنزله لمدة 20 دقيقة وعاد وبعد عودته "بحسب شهادة مدير مكتبه" بدقائق سمع طلق ناري فكيف يمكن التوفيق بين الشهادتين "أظن أن مجلس البطاطا والكوسا سيقول أنها مؤامرة مدبرة يشترك بتمثيلها عائلة كنعان".


مجرد ذكريات:
أليس مجلس بالطاطا والكوسا بالبامية هو نفسه الذي تبنى رواية زهير الصديق وصدع رأسنا بها طوال أشهر؟.

10-12-2005, 09:49 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Mr.Glory غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 484
الانضمام: Jul 2005
مشاركة: #17
انتحار وزير الداخلية السوري غازي كنعان
يا عزيزي محارب النور
كنت أفكر بنفس فكرتك تماما عندما سمعت الخبر ...
اول ما خطر بذهني عند سماع الخبر فيلم العراب !

تحياتي
غلووووووري
10-12-2005, 10:12 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
محارب النور غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,508
الانضمام: Oct 2004
مشاركة: #18
انتحار وزير الداخلية السوري غازي كنعان
import godfather.*
godfather.kill( وزير الخارجية)

تحيا جافا

محارب النور

فوضوي
10-12-2005, 10:30 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحرية قريبة غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 191
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #19
انتحار وزير الداخلية السوري غازي كنعان
كنعان جامع أموال اللبنانيين
GMT 13:30:00 2005 الأربعاء 12 أكتوبر
. فادي عاكوم



--------------------------------------------------------------------------------




فادي عاكوم من بيروت: في هذا الزمن العصيب لا يسعنا إلا ان نقول: يا رب ارحم"، بهذه العبارة علق رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع في تصريح لإيلاف على انتحار وزير الداخلية السوري غازي كنعان، مختصرا حقبة تاريخية مرَّة، عمرها من عمر معاناة الشعب اللبناني، و معاناته الشخصية مدة 11 سنة في غياهب زنزانات المخابرات اللبنانية السورية في مقر وزارة الدفاع اللبنانية .

غازي كنعان حاكم لبنان او هكذا سمى نفسه، طوال 20 سنة، قام بما لا يقام به بلبنان شعبا و ارضا باعتباره ماسك زمام الامور الامنية، لكن الواقع كان ماسك زمام الامور المالية، ولتحقيق اهدافه شكل مافيا كبيرة تركزت اهتماماتها حول عمليات غسل الاموال و التحكم بزمام الصفقات التجارية الرسمية و الخاصة حتى بات اي طلب مناقصة او تعهد كبير، يحتاجان ليس لتوقيع الوزير المسؤول فقط بل لتوقيعه و توقيع خلفه من بعده بعد حساب العمولة و اجتزائها . ومما لا شك فيه ان دافعه للانتحار ان لم يكن ضلوعه مع اجهزته بعملية اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري فهو من المؤكد ضلوعه بقضايا الفساد التي ثبتت عليه واعترف هو بها مما سيقدمه الى المحاكمة امام المحاكم العسكرية السورية وانزال اشد العقوبات به في حال تم تبرئته بتقرير المحقق الدولي مليس، خاصة انه قبيل انتحاره اتصل باحدى الاذاعات اللبنانية(صوت لبنان) وكان محور حديثه عن الصفقات المشبوهة وعمليات غسل الأموال.

و في السنوات الماضية خلال الوجود السوري في لبنان كان محظورا ان يتم الحديث عن قضايا الفساد و الرشاوى التي تفشت بين الضباط السوريين و شركائهم من اللبنانيين، و الجميع يذكر كيف تم
القوات السورية في لبنان قبل انسحابها في شهر اذار
تلفيق تهمة العمالة لاسرائيل للسيد تحسين الخياط صاحب محطة ال "نيو تي في " لمجرد مبادرته بفتح ملف بنك المدينة. وكانت ال" نيو تي في" قد بثت امس تقريرا حول اعتراف غازي كنعان للمحقق الدولي بعمليات فساد في لبنان و انه كان يتلقى الاموال و يوزعها على المقربين منه و المنتفعين لبنانيين و سوريين ، و انه اثبت كلامه باوراق و مستندات و صور عن الشيكات.

و قد اكدت مصادر أن المحقق الدولي ديتليف ميليس واجه كنعان بوثيقة تتعلق بحركة حساباته في " بنك المدينة " خلال السنوات الخمس الماضية تظهر دخول وخروج عشرات ملايين الدولارات من وإلى حسابه ، بعضها جرى تحويله إلى أحد البنوك التركية بعد اغتيال الرئيس الحريري بأسبوع واحد . وطبقا للمصدر فإن كنعان برر وجود هذا المبلغ الكبير في حسابه ، والذي لا يتناسب مع دخله ، بأنه " حصيلة أعمال تجارية قام بها بالشراكة مع ابنه الذي يقوم بأعمال تجارية في لبنان منذ سنوات طويلة بمشاركة سياسيين لبنانيين محسوبين على النظام السوري " . وأوضح المصدر أن استجواب كنعان قاد لجنة التحقيق الدولية إلى طرف خيط غليظ يتعلق بمئات ملايين الدولارات التي هربها عدي صدام حسين إلى لبنان بمساعدة غازي كنعان ورستم غزالة قبيل سقوط بغداد بأسابيع عدَّة، وجرى تبييضها في " بنك المدينة " .

و كانت وزارة الخزانة الاميركية قد جمدت في وقت سابق ارصدة وزير الداخلية السوري غازي كنعان و رئيس جهاز الامن و الاستطلاع السوري السابق في لبنان رستم غزالة اللذين اتهمتهما "بالمساعدة في الارهاب"، و جاء في القرار ان " الامر الذي صدر اليوم يقضي بتجميد ارصدة يمكن ان تكون لهما في الولايات المتحدة و بمنع اي شخص اميركي من عقد صفقات مع هذين الفردين"، وقالت الحكومة الاميركية في بيانها انها تعتقد ان كنعان و غزالة "ادارا التواجد العسكري و الامني لسورية في لبنان او ساهما في دعم الحكومة السورية للارهاب". و اضافت وزارة الخزانة ان "غزالة و كنعان شاركا في العديد من الانشطة الفاسدة و تردد انهما استفادا من صفقات اعمال فاسدة خلال فترة تعاقبهما على منصب (رئيس جهاز الامن و الاستطلاع السوري) في لبنان.

اما في لبنان فقد طلبت الادارات المعنية في مصرف لبنان البنك المركزي ووزارة العدل اللبنانية، ولجنة التحقيق الدولية، من بنك لبنان والمهجر تزويدها بكشوفات حسابات كل المسؤولين السوريين والقادة العسكريين ورؤساء الاستخبارات الذين كانوا يعملون أثناء الاحتلال السوري للبنان.

وحددت هذه الدوائر تواريخ الكشوف من يوم دخول الجيش السوري الى لبنان سنة 1976 وحتى يوم انسحابه في السادس والعشرين من ابريل سنة .2005 وكشفت مصادر مطلعة ان الغرض من الطلب هو متابعة حركة الأموال، ومصادرها، وهل خضعت للتبييض أم لا خصوصا وأنها مقدرة بالملايين، وعائدة الى عسكريين ليس لهم في آخر الشهر إلا رواتبهم. ولوحظ، كما تقول المصادر، ان أموالاً، وبالملايين، نقلها هؤلاء العسكريون من بنك المدينة، الى بنك لبنان والمهجر، وأولهم رستم غزالة الذي كان بنك المدينة من أكبر المتواطئين معه.

كما أوضحت المصادر ان ملاحقة هذه الكشوفات ستتيح للجنة التحقيق معرفة حركة الشيكات الواردة والصادرة والتي قد تمكنها من كشف أسماء أشخاص شاركوا في جريمة اغتيال الحريري، وتلقوا مكافآت مالية على مشاركاتهم.

و كان رئيس مجلس ادارة بنك المدينة الموضوع تحت الادارة الموقتة، عدنان ابو عياش قد رفع دعوى قضائية شملت هذه المرة، الى جانب رنا قليلات، رئيس جهاز الأمن والاستطلاع السابق للقوات السورية قبل انسحابها من لبنان العميد رستم غزالة واشقاءه محمد عبدو غزالة، وبرهان عبدو غزالة وناظم عبدو غزالة، وكذلك ايهاب عبد الرحمن حمية ، متهماً الاربعة بسرقة مئات الملايين من الدولارات الاميركية ومن المبالغ التي تم تحويلها الى المصرفين والتي بلغ سقفها، بحسب الدعوى 785،580 مليون دولار أميركي.

واذ تكتمت المصادر عن شركاء سياسيين لبنانيين ضالعين في الملف، لوحظ في "الوقائع" التي استهلت بها الدعوى اشارة الى "ان بعض الاسماء هم من المسؤولين العسكريين في سوريا كي لا نقول في لبنان وسوريا". واللافت ان بعض الاسماء الضالعة بقوة في السحوبات التي حصلت من المصرف تم بواسطتها شراء مجموعة كبيرة من العقارات في يوم واحد حيث اختفت كلياً من الملف مع اللوائح التي تم تبادلها بين المصرفين ومصرف لبنان، بما في ذلك اسماء متهمة بعمليات تبييض أموال على نطاق واسع.

كما ان المعنيين بالملف، من سياسيين وأصحاب نفوذ في لبنان، حصلوا على منافع بعشرات الملايين من الدولارات الاميركية عن طريق سحوبات تم من خلالها شراء عقارات ما لبث ان اعيد
غازي كنعان مع الرئيس
الايراني السابق محمد خاتمي
بعضها الى المصرفين بأسعار منفوخة، من دون ان يكون لهم اصلاً أي ودائع او حسابات دائنة حقيقية، فضلاً عن سرقات أموال موصوفة بمئات الملايين خرجت نقداً، وعبر بطاقات الدفع، وكانت تنتقل من حساب الى آخر في غضون أيام معدودة بقصد التمويه.



و كانت ايلاف قد نشرت سابقا في تقرير خاص ان فريقا من المحققين الاميركيين اهتم باعداد ملف كامل عن قضية افلاس «بنك المدينة» بعد تسرب اخبار من بيروت عن علاقة ما بين القادة الامنيين الاربعة المعتقلين و«صندوق اسود» له علاقة بالأموال العراقية المهربة انفقت منه الاموال لتنفيذ جريمة الاغتيال.

وفي المعلومات ان العملية الاضخم هي التي نقلت بموجبها الاموال العراقية التي كثر الحديث عنها الى بيروت، ولا تدخل في اطار الاموال العراقية التي اودعت في مصارف بيروت وطالبت بها الحكومة العراقية، ويتضح تورط اسماء لبنانية كبيرة في هذه القضية، منها اسم مسؤول امني كبير اشرف على تسهيل نقل الاموال العراقية، واستقبالها في لبنان، اذ كانت عناصر امنية رسمية تضرب طوقا حول الطائرات الخاصة الصغيرة التي تنقلها فور هبوطها في مطار بيروت لتنقل من هناك فورا الى مكان خاص، ومنها الى حسابات «بنك المدينة».

وتحدثت المعلومات عن عمولات تقاضتها شخصيات بارزة لقاء التغطية السياسية، وفي هذا الاطار نال احد رؤساء الاجهزة الامنية السابقين حصته 10 في المائة، كان يودعها تضليلا في «الصندوق الاسود» التابع لجهازه، ومنه الى حساب خاص.

وبدأ طمس الملف رسميا عندما اتصل مسؤول امني سوري بالمسؤولين اللبنانيين طالبا منهم المماطلة في التحقيق وطي الموضوع نهائيا. ووافق المسؤول القضائي السابق «ع.ع.» على التأجيل تغطية لاكثر عملية نصب واحتيال في تاريخ القطاع المصرفي اللبناني، خصوصا ان معلومات توحي بالثقة اكدت ان العقارات التي قدمتها واسطة المتورطين في الفضيحة داخل البنك المدعوة رنا قليلات على انها تساوي 300 مليون دولار ليست الا عقارات عادية لا تتجاوز قيمتها 30 مليون دولار.

10-12-2005, 10:51 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
زمان غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 454
الانضمام: Sep 2004
مشاركة: #20
انتحار وزير الداخلية السوري غازي كنعان

نبذة عن غازي كنعان

غازي كنعان من مواليد 1942 في مدينة بحمرا محافظة اللاذقية على الساحل السوري.

تخرج من الكلية الحربية عام 1965.

ومنذ عام 1965 ـ 1971 تسلم مواقع في الجيش ثم في الاستخبارات العسكرية السوري قبل أن يعود إلى دمشق عام 2002.

تخرج من الكلية العسكرية الحربية 1965.

رئيس فرع مخابرات في المنطقة الوسطى 1971 ـ 1983.

رئيس جهاز الأمن والاستطلاع في القوات السورية العاملة في لبنان 1983 ـ 2002.

مدير إدارة الأمن السياسي "شعبة الأمن السياسي" 2002 ـ 2004.

تم تعيينه وزيراً في الحكومة السورية في العام الماضي.

في الشهر العاشر 2004 عين وزيراً للداخلية.

متزوج وله ستة أولاد أربعة ذكور وابنتان.
10-13-2005, 05:03 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  يا وزير المالية.. اعقلها وتوكل الحوت الأبيض 13 2,927 05-15-2011, 11:57 PM
آخر رد: الحوت الأبيض
  ادعوكم لزيارة مدونة ارض كنعان canaan land محمد يوسف 11 2,647 10-22-2008, 09:20 PM
آخر رد: محمد يوسف
  ..لابد أن يستقيل وزير الداخلية السعودي.. lolita 7 2,040 07-26-2008, 07:03 PM
آخر رد: حمزة الصمادي
  وزير الثقافة وساويرس يصطدمون بجدران القفص قطقط 1 689 02-17-2008, 12:01 AM
آخر رد: قطقط
  هل تعلم؟ وزير العدل السعودي يعاقر الخمور سيناتور 7 2,186 12-13-2007, 11:36 AM
آخر رد: سيناتور

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS