عندما اقراء مشاركات shahrazad
اتخيلة جالس فى حسينية و قدس سرة يملية ما يكتب.

مغالطات و اكاذيب و تحريف و تخرف و شخبطة و مهلبية و وهابية :lol2:



مودتى

أين حقي

العيد فى أريحا


العيد اقبل لا بشر ولا طرب
ولا سرور ولا ضحك ولا جذل
المسلمون بارض الله قاطبة
فى غاية السعد لا شكوى ولا ملل
لكننا فى اريحا فى اسى وضنى
وضيق حال وبوس ماله مثل
العيد يشفى جراح الناس قاطبة
لكن جراحاتنا ليست لها حيل
كل يحدد حزنا فى وفاة اخ
او ابنة وحفيد فقده جلل
إنا نعيش حياة لا سرور بها
فى كل شبر لهيب الموت يشتعل
وكيف يفرح شعب ارضة سلبت
فصار مسكنه الاحزان والعلل
يا إخوتى فى رباط الدين اسالكم
سؤال من قلبه بالجراح مكتهل
هل تسمعون نداءات استغاثتنا
ام فى مسامعكم يا إخوتى خلل
باى حق يعيش اللص فى دعة
وصاحب الحق مهضوم ومنعزل
العيد جاء وولى دونما فرح
والحال فينا له قد يسقط الجبل
ما بين قتلى وجرحى لامغيث لهم
وصبية منهم العينان تنمهل
متى تعود فلسطين بكاملها
لاهلها كي ينام القلب والمقل؟

*ربيع عوض عبدالكريم

http://www.alsakher.com/modules.php?name=N...article&sid=254




مودتى

أين حقي

الوحدة والاندماج يؤديان دائما إلى ظهور تغيير في عقائد الناس، حتى اليهودية والمسيحية القديمتين حين فرضتا على المجتمعات الوثنية ما قبل التاريخية أدى ذلك إلى تغيير الديانات السماوية كي تناسب ثقافة المجتمع الوثني، والأكاديميين الغربيين يرون أن المسيح لم يدع الألوهية ولكن كان لابد من إضفاء صفة الألوهية عليه في وقت لاحق كجزء من دمج العقيدة المسيحية الجديدة في المجتمع الروماني بواسطة إدخال رموز وثنية في الدين الجديد، صورة إيزيس ترضع صغيرها حورس تحولت إلى صورة مريم ترضع صغيرها عيسى، نفس الصورة فقط الأسماء تغيرت ، الإسلام دخل الهند فأصبح هناك دين جديد هو السيخ الذي يجمع بين أحكام بعضها من الإسلام وبعضها من الهندوزية ، وبصفتي امرأة علمانية لا يهمني أي خطر قد يواجه عقيدة الشيعة أو عقيدة السنة عند محاولة دمج أو توحيد المجتمعات والدول التي تحوي أغلبية سنية وأقلية شيعية أو العكس، لأن انتمائي للمجتمع الإسلامي هو انتماء جغرافي وتاريخي وثقافي وليس عقيديا، وكإمرأة تضايقني مثلا انتقادات الشيعة للسيدة عائشة، اعادة الإعتبار للنساء في التاريخ الإسلامي تكون بخلق نقاط صدام على المسلّمات عند المذهبين واستغلالها، المثال الواضح هو خلاف السنة حول من هو أول من آمن بمحمد هل هو علي أم أبا بكر بحكم كون علي صبيا حين ذاك ، حيث تتدخل النساء بأن خديجة كانت أول من آمن برسالة محمد، وحين أرد على اتهامات المسيحيين المعادين للإسلام لمحمد أنه تزوج عائشة وهي بعد طفلة أذكرهم بأن عائشة كان امرأة قوية الشخصية حدثت الرجال وعلمتهم وقادتهم في الحروب، فلو أن زواجها المبكر كان أضر بها نفسيا لما نشأت تلك المرأة القوية، لم أقصد فقط الدفاع عن محمد ضد نقد غير موضوعي ومتعسف كما سيروق لهم أن يدعوا، بل اعادة الإعتبار إلى الشخصيات التاريخية وعدم تحويلها إلى أدوات . تحويل النساء إلى صاحبات أدوار تاريخية بدلا من مجرد رموز، وكذلك الرجال، عن طريق علمنة التاريخ الإسلامي، أتذكر رجلا في كان يصر على أن "قس بن ساعدة" كان جبيريل نفسه، ولو أن الرجل كان ملحدا لا يؤمن بالغيبيات لقال أن قران محمد تأثر بكلام وخطب قس بن ساعدة ، ولكن ايمانه دفع إلى ذلك الحل الوسط في تأويل ملاحظاته، أنا أيضا لاحظت وجه شبه بين شعر جليلة :"فإذا أنت تبينت الذي .. يوجب اللوم فلومي واعذلي" وبين الآية القرآنية "إذا أتاكم فاسق بنبأ فتبينوا" ولولا أن جليلة ماتت قبل محمد لقيل أن شعرها أتى تأثرا بالقران .

طيب كويس


خير بتتكلمى كسياسى حلو موش وحش
وانا اتكلم كانسان عادى ولد لاسر مسلمة سنية وانتمى للعالم الاسلامى السنى بحكم الجذور والبيئة والتفتيش فى المطار عندما يدققون فى اسمى رغم جنسيتى غير العربية ويقولون لى انت مسلم ثم يستدعونى لغرفة التحقيق ليسألونى سنى ام شيعى الخ فانا احمل هذا العالم الذى اتيت منه فى جسدى وملامح وجهى وارفض ان اكون ضحية لنذالة السياسين والاعيبهم القذرة الذين اختاروا اهلى وعشيرتى فى هذه المرحلة من التاريخ ليحملوهم خطايا الكون ومن باب علمى ودقيق ادافع عن ابائى واجدادى فلم يكون اسوء الناس بل من خيارهم ولاتاريخهم اشد التواريخ سوادا بل من انصعها بالمقايس البشرية النسبية وكل هذا لم يمنعنى ابدا انتقد وعلى رؤوس الاشهاد كل من يحاول ان يفرمل يائسا عجلة التاريخ ليفهمنى اليوم ان كتاب السياسة الشرعية افضل للحكم من الدساتير البشرية التى هى انجاز انسانى اعمق مئات المرات من كل الكتب الفقهية سنية كانت ام شيعية ام مسيحية ام هندوسية حتى وان كان من صنع هذه الاضافة اناسا انا اعتبرهم متعالين ومتعجرفين وسراق واقصد الغرب لكننى لا استطيع تجاهل كل الانجازات التى حققوها للجنس البشرى وارى انه علينا ايضا ان نكف عن عجرفتنا ونعمل بالقول الماثور اطلبوا العلم ولو فى الصين وان استخدام الكومبيوتر وحقوق الانسان بالمفهوم الشامل مفاهيم انسانية عامة ملكا لكل بنى البشر وليست كفرا وان المساواة حقا وواجب ورفع الظلم احق واوجب وان الاوان قد ان لمصالحة تاريخية بين الجميع سنة وشيعة مسيحين ومسلمين ويهود لكن كيف تكون ثمة مصالحة وان من يدعى المسكنة هو اول من يذبح الجميع عندما تواتيه الفرصة ليس فقط الاسلام السنى بحاجة لمراجعة نفسه بل الاسلام الشيعى والمسيحية واليهودية ويؤسفنى قولا ان مافعله شيعة العراق بسنته لم يفعله اليهود مع الفلسطنيين ومافعلته ايران باحوازها لم تفعله اسرائيل مع الفلسطنيين ومايفعله اليهود مع الفلسطنيين لايقل بشاعة وخسة عما فعله هتلر بهم
خلاصة القول كلنا جناة ومجنى علينا
قتلة ومقتولين
ظلمة ومظلومين
والجنس البشرى كله بحاجة لوقفة تامل واعتبار ومصالحة ومكاشفة بحاجة لقادة من عينة مانديلا وغاندى ولسنا بحاجة لا لبوش ولاصدام ولا الجعفرى ولاخامنينائى...
هذا الجنس البشرى بحاجة ليس الى نبيا واحد بل الاف الانبياء ليردوه عن شره وغيه واحقاده التى تنتهى...

[quote] فلسطيني كنعاني كتب/كتبت
كان شيعي أو كان سني كان بنغالي أو هندي أو إيراني أو مصري أو عراقي .......... مش مهم دينه او مذهبه أو شكله أصله و فصله.

كلام فارغ ما لم يحوله قائله إلى أفعال ..........

[SIZE=5]أحسنت يا سيد كنعاني، وهذا بالتأكيد ما نريده هذه الأيام..

أفعال لا تصريحات..

وحينها نقف إلى جنب الرئيس الإيراني ونبارك له ولإخوتنا في فلسطين...

أول مرة أعرف أن غرف التفتيش في المطارات تسأل الناس إذا كانوا سنة أو شيعة.. ماعلينا ، لا يوجد شيعة يدعون المسكنة بينما هم حاقدون في الحقيقة كما تحاول أن تصورهم، المسألة مسألة سلطة ومسألة أقليات وأغلبيات ، فالأغلبية تضطهد الأقلية بصرف النظر عن مذهبها وصاحب السلطة يضطهد من لا سلطة له، كما أن المتطرفين من السنة أو الشيعة هم فقط الذين يريدون اضطهاد أصحاب المذهب الآخر حين تتاح لهم الفرصة، أنا لا أحاسب كل السنة على تصرفات السلفيين والوهابيين وليس من حقك أنت أن تعمم فتتهم كل الشيعة بتصرفات فئة منهم، فإذا كنا نطالب الغربيين ألا يحاسبوا جميع المسلمين بناء على تصرفات الإرهابيين المسلمين فالأولى ألا نحاسب جميع الشيعة على تصرفات البعض منهم.

أنت تصر أن تنسب الأمور إلى المذهب لا إلى الدوافع السياسية الأخرى، فإذا كانت بريطانيا قد أعطت الأهواز للإيرانيين فمن الطبيعي أن يكون عرب الأهواز هم الضحية حين تحدث حرب بين ايران والعراق ، وضع عرب الأهواز هنا يشبه وضع جليلة شاعرة حرب البسوس الأولى حين أصبحت نساء قبيلة تغلب يلمنها ويناصبنها العداء لأن قاتل ابن قبلتهن وهو زوجها كليب كان أخوها جساس، فيمكننا هنا أن نشبه إيران بتغلب ونشبه العراق ببكر ونشبه عرب الأهواز بالمرأة التي قتل أخوها زوجها، هذا طبعا إذا كان فهمك لمادة البلاغة ووضعك النفسي يسمحان لك باستيعاب ما أقصده بهذا التشبيه التمثيلي !!
ولو أن بريطانيا كانت قسمت الأرض بين ايران والعراق بالعكس أي لو أنها أعطت أرضا إيرانية للعراق كي تخضع لسلطة العراق السياسية ثم نشبت حرب بين ايران والعراق لكان سكان هذه الأرض قد واجهوا نفس المصير ونفس المعاملة حتى وإن كانت الدولتين حكومة وشعبا تدينان بنفس المذهب، يعني أنت تدحج المذاهب الدينية في الموضوع بلا داع.. علاقة صدام بشيعة العراق كانت أشبه بعلاقة هتلر باليهود ، وإذا كان سنة العراق اليوم يحاولون الترحم على أيامه فهم يوجهون إهانات موجعة لكل ثاكل سبق له أن اصطلى بجحيم ظلمه، ولن ألوم شيعة العراق عندئذ إن حاولوا الإنتقام من شخص صدام حسين فيهم .

أنا لم أتكلم كسياسي خارجي يحمّل صاحب القرار العربي "السني" في الحاضر والماضي مسؤولية تخلف المجتمع العربي وهزائمه، أنا تكلمت كسياسي عربي يهمه تقدم ورفاهية الإنسان العربي الآن ومستقبلا أكثر مما يهمه استمرار المذهب السني أو المذهب الشيعي أو الدين الإسلامي برمته، و الحقيقة أنا توقعت أن أجد من يتهمني بمعاداة الجمهورية الإسلامية لأنني اعتبرت أن احتمال أن تتخذ ايران لنفسها موقفا مواليا لأمريكا واسرائيل ضد العرب مساو لاحتمال أن تدعم العرب ضد أمريكا واسرائيل، فلو أنني كنت متحيزة لصالح إيران لكنت ادعيت أن ايران أكثر إخلاصا للقدس من العرب السنة في أغلبيتهم وأنها ستظل على اخلاصها للقضايا الإسلامية المركزية حتى لو كان العرب يناصبونها العداء، ولكنني تكلمت كمحلل سياسي محايد ونصحت العرب أن يحسنوا علاقتهم بإيران ويخلقوا معها علاقات تجارية وتبادل ثقافي قبل أن يسعى الإسرائيليون وأنصارهم إلى فعل ذلك ، وأحسب كلامي كان واضحا، فالإيرانيين مثل العرب مثل الشرقيين عموما هم أناس يفكرون بعواطفهم، ومجرد الكلمة الطيبة والعلاقات الدبلوماسية الطيبة وإظهار الإحترام لتاريخ وثقافة الآخر يفعل المعجزات في كسبه كحليف استراتيجي، ولأننا قوم عاطفيون تجد كل هذه المناقشات والضجة والحركة في الشارع العربي حين يقول مسئول ما تصريحا أو يقبض على رجل واحد لم تعد له قيمة سياسية مثل صدام حسين، بينما لا يتحرك الشارع الغربي بهذا العنف إلا حين إعلان حرب أو إصدار قانون جديد أو فوز مرشح في الانتخابات أو عمليات ارهابية .

كما توقعت أيضا أن أجد من يهاجمني حين قلت في أول مداخلة لي أن من حق اليهود أن ينشئوا جامعات عبرية في فلسطين تبحث تاريخ اليهود في هذه المنطقة، لأن هذا قد يؤدي تدريجيا إلى احتلالهم فلسطين وإن كان بشكل أقل دموية عن الطريقة التي حدث بها هذا لأنهم كانوا سيجعلون هذا المكان جزءا من هويتهم القومية والتاريخية ، حين سألت امرأة غربية في البال توك لماذا توجد اسرائيل في الشرق الأوسط مع أنها بلد أوروبي قالت : لأن أجدادهم عاشوا هناك منذ ملايين السنين .. ولكن يبدو أن التعصب لصالح المذهب السني هنا أكثر من التعصب لصالح فلسطين أو المذهب الشيعي لذلك كانت كل الردود تقريبا التي تلقتها مداخلاتي تلح في كوني متحيزة لصالح ايران.

إيران يمكن أن تظل اسلامية ويمكن أن تصبح بلدا علمانيا في المستقبل وفي الحالتين سوف تظل موجودة بجوارنا وعلينا أن نقرر كيف نتعامل معها، أنا لم أقل أبدا أن نموذج الحكم عندهم أو ما تسميه أنت " كتب السياسة الشرعية" هما أفضل من الدساتير الإنسانية العلمانية، ولكن الطريق إلى العلمنة ليس إما أبيض أو أسود، وأنا أفضل أن تكون المرأة محجبة وتصوت في الإنتخابات وتتدخل في تفسير القران وكتابة التاريخ الإسلامي، على أن يسمح لها مثلا بالسفور دون أن يسمح لها بالتصويت، حتى في الغرب بدأت تظهر أصوات تدعو المسلمين للاندماج واتخاذ طرق وأساليب الحياة الغربية فيما لا يتعارض مع أحكام الإسلام، في النهاية حتى العلمانية الغربية بدأت بحركات الإصلاح الديني وإعادة تفسير المسيحية وليس تحديها تحديا سافرا .

لقد سبق لي وقلت بالحرف الواحد أن على العربي أن يفتح عينيه على أي نوايا سيئة قد تأتي من إيران، وأن لا يثق بها ثقة عمياء لأنه لا يوجد ولاء أعمى ولا عداء أعمى في السياسة ..

على كل حال أنا لا أدري ما مصلحة العرب السنة في أن تبحث لهم عن أعداء و عداوات وأن تحيي وتؤجج الفتن بينهم وبين أقرب أقربائهم وجيرانهم . أنت وهذا المنحرف "أين حقي" .

لا أكاد أشاهد مسرحية كويتية لا أسمع فيها "طارق العلي" يقول نحن أمة كويتية واحدة لا فرق بين سني وشيعي من أرض هي أقرب ما تكون الى ايران والعراق، بينما تأتي أنت لتتبجح من آخر الدنيا بحرصك على مصلحتهم .

أول مرة أعرف أن غرف التفتيش في المطارات تسأل الناس إذا كانوا سنة أو شيعة.. ماعلينا



:lol:

سافرى ياشهرذاد ففى السفر سبع فوائد منها ان تعرفى نوعية الاسئلة التى تسال بغرف التحقيق بالمطارات,منذ بضع اسابيع احتجزوا وزير فرنسى من اصل مغربى باحدى المطارات الامريكية لشكهم به رغم انه وزير فرنسى:D واحتجزوا ايهوود باراك رئيس الوزراء الاسرائيلى الاسبق لان ملامحمه شرقية وطلبوا منه خلع حذائه:lol:

فى المطارات لايسالونك فقط ماهو مذهبك بل من اى فرع من المذهب سنة وهابية اشعرية تصوف احمدية ولايسالونك فقط ان كنتى شيعية بل اى نوعية من الشيعة جعفرية او زيدية او اسماعيلية...
بعد احداث 11 سبتمبر احتجزت للتحقيق باحدى المطارات الغربية واستمر التحقيق 3 ساعات وكانت احدى الاسئلة الى اى فرقة سنية انتمى واسقط بيدى فلم يخبرنى ابى اى فرع من السنة كانوا اجدادى فقلت للمحقق بصراحة الذى يمتلك الاجابة على هذا السؤال هو ابى والمشكلة انه ميت كل ما اعرفه ان اهلى سنة فضحك الرجل وقال ولا انا اعرف اى فرع من البروتستنينية نحن فابى لم يخبرنى ايضا...

صارت الامور ملهاة

أنا لم أتكلم كسياسي خارجي يحمّل صاحب القرار العربي "السني" في الحاضر والماضي مسؤولية تخلف المجتمع العربي وهزائمه،

قالوا ياللى ابوك مات من الجوع قال هو لقى اكل ومكلش
المشكلة ليست صانع القرار فقط بل هذه الجماهير الحاشدة من الغوغاء
اعرف ان الملك فيصل لما قرر فتح مدارس لتعليم البنات او شئ من هذا اعترض الناس وقالوا انت عاوز البنات تفجر
صاحب القرار العربى السنى محاصر بين المطرقة والسندان
مطرقة شعوب اتكالية يعشعش التخلف فى ادمغتها ولاتريد الخروج منه ولاتخرج منه الا مضطره وبالسيف
ومن الضغوط الخارجية التى تريد ان تقضى على بقية انفاسه لئلا يستعيد قوته مرة اخرى
مسؤول الهزيمة هى الشعوب قبل الحكام
ومسؤلية التخلف هى الشعوب قبل الحكام
لم يتغير الغرب لان الحكام ارادو تغييره
بل لان الشعوب قاتلت من اجل التغيير وضحت وخاضت حروب دامية من اجل مجتمعات اكثر انسانية
اما شعوبنا فهى لاتتحمس ابدا الا لقضايا طائفية ضيقة ولاتستيقظ الا على جعجعة الكلام
ولايتبنى احدا منها اغلبية ام اقلية اى خيار ديمقراطى بل على العكس كل يريد السلطة ليصفى الاخر ويقضى عليه
يعنى احنا بمقاييس التطور ربما مازلنا فى القرن الخامس عشر
بيننا وبين العالم المعاصر مايقرب من ستة قرون
هانت كلها فركت كعب

الزميل الحكيم (f)
منذ قرن او قرنين لا اذكر , لاول مرة اسمع لك كلام مزبوط فى المداخلة الاخيرة و الكلام المزبوط هو :

.....................
مسؤول الهزيمة هى الشعوب قبل الحكام
ومسؤلية التخلف هى الشعوب قبل الحكام
لم يتغير الغرب لان الحكام ارادو تغييره
بل لان الشعوب قاتلت من اجل التغيير وضحت وخاضت حروب دامية من اجل مجتمعات اكثر انسانية
اما شعوبنا فهى لاتتحمس ابدا الا لقضايا طائفية ضيقة ولاتستيقظ الا على جعجعة الكلام
ولايتبنى احدا منها اغلبية ام اقلية اى خيار ديمقراطى بل على العكس كل يريد السلطة ليصفى الاخر ويقضى عليه
يعنى احنا بمقاييس التطور ربما مازلنا فى القرن الخامس عشر
بيننا وبين العالم المعاصر مايقرب من ستة قرون
هانت كلها فركت كعب
.....................

بالظاهر فرحة اقتراب العيد بدات تؤثر عليك :D

كل عام و انتم بخير مقدما (f)


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار