{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Grendizer
عضو متقدم
المشاركات: 413
الانضمام: Feb 2005
|
أوهام وأحلام النبي حزقيال
المصادر كتيره يا سيدي. ومصدري في الاحداث التاريخبة هو الموسوعة البريطانية (سي دي)
Encyclopedia Britannica CD
ثم ابحث عن الكلمات التاليه:
Nebuchadrezzar II
Babylon
Tyre (صور)
وقبل قليل بحثت لك على الانترنت ووجدت المرجع الانجيلي التالي:
Easton Bible Dictionary
http://www.ccel.org/e/easton/ebd/ebd/T0003...0.html#T0003737
وستجد في الفقرة التاليه عن مدينة صور في الرابط اعلاه:
Tyre consisted of two distinct parts, a rocky fortress on the mainland, called "Old Tyre," and the city, built on a small, rocky island about half-a-mile distant from the shore. It was a place of great strength. It was besieged by Shalmaneser, who was assisted by the Phoenicians of the mainland, for five years,
and by Nebuchadnezzar (B.C. 586-573) for thirteen years, apparently without success.
ويقولها المؤلف على استحياء، ان نبوخذنصر حاصرها 13 سنة بدون نجاح!!!
|
|
11-05-2005, 08:49 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
اسحق
عضو رائد
المشاركات: 5,480
الانضمام: Jul 2004
|
أوهام وأحلام النبي حزقيال
الزميل جريندايزر
من كتاب شبهات وهمية:
من أعظم الأدلة على صدق هذه النبوة أن النبي كان يعرف مناعة هذه المدينة، ويعرف أن شلمنأصر عجز بكل جيشه عن الاستيلاء عليها, فإن السوريين أغرقوا أسطوله العظيم بمراكبهم القليلة، ومع ذلك قال النبي إن نبوخذنصر سيستولي عليها، وقد استولى عليها فعلًا, وها نورد شهادات المؤرخين الوثنيين تأييداً لصدق هذه النبوة فنقول:
ترجم مناندر الأفسسي التواريخ الفينيقية إلى اللغة اليونانية، وفحواها أن نبوخذنصر حاصر صور 13 عاماً لما كان أثوبال ملكاً عليها، وقهر أشور وكل فينيقية, وتكبّد جيشه المشقات، وبذلك تحقق قول النبي إن نبوخذنصر استخدم جيشه خدمة شديدة على صور، كل رأس قرع، وكل كتف تجرّدت يعني من أعمال الحصار,
ونقل المؤرخ يوسيفوس عن تواريخ فينيقية أن الصوريين كانوا يأتون بملوكهم بعد هذا الحصار من بابل، فإن نبوخذنصر أسر ملوكهم وأتى بهم إلى بلاده، مما يدل على تمام إخضاع وإذلال صور وزوال مُلكها,
أما ما ذكره النبي حزقيال من أن الملك نبوخذنصر لم تكن له ولا لجيشه أجرة، فلأنه لم يجتن منها فوائد تُذكَر، فإن ثروتها نُزِفَت من طول هذا الحصار، وكانت الغنائم قليلة بالنسبة إلى ما تجشمه مع جيوشه من الأتعاب, ومما يؤيد ذلك قول العلّامة جيروم: أطلعنا في التواريخ الأشورية أنه لما حاصر نبوخذنصر صور ولم يجد أهلها منفذاً للهروب والنجاة، ورأوا أنه لا بد من الوقوع في مخالبه، هربوا في مراكبهم إلى قرطاجنة، فإنهم كانوا أشهر الأمم في التجارة والملاحة, فهرب البعض منهم إلى بحر اليونان، والبعض إلى بحر أوجين,,, لما رأى أهل صور أن أعمال الحصار كادت أن تتم على مرام أعدائهم، وتزعزعت أساسات الأسوار بضرب المجانق، نقلوا كل ما كان ثميناً من ذهب وفضة وثياب وكل الأمتعة الثمينة إلى المراكب، وذهبوا بها إلى الجزائر، حتى لما أخذ نبوخذنصر هذه المدينة لم يجد فيها شيئاً يكافئ تعبه، فتكدّر من ذلك كدراً شديداً، فأنبأه النبي حزقيال بأنه سيستولي على أرض مصر، وهي تكافئ أتعابه, ولا يلزم من عدم أخذ مكافأة من صور أنه لم يستولِ عليها، فكم من إنسان يتعب أتعاباً شاقة وتكون الثمرة أقل من التعب ,
وقد تمت نبوات الأنبياء على صور بما لم يبق معه شك ولا ريب، فخرّب نبوخذنصر هذه المدينة القديمة، وأنشأ إسكندر الأكبر من أطلالها وآثارها طريقاً لوصول الأرض بالجزيرة التي كانت قائمة عليها, قال أحد الأفاضل: لا عجب إذا لم يوجد أثر لهذه المدينة القديمة، فأصبحت سواحل رملية، وتغيرت معالمها ودُفن الصهريج العظيم في الرمال, وبذلك تمّ قول النبي: ولا تُبْنَينْ فلم تعُد هذه المدينة إلى ما كانت عليه من القوة والرفعة وقت حزقيال النبي, فإنه لما استولى إسكندر عليها لم يحرقها فقط، بل أنشأ الإسكندرية في مصر، فانتقلت التجارة إليها وزالت من صور, ومن سوء حظها تداولت الدول عليها، فكانت تارة تحت حكم البطالسة ملوك مصر، وأخرى تحت السلوقيين ملوك سوريا, وأخيراً وقعت في يد روما, وفي سنة 639م استولى عليها المسلمون، وفي سنة 1124م استولى عليها المسيحيون في الحرب الصليبية، وفي سنة 1289م استرجعها مماليك مصر، فنهبوها, وفي سنة 1516م استولى عليها السلطان سليم, وبعد أن كانت مركزاً للتجارة أصبحت أطلالًا لا يعرّج عليها سوى قوارب الصيادين المساكين، وبذلك تمّ قول الله: وأصيّر صور ضِحّ الصخور ومَبْسطاً للشِّباك (حزقيال 26: 4 و5),
وكل ذلك مصداق لقول النبوات، فإن الأنبياء تنبأوا عنها في عظمتها وقوتها أنها تصبح أطلالًا بالية، وقد تمّ ذلك فعلًا, أما من جهة استيلاء نبوخذنصر على مصر فشهد ميجاسثينيس و بيروسوس وهما من المؤرخين الوثنيين، وكانا قبل المسيح بنحو 300 سنة, فقال أحدهما: لما سمع نبوخذنصر بوفاة والده، رتّب الأمور في مصر، وسلّم الأسرى الذين سباهم في مصر لبعض أصحابه، وبادر مسرعاً إلى بابل , وقال الآخر: إن نبوخذنصر استولى على أشور وقهر العمونيين والموآبيين، ثم شنّ الغارة على مصر وقتل مَلِكها وعيّن ملكاً آخر ,
تحياتى
|
|
11-06-2005, 02:04 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
عبد الله عز و جل
عضو متقدم
المشاركات: 602
الانضمام: May 2005
|
أوهام وأحلام النبي حزقيال
الفاضل اسحق
اقتباس:أطلعنا في التواريخ الأشورية أنه لما حاصر نبوخذنصر صور ولم يجد أهلها منفذاً للهروب والنجاة، ورأوا أنه لا بد من الوقوع في مخالبه، هربوا في مراكبهم إلى قرطاجنة، فإنهم كانوا أشهر الأمم في التجارة والملاحة, فهرب البعض منهم إلى بحر اليونان، والبعض إلى بحر أوجين,,, لما رأى أهل صور أن أعمال الحصار كادت أن تتم على مرام أعدائهم، وتزعزعت أساسات الأسوار بضرب المجانق، نقلوا كل ما كان ثميناً من ذهب وفضة وثياب وكل الأمتعة الثمينة إلى المراكب، وذهبوا بها إلى الجزائر، حتى لما أخذ نبوخذنصر هذه المدينة لم يجد فيها شيئاً يكافئ تعبه
أولا : هل من الممكن ذكر مصدر تاريخى موثوق به يؤكد أن جيروم قال هذا الكلام ؟؟
ثانيا : جاء فى سفر حزقيال
26: 7 لانه هكذا قال السيد الرب هانذا اجلب على صور نبوخذراصر ملك بابل من الشمال ملك الملوك بخيل و بمركبات و بفرسان و جماعة و شعب كثير
26: 8 فيقتل بناتك في الحقل بالسيف و يبني عليك معاقل و يبني عليك برجا و يقيم عليك مترسة و يرفع عليك ترسا
26: 9 و يجعل مجانق على اسوارك و يهدم ابراجك بادوات حربه
26: 10 و لكثرة خيله يغطيك غبارها من صوت الفرسان و العجلات و المركبات تتزلزل اسوارك عند دخوله ابوابك كما تدخل مدينة مثغورة
26: 11 بحوافر خيله يدوس كل شوارعك يقتل شعبك بالسيف فتسقط الى الارض انصاب عزك
26: 12 و ينهبون ثروتك و يغنمون تجارتك و يهدون اسوارك و يهدمون بيوتك البهيجة و يضعون حجارتك و خشبك و ترابك في وسط المياه
فهل ترى أن ما ذكره جيروم - بفرض أنه قاله بالفعل - يتفق مع ما جاء فى هذه الفقرات ؟؟
و شكرا
|
|
11-06-2005, 02:19 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|