{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Arabia Felix
عضو رائد
    
المشاركات: 2,085
الانضمام: May 2002
|
أنا ديني.....
اقتباس: EBLA كتب/كتبت
لقد صار قلبي قابلا كل صورة
--------------فمرعى لغزلان، ودير لرهبان
وبيت لأوثان، وكعبة طـائف
--------------وألواح توراة، ومصحف قرآن
أدين بدين الحب أنى توجهت
--------------ركائبه ، فالحب ديني، وإيماني
:emb:
اعزرررني .. سآفتي انقليزية.. :23:
آسفة جدا.. على القطعة الانجليزية .. وما فعلت ما فعلت في نشر النص الانجليزي هنا إلا للتعرف على نصه الأصلي باللغة العربية من خلالكم.. وقد كان ايبلا سباقا ولماحا ومحبا.. حييت :kiss2:
الجميل Philaithist..
شكرا لك من القلب (f)
|
|
01-08-2006, 05:24 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أورانوس
عضو فعّال
  
المشاركات: 173
الانضمام: Dec 2005
|
أنا ديني.....
اقتباس: خالد كتب/كتبت
شرور الديانات والبغض والكره....إلخ
ينسى الزملاء "الإنسانيون" أن البغض والكراهية كالحب سواء بسواء عواطف بشرية.
ما سمعنا بعنزة تبغض نعجة، ولا سمعنا بقبيلة من النعام قد أعلنت الحرب على عشيرة من الدجاج.
لم ننكر اى مما تقول
بل اعترفنا بوجود مشاعر الكراهيه و تعاملنا معها و سيطرنا عليها و قمنا باحلال مشاعر الحب و التسامح محل مشاعر البغض و الكراهيه
الانسان المعتز بإنسانيته يغلب مشاعر الحب
اما الاخر الذى يغلب مشاعر الكراهيه فهو يهوى بإنسانيته الى مرتبه يعف اللسان عن وصفها و لا يستحق لقب إنسان
|
|
01-12-2006, 05:13 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
خوليــــو
متشائل
    
المشاركات: 938
الانضمام: Jun 2004
|
أنا ديني.....
اقتباس: خالد كتب/كتبت
شرور الديانات والبغض والكره....إلخ
ينسى الزملاء "الإنسانيون" أن البغض والكراهية كالحب سواء بسواء عواطف بشرية.
ما سمعنا بعنزة تبغض نعجة، ولا سمعنا بقبيلة من النعام قد أعلنت الحرب على عشيرة من الدجاج.
لم اعترفنا بالمحبة والحب كعواطف إنسانية؟ وأنكرنا أن البغض والكراهية هي الأخرى عواطف إنسانية جدا؟
بل وان الحروب هي امتياز بجدارة للإنسان، لم يبدع به مخلوق آخر مما نعلم.
نسبية المعايير تواجهني هنا، والهوى والتشهي.
فما هويناه بات إنسانيا، وما كرهناه بات "دينيا"؟
كان الإنسان وما زال يحب ويكره، ويسامح وينتقم، وينتج الخير والشر، ويعيش في الظلام والنور، يحارب ويسالم، كل ذلك كان منذ البدء، منذ أن درج الإنسان على وجه البسيطة، وهو مستمر حتى يخرج نوع البشر من الأرض. ودس الرؤوس في الرمال تجاه هذه العواطف الطبيعية جدا سوف لن يفيد إلا في زيادة هذه العواطف في صور شاذة ومتطرفة للغاية.
أما الصواب حسب وجهة نظري فهو إدارة هذه العواطف وليس كبتها أو تعطيلها، إدارتها وتصريفها في مصارفها المشروعة، وليس التظاهر بعدم رؤيتها وإنكار إنسانيتها.
يا سيّدي هي مشاعر إنسانيّة .. لا ينكرها أحد ..
بل ربّما كانت مشاعر غريزيّة صافية في الإنسان .. وحتّى فرويد يرى في "كره الآخر" أصلاً للحب .. وتلك قصّة طويلة ..
ربّما كان الإنسان حاقداً بأصله .. لكنّه حاقد على ماذا .. !!
هو حاقد على كلّ ما هو "آخر" .. هو غارق في الذات ..
الآخر هنا .. هو كلّ "شيء" لا يدخل في تكويني المادي .. ومع ذلك فغرائزي تميل للآخر .. تحتاج للآخر ..
ربّما كان الإنسان وحشاً بأصله .. وربّما كان حملاً وديعاً .. وفي كلّ ذلك نحن لم نخرج عن قوانين الغاب ..
أما حينما نخرج عنها .. لنصل للإنسان "العاقل" .. الذي عقلن الأمور .. وكوّن المجتمعات .. وبرع في علوم الطبيعة .. وبنى الحضارات .. واستثمر كلّ ما حوله لخدمته .. فمن قمّة السخافة أن نضع دستوراً "حاقداً" .. يحكم العقل ..
الكره الفطري شيء .. والكره القائم على مقاييس عقليّة دخيلة على الفطرة .. شيء آخر ..
خوليو
|
|
01-12-2006, 06:32 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}