{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
thunder75
عضو رائد
    
المشاركات: 4,703
الانضمام: Feb 2002
|
رأي للدكتور محمد شحرور في وصف مريم بـ ((يَا أُخْتَ هَارُونَ )) و خطا المستشرق الألماني
الأخ سواح :
أرجو منك أن تقرأ الموضوع كاملا و ليس مقدمته فقط لأنه يحتوي سلسلة من المقدمات و النتائج لا يمكن فصلها عن بعضها البعض بابتسار جزء دون آخر.
اقتباس:اخت هارون وابنة عمران
فهل بنوتها لعمران مجازية هى ايضا ؟
لم يقل أحد بذلك و اقرأ معي
(( اذ قالت امراة عمران رب اني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني انك انت السميع العليم ))
(( ومريم ابنت عمران التي احصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين ))
إن وصف مريم بأخت هارون كان من باب السباب و الشتائم التي انهالت عليها.
يعني زي مانسمع الشتائم بالعامية بصيغة:
يا اولاد .... أو يا أخو ال.....
ليس غريبا أن تكون مريم أم عيسى و ابنة عمران.
أما موضوع أخت هارون فقط ورد مرة واحدة لا غير في سياق خاص و محدد لم يكن هذا الموضوع إلا توضيحا له.
كما أن القرآن كان واضحا و أكد في العديد من المواضع أن رسالة موسى كانت قبل رسالة المسيح و أن الفترة الزمنية التي كانت بين الرسالتين تخللها أنبياء آخرون و هذا ينفي تماما الإستنتاج والقراءة المغرضة التذي ذهبت إليهما لأنه من المستحيل حتى لو فرضت معك جدلا أن القرآن هو من تأليف محمد أن يقع في خطأ من هذا النوع.
|
|
11-14-2004, 11:36 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
جقل
عضو متقدم
   
المشاركات: 678
الانضمام: Oct 2004
|
رأي للدكتور محمد شحرور في وصف مريم بـ ((يَا أُخْتَ هَارُونَ )) و خطا المستشرق الألماني
تحية..
و حتى التشبيه المجازي لا يصح...
يقول شحرور و هو زبدة استنتاجة :
اقتباس:"هذا ما حصل تماماً مع مريم وابنها عيسى المسيح.
المزاوجة هنا بين المسيح و مريم ثم بين هارون و أم موسى ..أي هارون يقابل المسيح و نريم تقابل أم موسقى....بهذه المقابلة يجب على القرآن أن يقول ليكتمل التشبيه المجازي
يا أخت أم موسى
ثم يقول :
[QUOTE]"وهذا يفسر لنا قولهم لها (ما كان أبوك امرأ سوء) أي ما كان مغتصباً يستحيي النساء كما استحيا أم هارون. وقولهم (وما كانت أمك بغيا). أي أنهم يعتقدون أن عملية بغاء قد حصلت، ولد نتيجتها عيسى."
و هذا أستنتاج متكلف مفتعل لأننا حاليا عندما نعاتب أحدا على فعلة أرتكبها بقولنا:
أبوك رجل طيب و أمك أمرأة فاضلة فأنت لمين طالع "
و هذا الفحوى الحقيقي لكلام الناس لمريم و ليس أستنتاج شحرور.
ثم يأتي الى أستنتاج عجيب كما يلي "
"وهذا يفسر أيضاً سبب رغبة موسى، في أن يشد الله أزره بأخيه هارون، لما له من مركز عند آل فرعون ودالة عليهم باعتباره منهم. كما يفسر لنا سبب استهداف فرعون لموسى وحده باللوم دون هارون، علماً أننا نتصور أن المتكلم الداعي في مجالس فرعون هو هارون وليس موسى، لقوله تعالى: (وأخي هارون هو أفصح مني لساناً فأرسله معي رداءاً يصدقني إني أخاف أن يكذبون) القصص 34. ثم لقوله تعالى: (قال قد أوتيت سؤالك يا موسى) طه 36."
في الآية نفسها سبب طلب موسى اصطحاب هارون معة هو أن هارون أفصح لسانا من موسى فقد يستطيع بفصاحته أقناعهم بحجته و ليس كونه يحمل نسبهم و هذا واضح جدا و ليس بحاجة الة أجتهاد شحروري.
و يبقى سؤال لا بد من طرحةهو:
هارون بحسب شحرور أبن حرام فهل يجوز لأبن الحرام أن يكون نبيا....و قد أفتى بعض الفهاء بقتل ابناء الحرام.
مودتي
|
|
11-14-2004, 07:43 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
thunder75
عضو رائد
    
المشاركات: 4,703
الانضمام: Feb 2002
|
رأي للدكتور محمد شحرور في وصف مريم بـ ((يَا أُخْتَ هَارُونَ )) و خطا المستشرق الألماني
أخي العاقل :
رأيك بالذات كان يهمني جدا سماعه لأنك تمثل المدرسة التقليدية في الفقه و التراث الإسلامي أو على الأقل هكذا أراك.
سعيد أنك اتفقت مع الاستنتاج الذي قاله به الدكتور شحرور حتى و إن رأيت أن بعض الآيات التي احتج بها لم تكن في مكانها الصحيح
الآية التي ذكرتها (( قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي ))
جاءت في محلها تماما.
تحياتي
جقل :
ما ذكره الأخ العاقل صحيح
فالزنى لم يحرم إلا في شريعة موسى و أستطيع أن أثبت لك هذا الأمر و للزميل العاقل من القرآن إذا أردتم ذلك.
و لعل هذه يفسر لك لماذا بعث الله أكثر من رسالة سماوية لأن مستوى التطور الحضاري في المجتمعات الإنسانية كان يتقدم عبر الزمن.
اقتباس:في الآية نفسها سبب طلب موسى اصطحاب هارون معة هو أن هارون أفصح لسانا من موسى فقد يستطيع بفصاحته أقناعهم بحجته و ليس كونه يحمل نسبهم و هذا واضح جدا و ليس بحاجة الة أجتهاد شحروري
لكن هذا السبب لوحده لا يفسر لنا منطقيا كيف يستطيع أن يدخل موسى على آل فرعون و يحاورهم و هو الذي هرب من قبل و فر من ديارهم خوفا على حياته لأن دمه كان مطلوبا لهم إلا إذا كان هناك من يجيره و يشفع له عند آل فرعون.
اقتباس:المزاوجة هنا بين المسيح و مريم ثم بين هارون و أم موسى ..أي هارون يقابل المسيح و نريم تقابل أم موسقى....بهذه المقابلة يجب على القرآن أن يقول ليكتمل التشبيه المجازي
يا أخت أم موسى
الوصف الذي كان مطلوبا في حينها كان لداعي السباب و الشتيمة وليس التشبيه كما تظن و هو كان دارجا بينهم و لم يبتكر خصيصا لمريم و هذه الشتيمة كانت مثل نقول اليوم يا ابن الحرام أو يا ابن ابن الزنا لذلك جاءت هذه العبارة في سياق الشتيمة و السب و ليس التشبيه.
دمت بخير
|
|
11-15-2004, 12:31 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}