الاجدر بحماس ان تطلق التصريح التالي:

شكرا لسمو الصاحب الملكي الشيخ مجاعص بن مفاعس ال لاحس على دعمه للامحدود لحركتنا و شعبنا, و ذلك عبر الانتقام لنا عبر نكح اكبر عدد من مومسات لا س فيغاس و تخسير اوروبا الملايين سنويا عبرمحاولة الربح اليومي على طاولات كازينوهات موناكو.. و سحب سلاح الغرب منه من طائرات و دبابات عبر شراءها و تكديسها في الصحراء و شفط اموال صفقات النفط و عمولاته لصالح تمويل ما ورد اعلاه....

1) التعاطف الذي تكسبه إيران من دعمها للفلسطينيين وتخفيف شأن "عزلتها"، ولو على الصعيد الشعبي فقط، في وقت تتعمق بينها وبين الغرب الفجوة المتعلقة بالملف النووي. هذا بالإضافة إلى تعزيز دورها الإقليمي إذا ما أصبحت، بفعل مساعدتها لحماس، عنصراً فاعلاً في الساحة الفلسطينية.

2) إيران، كنظام ثيوقراطي مستبد متخلف، تسعى إلى ترسيخ مثالها في الشرق، من خلال مد يد العون إلى كيانات "طائفية" أخرى تحذو حذوها وتسير على نهجها وتتمثل شرعتها.
إيران يعنيها أن تتم "أسلمة القضية الفلسطينية"، وأن يدير شؤون الشعب الفلسطيني جماعة يأكل الدين وجهها ويديها ولسانها مثل "حماس"، فهذا يعزز "المثال الإيراني الثيوقراطي" ويقويه، وإن بصورة غير مباشرة.

إيران إذاً مستفيدة جد الاستفادة من دعم الفلسطينيين. فهل يستفيد الفلسطينيون من اتكائهم على "إيران"؟
هذا سؤال "صعب" قد نعود إليه يوماً. ولكني، كفلسطيني، أتمنى بحق، أن لا نرتبط بإيران من قريب. فالنظام الإيراني، على المدى الطويل، هو "جواد خاسر حتماً"، من الحمق المراهنة عليه حتى لو استطعنا في "المستقبل القريب" الانتفاع منه.

واسلموا لي
العلماني

اقتباس:  العلماني   كتب/كتبت  
 
1) التعاطف الذي تكسبه إيران من دعمها للفلسطينيين وتخفيف شأن "عزلتها"، ولو على الصعيد الشعبي فقط، في وقت تتعمق بينها وبين الغرب الفجوة المتعلقة بالملف النووي. هذا بالإضافة إلى تعزيز دورها الإقليمي إذا ما أصبحت، بفعل مساعدتها لحماس، عنصراً فاعلاً في الساحة الفلسطينية.  

2) إيران، كنظام ثيوقراطي مستبد متخلف، تسعى إلى ترسيخ مثالها في الشرق، من خلال مد يد العون إلى كيانات "طائفية" أخرى تحذو حذوها وتسير على نهجها وتتمثل شرعتها.  
إيران يعنيها أن تتم "أسلمة القضية الفلسطينية"، وأن يدير شؤون الشعب الفلسطيني جماعة يأكل الدين وجهها ويديها ولسانها مثل "حماس"، فهذا يعزز "المثال الإيراني الثيوقراطي" ويقويه، وإن بصورة غير مباشرة.  

إيران إذاً مستفيدة جد الاستفادة من دعم الفلسطينيين. فهل يستفيد الفلسطينيون من اتكائهم على "إيران"؟  
هذا سؤال "صعب" قد نعود إليه يوماً. ولكني، كفلسطيني، أتمنى بحق، أن لا نرتبط بإيران من قريب. فالنظام الإيراني، على المدى الطويل، هو "جواد خاسر حتماً"، من الحمق المراهنة عليه حتى لو استطعنا في "المستقبل القريب" الانتفاع منه.  

واسلموا لي  
العلماني

و كأن الفلسطينيين معروض امامهم سوبرماركت متنوع من الخيارات و اصناف الدعم الشتى من جميع دول العالم...
لم يبق في الميدان الا حديدان يا عزيزي المشتاق الى حيفا .... و هما حصرا و للاسف الشديد: ايران و سوريا :confused:
و الا فالارتماء في حضن امريكا و اسرائيل و عندها ستبقى مشتاقا لحيفا الى الابد...

العلمانى تفضلت بالقول :
............
إيران إذاً مستفيدة جد الاستفادة من دعم الفلسطينيين. فهل يستفيد الفلسطينيون من اتكائهم على "إيران"؟
............
الجواب:
لو خيرت اى حكومة فى العالم بين التعاطف الشعبى من شعوب لا تحكم احذيتها و مليارات الدولارات فماذا ستختار ؟؟؟؟
و ايهما مفيد لها اكثر
ايران ستنفق مليارات دعما لاخوانها فى العقيدة و لان القضية الفلسطينية الان فى ايد امينة لن تنفق الاموال على بناء الفلل على شواطئ البحار .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

و اضيف انه لو كان هدف ايران هو الاستفادة , فان الطريق السريع و السهل و المضمون نحو الاستفادة هو عبر ركوب القطار الامريكي و اقامة العلاقات الدبلوماسية مع اسرائيل وتنيصب النفس شرطيا على المنطقة -تماما كما كانت ايران ايام الشاه-
و لو اتبعت ايران هذا الطريق لكنت رأيت ابواب النعيم الغربي قدانفتحت عليها و لرأيت مشايخ العربان و اعلامييهم و خدامهم واقفين بالطابور عند اعتابها طلبا للرضا...

دعم ايران سيكون ذا اثر عظيم و سيقدر من قبل الفلسطسنين كثيرا لاسباب منها توقف الدعم الدولي بسبب فوز حماس (سيناريو محتمل) و الناس هنا في فلسطين قرفت من الدعم الاروبي و الامريكي الذي كان له الاثر غير الطيب في نشر الفساد و شراء الذمم
السؤال هنا هل ستقوم ايران باستغلال دعم حماس و الفلسطينيين لتحقيق مكاسب سياسية؟
لقد تعود الفلسطينيون على سماع المتاجرة الداعرة بقضيتهم من الانظمة العربية طوال عقود و من امثلة ذلك الطريق إلى فلسطسن تمر عبر اليمن عندما ذهب عبد الناصر للقتال في اليمن و الطريق إلى فلسطين تمر بشط العرب عندما حارب صدام ايران و الطريق إلى القدس تمر عبر بغداد حسب الخميني و غير ذلك كثير و مقرف
هل ستكون ايران مختلفة؟ لسنوات حاولت حماس ان تبقى مسافة بينها و بين ايران الشيعية و لكن هل يستمر ذلك؟ كذلك حماس دخلت معترك السياسة و عليها ان تتصرف الآن كحركة سياسية و ليس دينية بمعنى تكوين الحلفاء و تحييد الأعداء
لكن يجب القول أن نجاد لا زال يضرب ضربات معلم كما يوقولون و هذه تحسب له اي انه وضع امريكا و اروبا و اسرائيل في خانة اليك سادعم حكومة بقيادة حماس و شجع قيادة حماس في زيارتهم الأخيرة على عدم ترك الخيار العسكري بقوله " من حقكم المقاومة"
كثيرون يسالون ربما تمنع اسرائيل الأموال من الوصول لفلسطين و اليكم هذا الخبر الذي يوضح حنكة الساسة الايرانيين

http://www.alwatanvoice.com/articles.php?g...ticles&id=38622
:: اخبار ::

ايران وعدت تقديم عون مالي للفلسطينيين في اطار منظمة المؤتمر الإسلامي


عدد القراءة : 124
Tuesday ,28 February - 2006





غزة-دنيا الوطن
صرح عضوان في لجنة الامن القومي في البرلمان الايراني في حديث لهم مع مراسلة وکالة قدسنا ان ايران قد وعدت تقديم عون مالي للفلسطينيين في اطار منظمة المؤتمر الاسلامي في حالة قطع العون الامريکي .
وقد صرح السيد کاظم جلالي عضو لجنة الامن القومي في البرلمان الايراني في حديث له مع وکالة قدسنا :" مع ان الاميرکان يدعون الديمقراطيه و حکم الجماهير إلا انهم يساندون الانظمه التي تحت سيطرتهم . واضاف جلالي : " لم ينتخب البرلمان الفلسطيني الجديد بصو رة حره و ديمقراطيه وقد ايد ذلک کافة دول وشعوب العالم .
و وصف السيد کاظم جلالي في حديثه مع مراسلة قدسنا قطع المعونه عن الشعب الفلسطيني بأنها تخالف العقل والمنطق .
ومن جانبه صرح السيد حميد رضا حاجي بابائي العضو الاخر في لجنة الامن القومي في البرلمان في حديثه مع مراسلة وکالة قدسنا انه و في حالة انقطاع المعونه عن الشعب الفلسطيني سيکون علي العالم الاسلامي ان يقوم بتغطية ذلک . واضاف حاجي بابائي في حديثه مع مراسلة قدسنا : السبب في کل هذا هو ان الشعب الفلسطيني انتخب حکومة يرغب فيها ولا ترضخ لاسرائيل . و ما علينا الا ان نحول دون ان تلحق قطع المعونه ، بالضرر للشعب الفلسطيني و علي العالم الاسلامي ان يقدم العون للشعب الفلسطيني .

و لا تزعل يا حاج علي هاي كمان وحدة احلى


مؤسسات ايرانية تجمع التبرعات لصالح حماس وأولمرت تلقى رسائل ايجابية من بوتين


عدد القراءة : 116
Wednesday ,01 March - 2006





غزة-دنيا الوطن
بدا امس ان الخلافات بين روسيا واسرائيل في شأن نية موسكو استقبال وفد من حركة المقاومة الاسلامية (حماس) قد ضاقت وكادت تختفي، اذ اعلن القائم بأعمال رئيس الحكومة الاسرائيلية ايهود اولمرت امس انه تلقى «رسائل ايجابية» من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تتعلق بالحوار المقرر بين الحكومة الروسية ووفد من «حماس» بعد غد الجمعة، كما نقلت عنه رئاسة الحكومة. واعلنت موسكو من جانبها امس انها ستشجع «حماس» على اتخاذ مواقف «اكثر اعتدالاً». وأكد وزير الخارجية سيرغي لافروف انه سيستقبل وفد «حماس» برئاسة رئيس مكتبها السياسي خالد مشعل.

وجاء في بيان من مقر رئاسة الحكومة الاسرائيلية ان اولمرت «تلقى خلال الايام القليلة الماضية رسائل ايجابية من الرئيس بوتين تتعلق بأهمية العلاقة بين الدولتين، وانه ينوي تعزيز الحوار بينه وبين الرئيس بوتين ودفعه قدما».

وصرح لافروف امس بأنه شخصيا سيلتقي زعماء «حماس» عندما يزورون موسكو الاسبوع المقبل. ونقلت وكالات أنباء روسية عن لافروف قوله للصحافيين في بودابست: «المحادثات مع وفد حماس ستجري في موسكو. وسوف استقبلهم».

ونقلت وكالة «انترفاكس» عن الممثل الخاص لروسيا في الشرق الاوسط الكسندر كالوغين قوله امس: «الجميع ينصح حماس بانتهاج سياسة اكثر اعتدالا (...) وسنؤيد اعتماد هذا الموقف خلال اجتماعاتنا». واوضح كالوغين: «نطلب من حماس احترام الاتفاقات السالفة كي لا تقع اعمال ارهابية». وتابع: «بالطبع علينا التقدم نحو الاعتراف بحق اسرائيل في الوجود».

وسيرأس الوفد الفلسطيني خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لـ «حماس». ومن الجانب الروسي سيتولى نائب وزير الخارجية الكسندر سلطانوف رئاسة المحادثات.

من جهة اخرى، أبلغ مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة المكلف ملف عملية السلام للشرق الأوسط، الفارو ديسوتو، مجلس الأمن أمس ان «الخيارات التي تتبناها حماس هي قطعاً أهم عامل تغيير يقرر مستقبل شكل النزاع». وقال ديسوتو «ان حماس مرّت بمختلف أنواع التطور» منذ «رفضها للالتزامات» التي تعهدت بها السلطة الفلسطينية نحو اسرائيل «بما في ذلك احترامها العام لوقف النار ومشاركتها في الانتخابات التي سبق ان رفضتها».

وحذر من السماح بانهيار السلطة الفلسطينية أو بالتضحية بها. وقال: «سيرافق ذلك انهيار الأمل بتحقيق قيام دولة فلسطين في غضون اطار زمني معقول اذ ان السلطة العاملة ركيزة اساسية في بناء الدولة الفلسطينية».

الى ذلك، اعلن عدد من المؤسسات شبه الرسمية الايرانية كمؤسسة التعبئة الشعبية (البسيج) المرتبطة بقوات حرس الثورة الاسلامية (الباسدران) ومؤسسة دعم الانتفاضة في الاراضي الفلسطينية المحتلة ورجال الشمس لتكريم ابطال العمليات الاستشهادية في فلسطين فتح باب التبرعات الشعبية لدعم حركة «حماس» في تحدي ادارة الحكومة في فلسطين بعد قرار الدول الغربية المانحة قطع مساعداتها للدولة والحكومة الفلسطينية بعد فوز «حماس» في الانتخابات التشريعية.

ودعا سكرتير المؤتمر الاول لدعم الانتفاضة الذي عقد قبل اربع سنوات السيد علي اكبر محتشمي بور الىعقد مؤتمر دولي للقدس ودعم الشعب الفلسطيني في السادس عشر من آذار (مارس) في طهران.

شخصيا ، انا متفائل من إيران و أرى و أتأمل منها خير أكثر من كل النظم الأخرى التي كانت تطعننا من الظهر و في نفس الوقت تدعي دفاعها عن عدالة القضية.

الأسباب :-

1- النظام الايراني يتحرك من منطلقات عقائدية ، وهذا نادر في زمن المصالح. فلو كانت إيران تسير على هوى مصالحها مثل تركيا ، لكان النظام الإيراني اعترف بإسرائيل منذ زمن بعيد و ركزت على التنمية الاقتصادية و حسن العلاقات مع اميركا و اوروبا . ربما نختلف مع النظام الإيراني مذهبيا أو سياسيا أو في مجال حقوق الانسان و لكنه بلا شك نظام له قاعدة جماهيرية قوية فقد جاء بعد ثورة شعبية عارمة.

2- لا ننسى ان الثورة الإسلامية الخمينية في إيران أقامت اول سفارة لفلسطين في العالم على اراضيها مكان السفارة الإسرائيلية. و هذا موقف لا يجب ان ننساه أبدا كفلسطينيين.

3- حزب الله مثال حي على نجاح إيران في دعم حلفائها ، فهذا التنظيم الصغير هزم إسرائيل سياسيا و أقرفها عسكريا و حرر أرضه دون حتى أن يحتاج الاعتراف بإسرائيل ، و ما كان ذلك لولا الدعم من الأم إيران.

4- لا يبدو أن هناك خيارات غير إيران ، و هو خيار لا بأس به فإيران دولة قوية و غنية ، خصوصا ان المجتمع الدولي و بضغوط صهيونية لا يحترم الخيار الديموقراطي الفلسطيني، إيران هي أفضل الموجود.

5- دعم إيران للفلسطينيين لن يعني أن القضية أصبحت ورقة بيد إيران ، فالتوجهات السياسية لحماس ( السلطة الجديدة) نفس توجهات إيران بالنسبة للقضية الفلسطينية. ( عودة كامل حقوق الشعب الفلسطيني)

و لنتأمل خيرا ........................... إن شاء الله.

أختلف مع الأخوين علي نور الله و فودو على عدم وجود أي فائدة لإيران من التحالف مع الفلسطينيين. ربما ليست هناك فوائد اقتصادية و هذا صحيح و لكن هناك فوائد أخرى سياسية و مهمة.

1- القضية الفلسطينية قضية عادلة ، و دعمها يرفع من اسهم صاحبها و شعبيته.

2- تصريح خالد مشعل أن أي اعتداء على إيران سترد عليه حماس ، يضيف حسابات أخرى إلى من يفكر بالاعتداء على إيران.

3- الملف النووي الإيراني مرتبط جدا بالقضية الفلسطينية و بالرفض الإسرائيلي لامتلاك قوة أخرى في المنطقة قدرات نووية ، من الممكن أن يفيد التحالف مع الفلسطينيين في الضغط على المجتمع الدولي ، أو من جهة أخرى تخفيف ضغط المجتمع الدولي على إيران.

اخى فلسطينى كنعانى :

دائما هناك منفعة و منفعة اكبر
و كذلك هناك ضرر و ضرر اكبر

فى حالة ايران فانها لا تختار المنفعة او الاستفادة الاكبر بان تبيع القضية الفلسطينية .
فن السياسى الايرانى يتمحور فى امكانية القيادة الايرانية من مواجهة الواقع و استعماله لصالحها بدلا من تامل الاضرار فى حالة من الصدمة و الخوف .
و اكبر مثال هو احتلال العراق و افغانستان اذ ان ايران تضررت استراتيجيا .
ايران بدلا من ان تصدمها الخطة الامريكية و تجلس تبكى حظها و تركع متاملة الرحمة من المغتصب
فانها بالعكس
عملت على تحويل هذا الواقع لصالحها و تعاملت معه بشجاعة و ذكاء و سرعة فحولت الوجود الامريكى لصالحها .
و كذلك لا مانع من تبادل المصلحة مع الاخوان فى العقيدة كحماس .
و اذكر الاخ علمانى بان ايران استضافة الرئيس ياسر عرفات رحمه الله و اقامت السفارة الفلسطينية بالرغم من ان المنظمة لم تكن اسلامية التوجه .
القضية الفلسطينية قضية عادلة و هى قضية رمز الاستضعاف فى العالم
و القضية الفلسطينية معيار لكل القيم و المبادئ
هى معيار الاسلام
و معيار الانسانية
معيار نصرة المظلومين و المستضعفين
و هذا هو صميم المذهب الشيعى .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار