{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Logikal
لاقومي لاديني
المشاركات: 3,127
الانضمام: Oct 2003
|
أرفع القبعة احتراما لك سعدات
اقتباس: روزا لوكسمبرج كتب/كتبت
لن أتحدث عن دوافع لوجيكال في نشر الصورة ...أي إنسان طبيعي سيخجل -على الأقل- من التشفي فيهم أوالمسخرة عليهم.
يا روزا،
طالما تهربتُ من استفزازاتك الشخصية الان كرمال الود، و لكن أطالبك بأن تحترمي نفسك. الموضوع موضوع سياسي و أنا لم أوجه أي من كلامي لكِ شخصيا فلا داعي لأسلوبك هذا.
نحن نختلف في الاراء لكن هذا لا يبرر النعوت الشخصية. أما أن أقول لك أنك غير طبيعية و "عيب" و مش عارف ايه، فلا يصح. عيب عليكي انتي.
اقتباس: فهل نتحول نحن النائمين في العسل -على حد تعبير لوجيكال- لننتقد موقف السجناء؟؟!! بأي حق؟؟ وبأي وجه؟؟ وإستناداً على ماذا؟؟!!
عجيبة! أنا يا عزيزتي لي الحق في التعبير عن آرائي في المقاومة و في قضية فلسطين و في قضية موزمبيق كمان. شو بأي حق و بأي وجه و بأي زفت. نحن لسنا في الاتحاد السوفياتي!
اقتباس:رابعاً, هل كان الموت هو الخيار البطولي في رأيك؟؟ أرى أن إستسلامهم في النهاية -وبرغم انه كان رغماً عنهم- هو الحل الأكثر عقلانية وواقعية, سأكررها مرة أخرى, هم لا يملكون أي أسلحة, سيقاوموا بماذا؟؟
هذا هو بالضبط رأيي. سعدات هو الذي ألقى الخطابات البطولية الاستشهادية و توعد بمذابح و تضحيات "تليق بالشعب الفلسطيني". و في النهاية خرج مستسلما و كأن هذا هو ما "يليق بالشعب الفلسطيني". طالما انه عارف نفسه ليس من "استشهاديي" حماس و حين تقع الواقعة فهو سيخرج مستسلما، فكان عليه أن يتجنب الكلام الفارغ.
يعني أنا من ألد أعداء الاسلاميين من امثال حماس و غيرها، و لكن الحق يقال، حين تقع مصيبة مثل هذه و تلتم الدبابات الاسرائيلية، يظهر الفرق ناصعا بين شبان حماس و بين غيرهم.
|
|
03-15-2006, 06:11 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Logikal
لاقومي لاديني
المشاركات: 3,127
الانضمام: Oct 2003
|
أرفع القبعة احتراما لك سعدات
اقتباس: حسان المعري كتب/كتبت
ماذا كان يتوقع لوجيكال من رجل محاصر تقصف الطائرات مخبأه ؟!
(f)
يعني لو وضعتُ نفسي مكانه فأمامي خياران:
الخيار الأول: أن أقرر أنني لا أريد أن أموت و أنه لا جدوى من المقاومة، و بالتالي أخرج مستسلما. (لداعي الخوف او لدواعي عقلانية).
الخيار الثاني: أن أقرر أنني إما أن أخرج حرا أو ميتا، و بالتالي أضحي بنفسي في سبيل القضية.
أي من الخيارين هو أمر منطقي و وارد.
الشيء الذي لن أفعله هو أن ألقي الوعود و الخطب المتأججة بالنار واعدا الدنيا بأنني سألاقي "مصيري بشجاعة" و سأقدم تضحيتي التي "تليق بالشعب الفلسطيني"، الخ الخ الخ. و في النهاية أخرج و يدي على رأسي.
|
|
03-15-2006, 06:18 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}