{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
philalethist
عضو رائد
المشاركات: 783
الانضمام: May 2005
|
يا من كفر برسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ـــــــــ أخبروني
اقتباس: philalethist كتب/كتبت
قمت بكتابة رد طويل لكني حذفته بعد ما جاء من حديث عن ضعف الحديث :bye:
أعتقد أنه رغم ضعف الحديث فلا بأس أن أقدم وجهة نظري.
اقتباس: مجرد تفكير كتب/كتبت
عن عبد الله بن عمرو قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { لا تركب البحر إلا حاجا أو معتمرا , أو غازيا في سبيل الله عز وجل فإن تحت البحر نارا , وتحت النار بحرا } رواه أبو داود وسعيد بن منصور في سننهما
لا أدري أين تجد في الحديث:
1) البراكين
2) البحر الاحمر
لكن دعنا نقل أن النار حقا تعني البراكين ولنتجاهل تلك الملاحظة رغم أني أجدها أساسية...
أتساءل في البداية في هذا الشأن عن ردة فعل من سمع الحديث في ذلك الوقت.
يعني لنتصور أننا أصحاب محمد، وقال لنا محمد هذا الحديث فجأة، ماذا ستكون ردة فعلنا؟ طبعا إلى جانب الخوف والرهبة وهذا هو هدف محمد الأساسي!!
ألا تستغربون معي أن يكون الصوت الوحيد في هذا الحديث هو صوت محمد؟
ألم يتبادر إلى ذهن أي من السامعين أو ألم يتجرأ أحدهم إلى سؤال رسوله أن يشرح لهم كيف يمكن أن تكون هناك نار تحت البحر؟ وكيف يمكن أن يكون هناك بحر تحت النار؟
خصوصا وأن هناك أحاديث أخرى نسمع فيها صوت السامعين يسألون محمد وهو يجيب بكل طيب خاطر بل في بعض الأحيان يأخذ الحديث شكل حوار.
هل قبل الجميع من وقت محمد إلى يومنا هذا (أين اكتشفنا البراكين تحت البحر) بكلام محمد ذلك رغم أنه طوال تلك الفترة لم يكن أحد يفهم ذلك الكلام؟ فكيف فهم القوم إذن حكاية النار تحت البحر والبحر تحت النار؟
باختصار أمام الزميل مجرد تفكير بعض الاجابات أشكره على الاجابة عليها:
1) كيف فهم المسلمون هذا الحديث؟ هل فهموا أن هناك حقا براكين تحت الماء؟ هل كان كلام محمد ذلك واضحا بحيث لم يحتج أي أحد لكي يسأل عن معنى ذلك الكلام؟ الم يتساءل أحدهم كيف يمكن أن تكون هناك نار تحت الماء وأن تختلط النار بالماء؟
2) لماذا لم يقل محمد صراحة لفظ "بركان" أو أي لفظ آخر غير النار ليدلل على وجود ظاهرة طبيعية وليس عنصر خرافي تخويفي (النار)؟
3) أين تجد البحر الأحمر بالذات في هذا الحديث؟
4) إذا كان "تحت البحر نار" على حد تعبير محمد فكيف نفهم "تحت النار بحر"؟
5) لماذا حذر محمد من ركوب البحر بسبب خطر النار التي توجد تحت البحر (حسب تعبيره)؟ هل سمعنا يوما ما أن هناك حوادث بحرية تسببت فيها براكين بحرية؟ لا أعتقد أن البراكين البحرية تنفجر مثل البراكين الجبلية، فطبيعة الماء تجعلها براكين خافتة تماما لا يصل تأثيرها أبدا لسطح البحر إلا على السواحل وفي حالات نادرة. فلا أعتقد أنه في قلب المحيط أو حتى البحر ينفجر فجأة بركان عظيم.
6) هل علينا في عصرنا هذا العمل بهذا الحديث، فلا نركب البحر أبدا (طبعا إلا حاجين أو معتمرين أو في سبيل الله) أم أن صلاحية هذا الحديث انتهت منذ زمن طويل.
7) هل ينطبق هذا الحديث على التجار البحريين أوصيادي الأسماك (حتى في عصر محمد) الذين يغامرون بدخول البحر من أجل قوتهم أم أنهم مثل الحاجين والمعتمرين والمجاهدين في سبيل الله لهم اعفاء من هذا التحذير.
أرجو تجنب الاجابة العامة والاجابة بالاقتباس تحت كل نقطة أو سؤال لكي نواصل الحوار.
مع الشكر مجددا (f)
|
|
03-22-2006, 10:58 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}