اقتباس:و نرجو النقاش فى صلب الموضوع وعلى أرباب الكوبى والبست الابتعاد وأيضا لن اسمح بالخروج عن الموضوع الاساسى فلا يخرج أحدهم فيقول "اثبتلى أن الله قدوس فى القرآن" كالعادة ... يمكنه أن يضع سؤاله فى توقيعه بدل من اغراق المواضيع... فنحن هنا نتحدى يسوع الاناجيل وهذا بناءا على طلبه و الموضوع لن يخرج عن هذا المضمون
تتحدى مين يا مستر كامل ... تتحدى يسوع ؟؟؟
هل اذا اخذت ايه وقمت بتاليف قصص وروايات وتعليقات عليها من وحي خيالك تعتقد في نفسك انك تحديت يسوع ...
انا عندما اقول ان محمد لواطي اثبت هذا بالحديث وحده بدون اي تعليق من جانبي ولا اي تاليف لانه تهمة اللواط تابتة في الحديث ومش محتاجة مني اقوم بتاليف قصص وروايات من وحي خيالي كي ادلس واكذب واطعن ... هذا هو الحال بالنسبة لباقي اخلاقيات رسولك فما تفعلة حضرتك اخذ الايه وتاليف لها شرح من وحي خيالك الواسع وتقول اني اتحدى يسوع ...
اتوكل على الله يا مستر كامل ...
اقتباس:1- من أخطاء الرب أنه تجسد على قولكم فى امرأة مخطوبة وعرض سمعتها للقيل والقال.
لماذا لتدليس يا يا مستر كامل ؟؟؟؟
انظر الى الانجيل لكي ترى تدليسك بنفسك وترى العظمة التي اعطاها الله في تجسده للسيدة والدة الاله:
26 وفي الشهر السادس أرسل جبرائيل الملاك من الله الى مدينة من الجليل اسمها ناصرة
27 الى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف واسم العذراء مريم
28 فدخل اليها الملاك وقال سلام لك ايتها المنعم عليها الرب معك مباركة انت في النساء
29 فلما رأته اضطربت من كلامه وفكرت ما عسى ان تكون هذه التحية
30 فقال لها الملاك لا تخافي يا مريم لانك قد وجدت نعمة عند الله
31 وها انت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع
32 هذا يكون عظيما وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الاله كرسي داود ابيه
33 ويملك على بيت يعقوب الى الابد ولا يكون لملكه نهاية
34 فقالت مريم للملاك كيف يكون هذا وانا لست اعرف رجلا
35 فاجاب الملاك وقال لها الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله
36 وهوذا اليصابات نسيبتك هي ايضا حبلى بابن في شيخوختها وهذا هو الشهر السادس لتلك المدعوة عاقرا
37 لانه ليس شيء غير ممكن لدى الله
38 فقالت مريم هوذا انا أمة الرب ليكن لي كقولك فمضى من عندها الملاك
39 فقامت مريم في تلك الايام وذهبت بسرعة الى الجبال الى مدينة يهوذا
40 ودخلت بيت زكريا وسلمت على اليصابات
41 فلما سمعت اليصابات سلام مريم ارتكض الجنين في بطنها وامتلأت اليصابات من الروح القدس
42 وصرخت بصوت عظيم وقالت مباركة انت في النساء ومباركة هي ثمرة بطنك
43 فمن اين لي هذا ان تأتي ام ربي اليّ
44 فهوذا حين صار صوت سلامك في اذنيّ ارتكض الجنين بابتهاج في بطني
45 فطوبى للتي آمنت ان يتم ما قيل لها من قبل الرب
46 فقالت مريم تعظم نفسي الرب
47 وتبتهج روحي بالله مخلّصي
48 لانه نظر الى اتضاع امته فهوذا منذ الآن جميع الاجيال تطوبني
49 لان القدير صنع بي عظائم واسمه قدوس
50 ورحمته الى جيل الاجيال للذين يتقونه
51 صنع قوة بذراعه شتّت المستكبرين بفكر قلوبهم
52 أنزل الاعزاء عن الكراسي ورفع المتضعين
53 اشبع الجياع خيرات وصرف الاغنياء فارغين
54 عضد اسرائيل فتاه ليذكر رحمة
55 كما كلم آباءنا لابراهيم ونسله الى الابد
لا يحتاج الامر الى تعليق بعد قرءاة هذا النص والمجد التي اعطى الله للسيدة العذراء
اقتباس:2- من أخطاء الرب أنه ولِدَ من أمه ، فكان هو زوجها وابنها ، فأخذ ضعاف العقول هذا ذريعة لزنى المحارم ، وعرَّض سمعة أمه للتلوث.
كذب وتدليس هات البرهان بالدليل
اقتباس:3- (23فَنَظَرَ يَسُوعُ حَوْلَهُ وَقَالَ لِتَلاَمِيذِهِ: "مَا أَعْسَرَ دُخُولَ ذَوِي الأَمْوَالِ إِلَى مَلَكُوتِ اللَّهِ!" 24فَتَحَيَّرَ التَّلاَمِيذُ مِنْ كَلاَمِهِ.) مرقس 10: 23-24 فهل كان يدعوا إلى الفقر وتدمير إقتصاد الدول والأمم؟
لا اعرف هل اقع على الارض من الضحك ام ارد شي محير..
القديس يوحنا سابا
أمام هذه الوصية الإلهية وقف الشاب متعثرًا... فقد رأى طريق السيد المسيح صعبًا، لأن محبته للمال قد حرمته من الدخول، إذ يقول الإنجيلي: "فاغتم على القول، ومضى حزينًا، لأنه كان ذا أموالٍ كثيرةٍ" [22]. تألم السيد المسيح لهذا المنظر حين رأى أمور هذا العالم التي خلقها الله للإنسان كي يستعملها استعملته هي لحسابها عبدًا، وعِوَض أن تسنده أذلت قلبه، وربطته في شباك التراب وفخاخه، لهذا "نظر يسوع حوله، وقال لتلاميذه: ما أعسر دخول ذوي الأموال إلى ملكوت الله" [23]. إذ تحير التلاميذ "قال لهم: يا بني، ما أعسر دخول المتكلين على الأموال إلى ملكوت الله. مرور جمل من ثقب إبرة أيسر من أن يدخل غني إلى ملكوت الله" [24-25].
لقد كشف لهم أن العيب لا في الغنى إنما في القلب المتكل على الغنى!
v قال الرب هذا لتلاميذه الفقراء الذين لا يملكون شيئًا ليعلمهم ألا يخجلوا من فقرهم، مبررًا لهم لماذا لم يسمح لهم أن يملكوا شيئًا.
القديس يوحنا الذهبي الفم
يقدم لنا القديس أمبروسيوس تفسيرًا رمزيًا لكلمات السيد المسيح: "مرور جمل من ثقب إبرة أيسر من أن يدخل غني إلى ملكوت الله" بالقول بأن الجمل يشير إلى شعوب الأمم (إش 30: 6) وثقب الإبرة يشير إلى طريق الصليب الضيق، وكأن دخول الأمم خلال طريق السيد المسيح الضيق لهو أيسر من دخول الأمة اليهودية التي تمثل الغنى من جهة تمتعها بالناموس والآباء والأنبياء والوعود الخ. إلى ملكوت الله!
ويرى القديس كيرلس الكبير أن كلمة "جمل" هنا تشير إلى الحبال السميكة التي يستخدمها البحارة في السفن، هذه التي لا يمكن أن تدخل في ثقب إبرة
[QUOTE]4- (19فَقَالَ لَهُمْ: "أَيُّهَا الْجِيلُ غَيْرُ الْمُؤْمِنِ إِلَى مَتَى أَكُونُ مَعَكُمْ؟ إِلَى مَتَى أَحْتَمِلُكُمْ؟ قَدِّمُوهُ إِلَيَّ!".) مرقس 9: 19
ما بها هذا الايه يا مستر كامل ؟؟؟؟
للم يتكلم الانجيل مثلما عن رسولك بنومة على افخاذ وثدي عائشة العارية بالرغم من انها اخبرتة انها حائض ولكنة لم يعتقها ؟؟؟
ما بها هذه الايه الانجلية يا مستر كامل ؟؟؟ هل تتحدث مثلما عن رسولك في مصة لالسن الذكور ونومة على افخذا الرجال العارية وتحضنة للرجال تقبيله لهم وهو كاشف عورتة ؟؟؟
ما بها هذا لايه الايه الانجلية يا مستر كامل ؟؟؟ هل تتكلم عن ترقيع الله غشاء بكارة الحوريات بعد ممارسة الجنس في الجنة مع الذكور لتعود فتاة جديدة ؟؟
ما بها هذه الايه الانجيلية هل تتحدث ملثما عن رسولك الذي احتضة زاهر من الخلف واخذ يقبله ويمكن زاهر له ظهرة ؟؟؟؟
ما بها هذه الايه الانجلية يا مستر كامل هل تتحدث عن قراءة رسولك للقران في حضن الحوائض ؟؟؟
19]. وبخهم على عدم إيمانهم وقام هو نفسه بالعمل. هو المسئول عن الكنيسة بكونها عروسه يوبخ خدامها عن كل تقصير في إيمانهم أو عملهم ويقوم هو بالعمل.
لنعرض على ربنا يسوع كل أعمالنا لكي وإن وبخنا على ضعفاتنا لكنه يكمل كل نقص فينا.
رابعًا: إذ وبخ تلاميذه طلب تقديم الابن المُصاب بروح شرير، وإذ رأى السيد "للوقت صرعه الروح فوقع على الأرض يتمرغ ويُزبد" [20]. لماذا سمح للشيطان أن يصرعه؟ لا يحتمل السيد أن يرى إنسانًا يتعذب، لكنه قد سمح لهذا المسكين أن يتألم إلى حين، لكي يدفع أباه للإيمان كما قال الذهبي الفم، فقد قال الأب: "إن كنت تستطيع شيئًا فتحنن علينا وأعنا" [22]. أجاب السيد بأن مفتاح الشفاء في أيدي الإنسان إن آمن، إذ قال له: "إن كنت تستطيع أن تؤمن، كل شيء مستطاع للمؤمن" [23]. في إيمان مصحوب بتواضع صرخ الأب بدموع: "أومن يا سيد، فأعن عدم إيماني" [24]. كأن السيد المسيح سمح للابن أن يتألم قليلاً ليبرز إيمان أبيه، ويدفعه بالأكثر إلى التواضع، طالبًا أن يعين الرب عدم إيمانه، وليعلن أيضًا سلطان الإنسان بالإيمان.
ولعل السيد المسيح سمح أيضًا بذلك لكي يكشف عن قسوة إبليس وجنوده، وكما يقول الأب ثيؤفلاكتيوس: [سمح للابن أن يهيج لكي نعرف شر إبليس الذي يود قتله لو لم ينقذه الرب]. ولذات السبب سأل السيد والد الشخص: "كم من الزمان منذ أصابه هذا؟ فقال: منذ صباه، وكثيرًا ما ألقاه في النار وفي الماء ليهلكه" [21-22]. فإن عدو الخير لا يرحم طفلاً ولا شيخًا، ولا رجلاً ولا امرأة، بل يشتاق أن يدفع بالكل إلى نار الشهوات، أو يسحبهم إلى تيارات مياه العالم ليهلكهم. يحاربنا على الدوام بالمتناقضات، بالنار والماء، إن هربنا من فخ يقيم آخر. على أي الأحوال إن كان الشيطان يدفعنا للنار والماء المهلكين، فإن ربنا يسوع يقدم لنا روحه القدوس الناري خلال المعمودية ليقتل النار الشريرة بنار إلهية، ويفسد مياه العدو بالأردن المقدس!
اقتباس:5- (27وَأَمَّا يَسُوعُ فَقَالَ لَهَا: "دَعِي الْبَنِينَ أَوَّلاً يَشْبَعُونَ لأَنَّهُ لَيْسَ حَسَناً أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ الْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَبِ".) مرقس 7: 27
لم يقدر السيد أن يختفي لأن امرأة كنعانية "كان بابنتها روح نجس سمعت به، فأتت وخرت عند قدميه" [25]. وكأن السيد قد أراد أن يعلن لتلاميذه كيف أغلق اليهود ضد أنفسهم أبواب محبته بالرغم مما قدمه لهم، بينما جاء الأمم إليه خاضعين ومؤمنين بالرغم من دخوله إليهم سرًا. ولكي يكشف لهم بالأكثر إيمان الأمم به تمنع في البداية عن العطاء، قائلاً لها: "دعي البنين أولاً يشبعون، لأنه ليس حسنًا أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب" [27]. فجاءت إجابة المرأة تشهد أن البنين طرحوا خبزهم بينما من حسبهم اليهود كلابًا استحقوا خبز البنين بتواضعهم وإيمانهم.
حمل هذا الحوار عتابًا من السيد موجهًا لليهود، فمن جانب أنه جاء ليقدم لهم خبز البنين، لكنهم رفضوا الخبز السماوي، ومن جانب آخر احتقروا الأمم حاسبين إياهم دنسين كالكلاب، مع أنهم بالإيمان يتمتعون بما لا يتمتع به البنون.
كشف هذا الحوار عن حكمة الكنعانية فإنها لم تهاجم دعوة الأمم ككلاب، وإنما في حكمة قالت بأنه وإن حُسبت هكذا فهي تطمع في التمتع بالفتات الساقط من مائدة أربابها، فأعلنت أن أبناء هذا العالم أحكم من اليهود الجاحدين.
يرى بعض الدارسين أن كلمة "كلاب" هنا في اليونانية تعني "Pups"، نوعًا من الكلاب تستخدم كدمية لطيفة وليست كلاب الحراسة الشرسة، الأمر الذي يخفف من المعنى. هذا وأن لهجة الحديث ونبرات صوته بلا شك كانت جذابة فتحت الباب للكنعانية لتكمل الحوار، فإن كثير من العبارات التي تبدو قاسية في تسجيلها كتابة، إذ تُقدم بطريقة لطيفة تخفف من حدتها. على أي الأحوال، لم يكن سهلاً على اليهود قبول الكرازة بين الأمم، لكن السيد المسيح هنا يفتح الباب لهم، حتى يمكن للرسولين بولس وبرنابا أن يقولا مجاهرة: "كان يجب أن تكلموا أنتم أولاً بكلمة الله، ولكن إذ دفعتموها عنكم، وحكمتم أنكم غير مستحقين للحياة الأبدية، هوذا نتوجه إلى الأمم" (أع 13: 46). مرة أخرى يقول الرسول بولس: "دمكم على رؤوسكم، أنا بريء، من الآن أذهب إلى الأمم" (أع 18: 6).
اقتباس:6- (3حِينَئِذٍ لَمَّا رَأَى يَهُوذَا الَّذِي أَسْلَمَهُ أَنَّهُ قَدْ دِينَ نَدِمَ وَرَدَّ الثَّلاَثِينَ مِنَ الْفِضَّةِ إِلَى رُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالشُّيُوخِ 4قَائِلاً: "قَدْ أَخْطَأْتُ إِذْ سَلَّمْتُ دَماً بَرِيئاً". فَقَالُوا: "مَاذَا عَلَيْنَا؟ أَنْتَ أَبْصِرْ!" 5فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ.) متى 27: 3-
5 فلماذا لم ينقذه؟ أليس هذا واجبه كإله المحبة؟
والله اني قليل عقل الي قاعد برد على مستر كامل ....
يريد مستر كامل تقليدي .. يا مستر كامل لا انت ولا غيرك يقدر ان يثبت شي على السيد المسيح .. هو انت فاكرة محمد قاعد بدك تكتب عن خطاياة ... حاشا
يعني انا قاعد برد على سخافات وتعليقات بايخة بلا معنى ...
ينقذ مين ياعم فوق الذي فعله ودائنة نفسة وتسليمة للسيدة .. المسيح لعنه قبل التجسد وقال ليكن بيته خرابا ولياخذ وظيفة اخر ... يا ابني اقرأ بدل التدليسات والكلام الفارغ
اقتباس:7- (18فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ) أعمال الرسل 1: 18 كيف أوحى ذلك وهو يعلم أن عمل يهوذا هذا قد حرر البشرية من الخطيئة الأزلية؟ كيف يصف هذا العمل باظلم؟ فلو كان هذا ظلماً لأن يهوذا أسلم شخصاً بريئاً للصلب ، يكون ظلم أبوه أكبر الذى أرسل ابنه ليُصلب فدية لخطيئة آخر!
معلش مضظر ارد على تاليفات مستر كامل ماذا افعل
الذي حرر العالم من الخطئية هو المسيح يا مستر كامل افهم قبل ما تقو بتاليف وريات وقصص من وحي خيالك الواسع
يهوذا قبض ثمن الخيانة واشترى بها حقل والله ليس بظالم انه تجسد ليفدي الناس بل لانه محب للهذا تجسد وافدي الناس فقانون الله غير قانون البشر في الخطيئة ولست انت ما تلقن الله ما يفعل ما لا يفعل خصوصا اذا كن الله في الكتاب المقدس كلي القداسة عمكس القران مختص في اللواط والسحاق والغلمان والمخلدون والحوريات
اقتباس:8- لماذا أوحى أشياء لا توجد فى الكتاب؟ مثل: (23"هُوَذَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْناً وَيَدْعُونَ اسْمَهُ عِمَّانُوئِيلَ" (الَّذِي تَفْسِيرُهُ: اَللَّهُ مَعَنَا). 24فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ يُوسُفُ مِنَ النَّوْمِ فَعَلَ كَمَا أَمَرَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ وَأَخَذَ امْرَأَتَهُ. 25وَلَمْ يَعْرِفْهَا حَتَّى وَلَدَتِ ابْنَهَا الْبِكْرَ. وَدَعَا اسْمَهُ يَسُوعَ.) متى 1: 23-25 فالنبوءة تقول إن اسمه سيدعى (عمَّانوئيل) ولكن بعد الولادة سموه (يسوع).
انا لا ارى شي في النص كي ارد عليه ... لم يتكلم مثلما عن محمد بولعه بمؤخرة الحيوانات والصلاة عليها ونومة على افخاذ عائشة العارية نومة على افخاذ الذكور وهوسة في المؤخرات الى هذا الحد ...
اقتباس:9- يقول وحى متى: (23وَأَتَى وَسَكَنَ فِي مَدِينَةٍ يُقَالُ لَهَا نَاصِرَةُ لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ بِالأَنْبِيَاءِ: "إِنَّهُ سَيُدْعَى نَاصِرِيّاً".) متى 2: 23 أليس من أخطائه أيضاً أنه أوحى وجود هذه النبوءة فى الكتاب المقدس وهى غير موجودة فى أى كتاب من كتب العهد القديم؟
يا سلام يعتبر خطا لانه مقولة سيدعي ناصريا غير موجودة في العهد القديم ....
ابقى سلم على رسولك الذي كان يصلي بين رجلين زوجتة يا مستر كامل .. ولا تعليق
اقتباس:10- من أخطائه أيضاً أنه جاء من نسل زنا ، وبالتالى فهو يُشجِّع الزنا ، حيث جاء الإله نفسه من هذا الطريق ، فهو قدوة البشر جميعاً:
1) يقول الكتاب: (5وَسَلْمُونُ وَلَدَ بُوعَزَ مِنْ رَاحَابَ.) متى 1: 5
ويقول يشوع عن راحاب: (فَذَهَبَا وَدَخَلاَ بَيْتَ امْرَأَةٍ زَانِيَةٍ اسْمُهَا رَاحَابُ وَاضْطَجَعَا هُنَاكَ.) يشوع 2: 1
[MODERATOREDIT]ما رسولك يا مستر كامل كانت امه وانية وانجبتة بالحرام بعد موت ابوة بعد ثلاث لاربع سنوات من وفاتة .. شي غريب فعلا[/MODERATOREDIT]
ذكرالبشير فى سلسلة انساب السيد المسيح نسوة غريبات بل زانيات مثل ثامار و امراة اوريا الحثى و راحاب و امراة غريبة الجنس -راعوث-؟
لقد أراد أن يبطل تشامخ اليهود الذين يفتخرون بأجدادهم. فأظهر لهم كيف أن أجدادهم قد أخطأوا. فيهوذا زنى مع ثامار أرملة ابنه وانجب منها فارص وزارح. وداود سقط في الزنى مع إمرأة أوريا الحثى. وبوعز الجد الكبير لداود أنجبة سلمون من راحاب الزانية.. فلا داعى إذن للإفتخار.
وحتى لو كان أجدادهم فاضلين، فلن تنفعهم فضيلة أجدادهم. لأن أعمال الإنسان – لا أعمال آبائه – هي التى تقرر مصيره في اليوم الأخير.
ويقول القديس يوحنا ذهبى الفم في ذلك:
إن السيد المسيح لم يات ليهرب من تعييراتنا، بل ليزيلها. إنه لا يخجل من أى نوع من نقائصنا. وكما أن أولئك الأجداد أخذوا نسوة زانيات، فكذلك ربنا وإلهنا خطب لذاته طبيعتنا التى زنت.
الكنيسة كثامار: تخلصت دفعة واحدة من أعمالها الشريرة ثم تبعته.
وراعوث يشبهه حالها أحوالنا: كانت قبيلتها غريبة عن إسرائيل، وقد هبطت إلي غاية الفقر. ومع ذلك لما أبصرها بوعز، لم يزدر بفقرها، ولا رفض دناءة جنسها. كذلك السيد المسيح لم يرفض كنيسته وقد كانت غريبة وفي فقر من الأعمال الصالحة.. وكما أن راعوث لو لم تترك شعبها وبيتها لما ذاقت ذلك المجد، فكذلك الكنيسة التى قال لها النبى " أنسى شعبك وبيت أبيك، فيشتهى الملك حسنك "...
بهذه الأمور أخجلهم ربنا، وحقق عندهم ألا يتعظموا.
عندما سجل البشير أنساب المسيح أورد فيها أولئك النسوة الزانيات. لأنه لا يمكن لأحدنا أن يكون فاضلاً بفضيلة أجداده، أو شريراً برذيلة أجداده. بل أقول إن الشخص الذى لم يكن من أجداد فاضلين وصار صالحاً، فذلك شرف فضله عظيم.
فلا يفتخر ولا ينتفح أحد بأجداده، إذا تفطن في أجداد سيدنا، ولينظر إلي أعماله الخاصة. وحتى فضائله لا يفتخر بها. لأنه بأمثال هذه المفاخر صار الفريسى دون العشار.
فلا تفسدن أتعابك وتحاضر باطلاً. لا تضيع تعبك كله بعد سعيك فيه فراسخ كثيرة. لأن سيدك يعرف الفضائل التى أحكمتها أكثر منك. لأنك إن ناولت ظمآن قدح ماء بارد، فلن يغفل الله عن هذا ولا ينساه.
إنك إن مدحت ذاتك، فلن يمدحك الله أيضاً. أما إن نسبت الويل لها ولمتها، فلا يكف هو عن إذاعة فضلك.. وهو يسعى بكل وسيلة لكى يكللك عن طريق أتعاب كثيرة. ويجول طالباً حججاً يستطيع أن يخلصك بها من جهنم. حتى إن عملت في الساعة الحادية عشرة يعطيك أجرة عمل النهار كله.. وإن ذرفت ولو دمعة واحدة، لخطفها بإسراع وجعلها حجة لخلاصك.
فلا نترفعن إذن، لكن ينبغى أن ندعو ذواتنا مرفوضين. وننسى كل ما قد عملناه من صلاح، ونتذكر خطايانا.
إن محامدك التى يجب ألا يعرفها إلا الله وحده، هي عنده في صيانة تحوطها، فلا تكرر ذكرها لئلا يسلبها منك سالب، ويصيبك ما أصاب الفريسى إذ أورد ذكر محامده، فاختلسها ابليس المحتال.