اقتباس:فلماذا تحولت قضية الاقباط الى قضية عالمية ...

و لا عالمية و لا غيرو... ما حدش فاضي لحد في الزمن ده و كل واحد فاضي لنفسه تقريبا. على رأي ما قريت في كتاب لميخائيل نعيمة: خلاصك بيدك يا إسرائيل. العالم مش فاضي لحد.. الدنيا لاهية الناس. العالم ككتلة سياسية تحكمه المصلحة الشخصية فقط. عشان كدة باقول لك خلينا في الكتب أحسن :lol: و شد حيلك في كتب عبد الرحمن الكواكبي بقة ;)

اقتباس:كتب عبد الرحمن الكواكبي

انت كل يوم هتجبلى اسم .

بس ده مش تقريبا , كاتب مسلم له كتب دينية مشهورة .

صح , ولا انا غلطان :lol2:

المحترم / Vangelis

أنا مش فاهم يعني كل مرة أتكلم عن الإسلام و المسلمين في النادي يطلع لي واحد محموق قوي و زعلان معتبرا ان الكلام يخصه هو تحديدا ..
عجبتني قوي حكاية إني مادمت قد تكلمت كلاما يعجبك عن المسلمين فقد سببتك و سببت اباك و امك ..
إنت هتتبلى عليا يا جدع إنت و لا ايه ؟
الإسلام عقيدة شائعة أتكلم عليها براحتي كما إن من حقك أنت أيضا ان تخوت بها دماغي كما تشاء ..
اما المسلمين الذين تكلمت عنهم فانا حين أتكلم عن المسلمين فانا اتكلم عن الشخصية المسلمة التقليدية ..
الشخصية المسلمة في المطلق ..
و لا أعني كل مسلم فرد بذاته ..
يعني أتكلم عما تتركه العقيدة الإسلامية من اثر على المسلم و سلوكه ..
يعني أنا لا أسب لا المسلمين و لا اهلك و لا أيا كان ..
حين أستنتج انه بما ان كل الحوادث الطائفية حول العالم يجب أن يكون للمسلمين دخل فيها, إذن فالمسلمين بلطجية و بتوع مشاكل.
هو إستنتاجي و إجتهادي .. لو أصبت فيه فلي ثوابان و لو اخطات فلي ثواب الإجتهاد و الله أعلم.
لم يعجبك كلامي ناقشني ..
مش تقول لي كلام احمق و مش عارف ايه.
ألا تعرف كيف تتحاور ام ماذا ؟
ألا تعرف آداب النقاش ؟
هل تأخذ كل موضوع على محمل عاطفي و تتصور أن كل قضية تمسك شخصيا ؟
ام أنك لا تقوى على النقاش فتلجا إلي هذا الاسلوب ؟

يعني أنا لما بقولك إن انا ايضا أستطيع ان اقول ان كلامك و ابوك و فوك ..
انا هنا اخبرك أن طولة اللسان و قلة الأدب سهلة جدا ..
يعني لا يبذل المرء مجهودا في إطلاق لسانه بقدر ما يبذل مجهودا في ضبطه.
مش تقولي try me ..
إنت بتتلكك يا عم إنت ؟
هوه أنا وقعت في واحد شوارعي و لا ايه ؟

تعلم كيف تتقبل نقدا بروح موضوعية ..
و على الأخص حين لا يكون الكلام موجها لك من الاساس.


حكاية بقا ليهم حقوق و لا مالهومش حقوق فديه حاجة انا مقتنع بيها و الايام سوف تثبتها لو (برضه) الناس صدقت انها تستحق حياة أفضل في بلدهم ليحصلوا على بعض حقوقهم.

و الموضع مش ان أنا اقول "ليهم حقوق" تقوم ترد و تقول "لا مالهومش"
- ليهم
*مالهومش
-ليهم
*مالهومش

تكلمت عن ممارسات معينة و محددة اراها ظالمة و لا تراعي العدل فبماذا رددت ؟
تكلمت عن أن الإسطوانة محفوظة و مشروخة و النصب على الرأي العام ... ألخ.
هل رددت على كلامي ؟
هل أفهمتني كيف ان المطالب التي يطالب بها الأقباط هي مطالب تخص المصريين كلهم ؟
أقول لك حاجة كويسة ..
أنا هافتح موضوع دلوقتي عن حقوق الاقباط عشان نرغي في الحكاية ديه براحتنا .


اما عن مسالة الكعكة التي لا تعجبك فأنا أراها طريقة عملية للتفكير ..
طبعا انا لا أتكلم عن تقسيم مصر لاقاليم او أيا من تلك الترهات ..
إئتلاف العراق جميل و ديموقراطي و يعبر عن الناس و لكن المسيحيين أقلية و المشكلة ليست في حقائب وزارية أكثر بقدر ما هي المشاكل في توزيع الحكم و السلطة و الإدراة بوجه عام بالعدل ..
هذا هو تقسيم الكعكة ألا يعجبك لفظ الكعكة ..
خليها البطيخة .. يبدو لي أنك تحبه.

طبعا لان المسلمون هم الاغلبية فإن لهم نصيب الاسد في كل شئ ..
و لكن لهم نصيب يعبر عن نسبتهم كما لا كيفا ..
يعني لا يمكن ان تكون هناك جامعة للأزهر لا يدخلها مسيحيين ..
إنت فاهمني ؟

لو حابب تلم الدور و تقدر تشرح وجهة نظرك بالعقل فلنتكلم في موضوع مستقل عن مطالب الاقباط ..
اما هذا الموضوع فهو عن ضحايا الإعتداءات و أعتقد انه لا يصح في الحادثة إلا أن تتعاطف مع ناس بتموت بلا ذنب ..

سلامي (f)

اقتباس:  bahaa1986   كتب/كتبت  

اقتباس:كتب عبد الرحمن الكواكبي

انت كل يوم هتجبلى اسم .

بس ده مش تقريبا , كاتب مسلم له كتب دينية مشهورة .

صح , ولا انا غلطان :lol2:

برافو عليك :9: بس مش أي مسلم، فيه ناس و فيه ناس تانية. صدقني التعب على كتبه أحسن من شكسبير و أنيس منصور الأهبل ده. حد في الدنيا يسيب عبد الرحمن الكواكبي و يروح على أنيس منصور؟ حكمتك يا رب :lol:

بيان حول الاعتداء على بعض كنائس الإسكندرية
الوحدة الوطنية لا تبنيها الحلول الأمنية والطائفية
تدين اللجنة، وتدعو جميع القوى والأحزاب السياسية والمنظمات واللجان الشعبية والنقابات والهيئات التمثيلية المختلفة إلى إدانة حوادث الاعتداء الإجرامي القذر على ثلاث كنائس بالإسكندرية. كما تطالب وتدعو الجميع إلى المطالبة بإجراء تحقيقات شاملة ودقيقة لمعرفة الجناة المباشرين وإنزال العقاب الصارم بهم وبكل من يكون قد حرضهم أو عاونهم أو سهل مهمتهم، مع ضرورة أن تشمل التحقيقات المسئولين عن أجهزة الأمن المسئولة عن حراسة وتأمين الكنائس ودور العبادة.
ومما يؤكد على مسئولية أجهزة الأمن ما أعلنته مصادرها، فضلاً عن محافظ الإسكندرية، عن قيام شخص واحد بارتكاب هذه الجرائم كلها وتنقله من كنيسة إلى أخرى في وسائل المواصلات العامة مما ألقى ظلالاً قوية من الشك حول مصداقيتها، هذا علاوة عن علمها بالطبع بحالة الإحتقان الطائفي التي ظهرت في المدينة في حوادث محرم بك الدامية في شهر أكتوبر الماضي والتي لم يحدث بعدها ما يؤدي إلى تفريغها أو تلاشي آثارها، وإنما حدث العكس، في الإسكندرية وعموم البلاد، من خلال أقوال وأفعال التعصب الديني وتحريك وإثارة النعرات الطائفية التي لم تتوقف طوال الستة شهور الماضية. ولقد ساهمت في ذلك القوى الخارجية بنشر الرسوم المسيئة لنبي الإسلام قاصدة إثارة رد فعل غير عقلاني طائفي يصور الصراع بينها وبين الشعوب العربية والإسلامية كصراع ديني إخفاءً لأهدافها ومصالحها الاستعمارية في بلادنا. كما ساهمت فيها القوى الداخلية التي تجاوبت بوعي أو بدون وعي مع هذا المسعى الاستعماري ولم تفضح مراميه بقدر ما ذهبت في ردها إلى تأكيده وترويجه بين الجماهير، كما عبرت في قضايا عديدة أثيرت خلال تلك الفترة عن عدائها لحق المواطنة والحرية الدينية من جهة، أو التمثيل الطائفي للأقباط وهو تكريس للمواطنة المنقوصة وإتمام للانقسام الطائفي من جهة أخرى. كل ذلك بدافع امتطاء الدين الإسلامي أو المسيحي وصولاً لأهداف سياسية منافية للحرية والديمقراطية ومدمرة لمصالح الوطن ووحدة الشعب.
أضف إلى ذلك مساهمة أجهزة الدولة وفي مقدمتها أجهزة الأمن، التي تسلمت منذ 1972 المسألة القبطية بعد حادثة كنيسة الخانكة وإهمال التقرير الهام الذي أعدته لجنة تقصي الحقائق البرلمانية والذي لم يناقش حتى الآن. تلك الأجهزة التي تزايد على جماعات ونزعات التعصب الديني الإسلامي إخفاءً لفسادها وصرفاً لجماهير الشعب عن مواجهة قضاياه الحقيقية والحيوية.
إن العدوان والقتل على الهوية الدينية هو أبشع الجرائم ضد الإنسان وحقوقه وفي مقدمتها حق الحياة والمعتقد، وليس من مصلحة أحد غير أعداء الوطن والشعب أن يفلت أي مسئول عن حوادث كنائس الإسكندرية من الحساب.
وبقدر ما ندعو إلى معرفة الجناة ومعاقبتهم بما في ذلك مساءلة المسئولين عن الأمن وإعلان نتائج التحقيقات على الشعب، فإننا ندعو الجميع إلى ضبط النفس وتجنب الإثارة وعدم إعطاء الفرصة لمن يريد إشعال الفتنة سواء لإرهاب الأقباط أو لاستدعاء التدخل الأجنبي بحجة حماية الأقباط. لكننا نحذر من الاكتفاء ككل مرة بالمسكنات الأمنية والترضيات أو الحلول الطائفية التي تحتفظ بجذوة الفتنة لتشعلها عند الاقتضاء أو في الفرصة المناسبة. نحذر من السبيلين اللذين اعتمدت عليهما الدولة لأكثر من ثلاثة عقود حتى الآن في مواجهة توترات وأحداث الفتنة الطائفية المتكررة وهما السبيل الأمني والسبيل الطائفي، وندعو إلى البدء في مواجهة جذرية للمسألة.
فالحل الأمني يتجاهل أصل المسألة الطائفية، وهي حق المواطنة المنقوصة والتفرقة بين المصريين على أساس الدين، وهو معنى فقط بالسيطرة على النزاعات التي تسببها عندما تخرج عن الحدود التي قننتها الدولة لبقاء التفرقة بين المواطنين على أساس الدين. والحل الطائفي هو لجوء الدولة عندما تتأزم المسألة الطائفية إلى عقد تحالفات سياسية وانتخابية مع الكنيسة لاستمالة جمهور الأقباط الخائفين من تصاعد النزعات والتوجهات الطائفية المتعصبة لجماعات الإسلام السياسي أو منحهم بعض الحقوق الجزئية – التي لا تقترب من جذر المسألة – وبوصفهم أقباطاً وليسوا مواطنين كاملي المواطنة، وذلك تحت ضغوط خارجية أو داخلية.
الحل الوحيد الجذري والصحيح للمسألة الطائفية في مصر هو الحل السياسي.
إن بيانات الإدانة لحوادث كنائس الإسكندرية الصادرة عن الحزب الوطني وليس عن الإخوان والجماعات السياسية الإسلامية وحدها تتحدث بلغة نحن وهم وتكشف عن طائفيتها البغيضة من حيث ادعت إدانة الطائفية.
فالحزب الذي يتحدث باسم جزء من المصريين أي المسلمين فقط لا شرعية له في حكم البلاد أو محاولة حكمها.
إن الحل الجذري يقتضي خطوتين ضروريتين ينبغي أن يوضعا فوراً على جدول أعمال أي قوى سياسية وطنية وديمقراطية:
الأولى: إدانة ومقاومة التعصب الديني والمناخ الفكري الطائفي البغيض التى تشيعه قوى داخلية وخارجية في بلادنا تحقيقاً لمآرب سياسية معادية لمصالح الشعب ووحدته الوطنية.
الثانية: إجراء تعديلات دستورية وقانونية وإجراءات واقعية لإقرار وتطبيق حق المواطنة الكاملة وحرية العقيدة للمصريين دون أدنى تفرقة بينهم على أساس الدين. فالدين لله والوطن للجميع.
اللجنة المصرية لمناهضة الاستعمار والصهيونية
16/ 4/ 2006

بعد التحية لأخوتنا الأقباط,
و بعد مطالعة بيان صادر عن بعضهم..
لماذا هي كذلك الحالة....

ألم يحن الوقت للأعتراف بخطايا الماضي.!!!
الخطية و الغفران من صلب العقائد كافة.. يجب على الجميع الجلوس على مقعد الأعتراف.. لن تحل العقد من قبل الدول... بل تحل من قبل الحكماء.
أدعو جميع حكماء أديان السماء للأعتراف بما كان من خطايا و شرور بدعوى و باسم الدين أيا يكن.

عدا ذلك... لا يجوز اللعب على وتر الطوائفية و المعتقدات...هي كلها سياسة.. و قد قبل باللعبة الجميع.... و نرى جميعا أننا نلعبها.
يكفي لوم الدول... الدول أشخاص منا و نحن منهم. أم هم غيرنا خلقا.
لكن حتى أدنى البشر مرتبة قد قبل اللعبة. و لا يجوز أن يحتج. نعلم جميعا أن الضرب هنا تحت الحزام مسموح. و أن العض مقبول.
و فقأ العين لا مشكلة فيه.... فلا يجوز لنا أنا نحتج اذا ما أصبنا بحجر من هنا أو منخس من هناك.

كلنا من حواء و آدم.... لا يجوز ان نتعالى و نتسامى عن بعضنا البعض. فلنجلس جميعا على الأرض و لنعترف.

و يا سعد, ما عدنا نعرف ما ننصحك به.
و ما عدنا نعرف كيف تورد الأبل..

رحمنا الله جميعا.
أعلم أن البعض يرفض حتى تعميم الرحمة... لكن أقولها و بفظاظة: سيرحمنا الله جميعا... قبل البعض (أو الكثير) أو لم يقبل...

النديم
للعلاج والتأهيل النفسي لضحايا العنف

E-mail: nadeem@link.net

www.hrinfo.net/egypt/nadeem

متى حصلت الداخلية على بكالوريوس الطب؟

لم تكن المرة الأولى وإن كنا نتمنى أن تكون الأخيرة، التي تلجأ فيها وزارة الداخلية إلى الإسراع بتفسير الجرائم على أنها بفعل مختل عقليا.. فجأة أصبحت الداخلية التي لا تعرف أسلوبا للتعامل مع المواطنين سوى الردع والضرب والاعتقال والتعذيب، قادرة في لمح البصر على أن تقوم مقام الأطباء النفسيين فتحكم على هذا وذاك بالمرض العقلي متصورة أنها تتحكم في شعب من منخفضي الذكاء سوف يصدقون ما يرد منها وكأن هذا الشعب لم يعش عقودا من الاكتواء بنار أكاذيبها وفي أحيان كثيرة نار جلاديها.
فجريمة بني مزار اقترفها مختل عقليا.. ومذابح الكنائس الأربعة في الإسكندرية ارتكبها مختل عقليا.. ومن يحاول مقابلة الرئيس أو تسليم رسالة له يتم اعتقاله أو ضربه بالرصاص – كما حدث في بورسعيد على أنه مختل عقليا.... وجدير بالذكر أن المختلين عقليا الذين تقوم الوزارة بتشخيصهم، يتميزون بقدرات تفوق طاقة البشر الراشدين عقليا. ففي يني مزار استطاع هذا المتخلف عقليا أن ينتقل بين عدة منازل وأن يقتل سكانها وأن ينزع عنهم بعضا من أعضائهم في صمت ودون أن يشعر به أحد!!.. وفي مذابح الإسكندرية التي حدثت يوم 14 أبريل 2006، استطاع هذا المختل عقليا أن ينتقل بين أكثر من كنيسة في نفس الوقت.. يضرب ويقتل ثم يغادر الكنيسة دون أن يوقفه أحد لينتقل إلى كنيسة أخرى فيفعل نفس الشيء ثم إلى ثالثة ورابعة!! يريدون أن يقنعونا أن الفاعل هو المختل عقليا.. ولولا احترامنا لمهنتنا وقسمنا بألا نستخدمها إلا فيما يفيد الإنسان ويبعد عنه المرض والألم ولولا احترامنا لمرضانا وإصرارنا على ألا نعتبر مرضهم سبة لوصفنا الداخلية والمتحدثين نيابة عنها بنفس الوصف..
ولم تكتف التصريحات الرسمية بوصف الفاعلين بأنهم مرضى بل أنها تجاوزت ذلك في تشخيص أسباب وفاة الضحايا.. فقد ورد على لسان السيد محافظ الإسكندرية نصا ما يلي: "واحد توفى.. الحقيقة ده راجل كبير كان متعور فعلا بس أعتقد – حسب كلام الأطباء – ان التعويرة زائد الصدمة العصبية طبعا خلته توفى". السيد محافظ الإسكندرية يشخص سبب وفاة أحد المواطنين الذي يبلغ من العمر 67 عاما، ويبدو أن السيد المحافظ يعتقد أن هذه سنا من الطبيعي أن يموت الناس عندها!- بأنه مات نتيجة الصدمة ويصف إصابته بـ "التعويرة" على حين بثت شبكات الأخبار صورته غارقا في دمه وملقى في الشارع!!
إذا كانت أجهزة الدولة، وعلى رأسهم وزارة الداخلية، لا تحترم عقول مواطنيها، فليعلموا أنها شعور متبادل.. فنحن أيضا لا نحترم أكاذيبها ولا نصدقها. فهي أكاذيب ساذجة، تعكس استهتار من يطلقها بقدر ما تعكس قانون الغاب الذي أصبح يحكم بلادنا.
إننا كأطباء نرفض أن تستخدم مهنتنا في التغطية عما يجري في هذا البلد من احتقان وجرائم.. وكمسئولين عن صحة مرضانا وإعادة اندماجهم في المجتمع نرفض أن يستخدم المرض العقلي سبة أو تخريجة لكل كارثة تحل بالبلاد.. ونعتبر أن ما حدث في الإسكندرية هو حلقة جديدة ومخيفة في مسلسل اضطهاد الأقباط وقتلهم تضاف إلى حلقات الكشح الأولى والثانية والمنيا و محرم بك والعديسات وغيرها، ونحمل وزارة الداخلية مسئولية تكرار تلك الجرائم على مرأى ومسمع منها وهي التي لم تترك ركنا في البلاد لم تزرع فيه ضباطها وعسكرها ومخبريها تحت دعوى الحفاظ على الأمن.. كما نطالب الحركات المصرية المطالبة بالديمقراطية أن تتخذ المواقف التي تتناسب مع حجم ما يتعرض له الأقباط المصريين من اضطهاد وأن تتبنى مطالبهم وأن تدافع عن حقهم في المساواة بالمسلمين من حيث حق حرية العقيدة وممارسة الشعائر والدعوة وبناء الكنائس، وأن تراقب وتحاسب وترصد وتتصدى لتصريحات بعض الرموز الإسلامية التي تسعى إلى تقسيم البلاد على أساس من الديانة والعقيدة ثم تعلق على مثل تلك الجرائم بالترويج "للنسيج الوطني المتماسك" الذي اهترأ لدرجة لم تعد تسمح بترقيعه.

أزيك يا ابراهيم , اشوف بيوتيفول ميند وبعدين ارجعلك

اقتباس: حين أتكلم عن المسلمين فانا اتكلم عن الشخصية المسلمة التقليدية ..
الشخصية المسلمة في المطلق

يا استاذنا المثقف .. في فرق بين (العادي) و بين (المطلق) ..

اولا : لا يمكن اصباغ صفه البشريه المطلقه الا في الصفات المطلقه زي الشرب والاكل والتنفس و وألخ ...
يعني مقدرش النهارده اقول كل المسيحيين حمير او الملحدين اغبياء بأعتبار اني بتكلم عن شخصيه مطلقه لان الانسان لا يشترك في افكار مطلقه .. ولكن يشترك في صفات مطلقه .... أتمني انك تكون فهمت .

[QUOTE]مش تقول لي كلام احمق و مش عارف ايه.
ألا تعرف كيف تتحاور ام ماذا ؟
ألا تعرف آداب النقاش ؟

اه معلش .. اسف نسيت اداب النقاش هنا .. لازم اسب المسلمين الاول والعن اللي جابوهم .. بعدها قد يأتي النقاش والذي غالبا سيصل الي لا شئ .

اقتباس:هل تأخذ كل موضوع على محمل عاطفي و تتصور أن كل قضية تمسك شخصيا ؟
ام أنك لا تقوى على النقاش فتلجا إلي هذا الاسلوب ؟

يابن الحلال ركز وشوف انت بتكتب ايه
ما علاقه العاطفيه بما نناقشه هنا ؟
انا لست عاطفي وخاصه علي الانترنت لانها مجتمع وهمي تخيلي و لاحظ سخريتي دوما في الفصل المؤقت من جمله "نيل من شخوص الاعضاء" لان فعلا اقصي شئ نطال به بعضنا هنا هو الكلمات ولا سواها .

اقتباس:مش تقولي try me ..
إنت بتتلكك يا عم إنت ؟
هوه أنا وقعت في واحد شوارعي و لا ايه ؟

واحد داخل يقولي (انا اقدر اشتمك بأبوك وأمك واللي خلفوك .. ده مبدئيا يعني ) يعني واحد بيعرفني ان ده بدايه الكلام معاه ,, كل ما فعلته انا هو اني عرفتك ان النظام ده مش هيخسرني في شئ ربما هيخسرك انت اذا بدأت به .. هذه كل الحكايه .
بالنسبه لحكايه شوارعي يا محترم فأنا اظن انه بداخل كل انسان مصري شوارعي .. وشوارعي صايع كمان .. فقط كل ما عليك فعله هو ايقاظ هذا الشوارعي او Pushing his buttons و وقتها لا تلومن الا نفسك لانك بدأت العدوان .

اقتباس:تعلم كيف تتقبل نقدا بروح موضوعية

لما يكون النقد موضوعي مش نقد شوارعي

[QUOTE]حكاية بقا ليهم حقوق و لا مالهومش حقوق فديه حاجة انا مقتنع بيها و الايام سوف تثبتها

طيب متشكرين .. الف مبروك , لما تبقي الايام تثبتها ابقي قولنا ونبقي نيجي نتناقش فيها , وحتي وقتها .............
سلام

[MODERATOREDIT]

اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
قال شو  

TRY ME


:lol:


ياه خوفت الشباب يا معلم  

فكرتني بسهير رمزي .. كانت دايما تقول كلمتك دي قبل ما البطل يستفرد بيها بعد خناقه القهوه والنور يقطع و .. يحصلها حاجات وحشه :lol::duh:[/MODERATOREDIT]

اقتباس: Vangelis كتب/كتبت
[QUOTE]وندعو [COLOR=Red]الشعب القبطي

:what:
وياتري الاخوه في المنتدي متضامنين معاهم لانهم ملحدين ولا لانهم من الشعب القبطي في جميع انحاء العالم ؟
طبعا من حق البشر جمعاء انهم يعتصموا او يولعوا في روحهم اعتراضا علي اي شئ .. مفيش مانع .. لكن هذا في حاله ما أذا كانت الدعوه مفتوحه ليست علي فئه خاصه هم الاقباط .
ملحوظه : مش عايز اسمع حدوته قبط وايجبت و المصري اللي شبعنا منها . دي نقطه

الزميل المحترم

البيان بكل بساطة هو نتاج الهجمة الأخيرة على الكنائس القبطية، وما تلاه من مقتل مواطن قبطي في الجنازة.

لم يتحدث البيان عن صيانة كرامة الكنيسة كما أشرت، البيان أشار للتضامن مع رفض العنف الطائفي ولهذا يتضامن أعداء الطائفية مع هذه الدعوى رفضاً للظلم.

هل تعتقد أن الهجمات على الكنائس مشروعة، أم تعتقد أن مقتل المواطنين المسيحين لا يستدعي الرفض والاستنكار والتضامن معهم؟

هل تعتبر أن مقتل مواطنين مسيحين مسألة ثانوية لا تستدعي الانتباه، ولا تؤشر إلى وجود أزمة تستحق العلاج؟

لم ألمس منك رفضاً واستنكاراً للسلوك الهمجي الذي حصل بحق هذه الكنائس، وحاولت تعويم الموضوع بالحديث عن قانون الطوارئ تارة، وبالحديث عن الأقباط المهاجرين تارة أخرى.

البيان دعى كل أصحاب التيارات الفكرية والدينية للتضامن، لكن المشكلة لمن لا يقرأ، وإن قرأ لا يستطيع أن يحلل، ويبقى ينظر من زاويته الطائفية ظاناً أن الكل يلبس عمامة الطائفية مثله.

اقتباس:بل تمتد دعوتنا لغير الأقباط من العقلاء المنتمين لكل الأديان والتيّارات والتوجّهات الفكرية أن يقفوا معنا في إعتصامنا ويشاركوننا حدادنا. ولتكن محاولة من الجميع في قول كلمة واحدة للتصدي لهذا الفكر الآثم الذي قام بالإعتداء على بيوت العبادة ومهاجمة المصلين الآمنين أثناء صلاتهم.

أتمنى أن أكون قد أجبت على تساؤلك، وإن كنت أشك أنك تسعى إلى أجوبة بالأساس.