اقتباس: [i]  يعني المعري منين بدو يكون؟ :)
منطقة معرة النعمان ، وبعضها في إحدى قرى جبل الزاوية

و الله قلت لحالي ممكن مثلا من معرة صيدنايا ... معرة الدير .. يعني في مليون معرة مش بس تبع النعمان

(f)

أبدأ بالتحية بعد الانقطاع ولا أهم بالاعتذار على نبالته كرهته لتكراره حتى بات مجرد تكرار كلام، وأنا لا أود اجترار المواقف وعاجزة بالآن ذاته عن التعهد بالاستمرار في تبرير الغياب ..

المهم أني سأبدأ بذكر بعض الخصوصيات السورية ..

أولاً هذه المنطقة الجغرافية قديمة للغاية وقد قطنت من قبائل وعشائر وأقامت على أرضها مئات الممالك والإمارات، ونزح إليها ومنذ الألف العاشرة قبل الميلاد أمم كثر، وفيها وجدت أول أبجدية في التاريخ (( رأس شمرا - أوغاريت )) في الساحل السوري ومنها هاجرت شرقاً إلى بلاد ما بين النهرين وفارس وغرباً مع التجار الكنعانيين وجنوباً إلى مصر القديمة ..

ووفق إحصاءات تاريخية يوجد 140 شعب قطن سوريا وأقام عليها مدناً وزراعة، وتجارة وبنى حضارة من نوع ما، تأثر وأثر ..أخذت وأعطت، والتناقح الحضاري أدى إلى مرور سوريا بأحقاب تاريخية تشير إليها الرقم الطينية الموجودة في إيبلا ومنطقة الجزيرة العربية ومدينة ماري على الفرات .. والتي تعود إلة

دمشق المأخوذة عن الكلمة الآرامية Damasso وتعني الأرض المروية أو الزاهرة دلالة إلى غوطتها الغناء والتي تشكل واحة ضمن البادية السورية تقوم على سبعة طبقات دفنت بعضها البعض إثر الزلازل التي أصابت المنطقة ، هذا يعني أن دمشق وهي أقدم عاصمة مأهولة في التاريخ عبارة عن سبعة مدن فوق بعضها البعض وهناك بعض الحفريات التي أقيمت بسبب توسع الطرقات أو حفر الأنفاق أثبتت وجودها وبعضها بحالة جيدة ..

يقيم في سوريا اليوم حوالي ثمانية عشرة مليون نسمة يوجد مثلهم في ديار الاغتراب موزعين في الإمريكيتين وأوستراليا وأروبا والعالم العربي .

وبعضهم وصل إلى منصب رئيس دولة (( كارلوس منعم )) لدورتين متتاليتين في الأرجنتين .

عن العرق الزنجي أو الداكن فلا تخلو سوريا من داكني البشرة وأغلبهم هم نازحي الجولان ويقال أن أصول هؤلاء فلسطيني، حيث فلسطين كانت مقصد للحج وكثير من الأقوام استقر بها لقدسيتها عبر التاريخ ..

الأعراق في سوريا اختلطت كما هي اليوم في بلاد ككندا وأميركا وأوستراليا ولم يعد هناك عرق نقي، لكن الاختلاط تم عبر تاريخ طويل يناهز العشرة آلاف سنة ..

ومع سهولة الهجرة تجد اليوم عائلات عراقية كثيرة وأخرى سودانية وسنجد عرقاً داكنا يتزايد في المستقبل، وهذا حال فرضته وسائل الانتقال وانفتاح الدول على بعضها ..

وكما يقال لكل لون جماليته الخاصة، وأنا مع العزيز طارق في أن في السمر جاذبية خاصة، لا أنتزعها عن بيض البشرة، يبقى الجمال في النهاية داخلي يخرج من الشخص لا من الجلد

لكني وهنا أنقل مقولة سمعتها من بعض الأصدقاء اللذين زاروا سوريا
أن في سوريا أجمل بنات العالم، والجمال هنا منوع بجميع ألوان الطيف، والفتاة الشامية المشهورة في مصر والأردن وحتى لبنان ويقصد بها السورية عموماً، هي الأفضل للزواج لمن يفكر بأن يقترن شريطة أن يكون من ذوي البشرة الفاتحة، حتى يبقى النسل صافياً:P

كل الاحترام للجميع . نادين

كل الاحترام والمودة للجميع . نادين

اقتباس:  نادين   كتب/كتبت  
لكني وهنا أنقل مقولة سمعتها من بعض الأصدقاء اللذين زاروا سوريا
أن في سوريا أجمل بنات العالم، والجمال هنا منوع بجميع ألوان الطيف، والفتاة الشامية المشهورة في مصر والأردن وحتى لبنان ويقصد بها السورية عموماً، هي الأفضل للزواج لمن يفكر بأن يقترن شريطة أن يكون من ذوي البشرة الفاتحة، حتى يبقى النسل صافياً:P

و من الشام جاية شامية و شامية جاية من الشام

:lol::lol:

:wr:

اقتباس:  bassel   كتب/كتبت  
 
و من الشام جاية شامية و شامية جاية من الشام  

:lol::lol:

:wr:

باسل

هل لديك كالمات الأغنية كاملة , مع الممنوع طبعا, حين يبدأ بوصفها من رأسها لأخمص قدميها مرورا بالمناطق الحساسة في جسمها.

اذكر احد الشباب و الذي كان معتقلا في الخيام كان يغنيها دائما كان يملك صوتا رائعا, ساكون شاكرا اذا استطعت توفير الكلمات

كامل محبتي

اقتباس:  نادين   كتب/كتبت  
 
عن العرق الزنجي أو الداكن فلا تخلو سوريا من داكني البشرة وأغلبهم هم نازحي الجولان ويقال أن أصول هؤلاء فلسطيني، حيث فلسطين كانت مقصد للحج وكثير من الأقوام استقر بها لقدسيتها عبر التاريخ ..

هلأ بالله نادين هي الي عم تحكي هالكلام؟:D
مافي شي ، مجرد ترحيب مسرحي بقدومك العظيم (f)

نورتي كالعادة يا شامية ;)

مودتي
(f)

تحية...

كنت أنتظر زميلا من حوران أن يقص علينا قصة "جليّن" بتفاصيلها...و لكن يا خيبة أملي بالحوارنة و خصوصا أهالي درعا و على وجه التخصيص أهالي طفس و مزيريب...ما حدا سمع بقصة جليّن...طيب سمعوا و عوا....

في قرية جليّن قرب مزيريب يوجد حوالي 30 أو أربعين عائلة لنقل 150- 200 شخص "و هذا تقدير شخصي قد يكونوا أكثر أول أقل" من أصول أفريقيه البشرة السوداء و الأنف المميز, و قد شاهدتهم شخصيا,سألت أحد سكان المنطقة عن سبب وجودهم فقال:"أمتلك شخص "يهودي" قرية جلين منذ مائة عام أو اقل قليلا فاستقدم "عبيدا" من أفريقيا بغرض زراعة أراضي جلين, و هؤلاء ,هم سلالة العبيد الذين أستقدمهم ذلك اليهودي,الأغرب من ذلك أن اليهودي زرع على أرض جلين مجموعة كبيرة جدا من أشجار الكينا بطريقة هندسية معينة لا يمكن أن تتبينها إلا إذا شاهدتها من السماء الطريف أن اشجار الكينا المزروعة في جلين تشكل بمجموعها "نجمة داوود"" أنتهى كلام الراوي..

شاهدت شخصيا اشجار الكينا و تأكدت شخصيا أنها تشكل نجمة داوود و أطمئن زميلي ثندر أن في سورية 150 شخص على اقل تقدير من أصول أفريقية "صافية".

مودتي

لمن يهتم بأمر الأفارقة في بلاد الشام وسوريا بالأخص ، يراجع رواية ابراهيم خليل " حارة البدو " التي تسلط الضوء على هذه الفئة في الجزيرة السورية ..

(f)

اقتباس:  نادين   كتب/كتبت  
(f)

أبدأ بالتحية بعد الانقطاع ولا أهم بالاعتذار على نبالته كرهته لتكراره حتى بات مجرد تكرار كلام، وأنا لا أود اجترار المواقف وعاجزة بالآن ذاته عن التعهد بالاستمرار في تبرير الغياب  ..

المهم أني سأبدأ بذكر بعض الخصوصيات السورية ..

أولاً هذه المنطقة الجغرافية قديمة للغاية وقد قطنت من قبائل وعشائر وأقامت على أرضها مئات الممالك والإمارات، ونزح إليها ومنذ الألف العاشرة قبل الميلاد أمم كثر، وفيها وجدت أول أبجدية في التاريخ (( رأس شمرا - أوغاريت )) في الساحل السوري ومنها هاجرت شرقاً إلى بلاد ما بين النهرين وفارس وغرباً مع التجار الكنعانيين وجنوباً إلى مصر القديمة ..

ووفق إحصاءات تاريخية يوجد 140 شعب قطن سوريا وأقام عليها مدناً وزراعة، وتجارة وبنى حضارة من نوع ما،  تأثر وأثر ..أخذت وأعطت، والتناقح الحضاري أدى إلى مرور سوريا بأحقاب تاريخية تشير إليها الرقم الطينية الموجودة في إيبلا ومنطقة الجزيرة العربية ومدينة ماري على الفرات .. والتي تعود إلة

دمشق المأخوذة عن الكلمة الآرامية Damasso وتعني الأرض المروية أو الزاهرة دلالة إلى غوطتها الغناء والتي تشكل واحة ضمن البادية السورية تقوم على سبعة طبقات دفنت بعضها البعض إثر الزلازل التي أصابت المنطقة ، هذا يعني أن دمشق وهي أقدم عاصمة مأهولة في التاريخ عبارة عن سبعة مدن فوق بعضها البعض وهناك بعض الحفريات التي أقيمت بسبب توسع الطرقات أو حفر الأنفاق أثبتت وجودها وبعضها بحالة جيدة ..

يقيم في سوريا اليوم حوالي ثمانية عشرة مليون نسمة يوجد مثلهم في ديار الاغتراب موزعين في الإمريكيتين وأوستراليا وأروبا والعالم العربي .

وبعضهم وصل إلى منصب رئيس دولة (( كارلوس منعم )) لدورتين متتاليتين في الأرجنتين .

عن العرق الزنجي أو الداكن فلا تخلو سوريا من داكني البشرة وأغلبهم هم نازحي الجولان ويقال أن أصول هؤلاء فلسطيني، حيث فلسطين كانت مقصد للحج وكثير من الأقوام استقر بها لقدسيتها عبر التاريخ ..

الأعراق في سوريا اختلطت كما هي اليوم في بلاد ككندا وأميركا وأوستراليا ولم يعد هناك عرق نقي، لكن الاختلاط تم عبر تاريخ طويل يناهز العشرة آلاف سنة ..

ومع سهولة الهجرة تجد اليوم عائلات عراقية كثيرة وأخرى سودانية وسنجد عرقاً داكنا يتزايد في المستقبل، وهذا حال فرضته وسائل الانتقال وانفتاح الدول على بعضها ..

وكما يقال لكل لون جماليته الخاصة، وأنا مع العزيز طارق في أن في السمر جاذبية خاصة، لا أنتزعها عن بيض البشرة، يبقى الجمال في النهاية داخلي يخرج من الشخص لا من الجلد

لكني وهنا أنقل مقولة سمعتها من بعض الأصدقاء اللذين زاروا سوريا
أن في سوريا أجمل بنات العالم، والجمال هنا منوع بجميع ألوان الطيف، والفتاة الشامية المشهورة في مصر والأردن وحتى لبنان ويقصد بها السورية عموماً، هي الأفضل للزواج لمن يفكر بأن يقترن شريطة أن يكون من ذوي البشرة الفاتحة، حتى يبقى النسل صافياً:P  

كل الاحترام للجميع . نادين

كل الاحترام والمودة للجميع . نادين

رائعة انت يا نادين و ستكونين اروع اذا بقيت هنا :97:

لا كلام مجرد تحية :hony:

زكاتك بطريقك سلمينا على محامينا العزيز الليبرالي و اخبريه اننا باشتياق له

دمت بود :redrose:

ما عندي فكرة عن الوان البشرة، وبعتقد نحن في زمن صار فيه اختلاط للاعراق من كافة اماكن العالم ، بس استوقفني الزميل طارق، والعنصرية الموجودة في كلامه (اللذي يتهمنا بها )

جملة وحيدة ساقولها له ، بعد كم عشر طعشر مية سنة يا صديقي العزيز، العالم سيذكر انطون سعادة بالتاكيد، وسيذكر فكره ومبادئة وعقيدته، ولكن يا ترى هل سيذكر العالم الزميل طارق القداح أو اي شخص من ال القداح؟؟؟

عندما تريد ان تتكلم عن الزعيم او عن افكار او مبادئ او عقيدة الزعيم عليك بالاول فهمها ومن ثم يا زميلي القليل من الاحترام لا يضر هذا ان اردت فعلا ان تناقش ، لان شتائمك الواضحة او المبطنة لن تزيد او تنقص من قيمة الزعيم الفكرية و العقائدية و الفلسفية

:rose:

(f)

تحية للأصدقاء جميعاً ..
إذا كان الموضوع في صلبه يتعلق بالأعراق البشرية التي تعيش في سوريا فلماذا المزج بينه وبين القومية السورية .. !!

أظن أيها الأصدقاء أن القومية تحتاج إلى موضوع مستقل، والتفاف عدد كبير من الناس حول فكر معين هي حالة تستحق المناقشة لأن هذا مناط بالوضع السياسي والفكري والديمغرافي و و و و
وهي ظواهر متبدلة أيضاً وفق درجة الوعي والتجربة التي مر بها المجتمع ..

لكن دعونا اليوم من كل هذا، لأرحب بالصديق العزيز سيد بابل المقصرة معه كثيراً .

عزيزي قرأت لك الترحيب متأخرة، وأبادلك الشوق فلقد تحدث العزيز الليبرالي عنك كثيراً، وأقدم لك اليوم دعوة مفتوحة لزيارة بيتك الآخر حيث التقيته، وهذه المرة أنا مصرة على لقائك، وأشكر لك لطفك ولهفتك ..

أرحب بالأصدقاء جميعاً وأتمنى أن نتحدث اليوم عن جمال العرق السوري المتنوع والغني ، كما طبيعته ومناخه .. وهو موضوع أجيده لأني بنت هذه البقعة اللطيفة من الأرض .. :bye:

كل المودة والاحترام . نادين
(f)