{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Basic
عضو متقدم
   
المشاركات: 438
الانضمام: May 2006
|
مجرد سؤال
اقتباس: Grendizer كتب/كتبت
اقتباس: Hajer كتب/كتبت
خطر ببالي سؤال....
ماذا لو امن اليهود بالمسيح و قبلوه، فبأي صفة سيتقبلونه وفقا لكتابهم؟؟؟؟
أظن ان سؤالك يا أخت هاجر هو هل سيقبلونه بصفة إله أم نبي مرسل؟ ولكن إذا قبلوه وآمنوا به، لم يكونوا ليصلبوه! واذا لم يصلب فلن يكون فداء وتضحية. وبما انه لم ينقل عنه ولا في نص واحد في الاناجيل بانه هو الاله نفسه، فمن المستبعد ان يخمن اليهود إلوهيته بعد 300 سنة من موته. وإذا آمن به اليهود فلن تكون هناك ديانة اسمها المسيحية او النصرانية، لان يسوع قال بانه لم يأتي الا الى الخراف الضالة من بني اسرائيل. فالسؤال الذي طرحتيه يحمل اسئلة كثيرة معه. والاجابة عليها صعبة كما ترين.
نعم هذا السؤال الذي سيفكرون فيه " طبعاً المسلمون إن آمنوا بالسيد المسيح " و ليس اليهود ،و بما أنه مكتوب أن يصلب فسيصلب ،و القدر من المكتوب من اختراع المسلمين فهل تنكر ؟
أما عن قوله : من رآني فقد رأى الآب .... فأتركك لذاتك تفكر فيه
و كذلك قوله : أنا هو الطريق و الحق و الحياة .
ألم تقرأها في الأناجيل ؟؟؟؟؟؟
و عندما أسلم الروح على الصليب : ألم يقل : يا أبت في يديك استودع روحي ؟؟؟؟؟
[MODERATOREDIT] لذا راجع طبيب عيون [/MODERATOREDIT]
|
|
05-30-2006, 02:40 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
seeknfind
عضو متقدم
   
المشاركات: 315
الانضمام: Mar 2006
|
مجرد سؤال
اقتباس: Hajer كتب/كتبت
سؤالي لم يجد اجابة للان :
ماهي صفة المسيح المنتظر عند اليهود؟؟؟
يظهر بأنك تحتاجين لتفصيل أكثر!
حسناً، فالكلمة "مسيح" تعني "ممسوح" أو "معيّن".
كان يجري عادة سكب "الدهن" (الزيت) أو نوع من السائل المعطر على رأس الملك عند تعيينه في ذلك المركز بحسب التوراة. هذا النوع من الإجراء كان بأمر إلهي، وكان يسمى " المسح". واعتباراً من لحظة المسح بهذا الزيت كان الشخص يُعتبَر "مسيح يهوه".
إذاً كان اليهود ينتظرون ملكاً قوياً لهم ممسوحاً بالزيت كما كان يجري للسابقين من ملوكهم. أما الله فكان يقصد هذه المرة المسح بالروح القدس وليس بالزيت. وهذا ما جرى عند معمودية يسوع في نهر الأردن من قِبَل يوحنا المعمدان:
اقتباس:"3: 16 فلما اعتمد يسوع صعد للوقت من الماء واذا السماوات قد انفتحت له فراى روح الله نازلا مثل حمامة واتيا عليه
3: 17 و صوت من السماوات قائلا هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت"
- متى 3 : 16 و 17.
http://st-takla.org/pub_newtest/40_matt.html
إذاً كان اليهود (ولا يزالون) ينتظرون مسيحاً على هواهم، بينما كلام الله كان سيجري تطبيقه بطريقة مختلفة.
هل الأمور الآن أوضح يا زميلة هاجر؟
إن لم يكن هذا ما تقصدين بسؤالك فأرجو أن توضحي سؤالك أكثر!
مع تحياتي...
|
|
05-31-2006, 12:57 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}