{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أبو عاصم
عضو رائد
    
المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
|
أمين عام حزب اللات يكفر السنة ويتمسك بالتقية
اقتباس: إسماعيل أحمد كتب/كتبت
ولكن عنوان مشاركتك أنه يكفر السنة
بل في عنوان مشاركتي: يكفر السنة ويتمسك بالتقية
اقتباس: إسماعيل أحمد كتب/كتبت
وهذا يعني أن السنة هم الوهابية والوهابية هم السنة!
لا يعني ما قلت أبدا، بل هو وغيره من شيعة أبي لؤلؤة يكفرون السنة عن بكرة أبيهم كلهم، بالدلائل والبراهين، ولولا أن يقوم المشرفون بتحريرها لوضعتها للجميع، مع أننا لا نظنها تخفى عنك يا زميل، وأما تخصيصه للوهابية بعنوانه هذا فذاك تقية منه، ولهذا أضفت تلك الكلمة يا فهيم.
اقتباس: إسماعيل أحمد كتب/كتبت
أما موضوع خدام وتوريط الشباب وغير هذا من العبارات الكبيرة، فدعك من هذا الأسلوب، ودع السياسة لأهلها واقتصد كلامك على التكفير واللقطات الطائفية ودعوة الناس إلى منهج الفرقة الناجية والطائفة المنصورة
(f)
السياسة التي ضيعتم فيها زهرة شباب سورية ولا زلتم تسعون لتكرارها!!
السياسة التي تدعو لجعل حزبكم وجماعته وكأنهم شعب الله المختار؟!!
السياسة التي تنتهج ما يريد الجمهور، وإن كان خطأ وإن كان منكرا!!
أم يستحي البيانوني بشيبته أن يضع يده في يد ذاك الحقير؟!!
أم يستحي أن يصفه ويصف رفعت أيضا بالأسياد؟!!
الحق أني لا أدري ما تريدون من سورية بعد أن دمرتم كيانها؟
ضاع الشباب وضاعت الصلاة وضاع الدين وانتشر التشيع في سورية، وما ذاك إلا بسببكم أنتم.
يا من ضيعتم رسالة حسن البنا وسيد قطب، وسودتم ذاك البيانوني الذي لا يفقه ولا يعلم شيئا.
سآتي إن شاء الله في موضوع قريب إن شاء الله على بيان فرقة الإخوان والوهابية.
|
|
07-27-2006, 10:28 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أبو عاصم
عضو رائد
    
المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
|
أمين عام حزب اللات يكفر السنة ويتمسك بالتقية
اقتباس: خالد كتب/كتبت
مشروع الإخوان المسلمين هو مشروع تضليلي فلندعه جانبا،
مشروع حزب الله هو مشروع رافضي ضال مضل فلنضعه جانبا،
نريد مشروع أهل السنة والجماعة الأتقياء الأنقياء، ممن يحبون أبا بكر وعمر ويسرون بسيرتهما، ممن يسترشدون بالصحابة الكرام.
أو تحسبني فتحت الموضوع لبيان المشاريع؟!!
ولكن لا بأس أذكر لك نبذة عن مشروعي يا خالد
مشروعي بيان الحق والضلال، على نهج النبي المصطفى عليه الصلاة والسلام.
وإرشاد المسلمين للتكامل والإخاء، ونبذ العصبية المقيتة القائمة على الوطنيات والقوميات والتحزبات، فلا أومن بإخوان ولا بوهابية ولا بشيعية ولا بتحررية ولا ببعثية ولا بناصرية ولا بتركية ولا بعربية ولا بكردية.
بل أومن بالإسلام دينا ولا دين سواه، وهذا ما أسعى لتطبيقه والدعوة إليه، حكاما ومحكومين، ولا مشروع لي أكبر من هذا في الوقت الحالي.
|
|
07-27-2006, 10:39 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}