اقتباس:  الكندي   كتب/كتبت  

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
حسن نصر الله هو رأس الأفعى فلو سحقنا رأس الحية سيتم افتداء الشعب العربي والشعب الإسرائيلي في آن واحد وكفى الله المؤمنين شر القتال. هي مسألة وقت ليس إلا. Just time and that is all it takes.

فاشية متلبررة تستمد حكمتها ن غباء الفاشيين الجدد الدمويين في الإدارة الأمريكية والإسرائيل.

- قتل الشيخ أحمد ياسين وفازت بعده حماس بالإنتخابات الفلسطينية. وقامت اسرائيل بإغتيال المئات من القادة الفلسطينيين وما تزال المقاومة مستمرة.

- طردت منظمة التحرير من لبنان، فجاء بعدها حزب الله ؛ قتل الموسوي فجاء بعده نصر الله

- اسر صدام حسين، وقتل ولديه، وقتل الزرقاوي .. وما زالت المقاومة العراقية تزداد ضراوة. غير أنه بعد مقتل الزرقاوي ازدادت حمى العنف الطائفي في العراق.

فاشية متلبررة تستمد حكمتها من غباء الفاشيين الجدد الدمويين في الإدارة الأمريكية وإسرائيل.

غسيل دماغ مثير للذعر!

لكن جيد أنك ذكرت هذه النقاط كي نعرف بالضبط إلى أي جوقة ينتمي الرفاق في حزب الله:
1. تأييد لحماس و المقاومة الفلسطينية (و هو الموقف الوحيد المشرّف)
2. تأييد لمنظمة التحرير *عندما كانت داخل لبنان*. يعني تأييد لمجموعة أشخاص استغلوا البلد الذي لمّهم بعد طردهم من بلدهم، و عاشوا عالة عليه، و فوق هذا كله أنشأوا دولة بطلجة لهم بداخله! و انتهى الأمر بحرب أهلية و إسرائيل داخل لبنان. (أنا لا أنفي لحظة واحدة مسؤولية النظام الطائفي و حزب الكتائب في الحرب الأهلية بالمناسبة)
3. تأييد لصدام حسين!
4. تأييد لأبي مصعب الزرقاوي!

واضح الآن بكل جلاء أن الكل إرهابجية! ثم تقول لي فاشية ’متلبررة‘ دموية؟ ماذا تسمي صدام حسن و نظامه الذي تؤيده إذا!؟

إلى الجحيم بحزب الله و إسرائيل و كل من يتفق و سياستهما العنصرية التخريبية!

[quote] إبراهيم كتب/كتبت
عزيزي إبلا:

حزب الله في نظري شوية بلطجية. بلد كلبنان لها هيبتها وسلطتها وجيشها

حزب الله شوية "بلطجية" حرروا الجنوب اللبناني, ومازالوا -هؤلاء البلطجية- حجر عثرة أمام المشروع الأمريكي الصهيوني في المنطقة, لذلك وجب نزع سلاحهم تمهيداً لإبادتهم.

انا عن نفسي معجبة جداً بهؤلاء البلطجية الذين تتحدث عنهم. وأتمنى لو إمتدت حالة البلطجة هذه لكل البلدان العربية الأخرى, بل للعالم ككل!!

عموماً موقفك من حزب الله هو أمر يرجع لإختياراتك ومنهجك في التفكير. لكن وصفك للبنان على انه أولاً: "بلد". ثانياً: له "سلطته" و"هيبته". ثالثاً: "جيشه" هو أكثر ما أثار رغبتي في الضحك!!



دمك خفيف يا ابراهيم!! "نكتتك" أعلاه عدلت مزاجي أكتر من كباية شاي في الخمسينة!!




















ابقى تعال بكرا


(f)

همممممممم

ليسأل كل منا نفسه، هل موقفه من حزب الله سواء كان مع أو ضد لأنه حزب شيعي وتدعمه كل من إيران الشيعية والنظام السوري العلوي كما يشاع، عندها فقط تعرف مدى مصداقية معارضتك أو مآزرتك.

شخصيا لا أحمل موقفا محددا من صواب أو خطأ الحرب لأني على يقين أن هناك أمورا خفية كلنا نجهلها ولا يعلمها إلا المطلعون، وهؤلاء ليسوا نحن، وإن كنت دائما أفضل الحلول السلمية مهما كانت دروبها طويلة .

الواضح عندي حاليا أن إسرائيل دولة محتلة بمنتهى السفالة، وأنها العدو الوحيد والأوحد، وأن حزب الله يحاربها ويوجعها ويقف في وجهها، لكن حسب قدراته، ويبدو أن قدراته على بساطتها فاقت قدرات كل الجيوش العربية مجتمعة.

في هكذا لخبطة ليس بامكاني إلا أن أنحاز إلا لحزب الله حتى لو على مستوى المشاعر والعواطف، وكما قلت سابقا بيني وبين رجال الدين والحركات الدينية والأحزاب "بتاعت رَبونا" وغيرها حساسية، رغم كل هذا يبق هناك شيء من أشياء كثيرة مشتركة بيننا وبينهم وهو أن لنا عدوا واحدا هو إسرائيل الصهيونية.

لا أريد الخوض في السياسة، فقد تشبعت حتى القرف من التحليلات السياسية التي تبث أربع وعشرون ساعة على الفضائيات العربية، وحفظت تماما نظرية عمالة حزب الله لإيران وسوريا وتوريطه للبنان في حرب ليست له..........الخ.

ولا وجه شبه بين حزب الله وحسن نصر الله وبين طالبان والقاعدة وأسامة بن لادن، لكنها الحرب الإعلامية الأمريكية الصهيونية التي تحاول حشر الإثنين تحت بند الإرهاب للتأثير على الرأي العام الأمريكي والعالمي.

ولو كنت مكان اللبنانيين كنت طالبت العرب جميعا بسد أفواههم عن الخوض في سنة وشيعة وحرب بالوكالة عن فلان وعلان ومحاولة إشعال حرب طائفية جديدة في لبنان في هكذا لحظات حرجة ، فإن كانوا لا يستطيعون فعل شيء حقيقي وفاعل لصد العدوان الإسرائيلي فليتفرجوا وهم صامتون.

وسلامتكم
(f)

أتابع أخبار الحرب منذ بدأت، ولم أسمع مسؤولا سياسيا لبنانيا واحدا ولا مواطنا لبنانيا واحدا قال كلمة واحدة ضد حزب الله ولا ضد قائده صاحب الفخامة والمعالي والنيافة السيد حسن ..!

شكرا لك عزيزي إبلا وأعتقد أننا متفقان في تباين وجهات النظر. أعتقد أني في الساحة التي لا أفقه فيها كثيرا. ما يحزنني هو أن هذه الحرب ستكلف الشعب اللبناني أرواح لا نهاية لها وإسرائيل لن تكف إلى أن تتم تصفية حزب الله. لكن لكل واحد طريقة تفكيره ونظرته للموقف ولا مشكلة ولكن المهم هو الحفاظ على أرواح الناس. وربنا يديم المحبة عزيزي.
(f)

اقتباس:  روزا لوكسمبرج   كتب/كتبت  



عموماً موقفك من حزب الله هو أمر يرجع لإختياراتك ومنهجك في التفكير. لكن وصفك للبنان على انه أولاً: "بلد". ثانياً: له "سلطته" و"هيبته". ثالثاً: "جيشه" هو أكثر ما أثار رغبتي في الضحك!!



دمك خفيف يا ابراهيم!! "نكتتك" أعلاه عدلت مزاجي أكتر من كباية شاي في الخمسينة!!




















ابقى تعال بكرا


(f)

حاضر هابقى آجي (f) ويسرني أن أعرف أن تعليقاتي تثير رغبتك في الضحك وربنا يزيدك فرح وضحك دائما.

(f)

اقتباس:2. تأييد لمنظمة التحرير *عندما كانت داخل لبنان*. يعني تأييد لمجموعة أشخاص استغلوا البلد الذي لمّهم بعد طردهم من بلدهم، و عاشوا عالة عليه، و فوق هذا كله أنشأوا دولة بطلجة لهم بداخله! و انتهى الأمر بحرب أهلية و إسرائيل داخل لبنان. (أنا لا أنفي لحظة واحدة مسؤولية النظام الطائفي و حزب الكتائب في الحرب الأهلية بالمناسبة)
3. تأييد لصدام حسين!
4. تأييد لأبي مصعب الزرقاوي!

روعة ليلين. هذا بالضبط ما أراه وما يظهر لي. مجموعة من الناس تستغل البلد الذي فتح الباب لهم وجمعهم بعد أن كانوا في اللا وجود وهناك يقيمون دويلة داخل دولة وبأسلوب البلطجية. لم يحصد الشعب اللبناني من وراء هذا سوى الحرب الأهلية ويريدونها إيران أخرى داخل لبنان. الحمد لله أن هناك من يرى ما أراه ولست بصمجي سياسيا كما ظننت للحظة. الساحة هنا مكتظة بجوقة المرتلين لحزب الله ومن خالفهم يلقونه في النار سبعين خريفاً و أمام هذا الإرهاب الفكري يهاب الفرد منا الإبداء برأيه بصراحة وبالتالي صاروا صورة آخرى عن محاوري فريق "جزاك الله خيراً. بوركت. الموت لحزب مش عارف مين. مارشات عسكرية وثورة و كلام في كلام". أمة الكلام! مش هما دول اللي اخترعوا علم اسمه علم الكلام؟ هههههههههههه العالم يخترع الكمبيوتر وهؤلاء أتقنوا علم وأتحفوا العالم به اسمه "علم الكلام" Kalam study.

لم يعد هناك صوت واحدمن داخل لبنان الا ويؤيد المقاومة.

اقتباس:ماذا تسمي صدام حسن و نظامه الذي تؤيده إذا!؟

بما أننا كعرب لسان حالنا هو يتثاءب عمرو إذا تثاءب خالد فمن المحتمل جدا أن صدام حسين قد رفعوه إلى مصاف الخليفة الزاهد الورع عمر بن عبد العزيز. كل شيء ممكن في السياسة.

اقتباس:  shahrazad   كتب/كتبت  
لم يعد هناك صوت واحدمن داخل لبنان الا ويؤيد المقاومة.

لأنهم بيطبقوا المثل اللي بيقول: اللي تعرفه أحسن من اللي ماتعرفوش ولا نلومهم. هاياخدوا إيه مثلا من إسرائيل. واللي تكسبه إلعب به؛ وهي دي الفهلوة.