أسس الذميون الغربيون الدولة الحديثة فى الشرق الإسلامى وأمدوها بكل مقومات الحياة الحديثة ، ثم ثار المسلمون على الذميين الغربيين وأخذوا منهم الحكم وإستلموا الدولة الحديثة وأساءوا إدارتها مما أدى للإفلاس والخراب والفشل الإقتصادى والإنتاجى

كانت السكك الحديد تخسر فى مصر تحت إدارة المسلمين نتيجة التسيب والمجاملة ، ثم أسلموا إدارتها للإنجليز فنجحت السكك الحديد وأصبحت إيراداتها اكبر ايرادات للحكومة المصرية ، ثم طرد المسلمون الذميين وإستلموا الإدارة وإبتدات الخسائر من جديد

والأقباط كانوا منتشرين بقوة فى القطاع المصرفى وكانت الأمور على ما يرام ، ثم إستلم المسلمون العمل ، وسرقت البنوك بكاملها

الآن تتكرر الحوادث فى السكة الحديد

والحل هو أن يستلم الذميون إدارة كل شىء ، وستجدوا الأمور تمضى على ما يرام

عيش في أوهامك

والمسألة ليست مسألة ذميون ولا بطيخيون


الديانة لا علاقة لها بالنجاح الاقتصادي والالتزام الأخلاقي..

قال الله تعالى : "يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي"

نعراتك المريضة ليتها مبنية على وقائع.. فكل ما قلته لا يعني حتى لو صح -وهذا مستحيل- أن الذميين سينعشون الدول التي يعيشون فيها..
هم جزء من مجتمع كبير وأكبر منهم..

وبلاش تصور نفسك أنت والأقليات على أنكم شعب الله المختار..!!

الدين هو المكون الأساسى لشخصية الإنسان
وهناك فرق بين دين مؤسسه لم يغزو ولم بسلب ، ودين آخر مؤسسه عاش على الغزو والغنائم
وأتباع كل دين يقلدون مؤسس دينهم
فأتباع دين الغزو والغنائم يقلدون مثلهم الأعلى ويعيشون بنفس الطريقة ، ومن هنا إنتشرت عادة الإستيلاء على المال العام او الخاص ، وهذه العادة هى سبب فشل المجتمعات الإسلامية فى الحياة المدنية

ولماذا لا نرى قوة الذميين في بعض دول أفريقيا؟؟
ولماذا لا نرى قدرتهم في دول امريكا الجنوبية؟؟؟
لماذا لا نرى قدرتهم في كثير من دول العالم الثالث؟؟؟
بل أين كان الذميون إلى ما قبل 300 عام من الآن؟؟؟
لا تنسى بان دول اليوم المتقدمة لا علاقة للذمية بها بل هي دول علمانية ملحدة.

يا قطقط:

سبق وأن تسلم الذميون كل شيء والأمر ليس بدون سابقة. وأرجو أن لا يفوت عن نظرك المستنير أنه كلما تولى الذميون حكم البلاد عاثوا في الأرض فساداً وألحقوا الأذى بمن خضع لهم ولنا في محاكم التفتيش عبرة وما فعله بطاركة الإسكندرية مع هيباتيا الفيلسوفة الرياضية. أنا مع الرئيس المؤمن أنور السادات عندما قال: لا سياسة في الدين ولا دين في السياسة!

اقتباس:الدين هو المكون الأساسى لشخصية الإنسان

الله ينور عليك: هو علاقة شخصية جدا بين الشخص المؤمن وربه ولا يتعدى الأمر أقصى من ذلك.

ليتهم مثلك يا ابراهيم :97:

هذا استعراض جميل لمساهمات الذميين الذين تتحدث عنهم يا قطقط
http://www.almaqreze.com/articles/artcl029.html

اقتباس:  مسلم   كتب/كتبت  
ولماذا لا نرى قوة الذميين في بعض دول أفريقيا؟؟
ولماذا لا نرى قدرتهم في دول امريكا الجنوبية؟؟؟
لماذا لا نرى قدرتهم في كثير من دول العالم الثالث؟؟؟
بل أين كان الذميون إلى ما قبل 300 عام من الآن؟؟؟
لا تنسى بان دول اليوم المتقدمة لا علاقة للذمية بها بل هي دول علمانية ملحدة.

وما هو تفسير عدم مشاركة المسلمين فى المسيرة الحضارية أو الإنتاجية ؟ وتخصصهم فقط فى الحروب والغنف ؟

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
 
يا قطقط:

سبق وأن تسلم الذميون كل شيء والأمر ليس بدون سابقة. وأرجو أن لا يفوت عن نظرك المستنير أنه كلما تولى الذميون حكم البلاد عاثوا في الأرض فساداً وألحقوا الأذى بمن خضع لهم ولنا في محاكم التفتيش عبرة وما فعله بطاركة الإسكندرية مع هيباتيا الفيلسوفة الرياضية. أنا مع الرئيس المؤمن أنور السادات عندما قال: لا سياسة في الدين ولا دين في السياسة!

الأخ إبراهيم أفكارك دائماً تصطدمنى .. عندما تقول ان الإنسان احسن من الله ، والمراة الخاطئة أقضل من الشريفة ، وتحلل للمرتشى خطيئته ، وتجارى الناس فى أفكارهم الخاطئة بدعوى الحفاظ على مشاعرهم

لا هو لا يدلس وينكر مثلا أن ماليزيا دولة إسلامية بنسبة كبيرة وهي الأنجح اقتصاديا من مئات الدول التي يحكمها ذميون..

انت تتحدث عن الشيء وكأنه قانون

لا مسلم ويهودي ولا مسيحي هم سر تفوق الدول المعاصرة..
الدول المعاصرة كلها بما فيها العربية المسلمة لا تعمل بالدين أبداً والشرع هو آخر همها يا بطل..