اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
زميلي الفاضل

هل الحديث صحيح أم ضعيف؟

وشكرًا

عزيزي الكريم
ما معنى حديث ضعيف....
هل معناه أن نهمله ونتركه... حتى بعد تحققه
وهل تم اعتباره ضعيفاً بأمر إلهي أم بأمر بشري قابل للخطأ والصواب؟؟؟
وما هي الفائدة من وجود حديث ضعيف يعيش المئات من السنين في كتب المسلمين... هل هو حشو لا طائل منه؟؟!!
سلام

يا زميلي الفاضل: قولك

ان المسلمين عاشوا فترة طويلة يعرفون الحديث، فعلى فرض صحة هذا، لا يسلزم صحة الحديث وإلا اعتبرنا نحن المسلمون الثليث عقيدة صحيحة لأنها في أذهان المسيحيين منذ حقب من الزمن.

وما زال سؤالي كما هو وانتظر له إجابة منك:

هل الحديث صحيح أم ضعيف؟

وشكرًا

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
يا زميلي الفاضل: قولك

ان المسلمين عاشوا فترة طويلة يعرفون الحديث، فعلى فرض صحة هذا، لا يسلزم صحة الحديث وإلا اعتبرنا نحن المسلمون الثليث عقيدة صحيحة لأنها في أذهان المسيحيين منذ حقب من الزمن.

وما زال سؤالي كما هو وانتظر له إجابة منك:

هل الحديث صحيح أم ضعيف؟

وشكرًا

الأخ الكريم
هذه مقارنة فاشلة...
واجابة لسؤالك الحديث اعتبر ضعيفاً من بعض المسلمين... لكن هذا لا يعني أنه غير موجود....
قل ماذا يعني كون الحديث ضعيفاً أوا صحيحاً؟؟؟

ثم لماذا لا تجيبني أنت عن سؤالي... هل اعتبار الحديث ضعيفاً تم بأمر إلهي أم أنه نتيجة اجتهاد البشر الذين قد يصيبون وقد يخطأون؟؟؟

سلام

لماذا لا تجيبني أنت عن سؤالي...
.......................

لأنك أنت طارح الحديث فأنت المسئول عنه.

............................
هل اعتبار الحديث ضعيفاً تم بأمر إلهي
...........................

وهل تتصور أن الله يأمر بنزول سيدنا جبريل ليعلن صعف رواية أو كذبها وقد وُضِعَت على ألسنة الكذابين بعد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بفترة زمنية طويلة.

...................
أم أنه نتيجة اجتهاد البشر الذين قد يصيبون وقد يخطأون؟؟؟
...................

إذن هناك احتمال للخطأ. فهل تؤسس عقيدتك على ظنون؟ ألم تعلم أن العقيدة تؤسس على الثابث اليقيني؟!

وما زلت أنتظر إجابة روايتك التي وضعتها يداك:

هل روايتك هذه صحيحة أم ضعيفة؟

وشكرًا

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
وهل تتصور أن الله يأمر بنزول سيدنا جبريل ليعلن صعف رواية أو كذبها وقد وُضِعَت على ألسنة الكذابين بعد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بفترة زمنية طويلة.

إذن هناك احتمال للخطأ. فهل تؤسس عقيدتك على ظنون؟ ألم تعلم أن العقيدة تؤسس على الثابث اليقيني؟!

بما أنك تقول هذا الكلام فإن اعتبار حديث ما صحيحاً أو ضعيفاً ليس أمراً قطعياً.... وقد قلت لك سابقاً أن القرآن هو المرجع الوحيد الذي يفصل في هذا الأمر.... والذي يؤكد صحة هذه النبوءة ليس القرآن فقط بل ما يحدث على الأرض من واقع تحقق.... فهل بعد كل ذلك نأتي ونقول أن الحديث ضعيف بناءً على ما قاله بعض السلف قبل ألف سنة ولهذا لن نؤمن به؟؟؟؟؟!!!!

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
وما زلت أنتظر إجابة روايتك التي وضعتها يداك:
هل روايتك هذه صحيحة أم ضعيفة؟
وشكرًا

أجبت عن هذا السؤال بالفعل وقلت لك أن الحديث يعتبر ضعيف...
لكن ما معنى كون الحديث ضعيفاً أو صحيحاً.... هل تستطيع أن تجيبيني؟؟

سلام

لكن ما معنى كون الحديث ضعيفاً أو صحيحاً.... هل تستطيع أن تجيبيني؟؟
........................

ضعيف: إذن لا نأخذ به

والحديث ليس ضعيف فقط، بل ضعيف جدًا وموضوع، أي مكذوب

أكرر العقيدة لا تبنى على الضعيف

سلام

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
ضعيف: إذن لا نأخذ به
والحديث ليس ضعيف فقط، بل ضعيف جدًا وموضوع، أي مكذوب
أكرر العقيدة لا تبنى على الضعيف
سلام

طبعاً هذا هو الشائع عند عامة المسلمين... وهو خطأ فادح وقعوا به...
ليس الحديث هو الضعيف بل اسناده هو الضعيف... وهذا لا يعني أن الحديث نفسه ضعيف.... هو ضعيف من ناحية السند فقط... أما قولك أنه مكذوب فهو مجرد اجتهاد أيضاً ويحتمل الصواب والخطأ... وهو اجتهاد مر عليه ألاف السنين...محتوى الحديث يؤكد عكس ذلك... وتحقق هذه النبوءة العظيمة تؤكد صحته...

أما من أراد أن يدفن رأسه في الرمال كالنعام فهذا شأنه!!
سلام

كنت أفكر قبل أيام بمصير البشرية لو أن الوحي الإلهي انقطع عنها.... وقد لفت نظري أن جميع الأديان سواءً الأساسية أو الآخرى بشرت بظهور مصلح رباني مرسل من عند الله....
إن ما يميز الإنسان في المملكة الحيوانية عن باقي المخلوقات هو العقل... أو العقلانية... وهذه العقلانية لم تكن من النتاج البشري... بل كان الوحي الإلهي هو مصدرها....
إن الحيوانات تعيش يوماً بعد يوم على ما تقدمه الحياة لهم... وهي لا تنظر لماضيها أو تحلم بمستقبل تتطلع إليه... أما الإنسان فهو على عكس ذلك... إذ أنه من الصعب أن يقنع بحاضره... فهو إما أن يعيش هائماً في ذكريات الماضي... أو يمني نفسه بأيام أفضل في غياهب المستقبل... وهذه الآمال غالباً ما ترتبط بمستقبله الاقتصادي أو السياسي أو الديني... ما يهمنا هنا هو المستقبل الديني للإنسان.... فهل هناك مستقبل ديني للإنسان...

كما ذكرت في البداية فإن جميع الأديان بشرت بظهور مصلح رباني أو مبعوث إلهي يكون مجيئه بمثابة مرحلة جديدة من الأمل للإنسانية... إذ أنه سوف يوحد البشرية جمعاء ويجمع كلمتهم تحت لواء سماوي واحد... غير أن هذه البشارات بكل أسف قد صارت مفترق طرق تتباعد عنده السبل والدروب... وتختلف عليها المقاصد والاتجاهات.... إن أصحاب جميع الأديان يشتركون في شيء واحد فقط هو الأحلام... لكنهم لا يشتركون في كيفية تحققها...
فجميع أتباع الأديان متفقون في إيمانهم بأن مبعوثاً سماوياً سوف يأتي لهداية البشرية وتخليصها من الدمار والهلاك... ولكن حين يتعلق الأمر بشخصية ذلك المنتظر نرى أنهم يختلفون تماماً بعضهم مع بعض... فهل سيكون هو بوذا أم زرادشت؟؟؟ هل سيكون المسيح يسوع أم الرب كرشنا؟؟ لعله لاوتزو أو كونفوشيوس....
فأنتباع كل دين ينتظرون شخصاً مختلفاً... له اسم مختلف ولقب مختلف... وتتوقع كل فئة منهم أن هذا المبعوث السماوي سوف ينتمي إلى دينهم على وجه الخصوص... وهنا نرى أن أبواب الأمل التي كانت مفتوحة لمجيء المخلص المنقذ قد بدأت توصد مرة أخرى... وهي تبدو موصدة من وجهة نظر أولئك الذين يعتبرون أن كل الأديان الأخرى هي أديان زائفة باستثناء دينهم هم... وعلى هذا فإن الباب الوحيد المفتوح هو بابهم هم.... بينما يرى الآخرون نفس هذا الباب موصداً أيضاً وأن بابهم هم هو باب الخلاص الوحيد....
والكل يغني على ليلاه حين يتعلق الأمر بشخصية ذلك المنتظر... فإما أن يحقق لهم ما تخيلوه في أحلامهم ووتوقعاتهم... أو إنهم لن يقبلوا أحداً على الإطلاق... إن هذا الموقف الأخير المؤسف هو الذي اختاروه لأنفسهم... فلماذا يعبأ الله تعالى بهم وبأهوائهم إن كانوا هم لايعبئون بإرادته ومشيئته... فلينتظر كل منهم منقذهم الذي يتخيلونه من خواء آمالهم وتصوراتهم اللاعقلانية...
يتبع...
سلام

أما قولك أنه مكذوب فهو مجرد اجتهاد أيضاً ويحتمل الصواب والخطأ... وهو اجتهاد مر عليه ألاف السنين...محتوى الحديث يؤكد عكس ذلك
.........................

هذا ليس اجتهاد

بعض الرواة في السند من الكاذبين الوضاعين

فهذه أخبار

الاجتهاد هو ما فيه تفكير وتامل

ولا اجتهاد في الأخبار

مثثال: أعتتقد أن أحمد نابغة ........... اجتهاد

أحمد النابغة حصل على المركز الأول .......... خبر

فانتبه

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
[SIZE=4] أما قولك أنه مكذوب فهو مجرد اجتهاد أيضاً ويحتمل الصواب والخطأ... وهو اجتهاد مر عليه ألاف السنين...محتوى الحديث يؤكد عكس ذلك
.........................

هذا ليس اجتهاد

بعض الرواة في السند من الكاذبين الوضاعين

ومع ذلك نجد أن الأحاديث أخذت عنهم....
فربما كانت صحيحة؟؟! وهذا كان رأيهم
سلام