اقتباس: الصفي كتب/كتبت
المتن ليس نفسه.
شكرا لك شيخنا الصفى
الان جاء دورى لابين لك
التحريف الذي قصدته
و سابين ايضا لماذا اخذ منى كل هذا الوقت لااخرج منك بهذه الجملة
و سارد علي ما جاء في اخر مداخلة رددت فيها علي اقوالى
شيخنا العزيز الصفى
اقتباس: الصفي كتب/كتبت
اما الحديث الذي يذكر اسماعيل فهو بالرقم 2707 الجزء 1 صفحة
الحديث ؟
عافاك الله
فما هذا الا خبر عن ابن عباس موقوف عليه
و ليس هو بحديث عن محمد
اما قولك عن حديث اسحق
اقتباس:تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده ضعيف . عطاء بن السائب اختلط وحماد هو ابن سلمة روى عنه قبل الاختلاط وبعده عند غير واحد من أهل العلم و المرجح هنا أن هذا الحديث مما رواه عنه بعد الاختلاط فالصحيح الذي عليه أهل العلم أن الذبيح إسماعيل لا إسحاق
فهذا ما نقوله
اثبت لنا شيخنا الصفى ان هذا الحديث قد روى من رواته قبل الاختلاط بأدلة مقنعة
حماد بن سلمة من رجال البخارى لو تعلم
و نعتبر ما جاء في البخارى مما جاء قبل اختلاطه
فكيف تحدد زمن هذا الحديث ؟
اما قول الارنؤوط
فالصحيح الذي عليه أهل العلم أن الذبيح إسماعيل لا إسحاق
فهذا قول مردود
اولا :من قال ان اهل العلم علي ان الذبيح اسحق ؟
فهل الطبرى من غير اهل العلم ؟
هل القرطبى و السيوطي من غير اهل العلم ؟
ثانيا:من قال ان قول الارنؤوط هو الصحيح ؟
و عليه الارنؤوط هو من يحدد وقت الرواية كانت قبل او بعد الاختلاط ؟
هذا رأيه فحسب
و غير ملزم ما لم يدعم بأدلة حقيقية و كافية
و احسبها غير موجودة
و لكن هناك مغالطة جديدة اسقطنا فيها شيخنا الصفى
وهي السبب في التأخير في ادراك التحريف الذي اقصده
انا قلت في مداخلة رقم 112
http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...66986#pid366986
اقتباس:و يا للصدمة
وجدت المتن يقول
-إن جبريل ذهب بإبراهيم إلى جمرة العقبة فعرض له الشيطان فرماه بسبع حصيات فساخ ثم أتى الجمرة الوسطى فعرض له الشيطان فرماه بسبع حصيات فساخ ثم أتى الجمرة القصوى فعرض له الشيطان فرماه بسبع حصيات فساخ فلما أراد إبراهيم أن يذبح ابنه اسماعيل قال لأبيه: يا أبت أوثقني لا أضطرب فينتضح عليك من دمي إذا ذبحتني فشده فلما أخذ الشفرة فأراد أن يذبحه نودي من خلفه أن يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا.
http://saaid.net/book/open.php?cat=3&book=690
صفحة 507 من الجزء الاول من بعد فك الضغط
فما كان من الصفى الا انه يقول في المداخلة رقم 232 - مصححا لي فيما يبدو - ما يلي
اقتباس:السيد فانسي
رجعت اليوم الى النسخة التي اشرت اليها و وجدت الحديث و هو بالرقم 2795 ج 1 صفحة 306 , و ستجد تعليق الارناؤوط عليه:
و يعقب بالرابط الذي رجع اليه
فيكون
اقتباس:http://saaid.net/book/open.php?cat=3&book=1434
هل لاحظتم اختلاف الروابط ؟؟
الرابط الذي انا وضعته وضعته مكتبة الصيد تحت اسم ( مسند احمد)
بينما رابط الصفى كان تحت اسم (مسند احمد بتحقيق الارنؤوط)
و عندما عدنا اخيرا الي مسند احمد بتحقيق احمد شاكر وجدناها مطابقة لتحقيق الارنؤوط
الخلاصة ( التزوير التحريف ) في نسخة مسند احمد
اكيد لاحظتم
و نسأل الصفى شيخنا الجميل و نقول
النسخة التي انا وضعت رابطها من مكتبة الصيد
http://saaid.net/book/open.php?cat=3&book=690
هل بها الحديث المذكور فيه اسحق ؟
الرابط السابق جاء في مكتبة الصيد باسم (مسند احمد)
و لكن رابط الصفى جاء باسم (مسند احمد بتحقيق الارنؤوط)
و عند مقارنة كل منهما ستجد عجبا
اقتبس من هذا العجب فقط الان الحديث المروى عن موضوعنا
[SIZE=5]اسحق
اين هو شيخنا الصفى في مسند احمد الموجود في مكتبة الصيد في الرابط الذي انا وضعته لا الذي انت غيرته ؟
الموجود فيه يا شيخنا هو
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يونس أخبرنا حماد عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
-إن جبريل ذهب بإبراهيم إلى جمرة العقبة فعرض له الشيطان فرماه بسبع حصيات فساخ ثم أتى الجمرة الوسطى فعرض له الشيطان فرماه بسبع حصيات فساخ ثم أتى الجمرة القصوى فعرض له الشيطان فرماه بسبع حصيات فساخ فلما أراد إبراهيم أن يذبح ابنه اسماعيل
فصحح لي ان امكنك
اخبرنى ان هذا ليس تحريفا من فضلك
و الان نعود الي مداخلة شيخنا الاسبق فيقول
اقتباس: اذا تعارض الحديث مع القران فهذا كاف للطعن فيه , بل كاف لنضرب به عرض الحائط!
هذه قاعدة انتم وضعتموها
و انا لم اعترض عليها بعد
من الذي قال ان هذا كاف
فانا اقبل ان يخالف محمد القران مثلا
اقبل ان نثبت الحديث و نطيح بالقران فعندي ليس القران باقدس من الحديث
و هنا عدة احتمالات اخرى
و لكن ليس هذا موضوعنا الان
بل لو كان مجرد الخلاف كاف للاطاحة لما كان تعليق الارنؤوط ان هذا جاء من بعد اختلاط عطاء
فقط كان يمكن ان يكون ( حديث منكر السند)
اما لان الموضوع خلافى في التراث الاسلامي ككل
فلجأ الارنؤوط الي نظرية الاختلاط
و مازلنا نطالب بالدليل ؟
متى قال عطاء هذا الحديث قبل الاختلاط ام بعده ؟؟
ان حجة ان هذا مخالف للقران واهية لانتمائها الشخصى
فهب ان الطبرى قد كان من رجال الحديث
فماذا سيكون حكمه علي الحديث ؟
صحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــح
و الان هل تخبرونى بدليل طبى زمنى منطقى عقلاني غير شخصي
متى قال عطاء هذا الحديث ؟؟
تقول شيخنا
اقتباس:اذا لجأت الى علماء الحديث و وجدت انهم يضعفون الحديث الذي يقول بان اسحق هو الذبيح فحائطك القصير هو القول بان السنة محرفة.
حائطي قصير
حافة الهاوية
لا يهم انا استند الي ماذا في نظرك
اعطنى تفسيرا حقيقيا مقنعا لعدم وجود الحديث في مسند احمد في الرابط الاول - و ليس رابطك - في مكتبة صيد الفوائد
او افترض اننى قد غفلت عن هذا الحديث و اعطنى مكانه و ساعتها ساقبل علي الفور
الرابط موجود و متاح للجميع و ارجو من كل من يود ان يحكم علي اتهامي بالتحريف ان يذهب الي الرابطhttp://saaid.net/book/open.php?cat=3&book=690
تقول
اقتباس:لقد قلت لك راي بانه [U]لا يفرق معي
بان قال عطاء قبل اختلاطه ام بعده , و لا تفرق معي صحة الحديث فحتى لو صح الحديث هذا لا يعني صحة متنه.
و نكرر
ثق انه يمثل فارقا مع غيرك
فهل يمكنك ان تثبت لنا بالدليل الباهر انه كان بعد الاختلاط في ضوء ما عرضناه ؟
لو لا يمكنك فقط قلها يا رجل
اما قولك
و بصراحة ارى تشبثك بحديث عطاء عجز عن الاستمرار في مناقشة ايات سورة الصافات :
و احسب انه يحق لك تلك الرؤية لو انتهينا من مرحلة الدفوعات
احسب اننا لم ننته بعد
و احسب اننى لو عجزت سيظهر علي الفور
تقول
اقتباس:ألم أقل لك بانني اعرف ردك على كل من يضعف الحديث لهذا لم ار اي معنى لان اسهر في كتب علم الرجال لاخرج منك بهذه العبارة التي تشعرني باني اضعت وقتي!
حفظك الله من السهر شيخنا الصفى
و لكن افترض انك تكتب بحثا للزمن
بحثا للاجيال
بحثا لطلبة العلم
فهلا تجاهلت جملتى التى اثارت حفيظك و اخبرتنا بالخبر اليقين
تقول
اقتباس:و لكن لك ان تصدقني او لا .
لي هذا
و لكنى اصدقك
فقط ساراجع من خلفك ان لم يضيرك هذا
تقول
اقتباس:لماذا تستغرب الاختلاف بين النسخ فهو موجود في نسخ الكتاب القدس! فالناس كانوا ينسخون بايديهم و مسند الامام ليس بالكتاب الصغير الحجم.
اولا انا استغرب لا من المبدأ بل من كونها معلومة جديدة بالنسبة لي
ثانيا ( و سبب انها معلومة جديدة) انكم - علي الاقل الغالبية العظمى - توهمونا ان هذا غير موجود في كتبكم و لا تذكرون عنه شيئا (بحسب علمي علي الاقل)
و بالتالي فتح لي هذا بابا جديدا
فلاول مرة اعرف ان البخارى منقول شفاهة و كان هذا من العميد و مازال لي عليه سؤال لم يجبه بخصوص نص في البخارى
و هذه هي المرة الثانية التي اعرف باختلاف النصوص مع اختلاف النسخ و انت تنسب السبب الي المخطوطات
معروف اماكن وجود و ارقام و تواريخ تقريبية لمخطوطات الكتاب
و لكن اين هي مخطوات مسند احمد و ما عمرها ؟
هذا هو الباب الجديد
هل هذا سببا كافيا في نظرك لفتح باب جديد من الاسئلة و الابحاث ؟
ملحوظة مهمة ارجو ان نراعيها فيما بعد
التكــــــــــــرار
بسبب طول الحوار و تشعبه و تداخله في نفس الوقت نسقط كثيرا في تكرار احسبه ساذجا
مثلا يكرر الصفى في المداخلة المعنية قوله عن ( عقبة اللغة )
مع اننى قد اشرت سابقا انني قد تجاوزتها
و اعترافا منى باهمية ما طرحة الصفى فقد قلت
فما للصفى يقول في (
تعليقات علي التعليقات ) اللغة اللغة اللغة
اننا نسير في عدة طرق في ان واحد
1- تفسير القران بالقران
2- تفسير القران بالاحاديث
3- تفسير القران بالصحابة
4- تفسير القران بالمفسرين
5- تفسير القران باللغة
6- تفسير القران بالمنطق
و بالتالي فان تقديم عنصر علي عنصر قد يكون مبررا في اوقات و فاسد في اوقات
فمثلا ان قال الصفى ان القران يقول ان الذبيح هو اسماعيل بسبب
وجوب موافقه القران للغة
قلنا هذا لا يصح عندنا
فمن قال بوجوب موافقة القران لقواعد اللغة التى تعرفها ؟
ان اقصى ما يمكننا ان نقوله هو وجوب موافقه (
اللغة للقران)
لانه بعد الاسلام ما ثبت من قواعد اللغة انما هو ما جاء في القران سواء كان له شواهد و ادلة من الجاهلية او استجد عليها
و راجعوا تواريخ علماء اللغة و البلاغة والنحو
قد يصح للصفى ان يؤخر اهمية تفسير القران بالمفسرين مثلا
و قد يرفض غير الصفى ان يؤخر (
اجماع المفسرين ) الاولى
و ليس لنا ان نعلق فكلها اتجاهات شخصية
ولكن ان قلنا اننا لا نهتم بشئ ما فعلينا البرهان علي عدم اهميته و الا فقولنا نفسه عديم الاهمية
هذا ان قلنا بعدم اهمية اللغة فما بال و نحن نقول ان الجزء المختص باللغة قد تم حله ؟