اقتباس:  shahrazad   كتب/كتبت  
 
أما من يرى أن صداما مات وهو يشهد أن لا إله الا الله وان محمدا رسول منه وان هذا لا يخرجه من دائرة الاسلام وبالتالي فسيخلد في الجنة بعد أن يحترق في النار فترة كا فية لعقابه على جرائره وجرائمه يعني كم سنة ضوئية ثي جهنم ثم يعود ليتسلى غلى الأبد مع الحور العين حتى يملهن فيلتفت الى الولدان المخدين حتى يملهم فيعود الى الحود العين وهكذا دواليك الى أبد الدهر في حين أن أمثالي من الملاحدة الكفار الذين يعيشون في حال سبيلهم ويقتلون الحشرات المسكينة لمجرد ان شكلها لا يعجبهم أو يفضلون الزواج المدني على منح مال لممثل الدين لتزويجهم والذي لا يزيد كفاءة على أي موظفة حكومية تشغل وظيفة روتينية أو قواد يتكسب من وراء الناس الذين يريدون ان ينيكوا بعض..ان الملحد سيخلد في النار بينما مسلم مجرم حرب مثل صدام سيحرق قليلا ثم يعود الى الجنة.. اعتقد ان هذا سيضعكم في موقف غير لائق قليلا..  

يا زميله شهرزاد نطق صدام للشهاده يمنعنا من وصفه بالكفر و يجبرنا على قبوله كمسلم يجوز الترحم عليه

و لكن هذا لا يمنعنا من القصاص منه و لو نطق الشهاده مليون مره

يعنى القصاص قائم عليه و لو ظل ينطق بالشهاده 24/24

وضعه فى الجنه او النار بعد موته هذا يعود الى رب العالمين و لا يعود الينا

بخصوص كلامك عن حياتك فانت حره تعيشى كما تريدين و لكن يوما ما ستموتين و بعد الموت انت لا تعلمين عنه شيئا اما نحن فنؤمن بالقران الذى يكشف لنا عن اسرار ما بعد الموت

اما حكاية المأذون الذى يتقاضى المال فهو ليس تشريعا اسلاميا يعنى مفيش فى الاسلام حاجه اسمها مأذون و لكن وظيفته هى تسجيل عقد الزواج
و حكاية ان صدام سيحرق قليلا ثم يخرج هذا قول هزلى لان القليلا تلك لا نعلم مقدارها كما انك لا تعلمين مقدرا جهنم كل تسهينى بها كما اننا حقا لا نعمل مصير صدام بعد الموت

طبعا القصاص قائم حتى لو نطق بالشهادة..

أعرف هذا حق المعرفة.. أما النطق بالشهادة فنحن لا ندري بما ينطوي عليه قلب المرء فقد يقول اللسان ما لا يوجد في القلب، لكن على المؤمن الأخذ بالظاهر وترك البواطن لعلام الغيوب!

ما اعرفه عن عقيدة المسلم ان المرء ان مات على وهو مؤمن يعذب بحسب ذنوبه مهما زاد العذاب أو طال فله نهاية ولكن التخليد في نار جهنم او جنة النعيم يكون بحسب الايمان وليس بحسب العمل.

[SIZE=5]

هذا يوم جديد بالنسبة لي.. بما أنه مضى على شنق صدام على مشنقة العار يومين ( مشنقة عار يا حبة عيني! )؛ أقول: الحمد لله إن صدام مات وغار في ستين داهية. عقبال بقية الطغاة العرب اللي خلونا نعيش في فقر!

لم يصبح عندي بطلا خالدا إلا عندما مات بهذه الظروف ,,

اخى الفاضل الزعيم رقم صفر :
.............
طيب المرحله الاولى لصدام اثناء حكمه و تصفه بالكافر ....ماشى

و البعث ايضا كافر

يبقى البعث الكافر هو من حكم العراق و ليس السنه

و انت لا تنكر ان السنه عانوا من صدام كما عانى الشيعه و لكن بصوره اقل حده

فصدام حارب شرع الله على ارض العراق سواء كانت شيعيه او سنيه و لكن الفارق ان اغلبية الشيعه و تجمعهم مع وجود دعم ايرانى ساندهم للانتفاض اما السنه و هم قله و لا توجد لهم تجمعات ضخمه مثل الشيعه و لا يوجد لهم اى دعم خارجى فلن تكن لهم القدر على اى انتفاض او محاربة الجيش البعثى الحاكم المكون من اغلبيه شيعيه

و لهذا فانا اقر باستحقاق صدام للاعدام فقد ظلم الجميع

و لكن لا انت و لا انا نملك الحكم على واحد كان اخر كلامه اشهد ان لا اله الا الله و ان محمدا رسول الله مرتين

هل تستبعد ان يكون قلبه إمتلأ إيمانا و توبه و ندما على ما فعل ؟

فى ظاهره الايمان و التوبه

فباى حق تتهمه بالكفر عند موته و هو قال الشهاده الا ان كان الشيعه ينكرون الشهاده و عندها لا اعلم باى شهاده تؤمنون

.......
الجواب:
نعم اخى صدام لا فرق عنده بين سنى و شيعى فى زمن حكمه اذ انه فتك باى منهما اذا اراد شرع الله و عقيدته بل ايضا المسيحى .
و كما قلت لك فان صدام لا يمثل السنة فى نظر الشيعة و لكن السنة فى العراق و العرب مثلوا صدام بتاييدهم له و دفاعهم عنه بالرغم من انه عاداهم و سجنهم و لكنهم يفعلون ذلك نكاية بالشيعة نتيجة الاعلام الوهابى الناصبى التضليلى .
بالنسبة لتشهده الاخير
فهو بالاصل قد نطق الشهادة منذ الطفولة و عمل بعمل الكفار و قال قول الكفار
المطلوب من صدام دينيا ليس الشهادة لانه مسلم اصلا
المطلوب من صدام شرعا هو التوبة و الاصلاح
طيب
الاصلاح لم يعد ممكنا فى راى البعض و لكن فى رايى ممكن بان يعلن بانه ظالم و معتدى و يطلب من انصاره وقف قتل الشيعة و تفجير اسواقهم .
و لكن بفرض عدم تمكنه من الاصلاح فانه حتى لم يتب .
لم يعترف صدام بانه مذنب بحق الابرياء بل اعترف باصدار القرار و يعتبر نفسه محق و صائب فى قتل الاطفال .
صدام كافر و خالد فى النار و من المغضوب عليهم فى القران و الله يلعنه و انا هنا لا اشتم و لكنى اعلن حقيقة قرانية :

وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا
سورة النساء (93)


و تفضل اقرا هذه الايات :
فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ (85)
سورة غافر

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

[quote] إبراهيم كتب/كتبت
[SIZE=5]

هذا يوم جديد بالنسبة لي.. بما أنه مضى على شنق صدام على مشنقة العار يومين ( مشنقة عار يا حبة عيني! )؛ أقول: الحمد لله إن صدام مات وغار في ستين داهية. عقبال بقية الطغاة العرب اللي خلونا نعيش في فقر!

:9: :9:

جميعاً يا سادة العربان إلى المشنقة

لكن بأيدي الشعب و ليس المحتل الفارسي - الأمريكي ;)

صباحك سكر إبراهيم (f)

أخي الحبيب ماركيز:

صدقني كنت أتمنى من زمان أن يموت صدام بأيدي الشعب وتكون ثورة شعب كما نسمع في أميركا اللاتينية وكما نسمع في كتب التاريخ كل هذه القصص المشوقة.. لكن ماذا تعمل عندما تكون شعوبنا أكلها الرعب وصارت تعبد الحكام؟ أليست منطقتنا هي التي علمت العالم كله عقيدة عبادة الحاكم؟ أنظر لقدماء المصريين.. إقرأ مثلا عن عبادة الملك الإله على النت King-god worship. شعوبنا صارت خائرة العزيمة وفقدت الأمل ولم تكن يوماً لتحلم بأن يقع واحد مثل صدام في يدها.. صدام شربهم الرعب كاسات ومن الممكن جداً أن يفقد الإنسان العزيمة ويرى هذا الهلفوت الفأر وكأنه فيل لأن السيكولوجية قد تبدلت وصدقت الأكذوبة.

قطعا يا صديقي ماركيز أميركا لها مصلحة شخصية وقطعا الشيعة لهم مصلحة ومن حقهم يكون لهم مصلحة ولكن صدقني هذا في مصلحة الجميع. أتمنى فعلا أن يردع هذا جميع الطغاة العرب فيعرفوا أن المواطن العربي بإمكانه أن يشنق حاكمه وليس المواطن حشره يدوس عليها الحاكم الطاغية وقتما شاء. في أيام عمر عند بيعته فيما أذكر قال له مواطن إن اعوججت قومناك بالسيف.. شيء من هذا القبيل. عبارة قاسية ومتبجحة ولكن يسعدني كل السعادة أن عمر بن الخطاب لم يقطع رأسه مثلا ولكن أصر على أن يكون عند حسن ظنه.

تحياتي أحلى ماركيز وكل عام وأنت بألف خير بمناسبة عيد الأضحى المبارك.:h:

اقتباس: []  كرداس   كتب/كتبت [/
لم يصبح عندي بطلا خالدا إلا عندما مات بهذه الظروف ,,

تأكد تماما أنك لو متَّ بهذه الظروف نفسها حرفيا فلن تصبح عندي بطلا خالدا .. لوووووووووووووووووووووول!

اقتباس:  shahrazad   كتب/كتبت  

اقتباس: []  كرداس   كتب/كتبت [/
لم يصبح عندي بطلا خالدا إلا عندما مات بهذه الظروف ,,

تأكد تماما أنك لو متَّ بهذه الظروف نفسها حرفيا فلن تصبح عندي بطلا خالدا .. لوووووووووووووووووووووول!

لا يلزمك التأكيد عزيزتي ..
فأنا لم أطلب منك ذلك ولا أعرفك ولا تعرفينني ..!


فرصه سعيده بالمناسبه ..:)

يستحق الاعدام شأن كل طاغية ...... يقطع لسان اي شخص لأنه شتمه.

لكن

1- ليس بهذه الطريقة الغبية ....و التي حولته إلى شهيد ...

2- ليس بهذا الوقت و الذي حوله من دكتاتور عراقي إلى شهيد سني نتيجة الحقد الطائفي ....

3- ليس بهذه المحاكمة التي اقتصرت على جرائم صغيرة من اجل التغطية على الرؤوس الاخرى التي شاركت معه في الجرائم الكبرى التي دمرت العراق.

فلو تمت محاكمته بسبب حربه على إيران سيتم توريط حكام بعض الدول المجاورة مثلا ...
و نفس الشيء لو تم محاكمته على غزوه للكويت ... و التي فيها دور اميركي.