لا احب صدام و لم احبة في يوم من الأيام لكني شعرت بمهانة
ان يقتل هكذا
شعرت ان العراق لم يعد عربيا اصبح فارسيا
و ان طهران اصبحت العاصمة الحقيقية للعراق
احببتة لحظة موتة بدا شجاعا متماسكا قويا

إن منظره وهو يستقبل الموت مهيب جدا ..
/
إنها صورة تجعل الموت أمنية مشرفه ,,
/
إنه موقف يشع ليمنح الملايين الشجاعه والقوه والرغبه في الموت على هذا السبيل ,,
/
إنه رجل هزني بموته لبغض العدو وحب الحرب أكثر مما أثر بي ملايين الوعاظ الأحياء ..
/
/
يالعظمة العرق العربي ..!!

لم اكن احبه عندما كنت صغيرا بسبب ما كنت اسمع عن دمويته، لكن الحقد الطائفي الاعمى الذي انصب عليه وشجاعته وصموده الاسطوري بوجه من احتل بلاده من الامريكان وعملاء ايران وخاصة موقفه وهو يواجه الموت بصلابة وهدوء عظيمين جعلني اشعر بحزن شديد عليه.

لا ننسى انه خدم القضايا العربية كثيرا.

والف رحمه على روحه :redrose:

الحمد لله الذي أهلكه

لكم المجد يا قاتلي صدام...

عوليس ياعوليس
مجد القتلة الظالمين
وتشبب بحب الماجنين
قبل اقدام الغاصبين
فانت شيعى اثنى عشرى وهذا ماورثته من اباءك واجدادك ولايجتنون من الشوك عنبا

بيان صادر عن القيادة العامة للقوات المسلحة المجاهدة بشأن استشهاد شيخ المجاهدين القائد العام للقوات المسلحة المجاهدة الشهيد البطل صدام حسين

بسم الله الرحمن الرحيم

((إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ))

القيادة العامة للقوات المسلحة المجاهدة

الحمد لله الذي يتخذ من عباده شهداء يصطفيهم اصطفاء ليسكنهم الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى اله وصحبه أجمعين .

تزف القيادة العامة للقوات المسلحة المجاهدة إلى شعب العراق والى الأمة الإسلامية والعربية والى كل الشرفاء في العالم بشارة نيل شيخ المجاهدين القائد العام للقوات المسلحة المجاهدة بطل الأمة ورائد نهضتها وعزها وفخرها ومجدها المجاهد البطل صدام حسين شرف الشهادة التي اعزه الله بها وهو الذي كان يسأله سبحانه ان يتوج بها حياته الحافلة بالجهاد والنضال والبطولات والملاحم والأمجاد لتكون خاتمتها شهادة تليق بفارس الأمة وصنديدها وليكون ان شاء الله مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا.

ان إقدام إدارة الشر الأمريكية على اغتيال شيخ المجاهدين إنما يعبر عن مدى ضعف تلك الإدارة ، ومدى الرعب الذي يسيطر على قادتها وجنودها ومدى التخبط والحمق ومرارة الهزيمة التي تتجرعها على ارض العراق ، وسيسجل التاريخ ان عملية اغتيال الشهيد كانت أغبى قرار سياسي اتخذ على مر التاريخ لأغبى رئيس حكم إدارة الشر الأمريكية وأكثرهم حمقاً وجهلاً .

لقد أهدت إدارة الشر الأمريكية اغتيال شيخ المجاهدين الى إيران ليتشفى به خفافيش قم وطهران الحاقدين على العروبة والإسلام ، أملاً ان تساعدها على الخروج من ورطتها في العراق ، ولكن السؤال الذي لا تعرفه تلك الإدارة الإجابة عنه هو من سينقذ إيران من وحل العراق؟ لان شعب العراق كما قبر أحلام بوش وجوقته فأنه سوف يكسر قرن الشيطان الفارسي ألصفوي ويفقأ عيونه كما فعل في القادسية المجيدة ، وسيشهد التاريخ نهاية أمريكا وتفكك إيران وانهيار حلف الشيطان (الفارسي الأمريكي الصهيوني) على أيدي رجال العراق الأبطال .

ان زواج المتعة بين أمريكا وإيران أنجب مسخاً مشوهاً كسيحاً عاجزاً يحمل في قلبه كل الأمراض والعقد من الحقد الطائفي الى الهوس بارتكاب أفضع الجرائم التي تأنف حيوانات الغاب المفترسة منها فكل الحيوانات تقتل لكي تأكل وتعيش ولكن مسخ المنطقة الخضراء يقتل العراقيين لكي يتلذذ بدمائهم وعذابهم مروراً بالفساد الإداري والسقوط الأخلاقي ، وعدم قدرة تلك الحكومة على اتخاذ قرار واحد صحيح ، وتحاول أمريكا وإيران بث الروح في ذلك المسخ المحتضر وراهن بوش بكل أوراقة وبكل مستقبل أمريكا وبكل (المثل) الأمريكية من اجل إنجاح حكومة المنطقة الخضراء حتى جاء اغتيال شيخ المجاهدين ثمن صفقة سياسية بين بوش والمالكي والذليل مقابل تعهد الأخيرين بحل المليشيات وتهدئة الأوضاع في العراق ورهن مستقبل العراق وثرواته بالاحتلال والسير وفق رؤية بوش وإدارته ، ولكن هذه الحكومة لا تملك ان تحل المليشيات لأنها هي نفسها عبارة عن مجموعة من المليشيات المتصارعة فعندما تحل تلك المليشيات فسوف تنهار الحكومة حتماً ، وان (الحكومة) ليس لديها أي سلطة خارج نطاق المنطقة الخضراء فهي فاقدة للشرعية وللمصداقية والنفوذ وان فاقد الشيء لا يعطيه ، كما ان هذه الحكومة لا يمكن ان تخرج عن طوع إيران فهي التي ربتها وأرضعتها لبان الحقد والكره والعنصرية والطائفية ، وبقدر ما يحاول بوش إنعاش هذه (الحكومة) تدفع إيران بكل ثقلها من اجل بث الروح فيها ولكن دون جدوه فهي قد ولدت ميتة ومرفوضة ومكروهة من كل العراقيين لأنها تشكلت ضد إرادة العراقيين وبنيت على الباطل وما بني على الباطل فهو باطل ، ولن تنفع معها كل عمليات التجميل وكل العمليات الجراحية فهي ميتة .

ان اغتيال شيخ المجاهدين مثلما كان المسمار الأخير في نعش الإمبراطورية الأمريكية سيكون الضربة القاضية ورصاصة الرحمة لحكومة المنطقة الخضراء وسيكون بأذن الله نهاية الأحلام الصفوية والعجرفة الفارسية وتآمرها على العروبة والإسلام ، ويقيناً فـأنهم لم يحاكموا صدام حسين ولكنه هو الذي حاكمهم ولم يعدموه وإنما هو ورجال العراق سوف يعدمون أحلامهم المريضة وأطماعهم إن شاء الله .

إن ما تحقق من نصر على ارض العراق وهزيمة أمريكا بأذن الله إنما هو من عند الله وحده ، وأن صدام حسين لم يكن إلا جندياً من جند الله ألهمه سبحانه معرفة العدو الحقيقي للأمة منذ وقت مبكر فهو الذي كان يعلم التلاميذ الصغار في عز اشتداد المعارك مع إيران مطلع الثمانينات أن العدو هو أمريكا وإسرائيل وليس إيران ، وهو من رفع راية الجهاد ضد الطاغوت الأمريكي الصهيوني منذ عام 1991 وخاض ضدهما حرباً جهادية ما تزال قائمةً لم يرضخ فيها لإرادة قوى الكفر والطغيان ولم يهادن ولم يساوم ولم يوالي كافراً او مشركاً ولم يتنازل عن المبادئ وعن مصالح الشعب والأمة ، فهو الذي درب الشعب وهيئ السلاح ووزع الأموال واتخذ قرارمواجه العدوان فأعطى بذلك مشروعية الجهاد والمقاومة للعدو المحتل الكافر، وخاض بنفسه معارك التحرير وأشتبك مع المحتلين في أكثر من معركة حتى وقع في الأسر نهاية عام 2003 ، وشهد العالم نموذجاً فريداً في الصمود والصلابة والإيمان والتحدي والعنفوان وهو يواجه المحتلين وأعوانهم في مهزلة المحاكمة ، فكلما أراد العدو والعملاء الحط من قدره ومكانته لدى الشعب والأمة يأبى الله إلا أن يعزه ويرفعه ويخذل الكفار والعملاء والمنافقين ويخزيهم، وقد اثبت في لحظات استشهاده الأخيرة عمق إيمانه العظيم بالله تعالى ويقينه الثابت بقدر الله وقضائه فكان هو صدام حسين كما عرفة شعبة وأمته قويا عزيزا عظيما شامخا ، ويقيناً فان عمره سيكون أطول من عمر جلاديه وان التاريخ يتشوق إليه ليضمه في صفحاته الناصعة إلى جانب الحمزة بن عبدالمطلب وصلاح الدين الأيوبي وعمر المختار وكل فرسان الجهاد الذين تليق بهم الشهادة وتليق بهم الفروسية والرجولة والقيم النبيلة .

إن القيادة العامة للقوات المسلحة المجاهدة بكافة صنوفها وتشكيلاتها تعاهد الله ثم الشعب والأمة على مواصلة الجهاد مع بقية فصائل الجهاد والمقاومة حتى تحرير ارض العراق من المحتلين الكفار والعملاء الصغار والصفويين الأشرار وتحقيق نهضة الأمة وإنقاذ الإنسانية من براثن الوحش الامبريالي الصهيوني ، وإنها لن تحيد عن المبادئ والقيم والمثل التي استشهد في سبيلها شيخ المجاهدين وإنها لن تساوم ولن تهادن ولن توالي الكفار والعملاء وستجاهدهم جهاداً تقر به عيون الأمة والشعب وسوف يدفع بوش وزمرته وكل العملاء الخونة ثمناً باهظا جداً عن جرائمهم التي ارتكبوها بحق شعب العراق وقيادته وبحق شيخ المجاهدين وسيكون الثائر مدمراً ومزلزلاً يسحق رأس الطاغوت ويقضي على حكومة المنطقة الخضراء وسيكون الحسم قريباً إن شاء الله .

لقد كان صدام حسين سيفاً لم تثلمه الملمات والخطوب ورايةً التف حولها كل العراقيين وفارساً لم يترجل عن صهوة جواده ونجماً لم يهوي ولكنه ارتقى إلى عليين

هنيئاً لك الشهادة يا أبا الشهداء... هنيئاً لك عبق الجنة وأريجها ... هنيئاً لك رفقة سيد الأنام جدك الرسول الهمام علية الصلاة والسلام ... وهنيئاً لك رفقة سيد الشهداء جدك الحسين وكل الصحابة والصالحين والأولياء .

((مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا))

الله اكبر ، فتح الله ونصر ، وغلب وقهر ، وأذل من كفر

الله اكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين

الله اكبر على كل من عصى وتجبر ورأى الحق وأنكر

الله اكبر ، وليخسأ الخاسئون





القيادة العامة للقوات المسلحة المجاهدة

31 / كانون اول / 2006م

12 / ذي الحجة / 1427 هـ

ينعى الرفيق عزت إبراهيم الدوري أمين سر قيادة قطر العراق لحزب البعث العربي الاشتراكي وكالة للأمتين العربية والإسلامية رفيق دربه أمين عام الحزب الرفيق صدام حسين (رحمه الله) الذي استشهد على أيدي الغدر والكفر قوات الاحتلال الأميركي والصفوي فجر أول يوم عيد الأضحى المبارك جاء فيه

http://www.alrafdean.org/modules.php?name=...rticle&sid=8218

توقيعي الجديد

:D


بيطلع لك لسانه






:lol2:

مفيش فايدة كل ماتيجوا تكحلوها تعموها

عقبال ما يطلعوا كل أحبابك ألسنتهم بهذه الطريقة وفي نفس الموقف..

قول آمين :)