سؤالي هو للبعض هنا من مدعين اضطهاد السنة فقط وعدم وجود اضطهاد للشيعة

اين كنتم حين استمرت المذابح بحق الشيعة لمدة سنتين كاملتين من السنة ولماذا لم تدافعوا عنهم وتقفوا مع الحق!!

اين ذهبت تفجيرات عاشوراء و300 ضحية شيعية واين ذهبت التفجيرات الانتحارية او المفخخات اليومية في اسواق الشيعة واطفالهم وابرياءهم

اين ذهبت تفجيرات صلاة الجمعة !! وفتاوي قتل 40 او 50 شيعي ما دام هذا يؤدي الى قتل امريكي واحد !!

اين ذهبت تفجيرات رمضان حيث يقوم الانتحاري بسيارته المملوءة بالتمر ويدعو الفقراء ليلتموا حوله فيفجرها بهم اجمعين وقت الافطار


اليس لكل فعل رد فعل !!!

ما يفعله الان الشيعة من انتقام وتنكيل هل هو باديء ام رد فعل !!

ام ان الطائفية اعمتكم عن حق البريء الشيعي !! ام انه ليس انسان ليعيش !!!

ملاحظة مهمة هي اني اعلم ان هناك سنة ابرياء ايضا ذهبوا ضحية لوحشية زعماءهم وطائفية رؤس القوم الذين بدؤا الاعتداء على الشيعة

ولكن سؤالي هو لماذا لا يعترف الطائفيين في المنتدى باضطهاد الشيعة !!!او موتاهم؟؟؟

اذكر مرة حين وضع شخص هنا رابط لمنتدى فلسطيني يقوم فيه الاعضاء بتبادل التهاني بسبب حادثة جسر الائئمة ويقول الف من الرافضة الكلاب يموتون !!!

واغلقته الادارة

ولكن المصيبة ان اعضاء مثل اؤلئك ما يزالون يطوفون المنتدى ويتحدثون مكررين نفس الكلام ولكن بشكل اكثر تهذيبا

اقتباس:

اين ذهبت تفجيرات صلاة الجمعة !! وفتاوي قتل 40 او 50 شيعي ما دام هذا يؤدي الى قتل امريكي واحد !!


%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%


والتفجيرات والعمليات الإرهابية التي حدثت في السعودية والتي تقتل المدنيين من السعوديين السنة غالبا العشرات منهم من أجل قتل أمريكي أو اثنين وحوادث تفجير السفارات و..و.. و.. التي يقول بن لادن والقاعدة انه مسؤول عنها والتي تقتل من غير الأمريكان العشرات من أجل اسقاط ضحايا غربيين يعدون على الأصابع!؟

الزرقاوى اعلن الحرب صراحة على الشيعة

و بكاه من يبكون على صدام

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

تحياتي عراب

هنا جزء من رسالة رد من ابو مصعب الزرقاوي كانت موجهة للرد عل مضمون مقابله تم اجرائها مع شيخه القديم( المقدسي) على قناة الجزيره وهي تبين موقف الرجل قد تجيب عن تساؤلك( من وجهة نظره طبعا)وهي كالتالي:

"تحفظ الشيخُ على قتالنا للروافض، وذهب إلى أن عوَّام الرافضة كعوَّام أهل السنة.

أقول: أما قتالنا للروافض فقد صرَّحنا مرارًا -ولا سيَّما في الشريط الآنف الذكر- أننا لم نبدأهم بقتال، ولا صوَّبنا إليهم النبال، وإنما هم بدؤوا بتصفية كوادر أهل السنة، وتشريدهم، واغتصاب مساجدهم ودورهم، وما جرائم فيلق بدر عنا ببعيد، ناهيك عن تسترهم بلبوس الشرطة والحرس الوثني، ثم من قبل هذا كلِّه ولاؤهم للصليبين، أفيسعنا بعد هذا كله أن نعرض عن قتالهم.

وأما القول بأن عوام الرافضة كعوام أهل السنة، فهذا –والله- من الظلم لعوام أهل السنة، أيستوي من الأصل فيهم التوحيد، مع من الأصل فيهم الاستغاثة بالحسين وبآل البيت، وصنيعهم في كربلاء وغيرها ما عاد يخفى على كل ذي عينين، هذا مع اعتقادهم العصمة في أئمتهم، ونسبة علم الغيب والتصرف في الكون إليهم، وغير ذلك من الشركيات التي لا يعذر أحد بجهلها.

أيستوي من الأصل فيهم الترضي على أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، مع من الأصل فيهم بغض الصحابة؛ بل لعنهم وعلى رأسهم صاحباه: أبو بكر وعمر رضي الله عنهما، واتهام الصديقة عائشة _رضي الله عنها_ بالفاحشة، فلا وربي لا يستويان.

والله ما استويا ولن يتلاقيا *** حتى تشيب مفارق الغربان

ثم إن المطلع على أحوالهم في العراق يعلم علم اليقين أنهم ما عادوا عوامًّا بالمفهوم الذي تريد؛ فقد أضحوا جنودًا للكافر المحتل، وعيونًا على المجاهدين الصادقين، وهل وصل الجعفري والحكيم وغيرهما من الرافضة إلى سدة الحكم إلا بأصوات هؤلاء؟! ومن الظلم أن يؤتى بفتوى ابن تيميه في عصره ثم تنّزل على واقع الرافضة اليوم (من دون النظر إلى الفوارق بين العصرين)، ثم هناك من العلماء من تكلم في كفر الرافضة بأعيانهم كالشيخ حمود العقلاء رحمه الله والشيخ سليمان العلوان والشيخ علي الخضير (فك الله أسرهما) والشيخ أبي عبد لله المهاجر والشيخ الرشود رحمه الله وغيرهم."

http://www.sheikhshahid.com/

.

رحمك الله يا ابا مصعب

ابا مصعب نال من الحذاء الامريكي ما يستحق على راسه وراس اعوانه ولكن هذا لا يجيب على موضوعي شيئا بل يؤكد نظريتي ان الاسلاميين الذين يدعون اضطهاد السنة لا يعترفون بانسانية الشيعة ولا حقهم في الحياة كبشر

وما تشجيع الزرقاوي الا دليل على الرضا عن افعاله واقواله

اذن من يظلم الاخر ولا يعترف بانسانيته كيف يتوقع من الاخر ان يقوم بالعكس ويحترم وجوده !!!

للعراقيين والامريكيين الشرفاء الذين يقاتلون الصعاليك والزعران امثال ابو مصعب الازعر يوميا ويقضون عليهم(f)

رحمتكم الطبيعة يا ضحايا الارهاب للاسف لا اله ولا عدالة في هذه الدنيا