{myadvertisements[zone_1]}
رساله الى المسيحيين .......
العاقل غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 753
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #31
رساله الى المسيحيين .......
شكرا على تفسيرك المفصل لقرارات نيقيه ...


وهل يمكنني ان اقول انك تقر بتاثر التثليث بالفكر الاغريقي ...... ام انني اخطات الفهم ...

اذا كان كذلك فاكمل اجاباتك .....


تحياتي
09-26-2002, 08:43 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن العرب غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
مشاركة: #32
رساله الى المسيحيين .......
بالطبع أنا لا أقول ذلك يا صديقي، فالمسيحية لم تتأثر بأي فكر لأنها أصلا ليست فكرا. بل المسيحية هي ديانة منبعها الله لأن الديانة هي علاقة بين الله والبشر.

أما ما أقوله باختصار فهو: المسيحية هي الرسالة الإلهية التي تحمل الحقيقة غير مشوهة. أما بقية "المحاولات الدينية" لدى الأمم السابقة فما هي إلا رسالة من الإله الواحد ولكنها تشوهت ومسخت وتحولت إلى تعدد آلهة وأوثان.
09-27-2002, 08:35 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن العرب غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
مشاركة: #33
رساله الى المسيحيين .......
8- ما رايك بالنبؤات في العهد القديم وهل تحققت في المسيح ؟؟

بالطبع تحققت نبوءات العهد القديم جميعا في شخص السيد المسيح - الإله الحق والإنسان الحق.

هل تريد تفاصيل هذه النبوءات وكيفية تطابقها مع ولادة السيد المسيح وحياته وموته وقيامته؟!
09-27-2002, 08:37 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
العاقل غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 753
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #34
رساله الى المسيحيين .......
اتمنى لو تذكر فقط ارقام الايات .... واكون شاكرا لنناقشها فيما بعد ...



والى السؤال التاسع ..

كيف يهان ويعذب ويصلب ويقتل خالقك ؟؟
09-29-2002, 03:58 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن العرب غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
مشاركة: #35
رساله الى المسيحيين .......
9- كيف يهان ويعذب ويقتل مصلوبا خالقك ؟؟؟

حسنا سألت يا صديقي. وأنا سأتناول الإجابة في شقين، الأول أوضح فيه الأفعال البشرية وفي الأخرى لماذا اصطبر المسيح على العذاب والصلب.

أولا:
يميل الكثيرون إلى إيراد وذكر أفعال المسيح التي تناسب إنسانيته ويتغاضون عن الأفعال التي تناسب ألوهيته من اجترح المعجزات في حياته وعند صلبه مثل الظلمة الحادثة في الشمس وزلزلة الأرض وتشقق الصخور وانشقاق حجاب الهيكل وانفتاح القبور وقيامته من القبر وصعوده إلى السماء.
المسيح يحوي طبيعتين، طبيعة إلهية وطبيعة إنسانية ولذلك امتلك فعلين: فعلا يناسب طبيعته البشرية من أكل وشرب وغيرها وفعلا يناسب طبيعته الإلهية. وكان قصده من اصطباره على الحوادث التي تظنها مكاره هي أن يفيدنا فوائد كثيرة في إصلاح الأخلاق وإحكام أسرارها لأن المسيح قال: "تعلموا مني فإني وديع متواضع القلب" وقد حرص في كل فعل وفي كل شيء أن يحط لنا السبيل والمثال الذي نسير عليه ونحتذي به فهو لم يطلب إلينا أمرا إلا وكان سبقنا إلى تحقيقه وفعله. أما المكاره فهي أمور أكره عليها الإنسان رغما عنه. لكن السيد المسيح لم يكن كارها للنوائب التي تعرض لها لأنه أرانا في ذات طبيعتنا التي اتحد بها (طبيعتنا الإنسانية التي اتحد بها هو الإله) أرانا نموذجا ومثالا للصبر على ما يرد علينا من النوائب والأحزان لأن المسيح لم يعلّم شيئا إلا وقد عمله.

ثانيا: ألم يكن الله قادرا أن يخلصنا من دون أن يتحمل ويعاني الهوان والعذاب والصلب؟
هنا أنقل لك مثالا كنت قد ضربته للمورد في موضوعه الآخر وأنا واثق أنك قرأته ولكنني أكرره لك هنا لتوضيح الأمر أرجو أن تكون فيه الإفادة والإجابة.

زعموا أن ملكا من الملوك الأوائل كان معظّما في ملكه ممجدا في شرفه مالكا في ذاته الفضائل جميعها وجملتها ثلاثة وهي العدل والقوة والحكمة. لأنه كان يملك العدل والإنصاف في غايته وكذلك من القوة والقدرة ما لا يمكن قياسه وكان له من الحكمة والمعرفة ما لا يردك قدره.

وكان لهذا الملك عبد مُكَرَّم عنده في أعلى المراتب وأجل المنازل. فلما رأى العبد ذاته مقدما ومكرّما في الشرف والرتبة تداخله الإعجاب والكبرياء وتعظم برأيه وفكره واختار أن يكون نظير مولاه في الملك والكرامة.
فعلم ذلك الملك الحكيم بحكمته ومعرفته بما أضمره ذلك العبد اللئيم من وخيم رأيه وسوء ضميره فطرحه عن مكانه وشرفه ونفاه من قصره ومرتبته بعد أن خلع عنه حلة شرفه.
فلما خاب العبد من قصده وفقد أمله وافتكر فيما كان وإلى أين صار آيس من ذاته وتداخله الشر والحسد لبعده من الخير والصلاح وصار ماردا شريرا. وإذ لم يمكنه أن يوصل شره إلى الملك صار يعمل بحيله أن يواصل الإضرار من شره وخبثه بأهل تلك البلدة المختصّة بالملك.
وإن سألتَ عما فعله؟ أجبتك: أنه وجد فضاءً (فسحة) واسعا في أرض تلك البلدة فاجتازها واحتوى عليها وجعلها له بستانا وغرس فيه أشجارا مثمرة ونُصوبا مطرفة وعمارات مزخرفة وجعل فيها أغاني وملاهي وغير ذلك مما يلذ الحواس وفتح أبواب ذلك البستان ونادى بعابر الطريق معلنا لكل من أراد الفرح والسرور والطرب والحبور فليقبل إلى داري وبستاني فإن عندي ما يلذه ويطربه ويسرّه ويبهجه. فصار كل من يعبر تلك الطريق وينظر ذلك البستان يطرب لحسنه ويميل نحوه ويدخل إليه مخدوعا بما يراه من ملاذ الجسم ونعيمه والعيش الرخي فيه.
وكان لذلك العبد المارق رسمٌ وعادة (خطّة) يستعملها في كل من يحتوي عليه ويأتي إليه وهو أن كل إنسان دخل ذلك البستان من تلك البلدة، كان يُلذّه ويُسِرُّه ويُطرِبُه زمنا يسيرا (قليلا) ثم يقبض عليه ويربط يديه ورجليه ويرمي به في هاوية عميقة كانت في جانب ذلك البستان خفية لا يعلم بها أحد غيره وفيها مطامير ودهاليز (سراديب أرضية) مظلمة لا يمكن المطروح فيها أن يصعد منها بل يثبت في تلك الهاوية مخلدا ويدوم في هذا الشقا محزونا أبدا.
وبقدر ما سُرَّ واستعمل من ملاذ ذلك البستان يكون شقاؤه وعذابه في تلك الهاوية كثيرا.

ولعمري إن الملك العظيم عرف بأعمال ذلك المارق (الشرير الفاسد) عالما بحكمته التي لا توصف ولا يخفى عليه شيء وبما وصل إلى عبيده من الأضرار من ذلك العاصي وكان قديرا على استعمال قوته وسلطانه ونفوذ أمره في ذلك المارق. ولكن كان يتجّه إلى هذا المارد حجّة إبادته وهلاكه قائلا لِمَ تظلمني أيها الملك وأنتَ عدلٌ ومنصفٌ وأنا ما غصبتُ ولا أكرهتُ أحدا من الناس بل هم من ذاتهم اختاروا استعمال ما عندي من الملاذ غير مجبورين ولا مُكرهين.
(بمعنى أن الملك لم يستطع امساك بالعبد الشرير لمعاقبته وحجّة الشرير أنه لم يغصب أحدا على الدخول إلى ملهاه)

10-01-2002, 12:14 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن العرب غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
مشاركة: #36
رساله الى المسيحيين .......
والسؤال: أفما كان عدله وإنصافه قد أبطل قوته واقتداره؟

بالتأكيد. فلما وقفت القوة من جهة العدل حينئذ استعمل الملك الحكمة. (أي عندما منع عدل الملك وإنصافه من استعمال قوته اضطر إلى استعمال حكمته للنيل من العبد الشرير).
وإن سألتَ عما أحكمه الملك أجبتك: انه طرح عنهُ سمات الملك وزي السلطان ولبس ثياب أحد العبيد وصار كأحد الناس العوام وسار قرب ذلك البستان وكان لا يميل نحوه ولا يلتفت إليه فنظر إليه الشرير صاحب البستان متهاونا به ولا يحفل بما عنده ولا ينظر نحوه.
فأقبل إليه (العبد الشرير) قائلا: ما بالك أيها الإنسان لا تُقبِل إلينا ولا تُسَرّ بما لدينا؟ فإن عندنا ما يسرُّك ويلذّك ويطربك. فما بالك تنفر منا وتعرض عنا كأنك غير عارف بنا. فقال له (الملك): لعمري إنني خبير بك وعالم بما عندك فليس لي معك كلام ولا لي عندك مقام فما بي حاجة إلى ما عندك وإنني عارف بمكرك ودغلك فاذهب عنّي يا شيطان.
فلما سمع ذلك الشرير هذا الكلام صار مفكرا من جهة وحائرا من أخرى وقال في ذاته: ما هذا الإنسان ومن هو وما شأنه وكيف هذا وحده دون غيره ممن عبر ههنا لا يبالي بنا متهاونا بما عندنا؟ فلا شك أنه عارف بنا وبغشنا والمكيدة التي عندنا. فإن أفلت من يدي فيخبر غيره بما عندي ويُظهر شَرّي ومكري.

فدعا بمن كان يلوذ به وفي الشر نظيره فوسوس لهم قائلا: هذا الإنسان يضرّ بي وبكم فخذوه واجلدوه واربطوا يديه ورجليه وألقوهُ في تلك الهاوية والسجن المظلم مخلَّدا محشورا مع من فيه وأوثقوا عليه الأبواب والأقفال باحتراز وثيق.
فأسرعوا إليه بفعل ذلك وأوصلوا إليه الضرب والهوان والقوة في ذلك السجن المظلم المهوي وكان بحسب ظنهم مقهورا.

ولما تمت هذه الأفعال أظهر ذلك الملك ذاته وسلطانه ومقدرته ورمى عنه سربال العبد وظهر بشكل ملكه فأرعد صوتا وأبدى ضجّة تزلزلت أقطار ذلك الصقع كله منها واهتزت أساسات السجن جميعها وتفكّكت الأقفال وتخلّعت الأبواب من ذاتها وتسامعت الأجناد وتقاطرت القوات إلى ملكهم وسيدهم.
فأمر الملك بإحضار ذلك الشرير المارق فحضر كارها وهو يرتعد من الخوف. ولما وقف بين يدي الملك قال له: أيها العبد الشرير المارق ما بالك أسرفت في تعدّيك وجورك على هؤلاء الناس المحبوسين عندك.
فأجاب الشرير بنغمة منخفضة من الخوف مرتعدا: إنني لم أكرههم ولم أغصبهم بالدخول إلى عندي والميل نحوي. بل هم اختاروا ورضوا بما عندي.
قال له الملك: فإن كان هؤلاء خدعتهم بمكرك فرضوا بما عندك، فأنا، أيّة حجّة تتجه لك عليّ وأي عذر تبديه عن ظلمك لي وتعدّيك عليَّ؟ فهل سألتك في الدخول عندك؟ أو رأيتني متنعما بخيراتك؟ وهل تصرفتُ فيما يخصّك؟
فلبث صامتا لا يمكنه أن يردّ جوابا ثم قال له الملك: انا لا أحكم عليك إلا بما حكمت عليَّ لأنَّ ظلمك يعود إلى رأسك وجورك يرجع إليك وتكون في هذه الهاوية دائما مؤبدا مغلولا بتلك الرباطات.
ومع كلام الملك حصل القول في ذلك المارد فعلا وأمر الملك بخراب ذلك السجن وبإطلاق من فيه وأن يُدرس درسا (يهدم) كليّا وعاد الملك إلى قصره قاهرا ظافرا.
فقد استبان الآن بيانا واضحا أن العدل والإنصاف يوقفان القوة عن أفعالها.
وعليه كان ضروري تجسّد كلمة الله وظهور المسيح وصبره على تلك المكاره التي وصفها

فكما ترى يا صديقي، هذه القصة والمثال توضح بغير شك أن تصرف الله كان بحكمة منه وعدل وإنصاف. فإن عجزت عن فهم بعض ما ورد فسأورد لك تفسيره ومقارنته بإيماننا.

وهذا تفسير بسيط للمساعدة في توضيح وجه المقارنة بين القصة والتعاليم المسيحية

الملك الذي يملك العدل والقوة والحكمة هو الله جل جلاله.
العبد المكرّم الذي تطاول وأساء استغلال المرتبة التي منحه إياها الملك هو الشيطان إبليس اللعين
نفيه وإبعاده عن الملك ومدينته فهو سقوط إبليس من السماوات وملكها.
أما الطريق فيشير بها إلى عبور الناس في هذه الدنيا والدخول إليها.
والبستان فهو هذه الدنيا وما فيها من المفرحات واللذات والمطربات وما ينسب إليها.
والبستاني فهو إبليس خزاه الله لأنه يخادع الناس بمفرحات هذه الدنيا ونعيمها ولذتها ليعدمهم ثوابهم والحظوة عند الله ربهم
أما عابر الطريق أعني الملك المتسربل زي العبيد فهو السيد المسيح الملك العظيم
والسربال والثوب فهما الجسد الذي لبسه من طبيعتنا أي طبيعة آدم واحتجب به وستر اللاهوت بالناسوت.
وأما قوله لذلك المارد: ما لك معي كلام ولا لي عندك مقام فهو أن المسيح لم يطلب شيئا من متاع هذه الدنيا ولا شيئا من ملذاتها ولا من أفراحها ولا من مطرباتها.
وبيان ذلك ما نجده في الإنجيل وذلك أن أحد الناس دنا من يسوع وقال له آذن لي أن اتبعك. فأجابه يسوع: للثعالب أوكار ولطيور السماء أعشاش أما ابن الإنسان فليس له موضع يسند إليه رأسه (لو 9، 57-58). وقال أيضا: سيأتي رئيس هذا العالم ولا يجد فيّ شيئا (يو 14، 30) يعني بذلك الشيطان خزاه الله.
وأما أولئك الرجال الذين وسوس لهم المارد وقال هذا الإنسان يضر بي وبكم فهم هيرودس وبيلاطس واليهود الذين أوجبوا الحكم على يسوع بالصلب. وأما تلك الهاوية فيشير بها إلى موضع العقاب الذي يُحشر فيه مرتكبو المحارم وعاملوا السيئات والمآثم.
عندها كشف الإله عن نفسه ودمر الموت بالموت – أي قضى على سلطان الشيطان والشر – وأنقذ النفوس التي حبسها الشيطان وقضى على مملكته.
فالله رغم قوته وجبروته إلا أنه منصف وعادل فلم يكن في وسع الله أن ينتقم من الشيطان لأن الشيطان لم يغصب أحدا على الخضوع إلى الشر والخطيئة ولذلك استوجب عدل الله وإنصافه أن يتخلى عن قوته وجبروته ويتصرف بالطريقة الرائعة التي تصرف بها من منطلق عدله وإنصافه.
10-01-2002, 12:15 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن العرب غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
مشاركة: #37
رساله الى المسيحيين .......
10 - اليس احق ان تعبد قتلة الهك وهم اليهود لانهم تغلبوا على ربك ؟؟؟


كنتُ فعلت ذلك لو أنهم بالفعل انتصروا عليه ولكنهم لم ينتصروا عليه بل قام من بين الأموات وأقام معه الأموات جميعا من آدم (صورة رمزية للإنسان الأول) وحتى المسيح.

كما تقولوا في القرآن: (وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ) (آل عمران:54)


10-01-2002, 12:19 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن العرب غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
مشاركة: #38
رساله الى المسيحيين .......
11- اريوس ....... هل فكرت به ؟؟؟

أجبت عن الموضوع في إطار شرحي لمجمع نيقية.
10-01-2002, 12:20 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
العاقل غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 753
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #39
رساله الى المسيحيين .......
تحيتي ابن العرب ..


1ولا : لم تذكر لي الايات التي تتكلم عن النبوءات .


ثانيا : القصه ساعتبرها المثال الذي سنتناقش عليها العقيدة المسيحيه .


ثالثا : اجاباتك على 10 .. و 11 ... كافيه وشامله ...


...........................................



12-12-كيف ادار ربك الكون وهو مصلوب ؟؟ بل كيف اشرقت الشمس لثلاث ايام عندما مات ؟؟؟؟
10-01-2002, 04:34 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن العرب غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
مشاركة: #40
رساله الى المسيحيين .......
بخصوص الآيات سأوردها لك عندما تحب أن تخصص الحديث عن موضوع تحقيق نبوءات العهد القديم في السيد المسيح لأنني سأضطر إلى اقتباس نصف العهد القديم.

12-كيف ادار ربك الكون وهو مصلوب ؟؟ بل كيف اشرقت الشمس لثلاث ايام عندما مات ؟؟؟؟

لا بد أن تكون قد فهمت الآن التمييز بين الآب والابن والروح القدس

فالله الآب في السماء قائم يدبر الكون ويرعاه وروحه القدوس يجدد الكون ويبث فيه الحياة بلا انقطاع. وعليه فعندما كان الابن معلقا على الصليب لم يكن ثمة مشكلة في إدارة الكون. ثم لا تنسى يا صديقي بأن الله لم يخلو قط من كلمته وروحه حتى عندما كان المسيح معلقا على الصليب.

فالشمس في السموات تسبح وترسل نورها إلى أعماق البحار وهي رغم ذلك لم تفقد نورها
والشمس ترسل حرارتها لتتغلغل في الأشجار فتبث فيها الحياة وتتغلغل في أجسمانا الباردة فتدفع فيها الدفس ورغم ذلك فا يمكننا أن نقول بأن الشمس فقدت من نورها أو حرارتها وبقيت بلا شمس أو حرارة.

فما بالك بالله القدير خالق الكون؟!

10-02-2002, 11:01 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  هدية للزملاء المسيحيين Free Man 6 1,625 04-27-2012, 03:44 PM
آخر رد: fahmy_nagib
  تساؤل لغوي يخص كلمة النصارى/المسيحيين خالد 0 914 04-08-2012, 12:32 PM
آخر رد: خالد
  رب المسيحيين : هل كان يدخل بيت الخلاء؟. جمال الحر 27 4,890 12-09-2011, 08:58 PM
آخر رد: جمال الحر
  رب المسيحيين مجنون يشرب بانجو فهو يقتل ابنه على الصليب على نور الله 12 2,905 10-10-2011, 12:51 AM
آخر رد: على نور الله
  هل يؤمن المسيحيين بالعهد القديم"التوراة"؟ koji2010 7 3,295 06-19-2011, 02:32 PM
آخر رد: koji2010

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS