كالعادة طبعا وأثناء بحثى

وجدت إحدى الفيديوهات الخطيرة وانا لا أبالغ إطلاقا

هذا الفيديو أقل ما يقال عنه أنه خطير بكل ما تحمل الكلمة من معنى

ونصيحة
كل مرء يدع ما يفعله جانبا الآن

ويشاهد تلك الحلقة كاملة

والتى توضح أن رب المسيحيين الذى يعبدونه مجنون و يشرب بانجو
إستنادا إلى الأدلة العلمية



هذا المجنون الذى يتكلم فى المقطع يتكلم تماما كرب المسيحيين الذى قتل ابنه بطريقة بشعة جدا كما يعتقدون , و كما تلاحظون فى الفيديو ان هذا المجنون المريض نفسيا يحب اولاده و يعتبر انه قتلهم لصالحهم و لصالح الناس , و كذلك واضع العقيدة المسيحية الحالية مجنون و مريض نفسيا لانه يعتقد ان الرب يقتل ابنه بطريقة بشعة و السبب هو مصلحة و رحمة و محبة للناس و لابنه .

علي

(ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون*108*) الأنعام

دعك منهم، فليسوا بشيء منذ رفضوا المباهلة مع الحبيب وآله، هل هو أمر عسير إثبات فساد النظرية دون شتم إلههم؟ دعك منهم ومن زبدهم واعرض بضاعتك التي تنفع الناس.

يا اخ خالد
و هل هم ينتظرون ان اسب كي يسبوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
راقب المواضيع كلها انتقادات تافهة تصدر منهم باسلوب و منطق تافه و الفاظ ساقطة
استعير منطقهم و اطبقه عليهم فتكون النتيجة هكذا مواضيع
قبل التشنيع على الاخرين فليضعوا هذه المعايير على عقيدتهم
محاولة لجعل البعض يفهم اننا قادرون ان نتفنن فى هذه المواضيع
بس لا نريد الهبوط الى هكذا مستويات

بغض النظر عن الغرض من هذا الشريط، الا انه استوقفتني العبارة التالية:

(10-06-2011, 10:48 PM)خالد كتب:  دعك منهم، فليسوا بشيء منذ رفضوا المباهلة مع الحبيب وآله، هل هو أمر عسير إثبات فساد النظرية دون شتم إلههم؟ دعك منهم ومن زبدهم واعرض بضاعتك التي تنفع الناس.

فإن هذه العبارة بالذات تقدح بنبوة ''الحبيب''! وهذا يثبت بأن من رفض (اي وفد نجران) المباهلة او الملاعنة او الدعاء باللعنة على الكاذب كانت أخلاقه ارفع ممن دعا اليها و طلبها (اي ''الحبيب''). فمن يصر على استنزال اللعنات، على ايٍ كان، ليس نبي من الله. و كان الاجدر به ان يردد مع القائل: يا أبتِ، إغفر لهم لانهم لا يعلمون ماذا يفعلون!!!

عزيزي اوبزيرفر،

ابتداء فإن المباهلة لم تكن بسبب إساءة لرسول الله محمد صلوات الله وسلامه عليه وآله الطيبين، المباهلة كانت بسبب الإساءة إلى المولى عز وجل، وهي ليست استنزال لعنات على إنسان بعينه بل على الكاذبين، ولا أظن أن كتابك ولا أن نبي الله عيسى بن مريم عليه السلام قد توقف في لعن الكاذبين.

(ثم نبتهل فنجعل أن لعنة الله على الكاذبين)

هل لعن عيسى عليه السلام في كتابك فريقا من الذين أساؤوا دون تسمية بإسم؟

أما حين تكون الإساءة شخصية، فنجد أن الحبيب المصطفى قال لمن أساء لشخصه وقتل عمه ومثل به، وشرد أصحابه وقتلهم وصادر أموالهم، قال لهم حين صارت يده عليهم هي العليا "اذهبوا فأنتم الطلقاء"، ومن قبلهم حين ضرب في سكك الطائف ودميت قدماه فقد قال تلك الكلمة "اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون"

تسامح النبي والرسول بشأن إساءة تتعلق بشخصه لا يعني أنه سيتسامح بشأن إساءة للرب عز وجل، لا سيما أنه لا ينطق عن أمر نفسه بل عن أمر الله سبحانه، وحين يأمره الله أن يلعن الكاذبين بمعية الكاذبين، فعليه كرسول أن يستجيب لله ولا يجتهد مقابل الوحي.

ما هو سبب رفض النجرانيين المباهلة؟ هل كان لأخلاق رفيعة أم لحسابات دنيوية؟ أحيلك إلى غزو الأحباش لليمن الذي استجرّه النجرانيون على العرب، ولم تكن العرب تغزى قبل ذلك. لم تتسع الأخلاق الرفيعة لحمير وذي نواس، بل ذهبت تارة لقيصر الروم تستعديه على الجيران، وطورا لنجاشي الحبش، حتى صار يمن العرب، البلد المستقل بذاته، صار مزعة بين حبش وفرس. طبعا لا أبرئ ذا نواس هنا، لكنني أستعرض اخلاق أهل نجران الرفيعة.

(10-07-2011, 11:00 AM)خالد كتب:  عزيزي اوبزيرفر،

ابتداء فإن المباهلة لم تكن بسبب إساءة لرسول الله محمد صلوات الله وسلامه عليه وآله الطيبين، المباهلة كانت بسبب الإساءة إلى المولى عز وجل، وهي ليست استنزال لعنات على إنسان بعينه بل على الكاذبين، ولا أظن أن كتابك ولا أن نبي الله عيسى بن مريم عليه السلام قد توقف في لعن الكاذبين.

(ثم نبتهل فنجعل أن لعنة الله على الكاذبين)

هل لعن عيسى عليه السلام في كتابك فريقا من الذين أساؤوا دون تسمية بإسم؟

العزيز خالد،
انا شخصيا لم يمر علي ان المسيح لعن احد، سوى لعن التينة التي لم تثمر و التي يبست بالحال، و لهذا معنى لاهوتي آخر غير المقصود منه الدعاء لاستجلاب غضب الرب على احد.

اقتباس:[quote]أما حين تكون الإساءة شخصية، فنجد أن الحبيب المصطفى قال لمن أساء لشخصه وقتل عمه ومثل به، وشرد أصحابه وقتلهم وصادر أموالهم، قال لهم حين صارت يده عليهم هي العليا "اذهبوا فأنتم الطلقاء"، ومن قبلهم حين ضرب في سكك الطائف ودميت قدماه فقد قال تلك الكلمة "اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون"

]تسامح النبي والرسول بشأن إساءة تتعلق بشخصه لا يعني أنه سيتسامح بشأن إساءة للرب عز وجل، لا سيما أنه لا ينطق عن أمر نفسه بل عن أمر الله سبحانه، وحين يأمره الله أن يلعن الكاذبين بمعية الكاذبين، فعليه كرسول أن يستجيب لله ولا يجتهد مقابل الوحي.

[/quote]
و ماذا عن قتلْ من هجاه ببيت او بيتين من الشعر كأم قرفة و غيرها؟!!

اقتباس:ما هو سبب رفض النجرانيين المباهلة؟ هل كان لأخلاق رفيعة أم لحسابات دنيوية؟ أحيلك إلى غزو الأحباش لليمن الذي استجرّه النجرانيون على العرب، ولم تكن العرب تغزى قبل ذلك. لم تتسع الأخلاق الرفيعة لحمير وذي نواس، بل ذهبت تارة لقيصر الروم تستعديه على الجيران، وطورا لنجاشي الحبش، حتى صار يمن العرب، البلد المستقل بذاته، صار مزعة بين حبش وفرس. طبعا لا أبرئ ذا نواس هنا، لكنني أستعرض اخلاق أهل نجران الرفيعة.

بغض النظر عن سبب امتناع اهل نجران عن مباهلته و اخلاقهم، فلا يجب ان ينحدر و يتخذ ''رسول الله'' هذا الطريق لاقناع الناس او الانتقام منهم.

عزيزي أوبزيرفر،

خلينا من قصة رواية كذا ورواية كذا، ما يصح عندك ليس بالضرورة يصح عندي، ومن أجل البعد عن اللجاج، ولأني ما بحب أسجل نقاط عليك، اقرأ كتابك بتأني، وارجع إلي بما تجده من لعن لطوائف كثيرة من الناس.

ترجع تقول ينحدر أو لا ينحدر، لعن الكاذبين أمر مجمع عليه عندنا وعندكم، ما بعرف هل تباركون الكاذبين أم هل كتابك يباركهم؟؟ هذا أمر لا أعرفه عنكم حقيقة بل أعرف عكسه.

عامة مو موضوعنا، شنو يا عيوني يا أوبزيرفر كل موضوعكم هنا لا يهمني قيد أنملة إن كنت لا تعلم، وثبوت نبوة إنسان يجعله هو المسطرة، وليس العكس فلا يقوم إنسان بتحديد صواب وخطإ لنبي والنبي يعلم ما لا يعلم هذا الإنسان، ولست في هذه الفترة بمهتم أن أثبت نبوة محمد لك أم لغيرك عزيزي، لكن يهمني أن عليا نور الله لا يخالف أمر الله ويسعى إلى شتم آلهة الغير بما هو من شأنه أن يجعل الغير يشتم إلهه.

أما مساجلات محمد عمل كذا، والكتاب المقدس ذكر كذا، ومدري شو من أساليب حوار التسعينات فهي لا تهمني عزيزي، فلا تسعَ لجرّني إليها رجاء.

عزيزي خالد،

ولا انا الموضوع يهمني بشيء، و لولا تلك العبارة التي استوقفتني لمررت عليه مرور الكرام. و انا لا اسعى لجرك لشيء، فانت تطرح من وجهة نظرك ما تعتقده حقائق و انا بدوري اتسائل عن حوادث مرت بالرسول محمد تنفي ما تطرحه. اما اللعن فهو ضفة يكتسبها العاصي مثل الكذاب ملعون او القاتل ملعون (عكس مبارك كما قلت انت) ولكن لا نطلب اللعنة لأحد، بل نطلب الهداية و المغفرة من الله بحق الكاذب و القاتل و غيرهم. فالمفترض ان يكون رسول الله رحمة لا نقمة على الخطاة.

اوبزيرفر
قساوسة نجران استجابوا للمباهلة
و لكن عندما راوا ان من اتوا للمناجاة دعوتهم تزيل الجبال
احجموا عن المباهلة و رضوا بدفع الجزية
و لاحظ ان الرسول الاعظم لم يذهب اليهم ليباهلهم بل هم اتوا اليه و اتهموه بالكذب
فدعاهم للمباهلة ليظهر للناس من هو الكاذب , فوافقوا
و فى اليوم التالى عندما راوا ان الامر جد و ليس تهديد
انسحبوا و اختاروا السلامة

الخبيث المصطلى فى نار جهنم كان غادراً يقوم بالإغارة على القوافل غيلة وسلباً ويغير على القبائل ليلاً ويقتل الأسرى العزل فعن أى مباهلة تتكلمون .. إيليا نبى الله النارى صلى الى الله فنزلت نار من السماء وأكلت المحرقة وهكذا تبرهن نبى الله الحقيقى من أنبياء الشيطان .. هذا هو النبى المؤيد من السماء وليس مدعى نبوة عاجز بلا معجزة لا يقدر إلا على الصياح واللعان مثل النساء .


1ملوك 18:
22 ثم قال ايليا للشعب انا بقيت نبيا للرب وحدي وانبياء البعل اربع مئة وخمسون رجلا.
23 فليعطونا ثورين فيختاروا لانفسهم ثورا واحدا ويقطعوه ويضعوه على الحطب ولكن لا يضعوا نارا وانا اقرب الثور الآخر واجعله على الحطب ولكن لا اضع نارا.
24 ثم تدعون باسم آلهتكم وانا ادعو باسم الرب.والاله الذي يجيب بنار فهو الله.فاجاب جميع الشعب وقالوا الكلام حسن.
25 فقال ايليا لانبياء البعل اختاروا لانفسكم ثورا واحد وقرّبوا اولا لانكم انتم الاكثر وادعوا باسم آلهتكم ولكن لا تضعوا نارا
26 فاخذوا الثور الذي اعطي لهم وقربوه ودعوا باسم البعل من الصباح الى الظهر قائلين يا بعل اجبنا.فلم يكن صوت ولا مجيب.وكانوا يرقصون حول المذبح الذي عمل.
27 وعند الظهر سخر بهم ايليا وقال ادعوا بصوت عال لانه اله.لعله مستغرق او في خلوة او في سفر او لعله نائم فيتنبّه.
28 فصرخوا بصوت عال وتقطّعوا حسب عادتهم بالسيوف والرماح حتى سال منهم الدم.
29 ولما جاز الظهر وتنبأوا الى حين اصعاد التقدمة ولم يكن صوت ولا مجيب ولا مصغ
30 قال ايليا لجميع الشعب تقدّموا اليّ.فتقدم جميع الشعب اليه.فرمم مذبح الرب المنهدم.
31 ثم اخذ ايليا اثني عشر حجرا بعدد اسباط بني يعقوب الذي كان كلام الرب اليه قائلا اسرائيل يكون اسمك.
32 وبنى الحجارة مذبحا باسم الرب وعمل قناة حول المذبح تسع كيلتين من البزر.
33 ثم رتب الحطب وقطع الثور ووضعه على الحطب وقال املأوا اربع جرات ماء وصبوا على المحرقة وعلى الحطب.
34 ثم قال ثنوا فثنوا وقال ثلثوا فثلثوا.
35 فجرى الماء حول المذبح وامتلأت القناة ايضا ماء.
36 وكان عند اصعاد التقدمة ان ايليا النبي تقدم وقال ايها الرب اله ابراهيم واسحق واسرائيل ليعلم اليوم انك انت الله في اسرائيل واني انا عبدك وبامرك قد فعلت كل هذه الامور.
37 استجبني يا رب استجبني ليعلم هذا الشعب انك انت الرب الاله وانك انت حولت قلوبهم رجوعا.
38 فسقطت نار الرب واكلت المحرقة والحطب والحجارة والتراب ولحست المياه التي في القناة.
39 فلما رأى جميع الشعب ذلك سقطوا على وجوههم وقالوا الرب هو الله الرب هو الله.