اما عن فكرة الصلب فلقد كان الاحمد ديدات رحمة الله عليه ان شاء الله
رأى اخر وهو ان يسوع وضع على الصليب وانه قد انتابته نوبة اغماء توقفت فيها جميع الاجهزه وفاق منها بعد ذلك وهذا رأيه أو اجتهاده..
عموما ما هو تفسير الكتاب المقدس فى متى
فلاقهما يسوع وقال (( السلام عليكما)) فتقدمتا وامسكتا بقدميه وسجدتا له فقال له يسوع (( لا تخافا)) اذهبا وقولا لاخوى أن يمضوا الى الجليل فهناك يروننى))


ولوقا
وبينما التلميذان يتكلمان ظهر هو نفسه بينهم وقال لهم (( السلام عليكم)) فخافوا وارتعبوا وظنوا انهم يرون شبحا.
فقال لهم ما بالكم مضطربين ولماذا ثارت الشكوك فى نفوسكم؟ انظروا الى يدى ورجلى أنا هو المسونى وتحققوا ان الشبح لا يكون له لحم وعظم كما ترون لى وقال هذا وأراهم يديه ورجليه ولكنهم ظلوا غير مصدقين من شدة الفرح والدهشة
فقال لهم (( أعندكم طعام هنا )) فناولوه قطعة سمك مشوى فأخذ وأكل أمام أنظارهم ثم قال لهم عندما كنت بعد معكم قلت لكم لابد أن يتم لى كل ما جاء عنى فى شريعة موسى وكتب الانيباء والمزامير

كل اوهامهم واحلامهم مجرد افتراضات وروايات لا نعرف صحتها

اما كونه الله الماشي على الارض فهذه لوحدها تحتاج وقفة وتأملا شديدين

نا لا استطيع ان اعرف هل هو الله أو ابن الله
وفى الحالتين هو تجسد فى صورة انسان ثم صلب كما يدعون
هل بعد ذلك خرج من صوره الانسان الى صوره الله ؟
وبعد القيام رجع ثانية الى صورة الانسان
يعنى هوه مات ودفن ثم بعد ذلك رجع للحياه بنفس الجسد
وهل كان تنكره فى صوره بستانى بالملابس فقط ام فى شكله ايضا ولماذا شكوا فيه اذا كان بنفس الشكل؟