اسرائيل تكشف خفايا علاقاتها مع عائلة الجميل في لبنان

Friday, 01 December 2006





كتب عاموس غلبوع، رئيس قسم الأبحاث في شعبة الإستخبارات العسكرية سابقاً، في صحيفة "معاريف" أنه في الأشهر الأولى من عام 1976، وبينما كانت الحرب الأهلية في لبنان في أوجها، وصل للمرة الأولى إلى البلاد بشكل مفاجئ، عن طريق البحر، البعثة الأولى من عناصر الكتائب.

ويتابع أن عناصر المجموعة توسلوا إسرائيل لمساعدتهم من خلال تزويدهم بالسلاح. بعد ذلك بعدة أيام، وفي ساعات بعد الظهر، أبحرت سفينة "دبور" من ميناء حيفا، وكانت وجهتها ميناء جونيه..

وكان على متن السفينة، إلى جانب طاقم سلاح البحرية، أحد كبار المسؤولين في الموساد في حينه، وبمعيته بنيامين بن إليعيزر، وكان الهدف مقابلة قائد الكتائب في حينه بشير الجميل.

ويستحضر غلبوع هذه التفاصيل مع اغتيال الوزير بيار الجميل، الذي اغتيل في سن 34 عاماً، مع الإشارة إلى أن عمه بشير الجميل قد اغتيل في سن 35 عاماً في العام 1982، بعد أيام من إعلانه رئيساً للبنان. وترأس لبنان بعده شقيقه أمين الجميل في الأعوام 1982-1989.

ويضيف أن الاسم الجميل لا يعنى الكثير للأجيال الناشئة، حيث أن الأسماء التي تظهر اليوم على شاشات التلفاز هي قائد حزب الله حسن نصر الله، وفؤاد سنيورة رئيس الحكومة، وسعد الحريري، ووليد جنبلاط وسمير جعجع.

"في سنوات السبعينيات والثمانينيات، سنوات الحرب الأهلية، ودخول الجيش السوري إلى لبنان في أعقابها، وحرب لبنان الأولى (1982)، واتفاق السلام البائس في أيار/مايو 1983، كانت عائلة الجميل من العائلات المعروفة في لبنان، وشكلت الركيزة الأساسية للمعسكر المسيحي، الذي يقف في وسطه الطائفة المارونية. أما والد العائلة، بيار الجميل فهو الذي أسس حزب الكتائب".

ويتابع أنه لم تتح له الفرصة لمقابلة بيار الجميل، الجد. فمنذ بداية سنوات السبعينيات ترك الحياة السياسية في لبنان، وانغلق على نفسه في بيته ببلدة بكفيا في جبل لبنان. ويقول:" أتيح لي التعرف على ولديه، بشير وأمين، وخاصة الأول..

ويعود إلى السفينة، التي أبحرت باتجاه الشمال. فيقول إنها مرت على بيروت المشتعلة وتوقفت في ميناء جونية. وفي الظلام الدامس اقتربت سفينة صغيرة من الدبور، ونزل منها إثنان وتسلقا سلم السفينة. حيث جلسوا جميعاً في غرفة الطعام الصغيرة بشكل مزدحم. دخل الإثنان، وكان أحدهم يرتدي البزة العسكرية، وصافحنا وسط مفاجأتنا، حيث كنا نتوقع أن تلتقي بشير الجميل.

وبادر أحدهم إلى القول "أنا أمين الجميل، عضو البرلمان" باللغة الإنجليزية. وكانت خيبة أمل طاقم دبور كبيرة جداً. وأدركنا أنه النجل البكر لبيار الجميل، وهو لا يشغل أي منصب في حزب الكتائب، وليس من ضمن المقاتلين في الحزب. وبالنتيجة لم تتطور لغة مشتركة، وكان من الصعب فهم مواقفه.

"بعكس أمين الجميل، تماماً كان بشير الأصغر. رجل حميمي وقاسي القلب في الوقت نفسه، وذو شخصية كاريزماتية بشكل غير عادي. وقد قابلته في مطبخ سفينة الصواريخ قبالة شواطئ جونيه، بعد فترة قصيرة من لقاء شقيقه أمين".

كانوا أربعة لبنانيين، بشير وحارسه الشخصي وأمين سره، وداني شمعون، نجل كميل شمعون، قائد ميليشيات الكتائب مع حارسه الشخصي أيضاً.

ومنذ ذلك الحين التقينا مرات كثيرة على متن السفينة في ميناء جونية، وفي باريس وتل أبيب أيضاً. وفي إحدى المرات، وبعد اجتماع مع عيزر فايتسمان، وزير الأمن في حينه، جلسنا نتناول الغداء في أحد مطاعم هرتسليا، بعد ذلك سافرنا إلى حيفا، ومن هناك على متن سفينة الصواريخ توجهنا شمالاً نحو لبنان.

"وقفنا لوحدنا على متن السفينة، ومع هبوط المساء، بدأت تبتعد جبال الكرمل عن أعيننا رويداً رويداً. وعندها بادر بشير إلى الحديث، بلهجة تختلف عما سمعتها منه في عدد لا يحصى من المرات. وقال إن الفلسطينيين هم الكارثة الكبرى التي حلت بلبنان، وأنه يخشى السوريين كثيراً، وأنه يجب على إسرائيل "معالجتهم".

وتوجه بشير إلى غلبوع بالقول:" أنت خبير بالتاريخ اللبناني، ما رأيك بالعودة إلى لبنان الصغير، لبنان ما قبل 1920، إلى لبنان ذي الغالبية المسيحية والأقلية الدرزية؟ ما رأيك بالتنازل عن البقاع، وعن جنوب لبنان وعن طرابلس؟

ويقول غلبوع:" لقد فوجئت.. لبنان هذه الأيام، لبنان الكبير، أنشأه الفرنسيون في العام 1920 وضموا إليه شمال لبنان والبقاع وجنوب لبنان"..

"في هذه الأثناء كان الظلام قد هبط، وتجاوزنا مدينة صور، بينما كان بشير يفكر بالإمكانيات المختلفة لمستقبل لبنان.. في حين كنت ألتزم الصمت.."..

أل الجميل ذهبوا لاسرائيل لكي تساعدهم في الدفاع عن منطقتهم وهذا خطأ لا يغفر لهم
لكن اعتراف قطر وعمان وموريتانيا والاردن ومصر ...وعمل سفارات لهم ...ربما يكون امر سياسي لتجنب الاعظم....

لكن ....شراء ايران خلال صفقات سلاح" ايران غيت" لسلاح اسرائيلي وتعامل نظام خامنئ وبشار الاسد مع اسرائيل في السر واعلان الحرب عليها بالظاهر لهو امر ممقوت وحقير ولا يمكن لا تناسيه ولا غفرانه...................


السياسي يتعامل بمكيافيلية
لكن رجل الدين المعمم صاحب الايمان المزيف بالدين لا يحق له المتاجرة بالسياسة وخداع الناس فالدين يأمره ان يكون ظاهره كباطنه ...الخميني الهالك اعلن ثورته فظننا انه الخليفة النقي الوفي لكنه ظهر بعد اعوام مجرد مجرم قاتل سفك دماء ملايين الناس وتعامل مع اسرائيل واميركا بينما اختبئ تحت قناع الدين والتقية السامة ...

عزيزتي نسمة

التحالفات هي طريقة عمل لينينة قبل كل شئ وترينها في سياق اي تحرك سياسي ايراني او صيني

ان ايران لا اسرئيل هي عدوة لبنان وقبلها جعل الأخوة الفلسطينيون أرض لبنان أرض فتح لاند وهذا ما اقره الفلسطينيون انفسهم

يسمى انتحارا ان لا يكن هناك تحالفات . لا يمكن لجهة ايضا ان تكون رابحة تماما في التحالف بل ربما يكون الهدف هو فقط تقليل الخسائر.

اسرائيل فيما بعد تحالفت مع سورية عبر وساطة هنري كيسنجر فكانت لبنان مقابل الجولان وبنتيجته سمحت اسرائيل باغتيال بشير الجميل فما بالنا نتناسى ونتهم عائلة وطنية بالعمالة لاسرائيل.

التحالفات والاتفاقات هنا هي لحماية المصالح وليس حبا باسرائيل وبغضا لايران.

لقد انضم الكثير من اهالي الجنوب (معظمهم من الشيعة) الى جيش لبنان الجنوبي . لكن حالما قويت شوكة يران وحزب الله سرعان ما استبدل الغطاء الإسرائيلي بالغطاء الإيراني (فالتحالف مؤقت)

من هي القوى الشريفة التي احترمت الأرض اللبنانية ووحدة لبنان في تلك الفترة؟

الآن:
ما يحدث هو تحالف جانب عريض من اللبنانيين لحماية وحدة واستقلال لبنان بعد ان علمتهم التجربة ان افضل وسيلة للعيش هي الولاء للوطن. ما يهدد هذا التحالف هو الهجمة السورية الايرانية وهم (ايران وسوريا وعملاءهم) ورغم حرمان الطرف الآخر من أي تحالف عسكري أ و مادي أو مخابراتي يصفونهم بالخيانة والعمالة لأمريكا..!


وكما قال الزميل جعفر (رمتني بدائها..)
يا سلام سلم

سلاح حزب الله والمجموعات الفلسطينية سيقضي عل لبنان ان لم يسحب فما هو الحل برأيك

الهجوم على ايران
عرقنة سورية
تدخل اسرائيل
تدخل المارينز مجددا
قنبلة نووية
جيش عربي لا تكون سوريا طرفا به
او
اخراس القوى المناوئة لسوريا وايران
المساومة على لبنان مجددا
تحالف حزب الله مع اسرائيل
الخ

كل ما يجري لا يبشر بألخير لان هناك طرفا يولي العمالة لإيران عل مصلحة الوطن (يجدث هذا أيضا في العراق) وبرأيي ان حدث هناك أي تطور عسكري يبدأه حزب الله فأي تحالف (ان امكن تحقيقه) ربما يكون ضرورة لا اختيار سواء تم مع بلدان عربية (غالبا عاجزة) أ و اجنبية ولا تنس ان اسرائيل دولة مجاورة ربما تتدخل لمصلحة طرف (قد يكون سوريا أو ايران) حتى لو لم يطلب منها فلديها مصالحها وضروراتها.

أؤيد كلام كامل بالأعلى، و أيضاً أخبرك، نسمة، أن الجميع يعرف بأمر ما تسمينه ’العلاقة بين عائلة الجميّل‘ و إسرائيل.

ما حدث أن دخول سوريا إلى لبنان (تقريباً في الـ78) استجابة لمطالب لبنانية بالتدخل ضد منظمة التحرير الفلسطينية و محاولات عرفات السيطرة على البلاد بنفس أسلوب حزب الله الحالي [=شن عمليات ضد إسرائيل من الجنوب مما يضطر إسرائيل للرد بشن عمليات على لبنان]، و طبعاً سوريا لم تكذّب خبراً و دخلت كي تحاول تصفية ياسر عرفات من لبنان.

بعدها بشهور قليلة قررت سوريا أن تغيّر تحالفاتها و توحّد الجهود مع اليساريين و منظمة التحرير!

كان كل طرف يستعين بقوى خارجية ضد المارونيين، فما كان من بشير الجميّل إلا أن اتجه إلى إسرائيل كي تساعده على طرد سوريا و ياسر عرفات معاً طالما الدول العربية ـ و لاحقاً القوات العربية المشتركة برعاية جامعة الدول العربية ـ قد سلّمت لبنان لسوريا، و أصبحت كل الدول متآمرة على لبنان. "لقد حاصرتمونا في الزاوية، فلا تطلبوا منا ألا ندافع أن أنفسنا"، هكذا قال تقريباً بالنص.

كانت حجة مناحم بيغين في مساعدة بشير الجميّل أن لبنان بلد جار و قد استنجد به ليساعده أمام الغزو السوري.

و على فكرة، من كانت لهم علاقة بإسرائيل ليس ’عائلة‘ الجميّل، بل بشير الجميّل فقط. بيير الجميّل ـ الجد ـ كان ينآى بنفسه عن الاتصالات و لم يقدم للإسرائيليين أي وعود، و أمين الجميّل لم يكن يرتاح للأمر بشهادة الإسرائيليين مما جعل العلاقات متوترة تمهيداً لقطعها بعد تسلمه الرئاسة بقليل و توجهه إلى الأمم المتحدة بدلاً من سوريا و إسرائيل. طبعاً في النهاية اضطر لفتح قناة مع سوريا بعد عمليات التفجير ضد القوات الأمريكية و الفرنسية و رحيل القوات الدولية بسبب عمليات حمقاء لحزب الله.

لو تابعتِ الحرب أكثر لوجدت أن إيلي حبيقة فعلها أيضاً و تحالف مع إسرائيل بشكل مباشر تطور إلى ارتكاب مجزرة صبرا و شاتيلا برعاية من آرييل شارون مباشرة، و بعدها بشهور أصبح حبيقة رجل سوريا في القوات اللبنانية :duh:

و لوجدت أيضاً أن حزب الله قرر محاربة أمل ثانية لأنهم "يتعاملون مع إسرائيل" :D

و بصراحة شديدة، و بمنتهى الحياد، فأنا لا أرى أي فارق بين من استعانوا بسوريا لدرجة تسهيل غزوها للبلاد، و من استعانوا بإيران لدرجة استقبال قوات حرس الثورة، و من استعانوا بإسرائيل. كلهم عملاء و كلهم كان يعمل كدمى ماريونيت في أيدي قوى و صراعات إقليمية خارجية.

و لاحظي أن السبب المباشر لاندلاع حرب لبنان كان ازدياد نفوذ ياسر عرفات على البلاد لدرجة هددت سيادة اللبنانيين أنفسهم، بالضبط كما يفعل الإيراني حسن نصر الله الآن.

اقتباس:ان ايران لا اسرئيل هي عدوة لبنان

ان كنت غير لبناني, ففضلا تكلم عن بلدك فقط

و ان كنت لبناني, فانت تكرر نفس الطروحات التي اسست للحرب الاهلية و التي ستتكرر, لكن هذه المرة, ستكون نتيجتها الحسم النهائي و سفن كيسنجر هذه المرة لن تعود خائبة.....

ولكن، ينبغي لنا أن نتذكر دائماً بأن "بشير الجميل" لم يكن يعمل لحساب إسرائيل ولكن لحسابه الشخصي. وعندما حاولت اسرائيل أن تضغط عليه - في النهاية - كي ينفذ لها مآربها في لبنان، فإنه خذلها. واجتماع "نهاريا" ما زال في ذاكرة الكثير من اللبنانيين واليهود.

هناك شيء مهم أيضاً علينا تذكره عندما نقرأ التاريخ العربي. فنحن تعودنا على "مقاطعة اسرائيل" و"اتهام" كل من يتعامل معها. ولكن في حالة "بشير الجميل"، فإن عدوه - في هذه الفترة - كان "اليسار اللبناني عموماً ومنظمة التحرير خصوصاً" مع دعم سوري لكليهما. بمعنى آخر، لم يكن بد لدى "بشير الجميل" في ظل مجابهته للمنظمة وقوى اليسار وسوريا في آن واحد من اللجوء إلى قوة معادية لهما، لأنه كان على وشك الاختناق.

طبعاً، أقول هذا من أجل التعامل مع التاريخ ببعض الحذر، وليس في معرض الدفاع عن "بشير الجميل" ولا عن "المارونية السياسية الطائفية" التي كان يتبناها. فعلى عاتق آل الجميل وآل شمعون وآل فرنجية وآل الصلح وآل كرامه - وغيرهم من عائلات الدولة المارونية المتنفذة - تقع نصف مصائب الدولة اللبنانية في القرن العشرين. فهذه العائلات نفسها هي التي باركت لبنان الطائفي وهمشّت الشيعة وأسست للحرب الأهلية من خلال أيديولوجية وسياسات وممارسات خاطئة.

واسلموا لي
العلماني

رفيقتنا المناضلة.....
انت قلت مرة بأحد ردودك بان من مصادرك الخاصة للمعلومات والوثائق او من الناس الذين لك علاقة بهم وتلتقين بهم من ضمن علاقاتك الدولية المتشعبة هم اسرائيليين وويهود .

فهل هذا يعني انك عميلة لأسرائيل وللصهيونية ؟؟؟؟؟؟؟
بالتأكيد لا .

ولتسهيل الأمر عليك اكثر اعطيك مثلا" لو انك كنت في غرفة وهجم عليك شخص مجرم ليعتدي عليك ومن ثم يقتلك وبيده اكثر من سلاح وهو عربي ومسلم !!!!!! وهناك من شباك صغير مد شخص يده لك بسلاح وهذا الشخص يهودي واسرائيلي وصهيوني فهل تمتنعين عن اخذ السلاح منه وتدافعين عن نفسك بسبب ذلك .!!!!!!!
عندما تجيبين عن هذا السؤال بكل صراحة وحتى ولو مع نفسك لما تعجبيت .
لان الذي يده بالنار ليس مثل الذي يده بالماء .

انظري للأمر من عدة جهات وليست جهة ( دنيا الوطن أو قدس برس ) ان تكون بالضرورة هي الصادقة والصحيحة .

وهكذا وصلنا الى مرحلة تاريخية فائقة في الانحدار والتخبط
وأصبحت الأمور عبثية
والخيانة تجلت
ولها من يدافع عنها
والخيانة في كل زمان ومكان هي الخيانة
ولا تبرير لها ,,,, لأنها خيانة :emb:

...................

الزميل الأخير
حسب ما صرحت في ردودك على ما أنشر أو حتى على
ما أكتب
بأني دائما اصيبك بحالة من الغثيان والقيء
ورغم هذه الأعراض الغير مريحة على الاطلاق
ما زلت تسعى جاهدا الى أن تتداخل وربما أكثر من مرة
فهل أفهم من الحالة التي أنت بها
أني أساهم بشيء من بعض الطقوس التي أدمنت على
تأديتها منذ نعومة أظافرك ؟؟؟؟؟!!!!!:emb:
فاذا كنت تعتبر كلامي سوطا أو جنزيرا
فأكون بهذا أسديت لك شيء من هذا الألم الفسيولوجي
الذي لم أقصده ...
وهذا لا أحبذه اطلاقا ,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فليس من طبعي ايذاء نملة ....
فمن تدافع عن حقوق المظلومين وبالذات الأطفال
أصاب بالهلع من أن أسبب لك هذه الآلام حتى لو كنت تستعذبها :cry:

............................
رفيقتنا المناضلة.....
انت قلت مرة بأحد ردودك بان من مصادرك الخاصة للمعلومات والوثائق او من الناس الذين لك علاقة بهم وتلتقين بهم من ضمن علاقاتك الدولية المتشعبة هم اسرائيليين وويهود .

فهل هذا يعني انك عميلة لأسرائيل وللصهيونية ؟؟؟؟؟؟؟
بالتأكيد لا .
.....................

ولماذا تفترض هذه اللا...؟؟؟:hii:
لاحظ أنك تسأل ,,,وأنت أيضا تنفي .... :hmm:

نصيحة لوجة المهدي الذي ربما تنتظره
ألا تبحث عن عملي أو اصلي وفصلي ,,,

مرة أخيرة
هدفي هو الحوار الفكري وفقط ....
لهذا أعسكر في باب فكر حر .....
ولا تجدني في أبواب أخرى ..................... مثلا

اقتباس:  نسمه عطرة   كتبت  
وهكذا وصلنا الى مرحلة تاريخية فائقة في الانحدار والتخبط  
وأصبحت الأمور عبثية  
والخيانة تجلت  
ولها من يدافع عنها  
والخيانة في كل زمان ومكان هي الخيانة  
ولا تبرير لها ,,,, لأنها خيانة

نعم لكنك انت التي تفترضين انها خيانة فالرجل لم يخون بلده ولا مجتمعه بل هو يبحث عمّن يساعده بحماية بلده ( على الاقل من وجهة نظره هو ) اي انه لم يتعاون مع محتلّين لبلده بل بالعكس هو كان يريد بلده حرّا" مستقلا" فأين الخيانة ؟؟؟

اقتباس:  نسمه عطرة   كتبت
الزميل الأخير  
حسب ما صرحت في ردودك على ما أنشر أو حتى على  
ما أكتب  
بأني دائما اصيبك بحالة من الغثيان والقيء  
ورغم هذه الأعراض الغير مريحة على الاطلاق  
ما زلت تسعى جاهدا الى أن تتداخل وربما أكثر من مرة  
فهل أفهم من الحالة التي أنت بها  
أني أساهم بشيء من بعض الطقوس التي أدمنت على  
تأديتها منذ نعومة أظافرك ؟؟؟؟؟

بل بالعكس فانا لا اكل ولا امل ولي طول بال كبير مساعدة من على عيونهم غشاوة لاجعلهم ينظرون للعالم على حقيقته وليست عن طريق الشعارات الجوفاء .
وانا كلّي امل ان هديك الى الصراط المستقيم بأذن الله .

اقتباس:  أبو خليل   كتب/كتبت  

اقتباس:ان ايران لا اسرئيل هي عدوة لبنان

ان كنت غير لبناني, ففضلا تكلم عن بلدك فقط

و ان كنت لبناني, فانت تكرر نفس الطروحات التي اسست للحرب الاهلية و التي ستتكرر, لكن هذه المرة, ستكون نتيجتها الحسم النهائي و سفن كيسنجر هذه المرة لن تعود خائبة.....

له له يا أبو الخل:

وجه هيك عبارات محترمة لصاحبك الخامنئي المجرم عندها نرفع قبعتنا تقديرا لحرصك على مصلحة الوطن.

الخامنئي لا يكتفي بالتدخل بالقول بل بامداد المال والعتاد وتصدير حكمه وهو الولي الفقيه فيحكم جزءا من لبنان وحضرتك راض وسعيد!

ام هذا هو ما لاليس لك جلد على سماعه ؟


إن ما يهدد بالحرب الأهلية هو احتكار حزب الله المدعوم ايرانيا وسوريا بقرار الحرب والسلام وابقاء سلاحه سيفا مسلطا على رقاب العباد لا ضد اسرائيل فهو قد انتصر (رغم خصارة لبنان)


"الطروحات" ربما تعبر عن هواجس لكن الفعل كقبض الرواتب من ايران وبناء جيش ودويلة على عينك يا تاجر لا يمكنك تكذيبها

ثم هذا ناد حر ان لم يعجبك ما نقوله يمكنك ان تتجاهل
لكنها عدوى ديمقراطية حزب لله ..اي بالله