Array .........................
خامسا: على أي أساس اعتبرت كلام عائشة رضي الله تعالى عنها هو الصحيح وكلام عمر خطأ؟! لا سيما وأنه مثبت لما سمع وهي نافية لما لم تسمع؟!!
........................
لم تقل السيدة عائشة أنها لم تسمع لأنها لم تنف فقط وإنما جاءت بصيغة الحديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. فإن كنت ترى أن السيدة عائشة قد أخطئت فعليك ان تحذف رواياتها هذه من صحيحي البخاري ومسلم.
.....................
وعائشة لم تنفي عذاب الميت وArray .........................
خامسا: على أي أساس اعتبرت كلام عائشة رضي الله تعالى عنها هو الصحيح وكلام عمر خطأ؟! لا سيما وأنه مثبت لما سمع وهي نافية لما لم تسمع؟!!
........................
لم تقل السيدة عائشة أنها لم تسمع لأنها لم تنف فقط وإنما جاءت بصيغة الحديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. فإن كنت ترى أن السيدة عائشة قد أخطئت فعليك ان تحذف رواياتها هذه من صحيحي البخاري ومسلم.
.....................
وعائشة لم تنف عذاب الميت ولكن نفت عذاب المؤمن.
....................
السيدة عائشة نفت عذاب المؤمن والكافر على حد سواء. هل أكتب لك الروايات مرة أخرى؟
.....................
فإن لا تجد الواقعة المروية كذلك عن عائشة واحدة هنا، فإن أحد الأخبار يرويها الزبير والثاني يحيى بن عبد الرحمن وإن لم يتعارض مع الأول أصلا، والثالث عن عمرة وهو الذي يعارض والذي قد يكون خطأ وقد يكون اختلافا في الحادثة التي ترويها عائشة.
...................
بل هو الخطأ بعينه ولذلك لا تملك دليلًا على نفي الخطأ هنا فتلجأ إلى "ربما ... قد" تلجأ إلى أساليب الاحتمال. والاحتمال لا ينفي النقد الموجه. اثبت بالدليل الواضح أنها ليست حادثة واحدة من خلال دراستك لنصوص الروايات. ألست متخصصًا؟؟؟!!!
......................
فقد سلمت بكلامك على أن ليس لتلك الرواية طريق آخر ورأيت ضعفا في أحد الرواة ولا متابعة له في مقابل ما هو ثابت فعللته والحمد لله أني ما ضعفته، وبما أن العلة قد تبين أنها ليست بقادحة ولكنها محمولة على تعدد الحوادث والحادثات من طريق سوي سليم فإنا نقول جازمين بأن هذه الرواية وتلك صحيحة بالمئة مئة.
....................
معنى ذلك أنك تتراجع عن تضعيف رواية الترمذي!!! ألست متخصصًا؟؟؟!!!! إنك ضعفتها لتنفي التضارب والاضطراب فلما أقمنا عليك الحجة تراجعت. ونثبت من ذلك أن الاضطراب ما زال موجودًا في الروايات. وإلا عليك التوفيق بينها!!!
...................
يحملان على حادثتان منفصلتان إحداهما في يهودية وأخرى في يهودي.
..................
هذا تخمين غير مقبول علميًّا لأن الروايات سندًا ومتنًا تؤكد أنها حادثة واحدة. وإلا فابسط بين أيدينا من خلال الروايات أنها عن حوادث مختلفة.
.......................
الأحاديث التي سقتها جميعا تدل على عذاب الميت ببكاء أهله عليه وهذا قد بيناه لك سابقا وأوضحناه.
.......................
http://www.nadyelfikr.net/index.php?s=&...st&p=414717
لماذا تتهرب من مناقشة متون الروايات التي تؤكد عدم صدق كلامك؟ لماذا لا تبسط بين أيدينا متن الرواية وتدلل على كلامك من خلاله:
1546 - و حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ وَأَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ جَمِيعًا عَنْ حَمَّادٍ قَالَ خَلَفٌ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ ذُكِرَ عِنْدَ عَائِشَةَ قَوْلُ ابْنِ عُمَرَ الْمَيِّتُ يُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ فَقَالَتْ رَحِمَ اللَّهُ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ سَمِعَ شَيْئًا فَلَمْ يَحْفَظْهُ إِنَّمَا مَرَّتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَنَازَةُ يَهُودِيٍّ وَهُمْ يَبْكُونَ عَلَيْهِ فَقَالَ أَنْتُمْ تَبْكُونَ وَإِنَّهُ لَيُعَذَّبُ. (مسلم)
لماذا لا تريد ان ترى؟؟؟!!!
.................
هذا إن كنت في الأصل مسلما.
................
إني مسلم رغم أنف عبدة السند. [/quote]
لكن نفت عذاب المؤمن.
....................
السيدة عائشة نفت عذاب المؤمن والكافر على حد سواء. هل أكتب لك الروايات مرة أخرى؟
.....................
فإن لا تجد الواقعة المروية كذلك عن عائشة واحدة هنا، فإن أحد الأخبار يرويها الزبير والثاني يحيى بن عبد الرحمن وإن لم يتعارض مع الأول أصلا، والثالث عن عمرة وهو الذي يعارض والذي قد يكون خطأ وقد يكون اختلافا في الحادثة التي ترويها عائشة.
...................
بل هو الخطأ بعينه ولذلك لا تملك دليلًا على نفي الخطأ هنا فتلجأ إلى "ربما ... قد" تلجأ إلى أساليب الاحتمال. والاحتمال لا ينفي النقد الموجه. اثبت بالدليل الواضح أنها ليست حادثة واحدة من خلال دراستك لنصوص الروايات. ألست متخصصًا؟؟؟!!!
......................
فقد سلمت بكلامك على أن ليس لتلك الرواية طريق آخر ورأيت ضعفا في أحد الرواة ولا متابعة له في مقابل ما هو ثابت فعللته والحمد لله أني ما ضعفته، وبما أن العلة قد تبين أنها ليست بقادحة ولكنها محمولة على تعدد الحوادث والحادثات من طريق سوي سليم فإنا نقول جازمين بأن هذه الرواية وتلك صحيحة بالمئة مئة.
....................
معنى ذلك أنك تتراجع عن تضعيف رواية الترمذي!!! ألست متخصصًا؟؟؟!!!! إنك ضعفتها لتنفي التضارب والاضطراب فلما أقمنا عليك الحجة تراجعت. ونثبت من ذلك أن الاضطراب ما زال موجودًا في الروايات. وإلا عليك التوفيق بينها!!!
...................
يحملان على حادثتان منفصلتان إحداهما في يهودية وأخرى في يهودي.
..................
هذا تخمين غير مقبول علميًّا لأن الروايات سندًا ومتنًا تؤكد أنها حادثة واحدة. وإلا فابسط بين أيدينا من خلال الروايات أنها عن حوادث مختلفة.
.......................
الأحاديث التي سقتها جميعا تدل على عذاب الميت ببكاء أهله عليه وهذا قد بيناه لك سابقا وأوضحناه.
.......................
http://www.nadyelfikr.net/index.php?s=&...st&p=414717
لماذا تتهرب من مناقشة متون الروايات التي تؤكد عدم صدق كلامك؟ لماذا لا تبسط بين أيدينا متن الرواية وتدلل على كلامك من خلاله:
1546 - و حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ وَأَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ جَمِيعًا عَنْ حَمَّادٍ قَالَ خَلَفٌ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ ذُكِرَ عِنْدَ عَائِشَةَ قَوْلُ ابْنِ عُمَرَ الْمَيِّتُ يُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ فَقَالَتْ رَحِمَ اللَّهُ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ سَمِعَ شَيْئًا فَلَمْ يَحْفَظْهُ إِنَّمَا مَرَّتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَنَازَةُ يَهُودِيٍّ وَهُمْ يَبْكُونَ عَلَيْهِ فَقَالَ أَنْتُمْ تَبْكُونَ وَإِنَّهُ لَيُعَذَّبُ. (مسلم)
لماذا لا تريد ان ترى؟؟؟!!!
.................
هذا إن كنت في الأصل مسلما.
................
إني مسلم رغم أنف عبدة السند. [/quote]
أولا: هذه عادتك تترك أولا وحتى رابعا وتأتي إلى خامسا وسادسا وليتك مع هذا تجيب عنها بجواب صحيح أو سليم (ما يقطع بأنك صاحب هوى).
ثانيا: نحن ما قلنا بخطأ عائشة رضي الله تعالى عنها أبدا، بل طالبناك بالسبب الذي لأجله رجحت قول عائشة على قول عمر واعتبرت كلامها هو الصحيح وكلام عمر خطأ، فكف عن التدليس هذا القميء رجاء.
ثالثا: عائشة لم تنف عذاب الكافر أبدا، بل أكدته تأكيدا والأخبار بائنة وواضحة، وهات كررها إن شئت.
رابعا: (ربما) هذه لوحدها من تدليسك الذي تصنعه على الهبل لا علينا فإنا ما قلنا تلك الـ (ربما) وسكتنا، ولكنا قلنا: "فإن ثبت سلامة الطريق ثبت تعدد الحالة لاسيما واليهود في المدينة عددهم كبير لا محدود" والمعنى أن الأمر قد يرد قبل تأكدنا من ثبوت الخبر لكن وحيث تأكدنا من سلامته بروات عدول ضابطين كان علينا الأخذ بها والتزامها إن كان من مجال للجمع بينها وبين تلك وإلأا رجحنا الأقوى وأهملنا الأضعف، وحيث يمكن الجمع على أساس تعدد الحالات لا سيما واليهود في المدينة كانوا على كثرة لزمنا اعتماد الجمع وتصحيح الروايتين.
عيب وربي هذا التدليس!
خامسا: الخبر لما يخالف فيه المضعف ثقة يرد ولا يقبل، فإن وجدنا من يقويه من درجته كان حسنا فإن كان هناك ما هو أعلى درجة منه كان ذاك صحيحا وهذا يزيده في القوة قوة، ويجمع بينه وبين معارضه إن كانا في الدرجة الواحدة وإلا رد من كان في الدرجة أقل وأنزل، وأنت قد سقت لنا الأثر من طريق ضعيف فعللناه فلما تبين لنا الطريق الآخر صححناه، والتوفيق بينهما سهل ويسير وقد بيناه في نقطتنا السابقة.
سادسا: لا دليل عندك واحدا يثبت أنها حادثة واحدة.
سابعا: في مداخلتنا الحاملة لرقم سبع وخمسين بعد المائتين في النقطة الخامسة تحت ثانيا بينا لك أن لا تعا بين ما سقته بالأزرق وقتها والأحمر ولكنك تصر وتعاند وتكابر، بل تترك التعليق هناك وتأتي هنا بعد أن ينسى الناس لتكرر الشبهات. ألا تمل من هذا الأسلوب؟!
ثامنا: المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده.