Arrayإذا كان لدى امرأة "شوق جنسي" لا تكتفي معه بزوجها فماذا تفعل برأيك لتحل مشكلتها؟
[/quote]

يا ثندر، مادمت أنت تكلمت تحمست للرد عليك :10:

شوف يا صديقي، نخطيء كثيرا لو قسنا "شوق المرأة الجنسي" بنفس مقاييس الرجل. أعرف سيدة تعزف البيانو في كنيسة لصديق لي يعمل فيها قسيس وكثرت حولها الإشاعات وقالوا إنهم رأوها تقبل هذا الرجل الذي يرنم معها أثناء خروجهم واستعدادهم للترنيم. البعض أيضا أشاع أنه سمعها تقول إنها تستمتع بالجنس معه أكثر مما تستمتع به مع زوجها. طبعاً، طالبوا باستقالتها من عزف البيانو وهي شعرت بالمهانة أنها صارت تتلاقفها الألسنة بالكلام وتركت الكنيسة ولا ألومها. سألت صديقي القسيس سؤال واحد: كيف حال زوجها معها؟ هل تحترمه؟ هل تبدو هناك من علاقة وترابط حقيقي بينهما؟ سبب سؤالي هو أنه لو أن هذه الأمور موجودة من الأساس لما حدث أي من هذا. طبعاً استنتجت من كلامه أن الزوج مثل رفاعة كهدبة الثوب، في الشخصية وأيضا في باقي مناحي حياته، كل شيء في حياته لا يتجاوز وصفه بأنه هدبة ثوب ويفتقر إلى البهار والحضور الرجولي الذي يثير قريحة المرأة وتشعر بأنوثتها وكيانها كإمرأة مرغوب فيها. زوجتي قالت لي إنها ربما تعمدت تقبيل هذا الأخ في غرفة الكواير choir room لأنه أثبت بهذا أنه مستعد أن يقف لأجلها حتى لو كلفه ذلك سمعته وكيانه.. هو مستعد أن يضحي لأجلها. وفعلا الكلام صحيح! زوجة أخرى على وشك الطلاق قالت لصديقتها إنها تريد الطلاق لأن زوجها لم يلمسها منذ سنين وهي لا تريد أن يلمسها أحد لا يريد أن يلمسها من الأساس. هل نلومها؟ المرأة تحب من يلمسها ويشعرها بكيانها. المسألة ليست اكتفاء بزوج أو أربعة ولكن المرأة لها احتياجات وتستحق الالتفات إليها إن شئنا القليل القليل من العدل.

تحياتي لك يا ثندر (f)

Arrayأعتقد أن الجزم القاطع بعدم تعددية الممارسة الجنسية أو الارتباط أو الزواج أياً كان شكله من قبل النساء قبل وإبان الإسلام وبعده في بعض القبائل العربية وغيرها هو جزم يستحق المراجعة.. كانت هناك أنظمة تبيح الارتباط بأكثر من واحد ولأكثر من سبب منها تقوية النسل برجال أقوى أو أكبر مكانة من الزوج الأصلي أو الحماية بآخر أثناؤ غياب الزوج الأصلي.. لازالت هاتين العادتين تمارس في بعض قبائل اليمن وإلى وقت قريب جدا .. ولديها اسم خاص قد نسيته الآن .. ربما أعود إذا تذكرته..
لكن حطوا ببالكم أن نظام الأسرة بعد الاسلام هو نظام الاسرة القرشي.. وهو الذي ارتبط بالفقه وبعده بقوانين الأحوال الشخصية العربية المتخلفة.. وقد كنت أبحث (ياشهاب يادمشقي) عن كتاب إبراهيم فوزي في تاريخ وأحكام الأسرة قبل الإسلام.. معلش فالصبر جميل..

سلام وتحية[/quote]

فعلاً كلام يعلو ولا يعلى عليه .

:redrose::redrose:

إذا كان لدى امرأة "شوق جنسي" لا تكتفي معه بزوجها فماذا تفعل؟










تعمل شاي:lol2:

لا بجد ... تطلق أهله وتلاقي اللي تشبع رغباتها معاه:bouncy:لأنه لو ما كانش بيشبعها فهاظ أكيد يمارس جنس حيواني لأجل إشباع رغبته هو فقط، بالتالي لا يصلح أن يكون زوجا:flam:

الامر ليس بهذه البساطة في ان تتخلى الزوجة عن زوجها
اساسا موضوع الزواج قائم على اساس خاطىء ومن المغالطة حين نربط امر بالزواج بالحب,فالزواج عبارة عن عملية للانجاب
لذلك ارى ان في التعدد امر لابد منه ارضاء لشهوتنا الحيوانية
او ربما هناك حل اخر في ان تتزوج المراة او الرجل في من يشبع رغباتها او بأكتفائها ولكن بأعتقادي لا يتم هذا الامر الا بالتجربة
على ان لاتكون مقتصرة على عدد معين وغير محدودة بزمن الى ان يتم التشابه او التطابق

في هذه الحاله يحق للمراءه شرعيا طلب الطلاق من القاضي - واذا كانت في مصر بطلقه هي- ويفسخ القاضي العقد وتبحث لها عن طريقه شرعيه تشبع بها رغباتها.بالزواج من رجل يقدر على ذلك ....

Array
الزميل : arfan

اسمح لي أن أوجه لك نفس السؤال شخصيا وأرجو ألا تتهرب من الإجابة عليه

إذا كان لدى امرأة "شوق جنسي" لا تكتفي معه بزوجها فماذا تفعل برأيك لتحل مشكلتها؟

[/quote]
لن يرد عليك يا زميلى ولا أدرى لماذا يعتقد أن كل النساء تقريبا مثل زوجته هو:lol:

برهومي،
تسل ياقلب.. كنت رح اطلب منك اكيد بس الأحسن ومدام الفارس الهمام شهاب ظهر وبان والكتاب معه، خلينا نحاول معه مرة ثانية على أساس إرساله لبريدي في اليمن .. رح اتواصل مع شهاب على الخاص وأشوف نهايتها معاه ايش .. وعنك مانستغنى (f)

شهبوب اللهبوب،
ياشيييييييخ.. ياللا شمر عن سواعدك وورينا البحث على أصوله إزاي.. وربي مشتاقين لشي مادة دسمة نحلي بيها عيوننا وعقولنا.. في الانتظار..

شكرا لأفران ناقل الكفر الجميل :blink:

الجميلة orangina،
شكراً لإطرائك ،، أخلجتيني:blush:

ملاحظة أخيرة،
تذكرت اسم العادة في اليمن .. (الضمد).. أي الزواج بأكثر من اثنين :music: .. والله كانوا فاهمين وعاقلين :10:

بنت عمي؛

هذا الزواج الذي ذكرتيه يسمى عند العرب القدماء حسبما أذكر : نكاح الاستبضاع، فيقول زوج لزوجته اذهبي لفلان استبضعي منه (بقوة وجاه لابنه)
ولكن بكل حال هذه من أمور البداوة القديمة، حيث تبقى فيه المرأة سلعة، مادة للانجاب ولتأبيد النسب ومن تفريعاته أن تُستخدم لا برغبتها ولكن لضرورات تحسين النسل في مجتمعات البداوة، أي عند الأعراب، وهذا الأمر لم يكن موجوداً عند عرب الحواضر.

(f)

عه بزوجته لكثرة الأيام التي لا تصلح فيها للمعاشرة الجنسية كالحيض والنفاس والمرض.. فاذا لم يكن لديه من الصبر فماذا يفعل ؟؟ هل نبيح له الاتصال الجنسي المحرم ؟
....................

يا سبحان الله على رجال الدين لهم تنطعات ليس لها من قبل ومن بعد

فأين هو جهاد النفس ؟؟؟؟
الذي أكلتم دماغنا من تكرارها ؟؟؟ ها .... :angry:
...................

أما فضل الله أفندي فهو يصدح
محمد حسين فضل الله .. فغريزة الرجل تدعو الى التعدد أكثر من غريزة المرأة ، لأن عنصر الاثارة لدى الرجل اشد واسرع من عنصر الاثارة لدى المرأة !!!! ( تأملات اسلامية حول المرأة : 158) وهكذا يصبح رجال الدين حجة في امور الجنس ... ولا ندري كيف توصل السيد فضل لله الى هذه النتيجة الغريبة !!! يبدو ان رجال الدين يفقهون في كل علوم الدين والدينا !!!
...................

أكثر ما يغيظ حينما يتنطع الذكور وبالذات رجال الدين حينما يتبرعون بل يقصون المرأة في التعبير عن
مكنوناتها وأحاسيسها وشعورها ,,,,
عجبني رد المعلق ...يا سيدي هؤلاء هم رجال الفته والهبر ويفتون بكل شيء
حتى الخصوصيات الدقيقة عن المرأة ...
ناقص بس يحبلوا ويخلفوا عنا ... ها :angryrazz:

Arrayبنت عمي؛

هذا الزواج الذي ذكرتيه يسمى عند العرب القدماء حسبما أذكر : نكاح الاستبضاع، فيقول زوج لزوجته اذهبي لفلان استبضعي منه (بقوة وجاه لابنه)
ولكن بكل حال هذه من أمور البداوة القديمة، حيث تبقى فيه المرأة سلعة، مادة للانجاب ولتأبيد النسب ومن تفريعاته أن تُستخدم لا برغبتها ولكن لضرورات تحسين النسل في مجتمعات البداوة، أي عند الأعراب، وهذا الأمر لم يكن موجوداً عند عرب الحواضر.
[/quote]

كلام مدوزن يا عزيزي طارق .. وهناك ايضا نكاح الرهط ، وصيغته أن تتزوج المرأة أكثر من رجل في ذات الوقت، واذا حملت تنفرد المرأة بتحديد الأب ..

للتوضيح فقط:

لم اختر عنوان المقال، فقد ارسلت المقال باسم (تعدد الزوجات الهم الحاضر الغائب) ولكن يبدو أن المشرف على موقع سيريا نيوز اختار هذا العنوان كنوع من الاثارة الصحفية، والا فان المقال بمجمله يناقش عادة تعدد الزوجات، ويحاول أن يظهر الوجه الذكوري الصرف لها، ومن ثم مناقشة التأويلات السمجة التي حاولت أن تبرر عقلانية تلك العادة ! ..

مع التحية ..

شهاب الدمشقي