[size=4]الزملاء الأعزاء
يلاحظ ان معظم النقاشات تدور حول الخلاف على شخصية السيد المسيح و لكن الخلاف حول طبيعة الروح القدس لم تبحث بالقدر الكافى بالرغم من أهميتها بل إننى أزعم أن السبب فى الخلاف حول شخصية السيد المسيح أساسه هو الخلاف حول الروح القدس .
للحديث بقية .
تحياتى

لى الشرف ان ابدء واقول لك سيد اسحق ما هو مفهومك للروح القدس وشكرا

عبد الرحمن ويصا

الزميل عبد الرحمن
عود حميد أولا .
إقتباس
ما هو مفهومك للروح القدس
__________________
روح الله .
تحياتى

السيد إسحاق

تحياتي

............
روح الله
..........

وهل كون الروح القدس "روح الله" يدل على أنه أكثر من مخلوق؟

Array
ما هو مفهومك للروح القدس ؟

روح الله .
[/quote]


وكيف تنفصل الذات عن الموضوع !!
انت بذلك تفتح الباب علي مصرعيه لكل من يريد هدم فكره الاله نفسها

استحمل بقي :devil:

Array
السيد إسحاق

تحياتي

............
روح الله
..........

وهل كون الروح القدس "روح الله" يدل على أنه أكثر من مخلوق؟
[/quote]
نعم
تحياتى

هو روح القدس و ليس الروح القدس.
الاضافة للملكية . مثل ناقة الله و بيت الله.

{وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ} (87) سورة البقرة
{قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ} (102) سورة النحل

شكرًا شيخنا الصفي

السيد إسحاق

..............
نعم
............

ما دليلك الكتابي على أن روح القدس أكثر من مخلوق؟

تحياتي

الروح اصلا شئ مجهول

و الله سبحانه و تعالى لم يره احد

فالقائل بان الروح القدس هو ورح الله يكون قد فسر غامضا بمجهول

فانت يا اسحاق لا تدرى ماهية الروح و لا تدرى ماهية الله

و سؤال اضافى

قولك روح الله

هل تعنى ان الروح جزء من الله كأن نقول انف اسحق و ساق برسوم ؟

ام تعنى ان الله يمتكل تلك الروح و يسيطر عليها فننسبها الى الله مثلما نقول نظارة اسحق و بنطلون برسوم ؟

ما دليلك الكتابي على أن روح القدس أكثر من مخلوق؟

تحياتي[/size]
[/quote
المخلوق لا يستطيع التواجد فى أكثر من مكان فى ذات اللحظة .
" يقول الله و يكون في الأيام الأخيرة أنى أسكب من روحى على كل بشر "
( أع 2 : 17 )
تحياتى