{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
kimo14th
عضو فعّال
  
المشاركات: 173
الانضمام: Jun 2007
|
الروح القدس
Array
الفاضل kimo14th
قد وضعتَ مداخلات كثيرة واسمح لي ان نناقشها نقطة نقطة وليس دفعة واحدة وإلا تشتت الموضوع.
1- فهذه شهادة من علماء الللاهوت الذين أعدوا هذا التفسير ان داود أخطأ في حق البشر بجريمتين: الزنا والقتل. فالنفي هنا لا يقصد به النفي وإلا صار تعارضًا مع الواقع. ولكن النفي هنا يقصد به أن هذه الأخطاء هي في حق الله بالدرجة الأولى ويستحي أن يذكر مع الله احدًا. فيكون المعنى "إِلَيْكَ وَحْدَكَ أَخْطَأْتُ يارب إذا قارنتك بعبادك الذين أخطأت في حقهم". فالبشر هنا متضمنون في الخطاب.
2- كذلك الحال مع ما جاء في سفر الأعمال. فقد استحى الرسل أن يذكروا أنفسهم فاستخدموا نفس الأسلوب
والسؤال هنا:
3- هل النفي هنا يقصد منه النفي بالفعل أم استحياء أن يذكروا مع الله أحدًا وان الضحايا متضمنون في الخطاب؟
تحياتي
[/quote]
بدايه اعتذر حقا عن كثره المداخلات ولكن تناولها بكل حريه وكيفما يسمح وقتك ..
_______________________
قمت بترقيم النقاط الرئيسيه
1- لم يقل احد ان داود النبى او حنانيا لم يخطئوا بحق البشر ولا يمكن نفى ذلك اصلا لان اى خطيه هى ايضا فى حق من ارتكبت ضدهم
ولكن الفكره الاساسيه ان فحش الخطيه هو فى الاساس التعدى على الله وعلى وصاياه
فهذا ماشعر به داود النبى ولم يعتبر خطأه ضد الناس شيئا مقابل تعديه على الله
وهذا ما وضحه بطرس الرسول لحنانيا
Act 5:3 فقال بطرس: «يا حنانيا لماذا ملأ الشيطان قلبك لتكذب على الروح القدس وتختلس من ثمن الحقل؟
Act 5:4 أليس وهو باق كان يبقى لك؟ ولما بيع ألم يكن في سلطانك؟ فما بالك وضعت في قلبك هذا الأمر؟ أنت لم تكذب على الناس بل على الله».
2- لم يهتم بطرس الرسول بكذبه على الرسل وعبر عنها ( انت لم تكذب على الناس ) بل تغاضى الرسل عنها كما وضح بارنس , فهو ليس استيحاءا بل تقريرا لمعنى ان جرم الخطيه هو التعدى على الله , ووبخ حنانيا بان كذبه هو على الله .. هذا هو بيت القصيد
والبرت بارنس وضح كل هذا
It is true that Ananias “had” attempted to deceive the apostles, and it is true, also, that this was a crime; but still, the principal magnitude of the offence was that he had attempted to deceive “God.” So small was his crime as committed against “men” that it was lost sight of by the apostles, and the great, crowning sin of attempting to deceive “God” was brought fully into view. Thus, David also saw his sin as committed against “God” to be so enormous that he lost sight of it as an offence to man, and said, “Against thee, thee only, have I sinned, and done this evil in thy sight,” Psa_51:4.
3- اجابه السؤال تبينت فالنفى ليس نفيا للفعل ولا استيحاء ولكن تقرير ان جرم الخطيه بل الخطيه نفسهاهى التعدى على الله
كيف امتلا حنانيا من الشيطان ليكذب على الله
لم يكذب على الناس بل على الله
___________________________
كما نؤمن اخى زيد الروح القدس هو الله وهو الاقنوم الثالث
وايماننا مسلم ( بتشديد الدال ) من الرسل عبر تلاميذهم , الاباء المكرمين حتى وصل الينا .. وهو من داخل وصميم الكتاب المقدس
لم نؤلف شيئا ولم نخترع عقيده ..
راجع تفاسير العلماء لديك تجد ايماننا بالوهيه الروح القدس وبانه اقنوم من خلال النص ..
شكرا .. سلام ونعمه
|
|
09-21-2007, 01:45 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
kimo14th
عضو فعّال
  
المشاركات: 173
الانضمام: Jun 2007
|
الروح القدس
Array
...........
لم يقل احد ان داود النبى او حنانيا لم يخطئوا بحق البشر ولا يمكن نفى ذلك اصلا
..........
الحمد لله!
إذن نفي بطرس لا يقصد به النفي الحرفي ونفي الواقع
أي أن "حنانيا" كذب على الرسل أيضًا.
فيكون أمامنا ثلاث أطراف كُذِبَ عليها بالفعل:
الرسل .......... الروح القدس ........... الله
تحياتي
[/quote]
عزيزى زيد .. اقرا مجددا ما نقصده
بطرس الرسول اثناء كلامه وتوبيخه لحنانيا لم يتطرق الى ( كيف تكذب على الرسل ؟؟)
لم يتناولها ولا تهمه اصلا .. القصد ان خطيه حنانيا وكذبه كان موجها الى الله وهذا هو الجرم الاساسى
لذلك قال داود النبى ( لك وحدك اخطات ..)
فما قيمه ارتكاب خطيه ضد الناس امام كونها تعدى على الله ..
Act 5:3 فقال بطرس: «يا حنانيا لماذا ملأ الشيطان قلبك لتكذب على الروح القدس وتختلس من ثمن الحقل؟
Act 5:4 أليس وهو باق كان يبقى لك؟ ولما بيع ألم يكن في سلطانك؟ فما بالك وضعت في قلبك هذا الأمر؟ أنت لم تكذب على الناس بل على الله».
استخدام الرسول لعباره (انت لم تكذب على الناس ) توضح المقصد كله ,كذبه على الناس لاشىء وكأنه لم يحدث ..
اى خطيه نرتكبها هى تعدى على الله اولا ..
It is true that Ananias “had” attempted to deceive the apostles, and it is true, also, that this was a crime; but still, the principal magnitude of the offence was that he had attempted to deceive “God.” So small was his crime as committed against “men” that it was lost sight of by the apostles, and the great, crowning sin of attempting to deceive “God” was brought fully into view. Thus, David also saw his sin as committed against “God” to be so enormous that he lost sight of it as an offence to man, and said,
“Against thee, thee only, have I sinned, and done this evil in thy sight,” Psa_51:4
|
|
09-21-2007, 08:19 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|