{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ليلين
هجر النادي في 23 ـ 12 ـ 2009
   
المشاركات: 549
الانضمام: Jan 2002
|
الملائكة تحمل العرش حتى لا يسقط!
ربما يكون من الحكمة معرفة طبيعة الصورة المطروحة أولاً قبل الدخول في تفاصيل اللغة، و هكذا شيء لا يمكن أن يُؤخذ من دون الرجوع إلى الدياناتين الإبراهيميتين السابقتين و التي يبني عليهما الإسلام.
عرش الرحمن، أو المِركبا מרכבה [=المركبة] طبقاً للعهد القديم و بشكل كبير رؤيا حزقيال، ورد في النصوص محمولاً بواسطة أربع من طبقة ملائكية اسمها خايوت חַיּוֹת [=أحياء] تقود أربع عجلات مزدوجة هي بدورها ملائكة تُدعى أوفانيم אופנים [=عجلات أو طُرُق].
هذه اللوحة التي رسمها ماثيوس ميريان القرن السابع عشر تظهر الخايوت متخذة شكلها المدوَّن: تملك وجوه التيترامورف الأربعة: الإنسان، الثور، النسر، و الأسد، إلى جانب أربعة أجنحة هائلة ممتدة في الاتجاهات الأربع، كل منها يتشابك و جناح الخايوت الآخر لتشكل مربعاً يقوم مقام أساس العرش.
تحت الخايوت تأتي الأوفانيم. الأوفان [مفرد أوفانيم] عبارة عن عجلة داخل عجلة مغطاة كلها بالعيون. طبقاً لما جاء بالنصوص فإن الأوفانيم ليست متصلة بالعرش، بل هي في محيطه تجاور الخايوت لأن روح الخايوت بداخلها، و يقوم بتوجيهها وجه الإنسان لدى الخايوت، و وجه الإنسان القاصد دوماً شرق العرش يتطلع إلى ’شبيه الإنسان‘ الذي يقود العرش كما يبدو في لوحة ماثيوس ميريان أعلاه.
من حيث الترتيب الهرمي للملائكة فإن الخايوت تأتي في المرتبة الثانية فوق الأوفانيم و تحت السيرافيم التي هي الأقرب إلى الإله في المفهوم الإبراهيمي.
هكذا لدينا أربعاً من الخايوت + أربعاً من الأوفانيم = ثمانية ملائكة تحمل العرش.
ملخص ما ورد أعلاه: ’ثمانية‘ مأخوذة من رؤيا حزقيال من العهد القديم، و ليست ابتكاراً قرآنياً.
أما عن لماذا يحملون العرش فأفضل الامتناع عن التعليق مؤقتاً إلى أن تكتمل معلوماتي أولاً و تؤهلني للحديث.
مصادر للاطلاع:
http://en.wikipedia.org/wiki/Merkabah
http://en.wikipedia.org/wiki/Thrones
http://en.wikipedia.org/wiki/Chayot
http://en.wikipedia.org/wiki/Ophan
http://en.wikipedia.org/wiki/Seraph
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-09-2007, 03:32 AM بواسطة ليلين.)
|
|
12-09-2007, 03:31 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ATmaCA
Maximum Security
    
المشاركات: 2,990
الانضمام: May 2005
|
الملائكة تحمل العرش حتى لا يسقط!
عزيزى ليلن .. ما الدليل على ان الاسلام قائم على تلك الديانات الوثنية؟؟
ياعزيزى اساسا القران يقوم بتصحيح الكثير من المعتقدات الخاطئة فى الديانتين.
الأخ ريد:
لا اعرف لماذا تحمله!! , قد تكون وظائف تشريفية ليس اكثر , لان هذا من الغيب الذى لايمكن تصوره , والمشكلة فى التفكير المغرق فى المادية .
Arrayماذا سيحصل لو تركته الملائكة التي تحمله؟هل سيسقط السرير ومن عليه؟[/quote]
يعنى الحقيقة شىء مضحك - مع احترامى لشخصك - انك لاتعرف غير معنى واحد لكل كلمة .
وعندك مثلًا الجسد يحمل الروح , فهل الجسد يحملها على اكتافه؟؟
الاترى معى سخافة الامر؟
Array200915 - أنه كان جالسا في البطحاء في عصابة ورسول الله – صلى الله عليه وسلم – جالس فيهم . . . إذ علتهم سحابة فنظروا إليها ، فقال : هل تدرون ما اسم هذه ؟ قالوا : نعم هذا السحاب ، فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : والمزن ؟ فقالوا : والمزن . فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : والعنان ؟ ، ثم قال : وهل تدرون كم بعد ما بين السماء والأرض ؟ قالوا : لا والله ما ندري . قال : فإن بعد ما بينهما : إما واحدة ، وإما اثنتان ، وإما ثلاث وسبعون سنة . إلى السماء التي فوقها كذلك ، حتى عدهن سبع سماوات كذلك ، ثم قال : فوق السماء السابعة بحر بين أعلاه وأسفله , مثل ما بين سماء إلى سماء ثم فوق ذلك ثمانية أوعال ما بين أظلافهن وركبهن كما بين سماء إلى سماء ، ثم فوق ظهورهن العرش ، بين أعلاه وأسفله مثل ما بين سماء إلى سماء ، والله فوق ذلك
الراوي: العباس بن عبد المطلب - خلاصة الدرجة: [أشار في المقدمة أنه صح وثبت بالإسناد الثابت الصحيح] - المحدث: ابن خزيمة - المصدر: التوحيد - الصفحة أو الرقم: 235/1 [/quote]
وهل هذا يشير الى ان الملائكة تحمل العرش على "اكتافها" كما ذكرت انت؟
وهل هذا يعنى ان العرش سيسقط على الارض كما فهمت انت ؟؟
اين اصول الاستشهاد؟
Arrayالسباح في الفضاء لن "يسقط" على شيء فلا يحتاج لأجنحة. [/quote]
هذه النقطة تحديدًا كانت افضل وسيلة ترفيه لى اليوم , الحقيقة شىء مضحك - مع احترامى لشخصك - فقد ظننت ان تلك الفكرة هى حكر على زميل لنا اسمه وليد مقلد , ولكن الظاهر ان العدوى انتقلت لغيره . مع شديد احترامى لشخصك.
انت منطقك ببساطة ان من يسبح فى الفضاء لن يحتاج لأجنحة لان الفضاء ليس به هواء وان السباح لن "يسقط" على شىء لذلك لا يحتاج لأجنحة !!
انت الان بقولك "من يسبح فى الفضاء" قمت بوضع الملائكة ضمن زمرة الكائنات المادية!! وهذا لم يرد اصلًا ولا يقوله عاقل.
ثانيًا وجود الاجنحة قمت انت بالربط انه بالضرورة ان من عنده اجنحة سيطير ومن عنده اجنحة لابد ان يسقط على شىء .. فانا اسالك بنفس منطقك : البطريق عنده جناح ولكنه لا يطير ولا يسقط ... اذن منطقك صدمته عربة نقل ثقيلة !
وبما أنك من المتأملين دعنى اسألك : الملائكة مخلوقة من نور (نحن لانعرف طبيعة النور) ولكن بالتأمل اقول لك .. هل ترى اشعة الشمس كيف تصل الى الارض ؟؟ لماذا لاتقارنها بالملائكة؟؟
واصلًا ما الدليل على ان الملائكة تطير؟!
Arrayالتأمل لك عزيزي المؤمن ألا يدلك هذا بوضوح على بشرية القرآن وأن كاتبه يظن أن السماء والعرش يجب أن تكون محمولة حتى لا تقع على الأرض.[/quote]
اولًا بشرية القرآن امر لايمكن اثباته لا بملائكة ولا بشياطين ولا بواى فاى!! .. والقران اختصر عليك الطريق .. فبدلًا من الاستشهادات التى ليست فى محلها والتأملات الغريبة .. يقول لك القران هات بسورة من مثله ؟ وينتهى الامر . فالاعجاز ثابت منذ اكثر من الف سنة .
ثانيًا كما قلت لك انه من المضحك انك لا تعرف غير فهم واحد لكل كلمة .
ثالثا الربط بين علم غائب عنك هو منهج غير سليم كما قلت لك , وكل ما تفعله مجرد محاولات فقط لن تؤتى اكلها.!
شكرًا.
Arrayاتعجب كثيراً ممن يقولون ان ما ذكر بالقران ليس كأي شئ ، طيب ما دام ليس كاي شئ لماذا تحدث الله عنه "كأي شئ"؟ وما العلاقة بينه وبين معان تلك الكلمات لغوياً في اللغة العربية الارضية التي نعرفها ، واذا كان وعينا البشري المحدود غير قادر علي استعاب المعان الحقيقية "للعرش" و"الثمانية ملائكة" فلماذا يختار الله ان يحدثنا عنهم بكتابه؟[/quote]
اولًا : لم يتحدث عنه الله كانه اى شىء , فالله لم يقل ان العرش هو كعرش بلقيس مثلا بل هى معانى للتقريب! .
ثانيًا : هناك بالطبع علاقة بين معان الكلمات المذكورة واللغة العربية ولكن هناك معانى تحتمل اكثر من معنى فمثلًا كلمة النور قد تشير الى نور الشمس المادى , وقد تشير الى الهداية والتوفيق , وقد تشير الى طريق الحق والخير والعدل فهاهى كلمة واحدة لها اكثر من معنى وحصر المعنى كالعرش مثلا فى شىء واحد وقولنا انه كرسى كالكرسى الذى نجلس عليه فى العمل هو خطأ بالتأكيد.
ثالثًا : هو يقرب لك المعنى وانت بالفعل لا تستوعب ماهية العرش ولا حجمه ولا اى شىء اساسًا إلا ما ورد عنه , وهو سبحانه يخبرك عنه والخطأ ليس فى ايراد النص ولكن فى فهم النص , وهو ايضًا تكريم لبنى آدم ولا اظن ان عدم اخبار الله لنا هو شىء تكريمى بالنسبة لنا.
تحيتى .
|
|
12-09-2007, 03:44 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}