طارق حياك الله يا جدع

لا احب حماس بلا لا اطيقها ولكن هذا ليس وقته واللوم بالكامل يجب ان يذهب لمن يستحقه ويجب ان نصرخ ونقول للمجرم في وجهه انت مجرم وكل من ينكر اجرامك مجرم مثلك

كلمة ليس لها لزمة الأن بس حزقاني ولازم أقولها

عندما وقع السادات معاهدة كامب ديفيد ودعا ياسر عرفات لحضور مؤتمر ميناهاوس ورفض وقاطع العرب مصر تحت قيادة مهيب الركن نتيجته هو مانراه اليوم بغزة.

نظام كالنظام الأردني منخرط في علاقات سرية مع إسرائيل منذ نشأته ونشأتها قاطع مصر!!

نظام كالنظام السعودي أكبر عميل لأمريكا بالمنطقة ولايستطيع التنفس بدون إذن منهاولم يطلق طلقة واحدة في أي معركة وأخر حرب خاضها كانت غزوة أحد قاطع مصر هو وباقي أكشاك النفط!!

مجنون ليبيا إتلم علي مجانين البعث بسوريا والعراق وكونوا جبهة الصمود والتصدي!!

كل إبن شرموطة فتح حلقه علي مصر يومها يتحمل مسئولية مايحدث بغزة اليوم.

نيوترال خلينا ساكتين عن الخائن السادات أحسن ما أنفجر
يعني الزلمة الذي حيّد مصر وهو يعرف نتيجة حركته السياسية صار فهمان؟ تحييد أكبر قوة عربية بداية هذه الشرذمة، واستمرار حيادية مصر لليوم في منطقة أمن قومي لمصر هو غاية الغباء.
السادات يومها لم يكن لديه مشروع قومي لحل المشكلة، هو كان برأسه فقط تحييد مصر والتحرر من قضية بتوجع رأس من خان شعبه وبلده وأمته من أجلها. وكان من نتائجها أيضاً حرب لبنان بخروج مصر من صراع القوى الإقليمية. وحتى صعود نجم إيران اليوم إقليمياً سببه غياب مصر المشؤوم. وأي حل حقيقي بالمنطقة لن يكون إلا باستيقاظ مصر وأخذها بزمام المبادرة. لهذا يجب وجود زعيم قومي حقيقي يفهم دور مصر المركزي والإقليمي.

هاي وأنا ساكت هيك. :D

Array
هذه اليوم مشكلتنا كعرب المساواة بين القاتل والقتيل، واعتماد منطق ومفاهيم أعداء أمتنا والراغبين بتقسيمها وتفتيتها لتسهيل ضربها وقتلها وتحييدها تماماً.
وجود حماس سببه فشل المشروع العربي العلماني، ولكن تبقى "حماس"؛ أهلنا وأبناء جلدتنا رغم الاختلافات السياسية.
من يسمعك يعتقد أن الفلسطينين كانوا يعيشون بودٍ وسلام قبل مجيء حماس، وأن الجريمة الصهيونية ليست مستمرة منذ ستين سنة ونيف.

آخ يا زمن أعوج، ويا ذاكرة النسيان.
[/quote]

الزميل طارق,
اسرائيل نالها عبر الستين السنة كل اللعنات و بلايين الدعوات عليها و علي من والاها و لم نبقي في قاموس الشتائم و التحقير شيئا إلا و استخدمناه, لا نختلف و لن نختلف يوما علي اسرائيل فهي كما هي دولة عنصرية محتلة مغتصبة.......................تستطيع ان تكمل إلي اخر الصفحة و سوف اوقع دون ان اقرأ ما كتبته
لا اريد ان احرف الشريط عن موضوعة, لكننا رجعنا مرة اخري للتخوين و تصديق اعداء الامة, عندما تنتهي هذه الازمة و في فترة الاستعداد للازمة التالية ربما نفتح نقاشا هل فعلا اساوي القاتل بالقتيل
اما الان فاعان الله اهل غزة علي اعداء يذبوحونهم و ابطال وهميون يتاجرون بدمائهم

وأنا أيضا مش عايزة أنفتح
أحسن لو انفتحت يا ستار يا كريم العياذ من نسمة عطرة ... :flam:
بس الكلمة التي أتمسك بها خلاصة كل اللي كان واللي حيكون
من غير لف ولا دوران ,,
هي مالخصتها يا طارق
. وحتى صعود نجم إيران اليوم إقليمياً سببه غياب مصر المشؤوم.
همسة كده بأذن اللي ما يتسمى
احنا بقى لنا بناخذ رشوة لم يحصل عليها أي ( قواد عالمي ) حتى يصلح حال البلد التي بعد كلللللللللللللللللللل

اللي هببناه لم ينصلح الا بزيادة أرصدة لصوص العصر ...
هي برضه اسرائيل كانت عايزة تعطي الفلسطينية حقوقهم لو راحوا على مينا هاوس ..؟؟؟؟؟؟؟!!!!!:con_razz:
يا أخي هأووووووووووووووووووووووووو بالقوي :haa:

وبرضه عندي هدية كده للناس البعيدة عن مصر
اسمع وشاهد ما حصل وبيحصل وكيفية تصريف الرشاوي التي حصلت عليها مصر وما حل بها
استمتع مع فنجان قهوة تركي :cool:
http://free-christian-voice.net/

تجده في حوارات ساخنة بالفضائيات

مصر هي من تحملت العبء الأكبر في الحرب مع إسرائيل ولظروف أخري كثيرة فهي الأقدر علي إتخاذ القرار الصحيح سواء بالحرب أو السلام
وإذا إستثنينا سوريا من الموضوع يصبح تدخل أي طرف عربي في إدارة هذا الصراع مسخرة وقلة أدب ولكن بعد كامب ديفيد وجدنا دول لم تطلق طلقة واحدة علي إسرائيل تزايد علي مصر بل وتتطاول عليها وللأسف الشديد عرفات إستجاب لهم وأنضم إليهم وهذه هي النتيجة اليوم!

السادات لم يوقع معاهدة كامب ديفيد حبا في إسرائيل ولكن إستجابة لضغوط داخلية وإدراكه للوضع الإقليمي والدولي وتوازناته
والرجل كان محقا فيما فعله;

لو رجعت بالذاكرة قليلا ستجد أن عام 77 وهو عام زيارته لإسرائيل كانت إفتتاحيته إنتفاضة 18 و19 يناير الشهيرة وأعتقد أن دولة إقتصادها بهذا الشكل أخر ماتحتاجه هو حرب جديدة.

حرب 73 كانت أقصي ماتستطيع فعله مصر وكانت كافية لأن تفهم إسرائيل أن سياسة التوسع والإحتلال لن تجلب الأمن وإسرائيل إستلمت الرسالة وإستوعبتها وفهمتها وعلي هذا الأساس حدثت مفاوضات فك الإشتباك وبعد ذلك كامب ديفيد ولو تحلي العرب بالحكمة وأيدوا السادات في مبادرته ماكنا لنتحدث اليوم عما يحدث بغزة!

مصر لم يكن أمامها بديل أخر عن الحل الإنفرادي سوي مؤتمر دولي بجنيف تحت رعاية الأمم المتحدة يشترك فيه العرب كجبهة واحدة وهو الباب الذي أغلقه العرب بمزايداتهم ولم يتبق أمام السادات سوي الحل الذي ذهب إليه.

ألطف شئ قرأته من زميل سعودي بالمنتدي عن معاهدة كامب ديفيد هو قوله" السادات الذي وقع صلحا مهينا مع إسرائيل"!!!!!!!!

تخيل ياعم طارق دولة لم تطلق رصاصة واحدة تجاه إسرائيل والعميل الأول لأمريكا ربيبة إسرائيل بالمنطقة ومحطة بنزين الغرب بها يصدر منها هذا الكلام فماذا تنتظر من حلفاء كهؤلاء!وفي نفس الوقت فتحوا خزائنهم أمام مهيب الركن أيام قادسيته المشئومة لتذهب مئات المليارات أدراج الرياح.

لم يكن هناك حليف لمصر يمكن أن يعتمد عليه حتي سوريا بنظامها الطائفي ذو الحسابات الخاصة ولذلك كانت خطوة كامب ديفيد.

من من الدول العربية كنت تريد أن تشاركها مصر في القرار أو تأخذ برأيها?
الأردن الذي ذهب ملكها سرا لإسرائيل ليحذرهم من هجوم وشيك قبل حرب 73!!
ملوك الطوائف في لبنان?
مجنون ليبيا?
بهايم أل سعود?
بلطجي بغداد?

لم يكن من المفروض أن تنقاد مصر وراء العرب ولكن كان يجب أن ينقاد العرب لمصر وبالذات في قضية الصراع مع إسرائيل ورفضهم الإنقياد خلف مصر نتيجته نشاهدها يوميا علي شاشات التلفزيون.

Array
نيوترال خلينا ساكتين عن الخائن السادات أحسن ما أنفجر
يعني الزلمة الذي حيّد مصر وهو يعرف نتيجة حركته السياسية صار فهمان؟ تحييد أكبر قوة عربية بداية هذه الشرذمة، واستمرار حيادية مصر لليوم في منطقة أمن قومي لمصر هو غاية الغباء.
السادات يومها لم يكن لديه مشروع قومي لحل المشكلة، هو كان برأسه فقط تحييد مصر والتحرر من قضية بتوجع رأس من خان شعبه وبلده وأمته من أجلها. وكان من نتائجها أيضاً حرب لبنان بخروج مصر من صراع القوى الإقليمية. وحتى صعود نجم إيران اليوم إقليمياً سببه غياب مصر المشؤوم. وأي حل حقيقي بالمنطقة لن يكون إلا باستيقاظ مصر وأخذها بزمام المبادرة. لهذا يجب وجود زعيم قومي حقيقي يفهم دور مصر المركزي والإقليمي.

هاي وأنا ساكت هيك. :D
[/quote]

الناس ترمي الحجارة على الاشجار التي تحمل ما يفيد .
لهذا ساوجه نقدا او اكثر للعزيز طارق !

-- السادات لم يحيد مصر بل وصلت الامور في مصر الى عنق الزجاجة ، الروس لم يقدموا له اسلحة مفيدة ن المواقف الروسية لم تعد مجدية في مجلس الامن او في الامم المتحدة بعد ان صدرت مئات الادانات لاسرائيل و لم ينفذ منها شيئا . وصل السادات الى نتيجة ماثلة اليوم امام اعيننا و هي ان كل الخيوط هي بيد امريكا ، و كان ذلك قبل ان نعيش سقوط العالم السوفييتي .

-- حرب لبنان سببها قيام الختيار الفلسطيني باقامة دولة ثانية في لبنان كان ان اتفق المسيحيين و الامريكيين و حافظ الاسد على التخلص من سلطة عرفات داخل لبنان و وضعه وقيادته في عليب سردين ارسلت الى تونس و موريتانيا و السودان و غيرها .

-- صعود نجم ايران ليس بالامر الجديد ، فالنجم الايراني يلمع منذ ايام الاسكندر المقدوني ، ايران دولة امبراطورية استعمارية منذ ايام ساسان القديمة . اما في العصر الحديث فلم تضعف ايران الا بسبب ثورة الخميني و اسقاط الشاه فسفطت طاقات ايران الى حين ، خاصة ان ذلك ترافق مع الهجوم الغربي الشرقي العربي و العالمي ضد ايرام عبر راس حربة عراقية صدامية جعلت ايران مجمدة لعشرين سنة و نيف . ثم جاءت الطفرة النفطية و بعد ان استعادة ايران عافيتها عادت الى حجمها الطبيعي ، وما كانت مصر يوما بحجم ايران او ند لها !

-- لم تعد مصر ممسكة بالحل العربي ، فقد اصبحت في المرتبة التالية بعد السعودية . و يقول المثل العربي الشعبي " يلي مع الحمار دندلو " اي لو كان لدى مصر القدرة على اظهار شيء محرز و جدير بالثقة لما اظهرت لنا ذلك الضعف و التخاذل و الخضوع لما تمليه عليها السعودية ( بغض النظر من موقفي من السعودية ) . اذا فلا تراهن على الدةر المصري بعد ان فقدت مصر الريادة ، و فقدت الطاقة و فقدت الاستعداد الداخلي .

-- الحديث بطرؤيقة بسماركية عن ضرورة وجود زعيم حقيقي تبرز لدينا موروث او راسب قومجي تمنيت لو انك تجاوزته يا عزيزي طارق . فقد شبعنا مستبدين و اسديين و صداميين و صلاح الدين و عبد الناصر و كل اولئك المستبدين الذي لم يتركوا لشعوبهم الا الخزي و العار و التخلف و الجوع و الامية و القوى الامنية و الارهابية و البيروقراطية العسكرية ، ثم انقبروا وهم مقدسين محترمين .:lol22:

و كل مذبحة و انتم بخير تنتظرون قائد عربي بطل محرر ينقذ امة العرب و الاسلام من العدو الصليبي او الصهيوني او الامبريالي او العميل او الخائن او المرتد او المنحرف ...الى ما هنالك من مفردات الاعلام الذي يستخدمه القادة المخلصين .



:redrose:

لا يا نيوترال لا تحرف التاريخ بهذا الشكل، المشكلة ليست اليوم بدول البهايم وقادتها "خليك من هالبهايم شوي"، والصلح مع إسرائيل لم يكن يوماً بمصر مطلباً داخلياً، هذا قرار ساداتي بجدارة بدأ منذ وصوله للحكم بالضرب إعلامياً وبكل الأشكال ضد عهد عبد الناصر والقومية والإشتراكية.
السادات اعتقد أنه بذهابه للانفتاح وللغرب والصلح مع إسرائيل سيحل مشكلة الصراع العربي/ الإسرائيلي.
هذا الصراع ليس صراعاً سهلاً بسيطاً، وتتحمل مصر عبئه الأول كما تقول ولكن ليس حسنة للآخرين ولكن لأنه جزء من أمنها القومي والوطني. والسادات لم يفهم ذلك، فاليوم وبعد ثلاثين سنة على صلحه المشؤوم ومصر ما زالت مشؤومة تكرس فيها التدين وتأثير الأخوان والبهايم إياهم، ولم يكن هناك صلح حقيقي مع إسرائيل ولا ما يحزنون، وما زال الفقر على أشده بل اشتد عن ذي قبل. فأخبرني كيف كان مع السادات حق ولا نتائج إيجابية ولا حتى على الصعيد القطري لما فعله؟
هذه خيانة، خيانة فعلية لتطلعات شعب مصر ومصر وسياسة مصر، لأننا نرى لليوم تقهقر مصر الإقليمي، ليس اليوم هناك أي أهمية لمصر نهائياً. لا تستطيع مصر أن تحل مشكلة الفلسطينيين مثلاً واقتتالهم الداخلي، بينما عبد الناصر استطاع إيقاف شلال الدم في عام 70 باتفاق القاهرة بين النظام الأردني والفلسطينيين.
اليوم لا دور لمصر نهائياً في المنطقة العربية، وهذا خلل كبير ومن تبعات مغامرة السادات السخيفة في الذهاب للقدس والصلح مع إسرائيل بدون أي مقابل حقيقي يكون بمستوى دور مصر، أي سلام ومقابل على مستوى المنطقة لا فقط لانسحاب من سيناء، فصراع مصر مع إسرائيل هو جزء من صراع عربي إسرائيلي كانت فيه دوماً مصر مركزية، يعني من الهبل المصري أن تذهب لتصالح لانسحاب فقط من منطقة احتلتها عشر سنين فقط قبل الصلح، بينما الصراع عمره نصف قرن.
أما بقية العرب، فكان هناك سوريا حافظ الأسد، ولو أنها بعثية، فحافظ الأسد كان يتحدث لغة السياسة وقام مع السادات بالتنسيق لحرب 1973 والتي خان فيها السادات أيضاً. وعرفات رجل سياسي، يتحدث السياسة ولقد شهدنا ذلك في التسعينيات، وهو حتى بحرب لبنان شهدنا له هذه اللغة السياسة، الأمر الذي كان يتم التحضير له هو مشروع يلغي حقوق شيء اسمه فلسطين، لا يمكن فيه إشراك عرفات أو غيره. السادات لم يكن يهمه أي شيء عن فلسطين وغيرها من الدول العربية، لو كان جاداً لأخذ وقته لفرض حلول قوية وفعلية على إسرائيل بما لمصر من دور إقليمي يمكن أن تقنع فيه فعلاً بقية الشركاء العرب، وليس كما تعتقد لم يكن العرب مستعدين لذلك، بل كان هناك مؤتمر جنيف وقتها. والحديث عن حل شامل للصراع العربي الإسرائيلي. ولكنه فشل، ومصر كانت متجهة خصوصاً لحل ثنائي مع إسرائيل.

كان هناك قوى كثيرة مرتبطة بمصر، لا سيما بلبنان، دعمتها مصر من الأساس، فمثلاً ببداية الحرب اللبنانية، حدث اتفاق القاهرة الذي كان نوع من الهدنة والسلام بين الفلسطينيين والقوى المسيحية والدولة اللبنانية. اختفاء الدور المصري لاحقاً فجر الأمور بشكل مأساوي.

ثم أن العرب مفروض يمشوا وراء مصر هذا صحيح، ولكن ليس عالعمياني، ولكن عندما يكون من يقودها بحجم عبد الناصر، لا بحجم السادات ومبارك. هؤلاء واسمح لي مبارك من لا يتبعهم.:D

هاي بشكل مختزل شوي.
:D

وقبل توضيح الرؤية والرؤى لي سؤال للفنجريين

ماذا تسمي المعونة الأمريكية للمحروسة منذ معاهرة السلام ؟؟؟؟

وما دور آل سعود بهزائم ناصر واستجلاب السادات لابرام معاهرة السلام ؟؟

وما دور العصابات العالمية ليتبوأ حسني المحروسة ؟؟

اذا عرفت الاجابة الصحيحة فأنت أكيد مثقف وتعرف بخبايا الأمور :D
ولو أنها لم تعد خبايا
وأي طفل بخرابة جنين ,,اياها ,, يحفظها عن ظهر قلب
ويستطيع أن يرشدك بسلاسة وسهولة :con_razz:

"السادات"؟؟!!!

لعل "محمد حسنين هيكل" أعطاه "حقه" في "خريف الغضب" جيداً. ولكن الغريب أن هناك من يزال يتحسر على "ابن الذين هذا" الذي باع دماء جنود مصر وكسر وحدة الصف العربي (الصورية على الأقل) وارتمى في حضن أمريكا باسم "الانشكاح" في الداخل واسم "السلام" في المنطقة، وكأن مشكلتنا كانت "السلام" وليس "الحقوق واستعادتها".

ما جنيناه من "السادات" كان تحييد مصر من الصراع والقضاء على اليسار العربي وتعزيز قوة اليمين الديني المتطرف وتمهيد الطريق لإسرائيل كي تستريح "عالآخر" ... والكلام يطول.

عموماً، ذهب السادات إلى الجحيم، بعد أن قدّم "تحييد مصر" من الصراع العربي الصهيوني هدية لأمريكا واسرائيل. ولكن، ليت هذا التحييد نفع "مصر" شيئاً. فعصر "الانشكاح" الذي دشنه لم يخرج "مصر" من ضائقتها، وبقيت في عهده وعهد من خلفه دولة متخلفة تعيش على المعونات الأمريكية، وتدفع ثمن هذه المعونات "انبطاحاً" ومواقف سياسية متخاذلة، أما عن الاقتصاد "فحدّث ولا حرج".

أخيراً، "منّك لله يا عبدالناصر"، "فرجل الكرسي" هذا الذي حسبته "خيال ظل" "لا يكش ولا ينش" خلفك وقضى على مصر وعلى كل ما حاولت القيام به، بل وحاول القضاء على ذكراك.

واسلموا لي
العلماني