أوافق على إزالة كلمة "لادينيين" من البيان
رغم أني أعترض على إطلاق هذا البيان والتوقيع عليه أصلا
هذه الدكتورة تمثل حالها ورأيها ولاأظنها تمثل أيا من اللادينيين أو العلمانيين
فكونك "لادينيا" لايعني أن كل اللادينيين يوافقونك في آرائك بل بالعكس .... جعل هذا البيان يصدر وكأن هذه الدكتور منتمية لحزب يدعى حزب اللادينيين يكاد يتوجه دينا!
ولاديني تعني أنك ترفض أي دين مهما كان
ومايطرح هنا اليوم لاينزل تحت مصطلح "لاديني" بل مصطلح "لاإسلامي"
سواء الدكتورة وفاء والتي برأي هي "لاإسلامية" وحتى أنتم أيها المعترضون عليها وعلى آرائها وأسلوبها "السحطي بالفعل"
فتبدون لي "لاإسلاميين"
شخصيا ومن منطلق وفكر بسيط جدا كوني إنسان بسيط ومثلي كثيرون (يعني نحنا الأكثرية:)) أظن أن كلمة علمانيين تصلح أكثر في هذا الوضع خوفا على العلمانية من أشخاص كالدكتورة وفاء

ولماذا كل هذه الأهمية التي نعطيها لهذه الدكتورة التي تعبر فقط عن رأيها
ليست بسياسية ولاداعية سلام ولاباحثة حقيقية في شؤون إسلامية أو عربية
ربما لو أنها بالفعل شخص يتكلم بحيادية كما يجب للعلمانيين أن يكونوا.... لعلي وافقت على خروج بيان كهذا البيان بعد أن تعثرت في قرائتها للتاريخ ولحقوق الإنسان

امرأة حاقدة لاشك
لكني أتفق معها في بعض ماقالت
كما أني أعتبر "القمس ذكريا" شخص حاقد
وأتفق معه في الكثير مم يطرح

أن يخرج بيان من مجموعة من "اللادينيين" وتحت مسمى "لادينيين" يظلم المعنى الحقيقي لهذه الكلمة ويضع هؤلاء بجانب "الأصوليين" أو "المتأسلمين" أمثال طلعت هذا ماغيره يللي طلع على قناة الجزيرة
لاألوم هذه الوفاء حقيقة لأني أراها تعبر عن رأيها بكل حرية وبكل صدق
وحقيقة أني أحترم فيها عدم خوفها وأتحداكم أن أجد بينكم بمثل شجاعتها
ومع هذا
يبقى مانريد من العلمانيين (لن أقول اللا دينيين) هو صنع السلام وإيجاد الحلول لوقف الحقد
هل من الصعب أن يكون الحب مثل الخبز والخمر
أليس الحب للإنسان عمرا داخل العمر
من أقوال نزار عليه الرحمة وين ماكان

مابعرف إذا كنت أوقع على هذا البيان بالذات(البيان المنقح تبع طارق القداح رغم أن الطنطاوي ماقصر والله)
لكن إن عرفت أنه قد ينقذ طفلا فلسطينيا ويوقف ولو نقطة دم من السيلان في العالم كله فإني أول الموقعين

مع فائق البساطة

هلأ فينا نشارك بالموضوع أولاً من ناحية أنو الحمصية العزيزة دينا شاركت وبينت بعد الغيبة (f)

ثانياً لأن ما كتبته دينا هو ما كان يقف في (( زوري )) :D

أؤيد ما قالته مئة بالمئة وأنا ايضاً غير موافق على البيان منذ البداية وبأي صيغة كان


(f)لعودتك دينا


(f)للجميع

على كتر ماسمعت اسمي (دينا ودينك ولادين ولادينيين) صارت أذني تطن طنا
فدخلت وقرأت وسمعتها تصدح
فيها غلاظة هالمخلوقة بتذكرني بآنستي العلوم بالبكالوريا خصوصا لما بتقول "دعني أكمل كلامي لو سمحت" رغم أن آنستي العلوم كانت ممتازة باللغة العربية ولاترفع المجرور

ياأخي حدا يعلمها عربي
شكرا محمد
وأنا شكلي نزعت الموضوع لذلك سأنسحب الآن

منذ أن قرأت البيان لأوّل مرّة .. طنّ بأذني وضع "العلمانيين" و"اللادينيين" بزمرة واحدة .. لكنني قلت لنفسي : يا أخي ما المقصود إنو هنن زمرة وحدة .. المقصود إنو زمرتين اتّفقو على شغلة .. خلص .. مشّيها .. وحاج كل شوي طالع "سنجق عرض" (حدا من السوريين يترجم هالمصطلح الخطير .. لإني بصراحة ما بعرف معناتو)

كنت على وشك تقديم اعتراض .. لكن ليس لإزالة كلمة "لادينيين" .. بل لإزالة كلمة "علمانيين" ..

بصراحة .. استهوتني فكرة وجود "صرخة" لا دينية .. بما في ذلك (مجرّد رفع كتاب باسم تجمّع لاديني) من اختراق لتابّو كبير .. أضف إلى ذلك أنّي أجد أنّ تقديم كتاب باسم "تجمّع لاديني" ينسجم وظاهرة "وفاء سلطان" بما أمست تمثّله في "الشارع" .. وفيه تأكيد بليغ على وجود "الصوت اللاديني" وأحقّيته في البقاء ..

وطبعاً .. تبقى "العلمانيّة" هي الهدف المنشود برأيي .. وليس "اللادينية" .. إلا أنّ التأكيد على أحقيّة وجود "الثانية" هو خطوة باتجاه "الأولى" .. كما إنّي ضد تسويق مفردة "علماني" على أمثال "وفاء" بما لها من صوت متطرّف .. أراه بعيداً عن المبادئ الـ"علمانية" .. فأن يتبرّى "العلمانيّون" من وفاء .. كأن تتبرّى "السلطة" من "شيخ المحشي" .. ولم يُطرح يوماً أنّ "شيخ المحشي" مكوّن من مكوّنات السلطة حتّى يتم هذا "التبرّي" ..

تبقى هناك عدّة قضايا ..
- مشكلة الأسماء المستعارة .. وربّما علينا إحصاء من يمتلك الجرأة على وضع اسمه الحقيقي ..
- أجد أنّه على صيغة الكتاب أن تكون أكثر "صرامة" في الدفاع عن حريّة التعبير والتأكيد على "حق وفاء" وغيرها في التعبير عمّا يريدون .. لكي لا يُعتبر الكتاب مجانباً "للقرضاوي" .. بل هو مجانب "للطنطاوي" :10:
- في حال تقرير رفع الكتاب باسم تجمّع "علماني" أجد أنّ علينا الابتعاد عن تناول القضايا "الدينية" التي طرحتها وفاء .. وأن نركّز على الجانب "السياسي" المتعلّق بالشأن الفلسطيني ..
- في حال تقرير رفع الكتاب باسم تجمّع "لاديني" .. أجد أنّه من الضروري التأكيد أنّ "التجمّع" لا يبتعد كثيراً عن "طرح وفاء" من حيث التفصيلات المتعلّقة بالدين .. بل إنّ الاعتراض يتعلّق بجوانب تتعلّق بـ"أسلوب الطرح" و"العمق النقدي" و"تسييس الخطاب اللاديني" .. وتعليق مصائب العالم جميعها على "علّاقة" الدين الإسلامي ..

خوليو

تمّ إجراء تعديلات على الرد السابق ..

هناك تسائل وجيه أعتقد كانت قد تطرقت إليه دينا

من هي وفاء سلطان حتى نرد عليها ؟

هذا النص من مقال لرحاء بن سلامة ردا على وفاء سلطان :

Arrayولذلك فإنّ دفاعي عن حقّ وفاء سلطان في التّعبير والإفراط وحقّها في الحياة لا يمنعني من إبداء ملاحظات نقديّة حول خطابها، ومن إبداء اختلافي عنها في تصوّرها للعلمانيّة، وفي طريقة نقدها للدّين، وفي اعتبارها الولايات الأمريكيّة المتّحدة ممثّلة في حكومتها كفيلة بانتشالنا من التّخلّف، وفي تقسيمها العالم إلى كتلتين على طرفي نقيض تمثّل إحداهما الحضارة وتمثّل الثّانية الهمجيّة، وغير ذلك من الآراء التي قد تضعها هي أو يضعها قرّاؤها في خانة العلمانيّة، لا سيّما أنّها تجوّز لنفسها الحديث باسم كلّ العلمانيّين العرب والمسلمين، بحيث أنّ عبارة "نحن العلمانيّين" تتردّد في كتاباتها وتصريحاتها. والرّأي عندي أنّ ما في خطاب وفاء سلطان من إفراط لا يعود فحسب إلى أسلوبها في الدّفاع، بل إلى طريقة في التّفكير يلتقي فيها الضدّ بضدّه، فلا ينتج ثقافة جديدة بقدر ما ينتج ديانة جديدة. هذه الدّيانة الجديدة تقول وفاء سلطان إنّها علمانيّة، وهي ليست علمانيّة، وتقول إنّها إلحاد وهي ليست إلحادا، إضافة إلى أنّ الخلط بين الإلحاد والعلمانيّة غير جائز مفهوميّا، وغير مفيد عمليّا، بما أنّ الإلحاد اختيار شخصيّ مشروع، والعلمانيّة مبدأ سياسيّ وأخلاقيّ لتنظيم الدّولة والمجتمع. إنّه مبدأ حياد واستقلاليّة، وليس مبدأ سيطرة وتطهير، وهو يقتضي اعتبار الدّين مسألة شخصيّة، وعدم اتّخاذه مرجعيّة للقانون، وعدم تدخّل الدّولة لفرض دين من الأديان، وعدم تدخّلها أيضا لفرض الخروج من الدّين.

إنّ الصّمت عمّا في خطاب وفاء سلطان من هشاشة ومن مزالق لا يمكن إلاّ أن يعزّز معسكر التّفكير الثّنائيّ، ومعسكر مهدّدي حقّها في الحياة. [/quote]

طبعا النص كله هام ومفيد أن نأخذه بعين الاعتبار في صياغة البيان ، ومالونته بالاحمر اعتقد أنه سيكون من المفيد ذكره في البيان ، بأنه هو مايدفعنا لاصدار صرخة الاحتجاج هذه. كوننا كعلمانيين وجدنا أنفسنا معنيين بالرد.

لاحظوا أن خطابات وفاء سلطان كلها كانت سياسية ,,,, مغلفة بالدين ...
رغم أنها أنكرت معرفتها بالسياسة
فكيف تتحاور أو تحاول أن تنفي ما قذفت به في آذان وعيون المشاهدين
وهي اساسا
اعترفت بأنها لا تفهم بالسياسة ومع ذلك كل خطابها كان سياسي !!؟؟
وأهم ما به هو ( الجهاد ) أو المقاومة والتي يستنكرها المستعمر الاسرائيلي والأمريكي :D

رغم أن أمريكا هذه حاربت سابقا وبشده الانجليز وطردتهم شر طرده من عندهم
السؤال : كيف لو كانت مقاومة اسرائيل وأمريكا من منطلق آخر غير ( عقائدي ) ؟؟؟؟<_<
ثم أنها أيضا عرجت على التاريخ بطريقة سطحية للغاية
حينما بسطت القضية بين الفسطينيين والاسرائليين
وأن المشكلة دينية !!!
ولم تتطرق الى مسيحي فلسطين ...<_<
وكأن ليس هناك هذا النوع من البشر عاش ويعيش بفلسطين وأن الدين المسيحي كان بفترة هو الدين الذي كان سائدا ويتدين به
غالبية الناس سواء بفلسطين أو مصر أو الأردن أو ....
ثم أيضا مسحت كل تاريخ الاستعمار بكل أشكاله وعيوبه وكأن شيئا لم يكن
لأنها لم تقرأ لا تاريخ ولا حتى جغرافيا
ثم حتى تاريخ البلد الذي تتباهى بأنها تنتمي اليه حاليا
واضح جدا أنهم لم يمتحنوها قبل الحصول على الجنسية الأمريكية
ولم تسمع حتى عن ما أقترفته هذه الأمريكا بحق اليابان والقنابل النووية التي استعملتها هي حصريا من دون دول العالم
كما واضح أنها أيضا لم تشاهد "ولا حتى توما هوك واحد " الذي قصف العراق وأفغانستان ولا كمية وأنواع الأسلحة التي تتفنن " دولتها " بانتاجها للاستهلاك العالمي ...
أما أبو غريب والمآسي التي أرادت أمريكا أن تغلفها بالسولفان بذر الرماد بالعيون بتوقيع عقوبه ( هبله ) على جندي
هنا أو هناك فهي لم تسمع اي شيء عنها
ولم تسمع أن هناك 92 بالمائة ممن زج بهم بالسجن بجونتانامو هم أبرياء وكل ما هنالك أن قام بالتليغ عنهم
من بعض الأفغان والباكستانيين لقاء مبلغ تافه من المال ,,والفقر والعوز والنذاله دفعتهم لهذا العمل المشين
ولم تسمع عن السجون السرية في أوروبا وخطف الناس من الشوارع والبيوت وترحليهم لمجرد الشبهة حتى
ولا كأننا في أسوأ نظام دكتاتوري بالعالم
ولم تسمع عن استجلاب أمريكا ( أم الحرية والديمقراطية ) بوسائل التعذيب التي استعملت ابان محاكم التفتيش باسبانيا
ومنها اشعار المعذب بأنه يتعرض لخطر الغرق ,,,وغيرها من الأساليب الوحشية ...



ملاحظة
هي فتحت هذه ( السبوبة ) لهذا أتوقع أن يستنسخ منها قريبا وكله بمقابل ...

نسمة نحن متفقون علي ما تقولينه نحن نبحث الان عن عدد كاف من الاسماء لتعليق الاحتجاج بموقع العلمانيون..وباسماء حقيقية فهل انت جاهزة ام لا؟

هل فعلا المشكلة هي وفاء سلطان?
أليس أولي بتلك العريضة الحيوانات الذين يصدرون فتاوي التكفير وإهدار الدم?

قل ماشئت عن وفاء سلطان وأنها جاهلة وديماجوجية ومتصهينة إلخ إلخ إلخ هل وفاء سلطان طالبت بقتل من يخالفها الرأي?

في نهاية الأمر وفاء سلطان لاتمثل سوي نفسها في حين أن أصحاب فتاوي إهدار الدم يمثلون تيارا أو بالأصح زريبة ممتلئة بأمثالهم من البهائم وهم من يحتاجون الإدانة بل الإبادة وليس صوت صارخ في البرية كوفاء سلطان.

Array


قل ماشئت عن وفاء سلطان وأنها جاهلة وديماجوجية ومتصهينة إلخ إلخ إلخ هل وفاء سلطان طالبت بقتل من يخالفها الرأي?

[/quote]

الحقيقه انه بسبب وفاء سلطان وامثالها سواء عرب او اجانب, الدم العربي بقى رخيص وتمت نوع من انواع الdehumanization للعرب والمسلمين عموما وعشان كده تلاقي قرارات زي الذهاب للحرب او الضرب الجوي قرارات سهله مش بتلاقي معارضه عند الراي العام

خطاب وفاء سلطان خطاب كراهيه فظيع والكراهيه طريق مفيش في اخرة غير العنف وشوف اي مجزرة في التاريخ حتلاقيها دايما بتبتدي بخطاب تخويفي كله كراهيه يخص فئه معينة وشوية بشويه هوب يالا ندبحهم ونخلص من قرفهم

من النازي واليهود لحد التوتسي...قاعدة صامده كالصخر