ايه ...هو خلاص ,,,قرب يودع ؟؟؟؟:bouncy:

قبل كل شيء يجب أن تكون هناك مؤسسات حقيقية للحكم
وليس نظام شمولي يرجع الى الرئيس وكأنه الاله ,,, في اتخاذ كل شيء وأي شيء خارج عن نطاق المؤسسات

اصلاح الدستور اولا وقبل كل شئ وتنحي الجيش عن السياسة ... بدون هذا يصبح الكلام عن رؤساء تهريج

Array
اصلاح الدستور اولا وقبل كل شئ وتنحي الجيش عن السياسة ... بدون هذا يصبح الكلام عن رؤساء تهريج
[/quote]

تقصد ان مبارك يصلح الدستور
ويقول لطنطاوي روح عند امك؟

Array
ايه ...هو خلاص ,,,قرب يودع ؟؟؟؟:bouncy:

قبل كل شيء يجب أن تكون هناك مؤسسات حقيقية للحكم
وليس نظام شمولي يرجع الى الرئيس وكأنه الاله ,,, في اتخاذ كل شيء وأي شيء خارج عن نطاق المؤسسات
[/quote]

لو فعلا قبل كل شيء
معنى الكلام دة ان مبارك هيعمل مؤسسات حقيقية غير شمولية للحكم عشان بعد كدة نقدر نجيب الحاكم الجديد

طب لازمته ايه نغير مبارك ساعتها <_<

Arrayطب لازمته ايه نغير مبارك ساعتها [/quote]

جملة غير مستبعدة ممن يجادل لمجرد الجدل بموضوع التطور الذي لا يرفضه الا جاهل مسفطس.

يا سبحان الله
ألم تسأل التالي
سؤال واضح

من يصلح لحكم مصر
بحيث يكون

النزيه العفيف
المحنك سياسيا
الخبير الإقتصادي

......................................
هذا يفهم من سعادتك
أنك تعرض مواصفات لرئيس يحكم مصر
ولا يتعلق بمبارك ,,,
لهذا أنا بادرت وقلت يجب قبل كل شيء أن يبدأ الشعب من الصفر
بمعنى ثورة بقلب الأوضاع وليست ثورة كما يتبادر الى ذهن البعض
بل على عقلاء هذه الأمة والذين" بالقطع خارج المنظور الديني " وسواء كانوا بالداخل أم بالخارج
أن يتولوا زمام الأمر بدون ما يكون هناك رئيس محدد لفترة زمنية يتم بها العمل الجاد والمضني
للاصلاح التام ويبدأ حسب خطة عمل ضخمة
وكمن يعمل على تغيير شامل لمنزله بكل تفاصيله
وبالتالي يتفرغ بالكامل لمدة زمنية محددة لهذا التغيير والاصلاح من جذوره
وتكون الدولة منعكفة تماما على نفسها لهذا التغيير الشامل والعادل في كل نواحي الحياة
والجميع يتجند لهذا العمل كل بموقعه حتى البسيط بقيادة حكيمة مخلصة من هؤلاء العقلاء والمتخصصين ..
وكل منهم ينزع صفة الطمع والأنا أو محاولة الاستحواذ للقفز على الكرسي ,,,
وتكون هذه المجموعة من صفوة القوم والمشهود عنهم النزاهة الفعلية وتغليب مصلحة الوطن قبل كل شيء
ولا أعتقد أن مصر عاجزة عن ايجاد محموعة بها مواصفات حميدة سواء من داخل مصر
أو ممن له شأن عالمي بالخارج ...
ثم يتم بعد هذه المدة الزمنية والتي لابد قبل كل شيء أن يظهر نتائج ايجابية بنجاح هذه التجربة
يتم اختيار من هو الأصلح حتى لو كان من خارج هذه المجموعة ويتوسم به الصفات الحمدية لهذا المركز
المهم أن يتم تغيير شامل بجد ونظام وبدون " هرجلة "
بعدما يتم تعديل كل شيء من الدستور الى تكوين مؤسسات فعلية أي تغيير شامل كامل لما هو الآن ...

لأن من يتأمل أن يأتي شخص ما " مهما يكن " حتى لو كان قدس الأقداس يحمل هذه التركة البغيضة فهو قطعا سيزيد الأمر سوءا على سوء

إذا كانت هناك مؤسسات هي التي تحكم، عندها لايبقى قيمة كبيرة لكون الرئيس ليس عفيفا محنكا خبيرا...

أية مؤسسات هذه التي تحكم !!!

من يحكم هم أفراد لهم أهواؤهم وانحيازاتهم السياسية وليس مؤسسات ، وحتى في الدول الديموقراطية يبقى لرأس الدولة نفوذه وسطوته على القرار السياسي والاقتصادي والاداري ودور المؤسسات هنا يكون التخفيف من حدة انفراد الرئيس بالقرار وردعه إن لزم الأمر في حالة ان اشتط الرئيس بقراراته إلى مستويات متطرفة تضر مصالح قطاعات واسعة بالمجتمع أو مارس الفساد أو الاستئثار المطلق بالسلطه وهذا المبدأ الذي أقره أهل العلوم السياسية في القرن التاسع عشر وأعني مبدأ فصل السلطات انطلق من فكرة أن السلطة بطبيعتها تميل إلى التوسع وتعظيم النفوذ لذا فإنه لا يردع السلطة إلا السلطة. لكن القرار في جميع الأحوال يظل بيد الحاكم الفرد.

ولعل أبرز مثال على هذا الأمر هو قرار أمريكا بدخول حرب فيتنام فقد جاء هذا القرار ، بعد اغتيال الرئيس جون كنيدي الذي كان يعارض فكرة دخول الحرب وتولي نائبه ليندون جونسون الرئاسة ،،، فبعد اغتيال كينيدي لم يحدث أي تغيير في تركيبة المؤسسات الحاكمة لا في الإدارة الأمريكية ولا في مجلس النواب ولا في مجلس الشيوخ ولا حتى على مستوى القيادات الحزبية ولا قضاة المحكمة الفيديرالية ، تغير فقط شخص رئيس الدولة لكن هذا التغيير أدى لوحده إلى تغير سياسات أمريكا 180 درجة تجاه قضية دخول الحرب في فيتنام

وبالمناسبة هذا الأمر ينطبق أيضا على الشركات وليس الدول فقط حيث أن من يحكم أو يدير الشركات الكبرى هو المدير العام وليس المساهمين ولا مجلس الإدارة لأن الرئاسة لا تتحمل وجود أكثر من شخص واحد فيها وفي حالة وجود شخصان فسوف يحدث صراع يؤدي إلى اقصاء أحدهما حدث هذا الأمر كثيرا في التاريخ وأستطيع أن أأتي لكم بشواهد من تاريخ الحضارة الرومانية والحضارة العربية الاسلامية ، اي تنظيم إداري في الدنيا مستقر وناجح يأخذ بالضرورة شكل المثلث لا شكل المربع أو شبه المنحرف ولا اي شكل اخر

Arrayبل على عقلاء هذه الأمة والذين" بالقطع خارج المنظور الديني " وسواء كانوا بالداخل أم بالخارج
أن يتولوا زمام الأمر بدون ما يكون هناك رئيس محدد لفترة زمنية يتم بها العمل الجاد والمضني
للاصلاح التام ويبدأ حسب خطة عمل ضخمة
وكمن يعمل على تغيير شامل لمنزله بكل تفاصيله
وبالتالي يتفرغ بالكامل لمدة زمنية محددة لهذا التغيير والاصلاح من جذوره
وتكون الدولة منعكفة تماما على نفسها لهذا التغيير الشامل والعادل في كل نواحي الحياة
والجميع يتجند لهذا العمل كل بموقعه حتى البسيط بقيادة حكيمة مخلصة من هؤلاء العقلاء والمتخصصين ..
وكل منهم ينزع صفة الطمع والأنا أو محاولة الاستحواذ للقفز على الكرسي ,,,
وتكون هذه المجموعة من صفوة القوم والمشهود عنهم النزاهة الفعلية وتغليب مصلحة الوطن قبل كل شيء
ولا أعتقد أن مصر عاجزة عن ايجاد محموعة بها مواصفات حميدة سواء من داخل مصر
أو ممن له شأن عالمي بالخارج ...
ثم يتم بعد هذه المدة الزمنية والتي لابد قبل كل شيء أن يظهر نتائج ايجابية بنجاح هذه التجربة
يتم اختيار من هو الأصلح حتى لو كان من خارج هذه المجموعة ويتوسم به الصفات الحمدية لهذا المركز
المهم أن يتم تغيير شامل بجد ونظام وبدون " هرجلة "
بعدما يتم تعديل كل شيء من الدستور الى تكوين مؤسسات فعلية أي تغيير شامل كامل لما هو الآن ...[/quote]

كلام جميل والله يا أخت نسمة
بس للأسف
مينفعش غير في المدينة الفاضلة الأفلاطونية

وكمان لو فيه فترة هتبقى من غير رئيس
أمريكا هيا اللي هتحكم ساعتها طبعا