اسأل زيد عن استنكار كتاب السبعة بسبب ابن ازبون
فيجيبني ب

Arrayنعم استنكر حديث ابن أبزون متخصصون قبلي، وقد استشهدتُ بهم. فحديثه مطعون فيه.[/quote]


و هذا تخليط واضح بين السؤال و اجابة اخرى كالعادة
فزيد هو السابق و الرائد في مجال التشكيك بكتاب السبعة
و الحمد لله رب العالمين


و هو ايضا يعترف ب ( تضعيف حديث ابن ابزون ) فقط لا غير
لكنه سيشمل كل ما جاء فيه ابن ابزون


حسنا زيد
اليك حفص بن سليمان
الضعيف الكذاب متروك الحديث

باسانيد كثيرة , عديدة , من عدد كبير من الائمة





تتبع اسانيد جرحه كما تشاء ( لكن بامانة ليس باصطياد اسناد واحد كما فعلت الان , هذا هو الاصطياد الذي كلمتك عنه)
اتنا بخطأ كل من قالوا فيه السوء


اما العلماء
فانهم يفرقون بين احكام الحديث, و اي مجالات اخرى



لذا
لن ادافع عن سبعة ابن مجاهد
فقد اعتمدها علماء القراءات و اخذوا منها

فلتسقط
و ان اردت بنفس المنهج
فاسقط معها البخاري و رواية حفص


لن ادافع عنهم



لذا
استمر في الطعن في سبعة ابن مجاهد
و كما قلت لك , فها ابن شامة , اكد الحكاية عن ابن مجاهد
اعتبر او لا تعتبر



هذا هو ما قلته لك
علينا ان نعرض ما عندنا و ليس علينا الاقناع



اما ان اراد احد من المسلمين الدفاع عن البخاري او حفص او السبعة فليفعل
او , القبول باسقاط زيد لهم...



تحياتي

حال حفص في الرواية وفي الحديث قد شرحتُه ولا داعي للإعادة.

أما كتاب ابن مجاهد الذي بين أيدينا فهو كتاب ساقط علميًّا لا يمكن الاحتجاج به.

وإليكم المزيد:

إننا لا نجد اسم المقريء ضعيف الحديث في سيرة ابن مجاهد:

الذهبي. معرفة القراء الكبار - (ج 1 / ص 270)
ابن مجاهد (ت 324هـ):- قرأ عليه أبو طاهر عبد الواحد بن أبي هاشم وصالح بن إدريس وأبو عيسى بكار بن أحمد وأبو بكر الشذائي وأبو الفرج الشنبوذي وأبو الحسين عبيد الله ابن البواب وعبد الله بن الحسين السامري وأحمد بن محمد العجلي وأبو علي بن حبش الدينوري وابو الفتح بن بدهن وعلي بن الحسين الغضائري وطلحة بن محمد بن جعفر ومنصور بن محمد بن منصور القزاز وأبو علي الحسين بن عثمان المجاهدى.
وحدث عنه أبو حفص عمر بن شاهين وعمر بن إبراهيم الكتاني وأبو بكر بن شاذان وأبو الحسن الدارقطني وأبو مسلم محمد بن أحمد الكاتب وكان ثقة حجة.

بل إن كتاب السبعة المذكور في بعض كتب القراءات نجده من طريق غير طريق الكتاب الذي بين أيدينا:

معرفة القراء الكبار - (ج 1 / ص 271)
قلت آخر من روى السبعة لابن مجاهد أبو اليمن الكندي تفرد بعلو رواية الكتاب عن ابن توبة عن الصريفيني عن أبي حفص الكتاني عنه.

غاية النهاية في طبقات القراء - (ج 1 / ص 457)
يوسف بن يعقوب نجم الدين أبو الفتح الشيباني الدمشقي المعروف بابن المجاور مسند معمر، سمع من أبي اليمن الكندي ، وروى عنه سبعة ابن مجاهد بالإجازة، رواها عنه محمد بن أحمد بن علي الرقي وحدث بها وحدثنا عنه بها كذلك عمر بن الحسن المزي.

ونقرأ بعض اقتباسات من كتاب ابن مجاهد لم ترد البتة في الكتاب الذي بين أيدينا:

الذهبي. معرفة القراء الكبار على الطبقات والأعصار - (ج 1 / ص 73)
وقال ابن مجاهد في كتاب السبعة له حدثنا الحسن بن علي حدثنا أحمد بن صالح عن ورش وقالون وأبي بكر وإسماعيل عن نافع بالحروف.

Array
حال حفص في الرواية وفي الحديث قد شرحتُه ولا داعي للإعادة.

color].
[/quote]

غير صحيح زيد
فانت لم تتتبع كل الروايات , انما ضعفت واحدة فقط


Arrayأما كتاب ابن مجاهد الذي بين أيدينا فهو كتاب ساقط علميًّا لا يمكن الاحتجاج به.[/quote]


الحمد لله رب العالمين
و يبقى تاكيد ابن شامة لانكار ابن مجاهد



تحياتي

Array
حال حفص في الرواية وفي الحديث قد شرحتُه ولا داعي للإعادة.

غير صحيح زيد
فانت لم تتتبع كل الروايات , انما ضعفت واحدة فقط
[/quote]

اثبت أن الإمام حفص ضعيف في القراءة والإقراء. أما الحديث فكلنا متفقون أنه ضعيف لا يحتج به.

Array
و يبقى تاكيد ابن شامة لانكار ابن مجاهد
[/quote]

هذا دليل ليس له أدنى قيمة علمية.

ومثاله احتجاج عالم مسلم بحديث ثم يَثْبُت أنه حديث ضعيف فيبطل احتجاج العالم المسلم به. لا العكس، وهو أن احتجاج العالم المسلم به برهان على صحته. ومثاله كثرة الأحاديث الضعيفة في "إحياء علوم الدين" لأبي حامد الغزالي.

"أبو شامة" (ت 665هـ = 1266م) فهناك انقطاع زمني كبير بينه وبين ابن مجاهد.


كتاب ابن مجاهد الذي بين أيدينا يحكيه راوٍ مجهول عن راوٍ مطعون فيه. فالكتاب لا يساوي مثال ذرة في ميزان التوثيق العلمي.


تحياتي

Array


هذا دليل ليس له أدنى قيمة علمية.

ومثاله احتجاج عالم مسلم بحديث ثم يَثْبُت أنه حديث ضعيف
[/quote]


ان قبل ابو شامة كتاب السبعة لابن مجاهد على روايته تلك ( اوربما له رواية اخرى )
و لم يعترض على كتاب السبعة احد من العلماء
و قام دكتور شوقي ضيف بتحقيقه

ثم اتيت انت زيد لتقول (ابن ابزون ضعيف حديثيا )
و تكلمت انا في الضعف الحديثي و انفصال العلاقة بينه و بين اي شئ


فهنا يظهر كلام من الذي ليس له ادني قيمة علمية ...

Array


ونقرأ بعض اقتباسات من كتاب ابن مجاهد لم ترد البتة في الكتاب الذي بين أيدينا:

الذهبي. معرفة القراء الكبار على الطبقات والأعصار - (ج 1 / ص 73)
وقال ابن مجاهد في كتاب السبعة له حدثنا الحسن بن علي حدثنا أحمد بن صالح عن ورش وقالون وأبي بكر وإسماعيل عن نافع بالحروف.
[/quote]


النص الذي ذكرته عن كتاب السبعة , و هو ليس فيه , لتطعن في كتاب السبعة
فمازلت - زيد - مستمرا في الطعن في البخاري و مسلم و كتب السنن و مسند احمد
ففي هذه المداخلة احاديثا نسبت الي هذه الكتب ( الصحيحين و السنن ) و ما عادت توجد

نظرة في الروايات (2) التخريج

فانت بذلك تستمر في الطعن في كل ما تقابله
و كما قلت لك
لن ادافع ضد منهجك عن رواية حفص , الصحيحين , السنن, مسند احمد او كتاب السبعة لاثبت شيئا لن توافقني عليه في النهاية


فقط اوضح خطورة ماتفعله , و كيف انك بهذا تهدم كل ما تقابل
و لينظر القراء فيما يختارونه

فنحن الا نمهد الطريق
و سياتي بعدنا من يكمل المشوار




تحياتي

فانسي هلا قرأت ما يلي:

حدثنا أبو عبد الله أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أبزون الأنباري المقرىء قال أخبرنا أبو بكر أحمد بن موسى بن العباس بن مجاهد رحمة الله عليه قال

وقلت لنا

من هو القائل: حدثنا

وهلا جئت لنا بتوثيق الراوي "ابن أبزون" شبه المجهول



أو تسكت فالسكوت أحيانًا أفضل من الذهب



تحياتي

Arrayإننا لا نجد اسم المقريء ضعيف الحديث في سيرة ابن مجاهد:

الذهبي. معرفة القراء الكبار - (ج 1 / ص 270)[/quote]

تمام
هو ( مقرئ ) لكنه ( ضعيف الحديث )
و ضعفه الحديث يختص ( بالحديث فقط )



اما الا تجد اسمه
او وجدت اسمه و لم تجد فيه نصا
فهنا يقول الالباني في ( ارواء الغليل ) عن احدهم


Arrayلم يروه عن سليمان إلا ابن جريح ولا عنه الا أبو عاصم تفرد به سعيد بن محمد " . قلت : ترجمه الخطيب في " تاريخ بغداد " ( 9 / 94 ) ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا فكأنه مجهول الحال وقد صحح له الدار قطني في سنته [/quote]

فهذا راو
لاجرح له ولا تعديل
و لكن روايته صحيحه ...



و اخر مقرئ
مجروح في ( حديثه )
لكن كتابه مقبول , و يستشهد به العلماء
و ينقل نفس النص عالم القراءات ( ابن شامة )
اضف الي ذلك عدم اعتراض احد على ابن شامة في ( كذبه على ابن مجاهد ) لو كان كذبا






كل هذا يوضح
هل يجب ان نرفض ( السبعة ) و نرفض الصحيحين و السنن و المسند و حفص , بحسب منهج زيد و ادلته


ام لا نجادل فيما لا جدال فيه اصلا ؟

Array
فانسي هلا قرأت ما يلي:

حدثنا أبو عبد الله أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أبزون الأنباري المقرىء قال أخبرنا أبو بكر أحمد بن موسى بن العباس بن مجاهد رحمة الله عليه قال

وقلت لنا

من هو القائل: حدثنا

وهلا جئت لنا بتوثيق الراوي "ابن أبزون" شبه المجهول
أو تسكت فالسكوت أحيانًا أفضل من الذهب
تحياتي
[/quote]



انهي الكلام هنا ملخصا

1- لم يعترض احد غيرك على الكتاب
2 - ابن ابزون مجروح في ( الحديث )
3 - الكتاب ينقل نصا و سماعا , و ليس سماعا فقط , فهو كتاب في الاصل
4-اعتراضك بالضعف الحديثي على ابن ابزون ينال حفصا
5- اعتراضك بالرواية عن ابن مجاهد ينال البخاري
6- اعتراضك على الكتاب بنصوص لم تعد موجودة فيه ينال من الصحيحين و المسند و السنن
7 -اعتراضك على غياب بيانات ابن ابزون ينال من طريقة الدارقطني في الحديث نفسه
8 - ليس النص الوحيد الذي نملكه في هذه الحالة
لدينا نص ( ابن شامة ) نقلا عن ( ابن مجاهد ) و لم يتهم احد ابن شامة بالكذب على ابن مجاهد ....

في الرواية الاخرى التى غلط فيها ابن مجاهد شيخه (( المباشر )) ( قنبل )
تجد ( الحلبي ) يؤيد هذا باطلاق
حيث يقول

(( كثيراً ما يتجرء أبو بكر على شيخه ويغلّطه ))
الدر المصون 6/152


و هذا هو النص الثاني الذي يؤكد كلام ابن مجاهد من غير كتاب ( السبعة ) الذي يشك فيه زيد ( احسبه فقط من باب الجدل ) و لم يسبق زيدا من العلماء الكبار احد في هذا التشكيك..




و هذا النص الاخير دليل مستقل


قنبل اخذ قراءته من ابن كثير ( كما يقولون )
و هو احد راوييه

لو كانت القراءة سنة , و كان قنبل يرويها كما سمعها , لما غلطه ابن مجاهد
لكن ابن مجاهد هو تلميذ مباشر لقنبل
و علم ماذا كان يفعله قنبل تحديدا


لذا اعترض عليه كثيرا



لان ( القراءة ليست سنة ) اي ان ابن مجاهد مع اختياره السبعة لكنه علم العنصر البشري فيها, فعارض ما عارضه منها


تحياتي

لم تجب فانسي على سؤالي:

الراوي الأول يقول:

حدثنا أبو عبد الله (ابن أبزون).......

فمن هو هذا الراوي الذي يبدأ كتاب ابن مجاهد ويرويه كله ويقول: حدثنا ........؟؟؟


أليس من حق القراء أن يعرفوا؟؟؟


تحياتي