Array
الإعجاز العلمي في ضرب المرأة :
http://www.youtube.com/watch?v=EWDH353YR0c

:lol22:
[/quote]



وجهه نظر اخرى بخصوص ضرب المراه ....


http://fr.youtube.com/watch?v=PJGjC1rsQXs&NR=1

http://www.nadyelfikr.net/index.php?showto...mp;#entry506295

Array
وجهه نظر اخرى بخصوص ضرب المراه ....
http://fr.youtube.com/watch?v=PJGjC1rsQXs&NR=1
[/quote]


يضربها بمسواك؟

ولما هي يضربها بالمسواك ألا تضحك عليه من هبله؟ ألا ترى أنه رجل سخيف ويقاومها بسواك رفيع ربما كان من الأفيد استعماله في مواقف أخرى تنفيسية؟

المفروض أنه فيه تدرج في الغضب والعقاب..
١. عظوهن.. تأنيب و توبيخ

٢. اهجروهن في المضاجع... معاملة جافة باردة وليست فيها دعابة.

٣. اضربوهن.. هذه تعني درجة أعلى من العقوبة وليست سواك يجعلها تسخر منه وتقهقه وتركركر! وتضحك من سخافته وهو يجري وراءها بالسواك!

Array
يضربها بمسواك؟

ولما هي يضربها بالمسواك ألا تضحك عليه من هبله؟ ألا ترى أنه رجل سخيف ويقاومها بسواك رفيع ربما كان من الأفيد استعماله في مواقف أخرى تنفيسية؟

٣. اضربوهن.. هذه تعني درجة أعلى من العقوبة وليست سواك يجعلها تسخر منه وتقهقه وتركركر! وتضحك من سخافته وهو يجري وراءها بالسواك!
[/quote]

هذا لان ضرب الزوجه المنصوص عليه فى القران ليس المقصود من الايذاء والانتقام , وانما هو رساله للزوجه , والضرب بالمسواك يكفى لايصال تلك الرساله , ونحن لانربى شقيقاتنا وبناتنا كى نسلمهم اخيرا الى حمار وحشى يضربها ويتعامل معها كانه حيوان وهى بهيمه .

انا ارى انها لن تقهقه وتكركر وتضحك من سخافته , وانما ستقدر فيه انه يتعامل معها على انها انسانه وليست بهيمه , لانها لن تقهقه ايضا وتكركر وتضحك من سخافته لو انه ضربها بعنف وكسر لها ذراعا او ساقا , او ورم وجهها من كثره الصفع عليه.

اعتقد انها عندما تفكر وتسال نفسها : لماذا ضربنى بالسواك ؟؟ فانها ستصل الى معنى الرساله اللتى يريد هو ان تصلها.

شكرا للمتابعين(f)
البير الفيديو تحفة:thumbup:

شكرا ديراتسيا و يجعله عامر و الزعيم رقم صفر على المرور(f)
ديراتسيا فى حالة تأكدى من الخطأ سأصححه.... أشكرك(f)
الزعيم رقم صفر اذا كان السلفى يتعامل هكذا لن اتزوج غيره(f)


فلنكمل

فى آخر جزء من الموضوع سأنقل صورة للمرأة فى الحضارات المختلفة ذلك لتحرى الموضوعية و أيضا سأتناولها على أجزاء

المرأة قبل الاسلام


يقول د. سيد القمنى : " وكان من حق المرأة الثرية - ويشار إليها بالشريفة لمالها- حق الطلاق , وقد أشار أبو الفرج الأصفهانى فى أغانيه إلى ذلك فى حديثه عن نساء الجاهلية يطلقن الرجال , وبلغ الأمر حدا لا تجبر فيه المرأة على المصارحة بالطلاق , بل كان يكفيها أن تحول باب خيمتها من الشرق إلى الغرب فيفهم الرجل انه قد "طُلق من امرأته ".
(رب الزمان)

ويقول الشيخ خليل عبد الكريم : " ضم الوفد (وفد بني شيبان) إحدى النسوة , وهنا نتبين شخصية تلك المرأة وقوة عارضتها وبلاغتها ونصاعة منطقها فقد اعترضت وقدمت حججا أقنعت محمدا فقال (امسك يا غلام) ولم تكتف بذلك بل واصلت دفاعها حتى حرر لها محمد كتابا وللنسوة بنات قيلة أمر فيه بعدم ظلمهن أو إكراههن على زواج لا يرغبن فيه .
وهذه الواقعة تدحض ما يملأ كتابات أصحاب فرق التمجيد والتعظيم وخطبهم التي ما فتئت فى كل حين تزعم أن المرأة فى فترة ما قبل الإسلام (يسمونها الجاهلية) لم تكن شيئا مذكورا بل كما مهملا وان (النصوص) هي التي ردت لها اعتبارها ونطّقتها بل انهم يتجرأون على الحق فيتمادون فى ادعاءاتهم فيقولون انها (النصوص) أعطت المرأة حقوقا لم تنلها من قبل لا فى المشرق ولا فى المغرب على طول التاريخ دون أن يكلف احدهم نفسه الاطلاع على وضع بل مقام المرأة المحمود فى الحضارات الشامخة , وعلى سبيل المثال الحضارة المصرية القديمة ليكفوا عن إطلاق الأحكام جزافا دون تدقيق أو تمحيص , ومن أسف أن هذا الادعاء تجده مسطورا فى كتابات تضفى على نفسها المسحة العلمية , ويحررها أساتذة جامعيون وبحاث أكاديميون" (دولة يثرب – بصائر فى عام الوفود )

يقول منصور فهمي : " على الرغم من وضعها المتدني نظريا , فان المرأة كان لها وجود وكانت تتكلم , وتفكر , وتتصرف .
يشهد التاريخ بعدد من الوقائع التي تذكر تفوق ونشاط المرأة العربية القديمة , فكانت تشارك فى الغزوات , وتعمل فى التجارة ولها الحرية بأن تعتنق الدين الذي يناسبها دون أن تتبع إرادة زوجها سلبيا . ولكن عندما تحول المجتمع العربي من نظام أبوى إلى نظام ملكي , حيث أعطى الحاكم نفسه مهمة نشر العدالة حسب قوانين ثابتة وصارمة , أو صادرة ومفروضة من الله , وجدت المرأة نفسها مجبرة على بعض الواجبات التي لم تستطع أن تحلم حتى مجرد حلم بالتخلص منها . فقبل مجئ الإسلام كانت المرأة خاضعة لسلطان الأب أو الإبن أو الزوج , وهذه السلطة كما قلت سابقا كانت تلطفها المحبة والعاطفة .
أما الآن ومع الإسلام فقد وجدت المرأة نفسها خاضعة لسلطة الله , الله العادل , الذي حسب عدالته الفائقة راح يصفع المرأة بالدونية . فالمرأة قبل الإسلام هي غير المرأة بعده , فالأولى كانت تلعب دورا اجتماعيا , بينما الثانية أصبح دورها محدودا فى بيت العائلة ...
أما الطلاق أو حل الزواج , فكان يتم بطرق متعددة : تشير بعض الوثائق أن المرأة العربية كانت تستطيع أن تطلق زوجها "
(أحوال المرأة فى الإسلام)


والشعر الذي قالته " هند بنت عتبة " يوم أُحد يبين مكانة المرأة المتحكمة عند قريش

ويها بني عبد الدار ويها حماة الأديار

ضربا بكل بتار
ان تقبلوا نعـــانق ونفرش النمارق
وان تدبروا نفٌٌـــــارق فراق غير وافق



وتقول د. عائشة عبد الرحمن (بنت الشاطئ)  " أن بنو تيم كانوا مضرب المثل فى البر بنسائهم والترفق بهن وحسن معاملتهن "



وأد البنات عند العرب (فى الجاهلية) ..

" ولا تقتلوا أولادكم من إملاق " (الأنعام 151 )
" ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم واياكم إن قتلهم كان خطئا كبيرا " (الإسراء 31)

يقول د. محمد شحرور : " قد يقول البعض أن هذه الوصية جاءت لتحريم وأد البنات , فالمقصود بالأولاد الذكور والإناث معا "



من ناحية أخرى يقول عبد الرحمن الشرقاوي : " فقد سبق زيد بن عمر بن نفيل  الإسلام فى النهى عن قتل الموءودة , فكان يقول للرجل إذا أراد أن يقتل ابنته : " لا تقتلها , أنا أكفيك مؤونتها "
(محمد رسول الحرية )







يتبع...................

Array
ويقول الشيخ خليل عبد الكريم :
[/quote]

هههههههههه

خليل عبد الكريم شيخ !!

يمكن علشان لابس شال على راسه؟؟

مفيش مانع نسميه " الشيخ العلمانى " خليل عبد الكريم.


--------------------

بسنت ...

مفيش داعى لكل هذا النقل , انا اعطيتك مثال للمراه فى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم , وهى ليلى بنت عبد الله ابن شمس بن خلف القرشية العدوية الشهيره بالشفاء , فهل لكى ان تقارنيها بالمراه قبل الاسلام وتخرجى الينا بالفارق بديلا عن هذا النقل؟؟
ولو اردتى امثله اخرى معنديش مانع , ولو انى ارى ان مثال واحد يكفى.



Array
وأد البنات عند العرب (فى الجاهلية) ..

" ولا تقتلوا أولادكم من إملاق " (الأنعام 151 )
" ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم واياكم إن قتلهم كان خطئا كبيرا " (الإسراء 31)

يقول د. محمد شحرور : " قد يقول البعض أن هذه الوصية جاءت لتحريم وأد البنات , فالمقصود بالأولاد الذكور والإناث معا "
[/quote]

مفيش مانع ...

فالتحريم استفاد من الطرفان , الذكر والانثى , وبما ان واد البنات كان منتشرا اكثر من واد الاولاد فقد استفادت الاناث اكثر .

Array
من ناحية أخرى يقول عبد الرحمن الشرقاوي : " فقد سبق زيد بن عمر بن نفيل  الإسلام فى النهى عن قتل الموءودة , فكان يقول للرجل إذا أراد أن يقتل ابنته : " لا تقتلها , أنا أكفيك مؤونتها "
(محمد رسول الحرية )
[/quote]

وقد روى ان زيد بن عمرو بن نفيل كان يقوم مسندا ظهره الى الكعبه ويقول يا معشر قريش : والله ما منكم على دين ابراهيم غيرى ...
ودين ابراهيم من عند الله
وما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم من عند الله
ولو عاش بن نفيل حتى بعثه محمد لكان اول من امن به.

اذا فلا تعارض بين هذا وذاك

الى عاشق الكلمة
ملاحظة
الموضوع ليس هجوم على الاسلام لتتناقش و كاننى أعلنت الحرب
اذا رأيت ان مثالك و اجابتك كافية جدا لغلق الموضوع و ألا اكمله فلا تمر عليه مرة أخرى و لا تبدى رأيك و دعنى اثرثر:) و أنقل كما أشاء


و لنكمل


المرأة فى مصر القديمة (الفرعونية)..

فى بحث د. تحفة أحمد حندوسة -بعنوان :" الفرعونية كانت لها كل الحقوق"
جاء الآتي : [
•من أقوال حكماء المصريين: أن كثيرين من الرجال يدمرون بيوتهم لجهلهم بحقوق المرأة .
•الطلاق كان نادرا وكان يوصف فى النصوص الفرعونية بأنه " السلوك الأحمق والعمل السيئ المكروه " .
•أعطت للزوجة حق الطلاق .
•الطلاق بشروط : الزنا - العقم - عيوب جسمانية .
•لم يفرق المصريون القدماء بين الأبناء فى الميراث - فكان نصيب الذكور مساويا لنصيب الإناث. ]
(جريدة الأهرام- 29/8/1978)

ويقول عالم المصريات المعروف د. عبد الحليم نور الدين فى كتابه " دور المرأة فى المجتمع المصري القديم " , أن دور المرأة لم يكن يقل أحيانا - عن الدور الذي قام به الرجل - حيث وجد أن حياة المرأة المصرية بلغت أقصى ما كان ينتظر لها من كمال , فالمرأة شريكة الرجل فى الحياة - لها ما له وعليها ما عليه من حقوق وواجبات , وليس فيما صور المصريون من نواحي حياتهم ما يشير إلى هضم حقوقها أو النيل من قيمتها . وقد شغلت جميع الوظائف فى الحياة العامة .. ملكة أو أميرة أو زوجة .. حاكم إقليم أو وزيرا أو كاهنا أو قائد جيش أو موظفا بالدولة .. خلال فترة ممتدة من بداية الأسر وحتى نهاية الأسرة العشرين مع أفول الدولة الحديثة ...
وربما كان أفضل ما يعبر عن مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة فى مصر القديمة هو نصيحة الحكيم آني الشهيرة إلى ابنه " لا تمثل دور السيد مع زوجتك فى بيتها " .
وربما كان أكثر ما يعبر عن احترام المجتمع القديم للمرأة هو لقب " ست " الذي ما زلنا نستخدمه فى مصر حتى الآن رغم توارى المرأة وتحولها - كما يريد لها البعض - إلى عَورة !!!
(مقالة محمد سلماوى بالأهرام –بعنوان المرأة فى مصر القديمة – عن كتاب عالم المصريات المعروف د.عبد الحليم نور الدين – الأهرام 11/8/1995 –ص8)

" وكان الرجل ينادى زوجته سونيت بمعنى أخت وليس هيمت بمعنى زوجة وقد استقر هذا النظام فى نهاية الأسرة الثامنة عشر - ولا نعرف متى انتهى ولكنه استمر بالتأكيد طوال عهد الإمبراطورية الحديثة .
إنه بكل بساطة الفرق بين الحضارة بل أعرق حضارة عرفها التاريخ وبين البداوة "
(العرب والمرأة – مصدر سابق -ص 230)

وعزت السعدنى يكتب بحث طويل عن وضع المرأة فى مصر القديمة (الفرعونية) .. ويختم البحث بالعبارة التالية :
" وهل هناك مساواة بين الرجل والمرأة أكثر من هذا ؟ من المؤكد أن نساء هذه الأيام يتحسرن على ما كانت تتمتع به جدتها قبل الزمان بزمان "
(تحقيق السبت - الأهرام- 12/2/ 2000 ص3)


واحمد بهجت يقول :[ " يحدثنا تقرير مجلس الشورى , وهو يواجه مشكلات الواقع بأمجاد الماضي البعيد فيقول : " لا شك فى أن أول امرأة فى التاريخ أمسكت بالقلم والأوراق والقرطاس والدواة وكتبت وقرأت وتعلمت وتنورت .. كانت مصرية "
بعد هذه المقدمة الملتهبة راح التقرير يؤكد أن المرأة سلكت طريقها فى عالم الطب والجراحة , فقد حصلت السيدة بشست من الأسرة الرابعة على لقب كبيرة الطبيبات , كما أن عالم المصريات فيشر قام بجمع أكثر من 25 لقبا مختلفا للمرأة , منها المديرة .. ورئيسة قسم المخازن .. ومفتشة أقسام الطعام .. ومفتشة الخزانة .. الخ .
وفى عهد الدولة الوسطى كثرت مهنة مديرة الإدارة , وأكثر حاملات هذا اللقب شهرة هي السيدة تشات وكيلة أملاك الحاكم خنوم حتب الثاني ومديرة خزائنه والمسئولة عن جميع أملاكه .
جملة القول أن الحضارة المصرية القديمة قد حققت للمرأة مكانة اجتماعية مرموقة , لا تقل مطلقا عن مكانة الرجل , وعلى هذا الأساس فإن المرأة المصرية هى امتداد لتاريخ عريق وأصالة شعب , وكان دورها رائدا فى العصور القديمة الفرعونية والقبطية والإسلامية , وكان لها دور وطني فى العصر الحديث] .
(جريدة الأهرام- 1/3/ 2001)







يتبع.........................................

Array
الى عاشق الكلمة
ملاحظة
الموضوع ليس هجوم على الاسلام لتتناقش و كاننى أعلنت الحرب
[/quote]

هو من حيث ان الموضوع ليس هجوم على الاسلام فلا ...

الموضوع هجوم على الاسلام من زاويه عنوانه " هل اعطى الاسلام للمراه حقوقها الاجتماعيه" ؟؟ ولو انه ليس هجوما وانما بحث مثلا , فالبحث لا يغفل جميع الجوانب وكل الاراء , وكان يجب عليكى ان تاتى بالاراء اللتى تقول ان الاسلام اعطى للمراه حقوقها الى جانب تلك الاراء اللتى تستشهدى بها , وفى النهايه تخرجى انتى بنتيجه البحث النهائيه , لكن ان يصل الموضوع الى 6 صفحات وكلها اراء ضد الاسلام فى مساله حق المراه فهذا يعنى انه هجوم وليس بحث.

ثانيا : قريتى ايه فى كلامى اوحى اليكى اننى اتحدث اليكى وكانكى اعلنتى الحرب؟؟

ثالثا : نحن فى منتدى حوارى , يعنى هات وخد , يعنى شد وجذب , يعنى تقولى وارد عليكى واقول وتردى عليا , لكنى ارى انك شغاله نقل ولا تهتمى بالرد على ردود الاخرين , وكانكى تقولين لنا ,,, طظ ,, ساضع ما اريد واكتب ما اريد ولا تهمنى اراءكم .

باعتقادي ان مكانة المراة قبل الاسلام كانت افضل بمراحل

يمكن الاستدلال عليها من الاطلاع على سيرة السيدة خديجة

اول زوجة للرسول فهي

اختارت زوجها بنفسها وهي من طلبته

تشرف علي اعمالها التجارية بنفسها

تسير قوافل تجارة من والي بلاد الشام

تقابل الرجال وتفاوضهم وتبرم الصفقات

ورثت ازواجها السابقين عند وفاتهم

اعطت الرسول الحماية الكاملة ممن قد يتعرض له من رجال قريش

طيلة فترة زواجه منها وهي25 سنة

وبوفاتها فقد هذه الحماية واصبح عرضة لاساءاتهم

الامر الذي ادى به الى الهروب الى يثرب

ولااعتقد ان اية امراة بعد الجاهلية حازت على هذه المزايا والمكانة

الاخت بسنت

بعد التحيه

هل السلفى عباره عن إنسان غير باقى البشر ؟

السلفى رجل مثل باقى الرجال و هو رجل يعبد الله سبحانه و تعالى و يتقيه فى زوجته و فى عائلته

كيف تظنين اننى اعامل زوجتى مثلا ؟
و كيف حال من تسميهم سلفيين

بشر عاوزه تعيش و الستات مبسوطين معاهم و لو وجدت مشاكل فهى تحدث فى كافة بلاد العالم مسلمين و غير مسلمين

الصوره الكدب اللى بيعملها الملاحده و المسيحيين لتعاملات المسلم مع زوجته الهدف منها الحقد و الضغينه ضد الاسلام

طبعا الصوره هى رجل بدين ملتحى قاطب الحاجبين ذو وجه دميم يرتدى جلباب ابيض يقوم بضرب مراته صباحا و مساءا ...ده يبقى واحد مجنون و مريض بغض النظر عن دينه لو صادفت و جاء واحد هكذا فلا يمنع ان هناك ملحد مثله و مسيحى مثله و من كل الملل واحد بيضرب مراته اشمعنى المسلم هو اللى وجع راسهم

الناس اللى بتعمل كده دى اصلا اشباه رجال و قوادين ناقص الرجوله من لا يشعر بحرمة زوجته و يتركها تتعرى على الشواطئ او تقبل الرجال تحت شعار الحضاره و نتيجة ذلك انها النهارده تقبلهم و غدا تنام معاهم

الملاحده و غير المسلمين عموما بهم بعض الصفات التى يعف عنها الحيوان فهم فاقدى الغيره و فاقدى الاحساس بالرجوله كل اللى عندهم صوت جهورى و شوارب يعى علامات ذكوره و ليست علامات رجوله

و ربنا يهديهم