{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 2 صوت - 3 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
القومي والإسلامي والشيوعي، ينتعشون على حساب الديموقراطي والليبرالي
Awarfie غير متصل
متفرد ، و ليس ظاهرة .
*****

المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #1
القومي والإسلامي والشيوعي، ينتعشون على حساب الديموقراطي والليبرالي
نحو شرعية الفرد لا شرعية الهوية ، ونحو ثقافة نقدية لا قومية

تهيمن في الثقافة العربية مقاربتان متعارضتان للعلاقات العربية الغربية. مقاربة حضارية ترى أن الغرب متحضر ومتقدم والعرب متأخرون، وأن أول ما يتعين عليهم القيام به هو الاجتهاد الثقافي والسياسي والاقتصادي لردم الهوة الحضارية، الأمر الذي يقتضي تحييد عوامل الصراع أو تبريدها. المقاربة الثانية، بالعكس، صراعية، ترى أن الغرب معتدٍ ومسيطر، وأن تقدم العرب مرهون بمواجهة ناجحة للعدوانية الغربية، ما يدفع إلى الوراء إشكالية التقدم والتخلف أو النهوض الحضاري.

وينحاز القوميون عموماً إلى المقاربة الثانية، فيما يميل الليبراليون إلى الأولى. وكانت ميزة الماركسية الشيوعية في وقت سابق أنها اقترحت مفهوما للتقدم يوحد بين المقاربتين ويحلهما معاً. فقد جعلت من مواجهة الامبريالية كمرحلة عليا من الرأسمالية وكتوسع استعماري تقدماً تاريخياً وأخلاقياً في آن معاً، أي المزيد من الحضارة ومن العدالة. والى حين من الدهر كان بدا أن الاتحاد السوفياتي يوفر التجربة الحاسمة التي تصادق على وحدة التقدم كمقاومة للسيطرة والاستغلال والتقدم كحضارة اشتراكية مغايرة، وهو وحدة مؤسسة على وحدة الامبريالية كاستعمار وكرأسمالية (كما قد تتلاشى المسألة الحضارية تماماً، كما في المماهاة التي كان قررها المرحوم مهدي عامل بين النضال الوطني والنضال الطبقي، أو في كتابه «أزمة الحضارة أم أزمة البرجوازية العربية؟»).

غير أن تفكك الاتحاد السوفياتي ومعسكره، وتكشف التشوه العميق للنموذج التنموي الخاص به، والتخلف المتعدد الجوانب لبناه الإنتاجية والعلمية، والامتيازات غير العقلانية للنومنكلاتورا الحاكمة مقابل حرمان واسع النطاق للجمهور العام، يضاف إلى مصادرة الحريات المدنية والسياسية.. كل ذلك أفقد المهتمين العرب حلاً ممكناً. فلم يعد في وسعنا اليوم أن نقول بعد عبد الله العروي إن ميزة الماركسية أنها تتيح لنا نقد الغرب من دون الارتهان للماضي، ونقد ماضينا دون الوقوع في التبعية للغرب.

فعلى رغم أن تفكير العروي التاريخاني كان أقرب إلى ماركسية ماركس، إلا أن الماركسية الشيوعية في مطالع سبعينات القرن الماضي، وقت ألف المفكر والمؤرخ المغربي كتابه «أزمة المثقفين العرب»، هي التي تؤسس لموضوعته.

في المقابل، يبدو اليوم أن المركب الشيوعي، «الماركسية اللينينية»، ينفك إلى ماركسية، تتماهى مع غرب الأنوار والليبرالية، وتتآلف مع الرأسمالية والاستعمار؛ وإلى شيوعية أو لينينية، تعي ذاتها بلغة «مناهضة الامبريالية».

والشيوعيون العرب اليوم هم استمرار لواحد من الاتجاهين اللذين يبدو التركيب بينهما متعذراً. واللافت أن التنويعة الثانية، اللينينية، هي التي ترفع راية الشيوعية وليس الأولى، الماركسية. ولذلك صلة في ما نرجح بملاءمة الطابع الأبوي للشيوعية السوفياتية (صراع، معاداة الأجنبي، نزعة قومية، تعبئة..) لاستعداداتنا الثقافية وللطور التاريخي الذي نحن فيه اليوم (الطور القومي) أكثر من الماركسية التي احتفظت بعناصر نقدية وعقلانية وليبرالية قوية.

ومن موقعنا اليوم لا نرى أن التركيب ممكن أصلاً. ينبغي أن نكون متقدمين سلفا كي نستطيع الجمع بين مزيد من التقدم ومقاومة السيطرة الغربية. لكن لو كنا متقدمين لما طرحت المشكلة، وربما لتشكل موقفنا من السيطرة تلك على نحو مختلف. التركيب اللفظي ممكن طبعاً وسهل، لكن أصح أن نسميه توفيقية، وهذه لا تكف عن التفكك أمام الصعوبات الواقعية.

وتجربتنا التاريخية خلال أكثر من ستين عاماً تظهر أن التصارع مع الغرب اقترن بضعف التقدم الحضاري، إن لم يكن بالنكوص عن قليل قد يكون تحقق أحياناً على مستوى الثقافة.

ماذا عن الخيار المعاكس؟ منح الأولوية للمجهود التحضري، ولو أدى إلى تحييد الصراع أو تجميده؟ لا نرى بديلاً عن ذلك. فمن جهة، الصـــراع مـــع الغـــرب وهو في أوج قوته يعني أننا نلعب لعبته، أي ننافسه في مجال تفوقه ونستدرج أنفسنا إلى الخسارة. وهذا غير عقلاني.

ومن جهة أخرى، لم تدر المقاربة الصراعية ثماراً، على مستوى أهدافها الذاتية، وليس فقط على مستوى الترقي الحضاري. ومن جهة أخيرة، نرجح أن من شأن أي تقدم حضاري يتحقق لنا أن يؤهلنا بصورة أفضل لإدارة العلاقة الصراعية مع الغرب.

لكن من يملك القرار الشرعي في التحول نحو المقاربة الحضارية؟ لا يبدو أن أحداً في مجتمعاتنا مهيأ لذلك. بل يبدو متعذراً أن تتوحد مجتمعاتنا حول قرار كهذا فيما لو بادرت إليه السلطات. وليس ثمة ما يشير إلى أن جنوح مصر للسلم مع إسرائيل وانحياز حكوماتها طوال جيل كامل إلى الغرب وطليعته الأميركية جعلها في وضع أفضل للتقدم الحضاري. لكن ليس أكيدا أصلاً أنه صدر عن مقاربة حضارية متسقة. على أن نخب السلطة المصرية ذاتها تتبنى المقاربة الصراعية على المستويين الثقافي والإعلامي، ما يتيح للنظام أن يضعف خصومه السياسيين، لكن باللعب على ملعبهم.

ودلالة ذلك أن المقاربة الصراعية هي التي تدر الشرعية، وليس نقيضتها. وقد تتمثل المشكلة، تالياً، في البنى الثقافية والدينية التي تسند المقاربة الصراعية، والتي يؤثر مثقفون، وليس الحكام فقط، بذل الولاء لها كي يفوزوا بالشرعية.توفر هذه البنى ذاكرة وتمثلات ونظرة إلى العالم أكثر ملاءمة للتصور الصراعي منها للتصور الحضاري (ولعل هذا من خصائص الطور القومي). وهي تقترن بالهوية والوطنية وميراث الآباء، إلى حد أن نقدها وتحديها يُخْرِج من الشرعية وقد يبدو فعل خيانة.

لكن في المقابل لا يبدو أن تغذية الامثتالية الثقافية تحل أية مشكلة. إنها تنشر مناخاً ذهنياً ونفسياً خانقاً، وتسوغ سياسات أبوية واستبدادية في الداخل، وتغذي مواقف انعزالية عن العالم.

لذلك لا نرى بديلاً من استئناف الجهود الفكرية والثقافية لنقد وإعادة تشكيل ثقافتنا باتجاه أكثر نقدية وليبرالية، وأقل أبوية وقومية. أي التحول إلى شرعية جديدة، شرعية الأبناء في مواجهة شرعية الآباء، وشرعية الفرد وحقوقه ضد شرعية الهوية و «الأمة»، وشرعية المواطن مقابل شرعية «الوطن». وبقدر ما نتقدم في هذا الاتجاه فيبدو الغرب والموقف من الغرب شيئاً ثانوياً. وسوف نكون على الأرجح في وضع أنسب لمواجهة السيطرة الغربية أو مفاوضتها.

في ما وراء الموقف من الغرب، المسألة، إذن، تتعلق ببنيتنا الثقافية وبالصراع بين شرعيتين داخلها. ولا ريب أن تفوق الشرعية الصراعية، أي القومية، يستفيد إلى حد كبير من التوتر المستمر في العلاقات العربية - الغربية، لكن كذلك من واقع أن الشرعية هذه أنسب لهيمنة بطريركية، تفرض مفهوماً معيناً للوطنية على مجتمعاتها. ومن البين على سبيل المثال أن الشرعية الأبوية احتلت مواقع جديدة في السنوات الأخيرة التالية لاحتلال العراق، فيما تراجعت الشرعية البنوية والنقدية، وبدا أن القومي والإسلامي والشيوعي ينتعشون على حساب الديموقراطي والليبرالي. واضح أيضاً أن المستفيد الأول من ذلك هو النظم الاستبدادية الحاكمة، والإيديولوجيون السائرون في ركابها. ولا نرى أن الطور القومي الجديد سيكون أكثر نجاحاً من سابقه. بل لعله هو ذاته من أعراض الخروج المتعثر من تنظيمات القومية وحساسياتها بعد أن أخفقت في حل أي من المشكلات التي تصدت لها. وهو ما سيعني ترحيل هذه المشكلات إلى طور جديد، لتعالج بوسائل تصورية وسياسية جديدة.

ياسين الحاج صالح

:Asmurf:
10-18-2008, 08:04 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
lellou غير متصل
Banned

المشاركات: 370
الانضمام: May 2008
مشاركة: #2
القومي والإسلامي والشيوعي، ينتعشون على حساب الديموقراطي والليبرالي
شكرا اورفاي على هذا الموضوع الذي لو في امكاني لفرضت حفظه عن ظهر قلب خاصة على ديناصورات الظلامية الذين يتجولون في هذا النادي

يا عالم قوموا بزيارة الى جامعاتنا من المحيط الى الخليج ان كنتم من غير الجامعيين وانظروا الى الاجيال الجديدة
الجلاليب والاحجبة واللحي
النفور من القراءة والمطالعة
حتى المحاضرات لا يهتمون بحضورها
تسال الواحد فيهم ما تثراون
يجيبونك لا شيء
ومن يقرا منهم لا يتجاوز كتب سيد قطب واشباهه

تقول لهم قراتم
طه حسين
سلامة موسى
لويس عوض
رضا مالك
عبد الوهاب مدّب
ادونيس
اركون
يحيبون بانهم لا يعرفون هذه الاسماء
فماذا ينتظر العروي وغيره
عملوها الفقهاء ونجحوا
حولوا الجامعات الى محتشدات لنشر الظلامية الوهابية
وتريدون ان يفهموا شيئا من الفكر الحديث
الشيوعية + الاسلاموية + القومية + الفقر + الكسل = بيئة ممتازة لانتاج مجتمعات متخلفة لا تنقاد الا للدجالين
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-18-2008, 09:13 PM بواسطة lellou.)
10-18-2008, 09:09 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
هاله غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,810
الانضمام: Jun 2006
مشاركة: #3
القومي والإسلامي والشيوعي، ينتعشون على حساب الديموقراطي والليبرالي
مفهوم الكاتب للمواجهة عليه علامة استفهام.

فهل المواجهة أو الصراع فقط عسكري أو عنفي ؟ لا أراه كذلك بل ان التنمية في حد ذاتها مواجهة يحسب لها الغرب الف حساب و لذلك فان الاحتلال الاقتصادي او التسلل الاقتصادي في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية كانت الوجه الجديد للاستعمار.و هو وجه او شكل لا حاجة فيه لدبابة و لا لجندي او بندقية. السادات باع تجربة ناصر التنموية و دمر الهياكل المنتجة في مصر فحولها الى خرابة و مرتعا للانقتاح الاقتصادي و تبع ذلك الوقوع في شرك التبعية و السير قدما للخلف نحو التخلف الحضاري على كل الصعد .. المواجهة بين امريكا و اليابان اقتصادية بحتة و كذلك مع الصين التي تواجه و تتفوق أيضا دون اطلاق رصاصة واحده.
مواصلة الغرب لتقويض اقتصادات الدول المختلفة سلميا و اقتصاديا من خلال وصفات البنك الدولي و صندوق النقد و غيرهما و فرض تحرير التجارة و و و كلها حروب اقتصادية و بالتالي فان الاقتصاد هو ساحة حرب و مواجهة.

اذن ما الداعي للفصل بين المقاربه الصراعية و المقاربة الحضاريه؟

اننا اذ نتجه نحو التنمية و تحرير لقمتنا نتجه أيضا و في نفس الوقت الى تحرير رقابنا و قرارنا السياسي و نفتح افاق تقدمنا الحضاري الشامل .. و لعل هذا ما ادركه ناصر و سائر قادة التنميه الذاتية في العالم الثالث. و بالتالي فان كان الاتحاد السوفياتي أعطانا عمره الا ان حقيقة كون التنمية مفتاح تحرر و مواجهة و حقيقة "ان العبد لا يجيد الكر و الفر" على راي عنترة -الله يسهل عليه- من وجهة نظري تبقى قائمه. هل ماتت الجاذبيه بعد نيوتن أم الصراع الطبقي بعد ماركس أم أهواك بعد عبد الحليم ؟:10:

هذا رد تسليكة حال بسبب ضيق الوقت و ول بي باك ليتر

(f)
10-18-2008, 09:36 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
salim غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 262
الانضمام: Aug 2002
مشاركة: #4
القومي والإسلامي والشيوعي، ينتعشون على حساب الديموقراطي والليبرالي
Array
مفهوم الكاتب للمواجهة عليه علامة استفهام.

فهل المواجهة أو الصراع فقط عسكري أو عنفي ؟ لا أراه كذلك بل ان التنمية في حد ذاتها مواجهة يحسب لها الغرب الف حساب و لذلك فان الاحتلال الاقتصادي او التسلل الاقتصادي في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية كانت الوجه الجديد للاستعمار.و هو وجه او شكل لا حاجة فيه لدبابة و لا لجندي او بندقية. السادات باع تجربة ناصر التنموية و دمر الهياكل المنتجة في مصر فحولها الى خرابة و مرتعا للانقتاح الاقتصادي و تبع ذلك الوقوع في شرك التبعية و السير قدما للخلف نحو التخلف الحضاري على كل الصعد .. المواجهة بين امريكا و اليابان اقتصادية بحتة و كذلك مع الصين التي تواجه و تتفوق أيضا دون اطلاق رصاصة واحده.
مواصلة الغرب لتقويض اقتصادات الدول المختلفة سلميا و اقتصاديا من خلال وصفات البنك الدولي و صندوق النقد و غيرهما و فرض تحرير التجارة و و و كلها حروب اقتصادية و بالتالي فان الاقتصاد هو ساحة حرب و مواجهة.

اذن ما الداعي للفصل بين المقاربه الصراعية و المقاربة الحضاريه؟

اننا اذ نتجه نحو التنمية و تحرير لقمتنا نتجه أيضا و في نفس الوقت الى تحرير رقابنا و قرارنا السياسي و نفتح افاق تقدمنا الحضاري الشامل .. و لعل هذا ما ادركه ناصر و سائر قادة التنميه الذاتية في العالم الثالث. و بالتالي فان كان الاتحاد السوفياتي أعطانا عمره الا ان حقيقة كون التنمية مفتاح تحرر و مواجهة و حقيقة "ان العبد لا يجيد الكر و الفر" على راي عنترة -الله يسهل عليه- من وجهة نظري تبقى قائمه. هل ماتت الجاذبيه بعد نيوتن أم الصراع الطبقي بعد ماركس أم أهواك بعد عبد الحليم ؟:10:

هذا رد تسليكة حال بسبب ضيق الوقت و ول بي باك ليتر

(f)
[/quote]


المنهج وَ الأولويات يا ’ هاله ‘ ..

الأولوية بحـسب المقاربة القومية أو الإسلاموية أو اليسار العربي " الذي صار خليطاً من القومية و الإسلاموية و الشيوعية " هي للصراع مع الغرب .. و المنهج هو ميراث الآباء - على حساب الحاضر - وَ الهويّة - على حساب الفرد - وَ الوطنية - على حساب المواطن - ؛
و هذا المنهج لا يمكن له التأسيس لتنمية المجتمع - بشكل موازي للصراع - و واقعنا هو دليل واضح على ذلك .

بحـسب المقاربة الليبرالية الأولوية للتصوّر الحضاري ، و المنهج هو ، اقتباساً من مقالة ياسين الحاج صالح ، " استئناف الجهود الفكرية والثقافية لنقد وإعادة تشكيل ثقافتنا باتجاه أكثر نقدية وليبرالية، وأقل أبوية وقومية. أي التحول إلى شرعية جديدة، شرعية الأبناء في مواجهة شرعية الآباء، وشرعية الفرد وحقوقه ضد شرعية الهوية و «الأمة»، وشرعية المواطن مقابل شرعية «الوطن» "
هذا المنهج وحده الذي يمكن له أن يؤسس لتنمية أحد أهم نتائجها هو القدرة على مواجهة السيطرة الغربية .

مثال اليابان و الصين - الذي ذكرتيه - دليل على المقاربة الحضارية .

مقالٌ رائع كـ عادة ياسين الحاج صالح .

شكراً أورافي
10-18-2008, 11:26 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
شهاب المغربي غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 447
الانضمام: Jul 2008
مشاركة: #5
القومي والإسلامي والشيوعي، ينتعشون على حساب الديموقراطي والليبرالي
Array]نحو شرعية الفرد لا شرعية الهوية ، ونحو ثقافة نقدية لا قومية [/quote]

شرعية الفرد لاحقة لشرعية الهوية كما ن الثقافة النقدية لا يمكن ان تتوطد الا بعد تاصيل الثقافة القومية
الحاج صالح يضع العربة امام الفرس و يفكر بعقل من يسكن منهاتن لا بعقل من يسكن جبال صعدة و الاوراس
كتبت حنا ارندت تقول لا حقوق للانسان الفرد اذا لم يكن الوطن الذي ينتمي اليه وطنا حرا

Arrayتهيمن في الثقافة العربية مقاربتان متعارضتان للعلاقات العربية الغربية. مقاربة حضارية ترى أن الغرب متحضر ومتقدم والعرب متأخرون، وأن أول ما يتعين عليهم القيام به هو الاجتهاد الثقافي والسياسي والاقتصادي لردم الهوة الحضارية، الأمر الذي يقتضي تحييد عوامل الصراع أو تبريدها. المقاربة الثانية، بالعكس، صراعية، ترى أن الغرب معتدٍ ومسيطر، وأن تقدم العرب مرهون بمواجهة ناجحة للعدوانية الغربية، ما يدفع إلى الوراء إشكالية التقدم والتخلف أو النهوض الحضاري[/quote].

تبسيط شديد لا يدرك جوهر الصراع الذي يدور بين الوطنية الثورية العربية المناهضة للامبريالية و الليبرالية العميلة للاستعمار و اذا كان لابد من اطلاق صفة الحضارية فان معسكر المقاومة هو من تنطبق عليه لا العكس فالمواجهة اقتصادية و سياسية و حضارية اما المعسكر الليبرالي فقد وضع نفسه في حذاء الغرب الامبريالي و من هنا ازمته الدائمة و غربته المستحكمة .


. Arrayينبغي أن نكون متقدمين سلفا كي نستطيع الجمع بين مزيد من التقدم ومقاومة السيطرة الغربية. لكن لو كنا متقدمين لما طرحت المشكلة، وربما لتشكل موقفنا من السيطرة تلك على نحو مختلف. التركيب اللفظي ممكن طبعاً وسهل، لكن أصح أن نسميه توفيقية، وهذه لا تكف عن التفكك أمام الصعوبات الواقعية.[/quote]

التاريخ يكذب هذه الاطروحة فالصين المتخلفة اقتصاديا و علميا و تقنيا قاومت الامبرياليين اليابانيين و الامريكيين و انتصرت و كذلك فيتنام و غيرهما دون التماهي مع ثقافة الغازي ، لقد تمت المقاومة على اساس مطلب تحرير الوطن و توحيده و العبور الى الاشتراكية ، و لن يختلف حال العرب عن ذلك

Arrayماذا عن الخيار المعاكس؟ منح الأولوية للمجهود التحضري، ولو أدى إلى تحييد الصراع أو تجميده ؟ لا نرى بديلاً عن ذلك. فمن جهة، الصـــراع مـــع الغـــرب وهو في أوج قوته يعني أننا نلعب لعبته، أي ننافسه في مجال تفوقه ونستدرج أنفسنا إلى الخسارة. وهذا غير عقلاني.[/quote]




هنا مربط الفرس يريدنا الحاج صالح ان نتوقف عن محاربة الغزاة الذين نهبوا ثروتنا و قتلوا شعبنا و داسوا كرامتنا فهم اقوياء و نحن ضعفاء و لا سبيل للمقاومة فالخسارة قدرنا
و هنا يكشف عن ما يختفي وراء خطابه الايديولوجي البائس ، انه خطاب الهزيمة الذي يروج لثقافة الاستسلام و الاحباط
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-19-2008, 11:09 AM بواسطة شهاب المغربي.)
10-19-2008, 11:07 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie غير متصل
متفرد ، و ليس ظاهرة .
*****

المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #6
القومي والإسلامي والشيوعي، ينتعشون على حساب الديموقراطي والليبرالي
Array
شرعية الفرد لاحقة لشرعية الهوية كما ن الثقافة النقدية لا يمكن ان تتوطد الا بعد تاصيل الثقافة القومية
...................... لا حقوق للانسان الفرد اذا لم يكن الوطن الذي ينتمي اليه وطنا حرا
----------------------
اما بشأن القومية ، فالعوض بسلامتك ، اذ قضى عليها ماسكي شؤون الاوطان العربية منذ عقود !
ومتى كان العبيد يحررون الاوطان يا شهاب !!! وطن لا حريات فيه ، ما هو الا مرتع لللمستبدين الذين يبحثون عن ثرواتهم و مصالحهم الخاصة . ام انك نسيت المقولات الماركسية بشأن "الوطن" !!

و اذا كان لابد من اطلاق صفة الحضارية فان معسكر المقاومة هو من تنطبق عليه لا العكس فالمواجهة اقتصادية و سياسية و حضارية
-----------------------
ومن يقوم بتلك المواجهة ، هل هم قامعي الحريات ، ام اساطين النهب و السرقة و الفساد و الارهاب في تلطك الاوطان القومجية !!!

اما المعسكر الليبرالي فقد وضع نفسه في حذاء الغرب الامبريالي و من هنا ازمته الدائمة و غربته المستحكمة .
---------------------
وهل هناك ما تسميه بالمعسكر اليبرالي . ام انك تتوهم وجود معسكر ليبرالي لتقوم بالهجوم عليه في المخيلة !

.التاريخ يكذب هذه الاطروحة فالصين المتخلفة اقتصاديا و علميا و تقنيا قاومت الامبرياليين اليابانيين و الامريكيين و انتصرت
--------------------
علام انتصرت يا شهاب ، ان الصين تسير بخطى حثيثة نحو اقتصاد السوق و الليبرالية الوطنية !

و كذلك فيتنام و غيرهما دون التماهي مع ثقافة الغازي ، لقد تمت المقاومة على اساس مطلب تحرير الوطن و توحيده و العبور الى الاشتراكية ، و لن يختلف حال العرب عن ذلك
------------------
عن اية فيتنام تتكلم منهما ، و ام انك نسيت ما حل بالنظام السياسي فيها من تغيرات و تبدلات ، ام انك نسيت كوريا الشمالي و اتجاهها الحالي ، ام نسيت كل الدول التي كانت تتبنى الاشتراكية ، و تسبح في فلك الروس ثم تخلت عنهم لصالح الليبرالية الوطنية و التنمية الحقيقية !

يبدو انك ما زلت تعيش اوهام الماضي الاشتراكوي و السباحة في بركة المصالح الروسية السوفييتية !




هنا مربط الفرس يريدنا الحاج صالح ان نتوقف عن محاربة الغزاة الذين نهبوا ثروتنا و قتلوا شعبنا و داسوا كرامتنا فهم اقوياء و نحن ضعفاء و لا سبيل للمقاومة فالخسارة قدرنا.
------------------
لم يطالبك احد بالتوقف عن النضال الطبقي ، لكن ياسين الحاج صالح ، يطالبك بان تقدم للحريات الفردية حقها ، دون تدويخ المواطن الحر بالشعارات القومية الزائفة و الهويات المتشربكة و ان تخلق مواطنا حقيقيا يؤمن بالوطن ، و ان تتخلى عن مقولات جاهزة قديمة، فات اوانها، و استنزفتها الظروف الدولية و اصبحت بلا فاعلية او جدوى عملية في تحرير الانسان و الاوطان!

كفانا عيشا في الاوهام ، و لتكن لنا رؤية واقعية لما يجري من حولنا!



[/quote]

:Asmurf:
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-19-2008, 12:40 PM بواسطة Awarfie.)
10-19-2008, 12:36 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
هاله غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,810
الانضمام: Jun 2006
مشاركة: #7
القومي والإسلامي والشيوعي، ينتعشون على حساب الديموقراطي والليبرالي
ملاحظة قد تبدو هامشية و لكنها في نخاع الموضوع

بالنظر الى رد الزميل أورفاي جمعت 11 علامة استفهام بالاضافة الى الخط المكبر و كأنما الزميل اياه يشخط في وجه محاوره مؤكدا باليقين "المطلق" أن الحقيقة عنده بينما الاخر على ضلال مبين

فأين الحريات الفردية والليبرالية التي يستميت هكذا من أجلها؟

الله يسهل على القائل أن اللغة وسيلة اخضاع

و المشكلة أن الزميل شهاب هو المتهم بالشرعية الابوية و البطريركية و الوصائية و الصراعية و هو الذي ينتعش على حساب الديمقراطي و الليبرالي :10:

نمبر تو .. تساؤل و استيضاح

كثيرا ما قيل ان الفكرين الشيوعي و القومي مستوردين و بالتالي بات الشيوعيون معزولين و فشل القوميون حيث ان التربه ليست موائمه لكلا الفكرين

فهل عندما ننادي بالحريات الليبرالية لا نكون في حالة استيراد ثالثة عند شعوب لا تملك انتاجا و لا سوقا و لا طبقة وسطى صاعدة و لا كل البنية التحتية و لا القوقية التي انتجت الليبرالية في بلادها؟

ألن يقودنا هذا الاستيراد في هذه البلاد التي تطفو على بحر من الاديان الى الشيزوفرينيا الفكرية و الاخلاقية و وو بحيث ان الكلام في واد و الممارسة في اخر على شتى الصعد؟
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-19-2008, 03:33 PM بواسطة هاله.)
10-19-2008, 03:32 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie غير متصل
متفرد ، و ليس ظاهرة .
*****

المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #8
القومي والإسلامي والشيوعي، ينتعشون على حساب الديموقراطي والليبرالي
العزيزة هالة ، قد لاحظت اتساع أفقك ، و دقة ملاحظتك، منذ اول مشاركة لك في موضوع لي . اهلا و سهلا بك ، نورتنا !:97:

Array
ملاحظة قد تبدو هامشية و لكنها في نخاع الموضوع

بالنظر الى رد الزميل أورفاي جمعت 11 علامة استفهام بالاضافة الى الخط المكبر و كأنما الزميل اياه يشخط في وجه محاوره مؤكدا باليقين "المطلق" أن الحقيقة عنده بينما الاخر على ضلال مبينفأين الحريات الفردية والليبرالية التي يستميت هكذا من أجلها؟
-----------------------------
أستغرب هذه الملاحظة ، فانا لم استعمل ولا اشارة استفهام ! وربما تقصدين "اشارة تعجب " .
أعتقد ان التعبير عن التعجب لا يلغي ، ولا يعتدي ، ولا يهاجم حرية المحاور ! ولا يعني احتكار الحقائق، بقدر ما يعني ان هناك امورا يجب التاكد منها ، و أسئلة تجب الاجابة عنها . الا اذا كان لديك راي آخر ، فارجو افادتنا ببحث مختصر يثبت ذلك !
ما اعرفه عن التعبير عن احتكار الحقيقة هو استخدام عبارات من مثل :

أنت مخطىء في كل ما تقول .
انت بعيد عن الصحة تماما .
كلامك كله اكاذيب.
لا اصدق حرفا مما تقول .
انا لا اخطىء في مثل تلك الامور .
خذها مني نصيحة ، ولا تفعل كذا ....
نحن من يقرر اذا كانت تلك المعلومة صحيحة او خطأ .
...........................................الخ .
اما بالنسبة للخط المكبر ، فهو ناتج عن خطأ فني وليسس مقصودا . لانني دوما استخدم الرقم اربعة في الطباعة .



الله يسهل على القائل أن اللغة وسيلة اخضاع
--------------------
تكون اللغة وسيلة اخضاع اذا استخدمت بطريقة الشخصنة ، و التعدي على حق الآخر في التعبير عن رأيه ، و اطلاق صفات و نعوت سيئة على المحاور، كي تحيده عن الطرح الموضوعي ، و جره الى نقاشات جانبية و نقارات انفعالية مقصودة ، و استخدام التنابذ بالالقاب ، و كل ما يجعل المحاور في حالة دفاع عن النفس تمنعه من التعبير عن رأيه بموضوعية . ترى ، هل قمنا بشيء من ذلك معك، او مع الزميل شهاب ؟


و المشكلة أن الزميل شهاب هو المتهم بالشرعية الابوية و البطريركية و الوصائية و الصراعية و هو الذي ينتعش على حساب الديمقراطي و الليبرالي :10:
-------------------
انا شخصيا لم اتهم شهاب بشيء يا هالة !سوى هذه الجملة "يبدو انك ما زلت تعيش اوهام الماضي الاشتراكوي و السباحة في بركة المصالح الروسية السوفييتية !" و اسأليه ، فان انكر ذلك ، اكون قد تجنيت عليه برأيي هذا . و بالعودة الى دور اللغة ، فلا تنسي بان عبارة " يبدو أن" تعني " كما أرى "، ولا تعني احتكار الحقيقة المطلقة و العامة ، و غير الخاضعة للحوار ، كما يحدثنا القومويون ، او الشيوعيون، او السلفيون الاسلامويون في احاديثهم السامية .


نمبر تو .. تساؤل و استيضاح
----------------
ما رايك كلمة " ثانيا" ، بدلا من نمبر تو ؟

كثيرا ما قيل ان الفكرين الشيوعي و القومي مستوردين و بالتالي بات الشيوعيون معزولين و فشل القوميون حيث ان التربه ليست موائمه لكلا الفكرين فهل عندما ننادي بالحريات الليبرالية لا نكون في حالة استيراد ثالثة عند شعوب لا تملك انتاجا و لا سوقا و لا طبقة وسطى صاعدة و لا كل البنية التحتية و لا القوقية التي انتجت الليبرالية في بلادها؟
---------------------
سؤتل ذكي، و يمكن الحوار بشأنه بشكل موسع .لكن لو اختصرنا الامر في بضع جمل لقلنا :
عندما تم استيراد الفكر القوموي الحالي، كان عبارة عن تجربة لتقليد الفكر القومي الاوروبي ممثلا بالفاشيةو و النازية ، مع بعض الرتوش و التحسينات ، لكنه ادى الى النتيجة ذاتها، التي وصل اليها الفكر القومي الاوروبي بشعوبه . و عندما تم استيراد الفكر الشيوعي ، كان فاشلا منذ البداية اذ كان يقوم على اسس تصعب المراوغة فيخا مع الشعوب العربية ، مما جعل الاحزاب الشيوعية فاشلة ، و بعيدة عن قلوب و عقول ن ووجدان الشعوب العربية ، لما تطرح من مقولات تتعلق بالدين سلبيا ، و تتعلق بعمال سوف يسرقون معامل الاثرياء ، و تتعلق بحزب سوف يقمع الحريات ، ...الخ .
اما عن الليبرالية الفكرية ، فهي لا تطرح ما يضير الفكر العربي . فان طرحت قضية الديموقراطية ، فهي بذلك لا تهدد عقل او قلب او وجدان الانسان العربي العادي ، لكنها بالتاكيد تهدد السلفي ، و الشيوعي ، و القوموي ، لانهم اعتادوا على قمع الحريات الشخصية، اما لصالح امة ينتهكون عرضها كل يوم ، او لصالح دين يمارون فيه كل يوم ، او لصالح طبقة ضلت أم الشيوعية (روسيا) تنتهك عرضها كل يوم ، لمدة سبعين سنة ، ثم رمتها للكلاب دون تعويض او مستقبل او رفاهية حلمت بتحقيقها في ظل الشيوعية ، طوال سبعين سنة ، و دفعت لاجلها الجهد و العرق و الصبر و الدم أيضا . .



ألن يقودنا هذا الاستيراد في هذه البلاد التي تطفو على بحر من الاديان الى الشيزوفرينيا الفكرية و الاخلاقية و وو بحيث ان الكلام في واد و الممارسة في اخر على شتى الصعد؟
-------------------------
لا توجد هناك بلاد لا تطفو على اديان ! ففي كل بلاد العالم يتعرف المثقفون على كافة النظريات و المدارس و الاتجاهات الحد
يثة ، و يسعون لاستثمارها ، و تطبيقها ، في بلادهم لعلهم يجدون فيها فائدة . فالمسألة ليست مسألة شيزوفرينيا ، فأنا ارى انها مسألة صراع ثقافات و مدارس ، و رؤى داخل المجتمع الواحد ، و الا فالانعزال الفكري لن يوصل اي مجتمع الا الى التقوقع و التحلزن ، و الجمود الحضاري ![/quote]



:Asmurf:
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-19-2008, 08:17 PM بواسطة Awarfie.)
10-19-2008, 08:14 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Obama غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 347
الانضمام: May 2008
مشاركة: #9
القومي والإسلامي والشيوعي، ينتعشون على حساب الديموقراطي والليبرالي





في الخلاص النهائي
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/998F40D...wbc_purpose=%2F
في الفضاء العربي يعتبر مفكرو الليبراليين العرب الحرية شرطا أساسيا وحيويا للنهضة العربية، كما يعتبرون أيضا أن قدرة العالم العربي على مواجهة مشكلات العولمة ومخاطرها مرهونة بمدى انحسار الاستبداد وبمدى تقدم قضية الحقوق والحريات الأساسية.

وهم يرون أن قضية حقوق الإنسان ليست شرطا وحيدا ولا كافيا ولكنها شرط رئيسي لا بد منه، ويخلص المؤلف إلى أن الليبرالية باعتبارها "فلسفة الحرية" قد فرضت معناها الأصلي والجوهري على الفضاءات جميعها.








تقرير التنمية الإنسانية العربية للعام 2004: نحو الحرية في الوطن العربي
http://www.grc.ae/?frm_module=contents&...n=&publ_id=

(f)
10-19-2008, 08:19 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie غير متصل
متفرد ، و ليس ظاهرة .
*****

المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #10
القومي والإسلامي والشيوعي، ينتعشون على حساب الديموقراطي والليبرالي
شكرا لك يا obaamaa (f)

فوصلتك اعلاه ، جاءت في المكان المناسب .


تحياتي .



:Asmurf:
10-19-2008, 08:30 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  اختطاف المؤتمر القومي العربي من اعضاءه الشرفاء.. وتسخيره للتستر على جرائم حكام طهران زحل بن شمسين 0 595 06-21-2013, 06:39 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  أحداث القامشلي: مسؤولية النظام وأوهام التطرف القومي ...اكرم البني بسام الخوري 8 2,985 03-24-2011, 02:20 PM
آخر رد: بسام الخوري
  عن أسباب ضعف "العلمانية والعلمانيين" في عالمنا العربي والإسلامي ...(بعض النقاط) العلماني 58 15,129 10-24-2010, 08:02 AM
آخر رد: بسام الخوري
  اضعاف الشعور القومي Emile 17 3,677 06-27-2010, 10:50 AM
آخر رد: Emile
  ما الفرق بين الفكر القومي و البعثي سيستاني 16 4,885 02-17-2008, 08:16 PM
آخر رد: Enki

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS