أخفضَ الجفنَ، ’’أي بُنيَّ، إنـَّها إن تـَكُ مِثقَالَ حبَّةٍ مِن خردلٍ، فـَتَكـُنْ فِي صَخرةٍ أو في السَّماواتِ أو في الأَرضِ، يَأتِ بِهَا.‘‘ في كـُمِّ ثوبه سنـَّوْراً يلوكُ بالكادِ-رقاقةً سَقطتْ حينَ تمْتمَ سبابةً صوْبَ الأفِق، ’’هُناكَ، حيثُ استُصْلِبَ في مِحْرَابه،‘‘ و خطَّ في الهَواءِ أنْ † وَ †. و إذ ينكشِفُ خِبءُ انطوائِها قـُرِئَت، ’’...ـى أن يتَّخذَ الوحشَ عَن علمٍ، وجَبَ أنْ يَخـْتَارَ مِنْ ثـَّعلبٍ وَ مِنْ قـَسْوَرةٍ...‘‘ فيمَا البقيَّةُ أتتْ عليْهَا الأرَضَة.

قـَالَ، ’’يَا أيَّتُهَا النـَّفسُ المُطْمَئِنـَّةُ، اِرْجِعِي..‘‘ وَ مَا اخلَوْلَقَ يكرِّرُهَا حَتَّى قـُلنَا ليْتَه يسكُتُ أوْ ليتَهُ سَكـَتَ.

مائدةٌ للطيرِ والسنجاب


هـيّأتُ صباحَ اليومِ وليمةَ عيدٍ للطيرِ
وللسنجابِ ؛

اليومَ ربيعٌ أوّلُ
_ أعني أولَ يومٍ لا يثقلُكَ المـعطفُ فيهِ … _
أحسستُ بأنّ روائحَ تأتيني من قِــممِ الأنديزِ
ومن أعماق الغوطةِ
من أرباض نهاوندَ ،
وقلتُ : أُبارِكُ ضَـوعَ العالَــمِ ،
فلأنثرْ خبزي اليوميَّ ،
ليأكلْ منه العصفورُ ، ويقضمْ منه السنجابُ ؛
مددتُ بساطَ العشبِ
_ طريّـاً ونديّـاً كانَ _
وعدتُ إلى نافذتي …
جاء الزرزورُ الأولُ
فالثاني
فالثالثُ …
هبطَ السنجابُ خفيفاً من جذع الجوزةِ
مختطفاً كِـسْــرةَ خبزٍ ،
ليعودَ إلى مَـرْقَــبِـهِ في أعلى الدوحةِ .
…………….....
……………….
……………….
كم كنتُ سعيداً !
لكنّ العقعقَ جاءَ
وجاءَ الثاني
فالثالثُ …
في طرفةِ عينٍ فرِغتْ مائدةُ العشبِ …
…………..
…………..
…………..
إذاً … ســأظلُّ : أُفَـكِّــرُ بالزرزورِ
وبالسنجابِ …

سعدي يوسف



ليلين(f)

سأنهي الموضوع بقولي ان كل ما أعرفه عن فينيكس هو أنها من الرياض، ﻣﺜﻘﻔﺔ واﺳـــﺘﺎذة و أتمنى أن تكون بصحة وعافية
أنا أحب في الرياض ثلاثة أشياء
شارع العليا وأسواقه ومطاعمه
2
بعض المعارف والأقارب هناك
3
بعض المكتبات العامة والتجارية كالمكتبة التراثية – مكتبة السعوي نوعا ما
وعلى الهامش
نادي النصر العالمي وإستاد الملك فهد

www.hajr-network.net/ - 98k

http://www.arabworldbooks.com/Readers2005/...ayati_poems.htm

http://www.art-in-israel.co.il/epaintxxx.htm

اعتذر فأنتي لم تفهمي قصدي مما قلته
انا لم اقصد ان اتهم تلك الدول بالفساد
فأنا أعتذر إليك. كلامك معقول
لا أريد الإطالة أعتذر لكل من جرحه إعتذاري البخيل
تقبلوا مروري البطيء وكلامي غير المفهوم
وعلى فكرة جبال الجنوب مليانة بالارتيريين جايين من اليمن مجهولي الهوية ناس ضعوف
أذكرهم أيام زمان

في الحقيقة يا ليلين لم تكن كبنات الرياض الرقيقات (المتحضرات) و "المتنورات السعوديات" كانت كما يقال في الرياض جحلطية ...
اما غربي فهو أعرابي وإن لم يسكن البادية ولد حلال ...
اما غيفارا السوفيتي فيحسبها أخته

http://mobily.ws/

نعم غلطت وقتها لكن سافرت ونسيت
في ذلك الشهر
فكرت اتزوج توأم روحي
كنت أحسبها عــــــادية
وعرفت لاحقا أنها أصبحت كاتبة كغادة السمان
اسمها روعة يونس
وكان غيفارا يؤمن من صميم قلبه انها فلسطينية
وهي سوريه
انا ... ظننتها مع بداية مشاركاتها لبنانيه
ونعتذر
وخلك رابض كالجمل على كلامى القديم, يـــا