Array يتورّع الداعية الاسلامي الشيخ يوسف القرضاوي عن رواية قصة غرامه ومن ثم زواجه من شابة جزائرية أعجب بها بعد لقائهما في الجزائر في قصة حب من النظرة الأولى ، وذكرت صحيفة «نهضة مصر» التي تنشر مذكرات القرضاوي أمس، إن الداعية المصري أعجب بأسماء منذ لحظة لقائه بها في منتصف الثمانينات، عندما كانت لا تزال طالبة رياضيات في إحدى الجامعات الجزائرية ، وروت الصحيفة في فصل من كتاب «أوراق من مذكرات الشيخ القرضاوي» نشرته، أن القرضاوي أعجب بأسماء بعدما ألقت مداخلة في إحدى الندوات دفاعا عن الحجاب، فكان أن سعى للتعرّف عليها ومن ثم بث أشواقه في رسالة بعثها لها في عام 1989 بعد سنوات من ذلك اللقاء ، ويكتب القرضاوي في مذكراته التي من المتوقع ان تصدر عن دار الشروق، «لقد شاء الله أن يتطوّر الإعجاب الى عاطفة دافقة وحبّ عميق لا يدور حول الجسد والحسّ كما هو عند كثير من الناس بل يدور حول معان مركبة امتزج فيها العقل بالحسّ، والروح بالجسم، والمعنى بالمبنى، والقلب بالقلب وهذا لا يعرفه إلا من عاشه وعاناه».[/quote]

ممكن تشرح لي انك ما أعجبت باستدارة نهد تلك الصبية واستدارة وتكوّر مؤخرتها السكسية وأنك لم تعجب بجمال وجهها ؟؟
ممكن تشرح لي يا مولانا ما هي العاطفة التي لا تدور حول الجسد والتي تدور حول معان ٍ مركبّة امتزج فيها العقل بالحس والروح بالجسم والمعنى بالمبنى والقلب بالقلب؟
ممكن تشرح لي يا مولانا ما هي المعاني المركبة؟ وما هو العقل والحس وكيف امتزجا معا في تلك المعاني المركبّة ؟؟ :blink:

من وجهة نظري المتواضعة، انه مفش على الحب كبير ولا شيخ ولا قسيس

لهيك اي نظام او دين بيكبت هالشهوة او العاطفة فلازم ولا بد يفشل، احنا محتاجين لدين يعطوا الفرصة لحرية العاطفة وحرية الجسد

انا بحترم القرضاوي انه بجد جريء واتكلم عن عواطفه باريحية ولو بشكل من المواربة.

ولا افهم ما الخطا من ما نقل .

الزميل ماجن .
أندهش كثيرا من السلوك المتدني لرجال الدين أو للفقهاء و الدعاة ، ليس فقط لتظاهرهم الكاذب بالعفة ،و لكن لممارساتهم المسرفة في الجنس ، كما لو أن الجنس محور وجودهم ، فهم لا يهتمون غالبا سوى بالشهوات الحسية ، و على رأسها الجنس بكافة صوره ، منحا و منعا و تنظيما ، كما لو كانوا أخصائيين في البورنو ، طبعا الجنس جزء حيوي في حياة جميع البشر ، هذا شيء و الإنفلات الجنسي المرضي شيء آخر ، الرجل المحترم لا ينظر لفتاة في سن حفيدته نظرة اشتهاء ، و لكن القرضاوي و غيره من أثرياء الدعوة لا يكفون عن شراء الفتيات الصغيرات و وطئهن – على حد التعبير الفقهي - ، مدعين أن ذلك سنة عن النبي محمد ، غافلين ان زمن النبي ولى ،و أنه ليس قدوة في سلوكه الجنسي ، أو أسلوب تناول الطعام أو قيادة السيارة ، فمن الواضح أن علاقة الرجل بالمرأة زمن النبي محمد كانت مجرد علاقة جنسية ميكانيكية ، بلا نضج و لا عواطف الراشدين ، و هذا ما يفعله الشيخ المليونير ( الفيجراوي ) يوسف القرضاوي ـ المقرر علينا هذه الأيام ، ربما يعجب الرجل الفاضل بفتاة في سن حفيدته ،و لكنه لا يتحول لرغبة جنسية سوى لدى البهائم ، في تلك الحالة يمكن أن يتحول الإعجاب إلى نوع راق من الأبوة و الرعاية ، إن رؤيتنا للجنس في الحضارة المعاصرة ، هو شراكة لتبادل المتعة بين أكفاء ، يجمعهم الحب ، في رعاية الحب ،و التزام القانون ، و لكن ليس هكذا و طأ الجواري لدى فقهاء الفساء .
يبقى اني معجب للغاية بيوسف القرضاوي و غيره من الشيوخ المصريين ، فهم عيال فهلوية و برمجية ،و يجيبوا القرش من فم البدوي الجلف ، الذي ينفق الملايين البترولية على أعضائه التناسيلة ،فلماذا لا يطلع منه بسبوبة و لقمة طرية ، ألم يقل الشاعر الكبير " رزق الهبل ع المجانين " ،و فنجري يا اللي ما انت غرمانة .
و لكل زمان رجال على منواله .
و هؤلاء رجال هذا الزمان العرة .

Array رزق الهبل ع المجانين [/quote]

صدقت وحق الالهة
يعني لولا وجود البهايم (الهبل ) لما اصبحت الاضواء مسلطة على هذه النوعيات من البشر , التي مكانها المتاحف على احسن تقدير

Array
صدقت وحق الالهة
يعني لولا وجود البهايم (الهبل ) لما اصبحت الاضواء مسلطة على هذه النوعيات من البشر , التي مكانها المتاحف على احسن تقدير
[/quote]
الزميل المحترم .(f)
إني موقن أنه سيأتي يوم نخجل فيه أن مثل القرضاوي كان بيننا ،و أن مثله أصبح نجما إعلاميا ، و مرجعا يوجه حياتنا بأفكاره البلهاء ، هذا زمن حقير يقوده الجهلة و الأغبياء و بائعي الوهم و المخدرات ، هذا زمن يقتتل فيه الأخوة من أجل قضايا انتهت منذ 1400 عام ، و من أجل أي القبور أجمل ، و أيها كانت أحق بالخلافة يوما ، و من ذهب إلى الجنة لممارسة الجنس مع الغلمان ،ومن ذهب إلى النار حيث حفلة الشواء . هذا زمن القرضاوي و البلاهة المطلقة .

النقطة التي تلفت انتباهي هي في الفارق العمري الهائل ليس لقرضاوي كشخص بل بشكل عام فمثل هذه العلاقات لا تنسجم و الخلق ابتداء و قبل كل شيء ، نعم كيف يتزوج الشيخ الطاعن فتاة في عمر حفيدته او حتى العكس؟!
رغم ان هذا السلوك معيب لا يجد له رادع لدى اي من فقهاء القماش!
مع كل هذا اقول هناك امل و لا بد لكل هذا التراكم لجبال من القمامة العفنة ان يتمخض عن تغيير نوعي قادم و لا بد.
محبتي
عمر

على فكرة
وطبعا ....ليس دفاعا عن هؤلاء النوعية من رجال الدين
ولكن في كثير من دول العالم حتى المتقدمة منها
تجد نوعيات معينة من الرجال وبالذات من لديه ثروة
يتشعلق بذراع فتاة شابة فاقعة الحسن والجمال والدلال
هي تبيعه حسنها وهو يشتري ,,, باستظراف :D
ولكن رجال الدين ما صدقوا يتشعبطوا
" بأسوة " برسول الله محمد
مع أن ولا واحد الا ويشيح بوجهه ويستنكر أن تتزوج سيدة " ثرية " من شاب أو حتى رجل أصغر منها بسنة أو حتى
بضعة سنوات أقل من عدد أصابع اليد الواحدة " أسوة بالسيدة الأولى " خديجة والتي ساهمت ماديا ومعنويا
بنشر الاسلام ورسالة زوجها رسول لله ....
وااااااااااااااااااااعجبي :puzzled:

Array
على فكرة
وطبعا ....ليس دفاعا عن هؤلاء النوعية من رجال الدين
ولكن في كثير من دول العالم حتى المتقدمة منها
تجد نوعيات معينة من الرجال وبالذات من لديه ثروة
يتشعلق بذراع فتاة شابة فاقعة الحسن والجمال والدلال
هي تبيعه حسنها وهو يشتري
..................
[/quote]
يا نسمة ..
يا زميلتي المحترمة ..
ليس كل ما في الغرب حضاري ،و لكن بعضه كذلك .
التقدم التكنولوجي الفائق كان معه تقدم عقلي و روحي محدود .
و لهذا علينا ان نتعامل مع الحضارة المادية المعاصرة بشكل واعي و إنتقائي .
هم أيضا لا يبررون تلك الممارسات بأنها مثال للأخلاق الفاضلة ، و دين واجب الإتباع !.
رغم ذلك فهذا السوك ينتقد بقوة من التقدميين (الليبراليين و الإشتراكيين) كنوع من العبودية الجديدة ، و نحن نرفضه سواء مارسه البعض باسم الدين او حرية راس المال !،
يبقى أني أرى ان نتوقف عن النظر إلى الأمور كنحن و هم ، كعرب و غرب ، بل كمتحضرين من مختلف الثقافات ضد الهمج من مختلف الثقافات أيضا .

رغم ذلك فهذا السوك ينتقد بقوة من التقدميين (الليبراليين و الإشتراكيين) كنوع من العبودية الجديدة ، و نحن نرفضه سواء مارسه البعض باسم الدين او حرية راس المال !،
يبقى أني أرى ان نتوقف عن النظر إلى الأمور كنحن و هم ، كعرب و غرب ، بل كمتحضرين من مختلف الثقافات ضد الهمج من مختلف الثقافات أيضا .

>>>>>>>>>>>>>>>>
وما هذه الحدة في الرد ؟؟هااا

لا أحد يستنكر ولا أحد ينتقد
بل بالعكس هناك من يسلط الضوء على هذا الأمر كنوع من التباهي وتجدهم على أغلفة الصحف الاجتماعية
كنوع من أنه حصل على " كأس من الخمر المعتق " .. الفائق النوعية ..
ويا سلام بعدها تتابع أخباره بأنه " رزق " بطفل من هذه الشابه
وهذا لكي يدل على أنه " فحل " بصل ,,,أو بطل زي ما تريد ....
لأنهم ببساطة
يعشقون الحرية الشخصية وطالما أن الفتاة وصلت لسن الرشد فلا أحد يبالي :bye:

Array
................................
لا أحد يستنكر ولا أحد ينتقد
بل بالعكس هناك من يسلط الضوء على هذا الأمر كنوع من التباهي وتجدهم على أغلفة الصحف الاجتماعية
...........
لأنهم ببساطة
يعشقون الحرية الشخصية وطالما أن الفتاة وصلت لسن الرشد فلا أحد يبالي :bye:
[/quote]
هنا خلط بين 3 ظواهر .
1- الحرية الشخصية ،و تلك حرية مقدسة في إطار القانون ، و لم يسبق ان فكرت أن نصدر قانون ينظم الزواج على أساس العمر ، رغم اني لا أرى مانعا أن يصدر المجتمع قانونا لمنع المتجارة بالجنس باسم الزواج ، كما يحدث في زيجات عديدة بين كهول عرب و فتيات صغيرات في سن أحفادهم .
2- التسويق الإعلامي ، و مادته الرئيسية هم المشاهير .
3- الحكم الأخلاقي ، و هذا الحكم لا يصدره صحفيون ، بل كبار الكتاب و المثقفين الذين يعبرون عن ضمير المجتمع ، او اتجاهات فكرية أساسية فيه ،و يكون ذلك في اعمالهم الأدبية الشهيرة ،ولو قرأت روايات جوركي أو ديستويفسكي أو ديكنز و تولستوي ، او رواية مثل ( دكتور زيفاجو ) لباسترناك ، أو حتى ( 60 دقيقة ) لباولو كويللو ، او مسرحيات الكبار مثل برنارد شو و ابسن و تشيكوف ،ووووو ... ، و لو قرات الأدبيات الماركسية و تحليلهم الطبقي للجنس ، لوجدت مادة ضخمة جدا تدين العبودية الجديدة للمرأة باستخدام قوة المال .
يمكنك تبرير السلوك الجنسي للقرضاوي و غيره على أساس الدين ، او القبول العام وفقا لتراث شرقي ، لا يرى في المرأة غير الأنثى ، و لكن ليس على قاعدة أن البعض في الغرب يتاجر في المراة أيضا ، فالجريمة لا تبرر جريمة أخرى .
كما اتمنى الا تصدري احكاما إنطباعية عن الحضارة الغربية ، فروح تلك الحضارة ليست في شوارع اوروبا ولا في السوبر ماركت ، بل هناك في قمم الفكر الثلجية حيث قدس الأقداس ،و حيث المرأة إنسان و ليست سلعة .