{myadvertisements[zone_1]}
هل حقا كرم الاسلام المرأءة؟؟؟
ضيف
Unregistered

 
مشاركة: #21
هل حقا كرم الاسلام المرأءة؟؟؟
[FONT=Tahoma]ياعم أنت بتقارن ايه ؟؟؟
وعندك المزيد عن ايه ؟؟؟
دينك بيساوي المرأة بالحمار والكافر والشيطان واداة المتعة الجنسية ..وانت جاي تقول لي احكام الحائض في العهد القديم ...!!أنا عاوز افهم أيه علاقة كلامك دة بتكريم الأسلام للمرأة ؟؟؟
صحيح ...انتم خير امة :23::23:
:9:برعي
وعلى فكرة اذا كنت مصر اني قوة الصليب فانا لي الفخر وشكرا لتكريمك لي ,,,ولأدبك الجم
برعي
02-26-2005, 03:24 AM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
استشهادي المستقبل غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,317
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #22
هل حقا كرم الاسلام المرأءة؟؟؟
يا برعي كيفك
انت جديد بالنادي وعبد الرحمن من الاعضاء المميزين فيه
اذا اردت ان تناقش وتقطع النقاش على احد
فعليك بالالتزام تسلسل الاجابات
مجرد لفت نظر
02-26-2005, 12:13 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
سوري 00ولاأخجل غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 34
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #23
هل حقا كرم الاسلام المرأءة؟؟؟
اقتباس:  الفاضل برعي   كتب/كتبت  
اقتباس:  سوري 00ولاأخجل   كتب/كتبت  
الزميل بدون قوة لان الصليب لاقوة له  
موضوعك اعتقد انه عن تكريم الاسلام للمرأة  
وان كنت منصفا يجب ان تدرس حال المرأة بشكل عام عند ظهور الاسلام  
فهل تتفضل وتكلمنا عن المرأة المسيحية او اليهودية او غيرها عند كل الملل والنحل في تلك الايام  
ومن ثم تقارن تلك المرأة بالمرأة المسلمة عندها تجد الجواب ان كان اكرمها ام لا؟؟

الموضوع اسمه (هل كرم الأسلام المرأة) واضيف للعنوان (كما يدعي المسلمون)

وهذا هو السؤال
لنرى راي رسول الاسلام في ذلك

- حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن , قَالَ : ثنا أَحْمَد بْن مُفَضَّل , قَالَ : ثنا أَسْبَاط , عَنْ السُّدِّيّ : أَمَّا : { الرِّجَال قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء } فَإِنَّ رَجُلًا مِنْ الْأَنْصَار كَانَ بَيْنه وَبَيْن اِمْرَأَته كَلَام , فَلَطَمَهَا , فَانْطَلَقَ أَهْلهَا , فَذَكَرُوا ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَأَخْبَرَهُمْ : { الرِّجَال قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء } . .. الْآيَة . وَكَانَ الزُّهْرِيّ يَقُول : لَيْسَ بَيْن الرَّجُل وَامْرَأَته قِصَاص فِيمَا دُون النَّفْس. 7377 - حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن يَحْيَى , قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْد الرَّزَّاق , قَالَ : أَخْبَرَنَا مَعْمَر , سَمِعْت الزُّهْرِيّ , يَقُول : لَوْ أَنَّ رَجُلًا شَجَّ اِمْرَأَته , أَوْ جَرَحَهَا , لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ فِي ذَلِكَ قَوَد وَكَانَ عَلَيْهِ الْعَقْل , إِلَّا أَنْ يَعْدُوَ عَلَيْهَا فَيَقْتُلهَا , فَيُقْتَل بِهَا

والمعنى واضح يا سادة فمحمدامر بان للرجل الحق بمعاقبة المرأة باي اسلوب ماعدا قتلها والا سيقتل

النكاح سنن ابو داوود

2162 – حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ قَالاَ حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ – يَعْنِى سُلَيْمَانَ بْنَ حَيَّانَ – عَنِ ابْنِ عَجْلاَنَ عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنِ النَّبِىِّ –صلى الله عليه وسلم- قَالَ « إِذَا تَزَوَّجَ أَحَدُكُمُ امْرَأَةً أَوِ اشْتَرَى خَادِمًا فَلْيَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَمِنْ شَرِّ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ وَإِذَا اشْتَرَى بَعِيرًا فَلْيَأْخُذْ بِذِرْوَةِ سَنَامِهِ وَلْيَقُلْ مِثْلَ ذَلِكَ ». قَالَ أَبُو دَاوُدَ زَادَ أَبُو سَعِيدٍ « ثُمَّ لْيَأْخُذْ بِنَاصِيَتِهَا وَلْيَدْعُ بِالْبَرَكَةِ ». فِى الْمَرْأَةِ وَالْخَادِمِ.

ما هذا التكريم العظيم للمرأة انها اداة للمتعة مساوية للبهائم والجواري

ويضا في هذا الحديث


التجارات سنن ابن ماجه
2337 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ عَنِ ابْنِ عَجْلاَنَ عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « إِذَا اشْتَرَى أَحَدُكُمُ الْجَارِيَةَ فَلْيَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ وَلْيَدْعُ بِالْبَرَكَةِ وَإِذَا اشْتَرَى أَحَدُكُمْ بَعِيرًا فَلْيَأْخُذْ بِذِرْوَةِ سَنَامِهِ وَلْيَدْعُ بِالْبَرَكَةِ وَلْيَقُلْ مِثْلَ ذَلِكَ ».


وهو هدية للقائلين بان الاسلام حرم العبودية

من صحيح مسلم كتاب الرضاع

3719 - حَدَّثَنَا عَمْرٌو النَّاقِدُ، وَابْنُ أَبِي عُمَرَ، - وَاللَّفْظُ لاِبْنِ أَبِي عُمَرَ - قَالاَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ إِنَّ الْمَرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلَعٍ لَنْ تَسْتَقِيمَ لَكَ عَلَى طَرِيقَةٍ فَإِنِ اسْتَمْتَعْتَ بِهَا اسْتَمْتَعْتَ بِهَا وَبِهَا عِوَجٌ وَإِنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهَا كَسَرْتَهَا وَكَسْرُهَا طَلاَقُهَا ‏"‏ ‏.‏


أي ابداع هذا ...؟؟؟؟ المرأة اداة للمتعة والتلذذ الجنسي فقط وإذا زهقت منها طلقها وربنا يتمم بخير


من صحيح البخاري كتاب الطب

5831 ـ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عُفَيْرٍ، قَالَ حَدَّثَنِي ابْنُ وَهْبٍ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، قَالَ أَخْبَرَنِي سَالِمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، وَحَمْزَةُ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ـ رضى الله عنهما ـ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ لاَ عَدْوَى، وَلاَ طِيَرَةَ، إِنَّمَا الشُّؤْمُ فِي ثَلاَثٍ فِي الْفَرَسِ، وَالْمَرْأَةِ، وَالدَّارِ ‏"‏‏.‏


الله الله يا اشرف خلق الله الشؤم في المرأة ..فعلا هذا تكريم


سنن الترمذي الصلاة

3310 وعن عبد الله بن عمر وأخرجه أحمد قال : بينما نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعض أعلى الوادي يريد أن يصلي قد قام وقمنا إذ خرج علينا حمار من شعب . فأمسك النبي صلى الله عليه وسلم فلم يكبر وأجرى إليه يعقوب بن زمعة حتى رده . قال العراقي وإسناده صحيح وعن عائشة أخرجه أحمد قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يقطع صلاة المسلم شيء إلا الحمار والكافر والكلب والمرأة لقد قرنا بدواب سوء . قاله العراقي ورجاله ثقات . ‏


المرأة = الكلب = الكافر
هذا هو تكريم الأسلام للمرأة:23::23::23::23::23:



صحيح مسلم كتاب الصلاة

793 ‏و حدثني ‏ ‏عمرو بن علي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي بكر بن حفص ‏ ‏عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏قال قالت ‏ ‏عائشة ‏
‏ما يقطع الصلاة قال فقلنا المرأة والحمار فقالت إن المرأة لدابة سوء لقد رأيتني بين يدي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏معترضة كاعتراض الجنازة وهو ‏ ‏يصلي

المرأة = الحمار

فعلا تكريم عظيم كريم

لم اجد جوابا على سؤالي
اين قوة الصليب في اظهار حال المراة اليهودية والمسيحية اثناء ظهور الاسلام

نحن - حسب فهك - اعتبرناها حمار
نريد من حضرتك ان تثبت ان المرأة عند اهل الصيب اعلى من الحمار بشوي
بانتظارك
02-26-2005, 02:10 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered

 
مشاركة: #24
هل حقا كرم الاسلام المرأءة؟؟؟
اقتباس:لم اجد جوابا على سؤالي  
اين قوة الصليب في اظهار حال المراة اليهودية والمسيحية اثناء ظهور الاسلام  

نحن - حسب فهك - اعتبرناها حمار  
نريد من حضرتك ان تثبت ان المرأة عند اهل الصيب اعلى من الحمار بشوي
بانتظارك

قوة الصليب ممنوع من دخول المنتدى كما يقول عبد الرحمن ويصا ولا اعرف السبب ..أما بخصوص وضع المرأة في اليهودية والمسيحية ..فهذا موضوع مستقل يمكنك طرحه أما الموضوع هنا عن وضع المرأة في الأسلام ومكانتها ...وشكرا لاعترافك بان مكانة المرأة مثل مكانة الحمار ..إذن فالادعاء بان الأسلام كرم المرأة ادعاء باطل عار تماما من الصحة ...واعتقد أن هذا هو هدف الموضوع
شكرا
برعي
02-26-2005, 04:36 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
arfan غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,378
الانضمام: Nov 2004
مشاركة: #25
هل حقا كرم الاسلام المرأءة؟؟؟
هل يحترم الدين الإسلامي المرأة ويعاملها بذات الوضع الذكوري ؟ أم الإسلام دين ذكوري بحت.
· ما سر أن يحلل للرجل أن يتزوج بأربعة ؟ وما ملكت أيمانه؟ وهل يقبل هو أن تمنح المرء نفس الحق؟ وإذا لم يقبل فما هي دواعيه؟
· خذوا نصف دينكم من هذه الحميراء أو الشقيراء ؟
· لماذا المرأة لا يحق لها أن تسافر إلا بوجود من يكفل مرافقتها وحراستها ؟
· لماذا المرأة تحتل حيزاً كبيراً في المجتمع النبوي وتنال هزال الأحكام ولا تقبع إلا في أخر السلم الاجتماعي؟
· المرأة في الأرض و في الجنة وظيفتها الجنس؟ فهل هي معبر للشهوات ام إنسان كامل الحقوق؟
· في التوريث للذكر مثل حظ الأنثيين ؟
· في الشهادة شهادة المرأتين تعادل شهادة الرجل ؟
· للرجل حق أن يضرب المرأة ، ضرباً غير مبرح؟؟ إذا عصت أوامره؟
· لم يرد نص في القرآن الكريم يتحدث عن وجود رجال يؤدون مهمة الحور العين أي يخصصوا للجنس ومتعة الأنثى كما للرجل 70 امرأة من الحور العين؟
· هل وعد الله المرأة بالوعد أم بالوعيد؟
هل هذه الأسئلة مشروعة؟ نعم مشروعة لأنها موجودة في المراجع الإسلامية (القرآن والسنة!) فهل من مشكك في صحة ما طرحناه من أسئلة ؟ لا أظن وإن وجد فهو من دعاة الأخذ بالنص تطابقاً مع عهده! وهؤلاء قليلون ! فالتعاليم الإسلامية صالحة لكل زمان ومكان!!
وهو هل يحترم الإسلام المرأة ويعاملها كائناً مساوياً للذكر أم هناك تفرقة وللإجابة على هذا السؤال يكفينا أن نذكر أن التعاليم الإسلامية حفلت بالكثير المثير في العنصرية بين وضع المرأة والرجل في المجتمع ، فالرجال قوامون على النساء ، وتأليه الرجل واضح في قول : لو كان السجود لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها! فانظروا كيف يوضع الرجل في مصاف الآلهة والمرأة في مقام العبد المطيع الذليل عند قدمي مولاه! وأيضاً نصف سكان النار من النساء! فكم عددهن يا ترى؟ وهل خلقهن الله ليدخلهن ليملأ نصف جهنم بهم؟ ، نعم التعاليم الإسلامية في العصور القديمة لا تضع للمرأة حقوق مساوية للرجل ولا تحترم المرأة بقدر احترامها للرجل وهذه حقيقة ولا يسع أحدهم الإنكار!!.
المرأة في المجتمع الجاهلي لا تختلف كثيراً في المجتمع الإسلامي القديم والحديث وما شاهدناه في أفغانستان ليس بغريب فهذا هو أساس التعاليم الإسلامية فالمرأة خير لها أن تقعد في دارها ولا تخرج إلا في وجود محرم! من يكون ليحدد حرية المرء (المرأة) أليس هذا استعباد أي أن تلغي حريتها ولا تشكل وجوداً مستقلاً إلى في حضرة من يمتلك جسداً يخالف جسدها ؟ لماذا كل هذا الصراع (صراع الجسد)؟ فالمرأة تحمل الخطيئة منذ أن عاشر أدم حواء وكانت هي السبب في خروجه من الجنة مهاناً؟ أيعقل أن توضع كل صفات النذالة وكل هذا الشر وحصره في الكائن الحقيقي (المرأة) حقيقي لأنه بدون المرأة (أين أنت كائن؟)، إذا مسألة الزواج بأربعة ما هي إلا شريعة تفوق وإرادة تعاظم فوقاني عنصري شوفيني! أليس من العدالة أن نقول أنه كما الرجل يمتلك الحق في الزواج ممن يشاء ثلاث وأربع كما شاء؟ لم؟ هل لأنه هو الرجل الذي يمتلك طاقة جنسية عالية وهمة معاشرة لا تكفيه الواحدة ؟ أم لأنه العظيم المكانة المتفتق المواهب الجسدية والروحية ، والقارئ لقصص الجنس في التاريخ الإسلامي يلمح كيف كانت المرأة تحقق من الشهرة والمنعة والقوة ما لم كان يستطيعه لرجل فها هي خديجة بن خويلد زوج النبي (محمد) كانت سيدة (غنية!!!) في قومها وكانت تستأجر الرجال ليقوموا لها بالخدمة وكان النبي واحداً منهم! والسؤال الذي يطرح نفسه هل كانت المعايير الجاهلية تعني بالوضع الطبقي فلا تضع فروق بين المرأة والرجل فإذا كانت المرأة فقيرة سمت (أمة / عبدة / جارية) والزواج بأربعة كان عرفاً إسلامياً مستحدثاً وضع ليحد من الشجع الذكوري ونهمه في تناول الأنثى من أي باب شاء والسؤال هل يقبل الرجل أن تمنح المرأة حق الزواج بأربعة أو خمسة أو تسعة كما يرى هو أنه حق كفل الدين والتاريخ والتراث له؟ الإجابة : لا غليظة قاسية الأحرف!!!!....
المرأة في الجنة:-
فالأحاديث التي وردت عن نساء الجنة تجعل منها سوقاً بالفعل ، وإن استنكرت تلك التسمية فيمكن أن تدخل هذه السوق بنفسك .
عن علي رضي الله عنه قال ، قال رسول الله : " إن في الجنة لمجتمعاً للحور عين يتحدثن بأصوات لم تسمع الخلائق بمثلها قال يقلن : نحن الخالدات ، فلا نبيد ، ونحن الناعمات فلا نبأس ، ونحن الراضيات ، فلا نسخط ، طوبى لمن كان لنا وكنا له " .
0. قالت عائشة رضي الله عنها : " إن الحور العين إذا قلن هذه المقالة أجابهن المؤمنات من نساء أهل الدنيا : نحن المصليات وما صليتن ، ونحن الصائمات وما صمتن ، ونحن المتوضئات ، وما توضأتن ، ونحن المتصدقات ، وما تصدقتن .. فغلبهن" .
1. ذكر ابن وهب عن محمد بن كعب القرظي أنه قال : "والله الذي لا إله إلا هو لو أن امرأة من الحور العين أطلعت سوارها من العرش لأطفأ نور سوارها نور الشمس والقمر . "
2. قال ابن عباس " إن في الجنة حوراء يقال لها لعبة لو بزقت في البحر لعذب ماء البحر كله مكتوب على نحرها من أحب أن يكون له مثلي فليعمل بطاعة ربي عز وجل "
3. روي الغزالي في إحياء علوم الدين : " إن أية امرأة من نساء أهل الجنة لو أطلعت على الأرض لأضاءت ما بين الشرق والمغرب ، ولملأت ما بينهما وبين الجنة رائحة طيبة ، وأن على الواحدة من الحور العين ثوب إذا نفذها بصر ، رأى صاحب البصر مخ ساقها من وراء ذلك " .
4. وروي أيضاً أن نساء الجنة خالدات البكارة ، وأن شغل أهل الجنة هو افتضاض الأبكار وأن أدنى أهل الجنة منزلة يتزوج خمسمائة حوراء وأربعة آلاف بكر وثمانية ألف ثيب، يعانق كل واحد منهن مقدار عمره في الدنيا ، وأن في الجنة سوقاً ما فيها بيع ولا شراء إلا صور من الرجال والنساء فإذا اشتهى الرجل صورة دخل فيها ، وما من عبد يدخل الجنة إلا وتحت رجليه اثنتان من الحور العين يغنيانه بأحسن صوت سمعه لأنس والجن وليس بمزمار الشيطان ، ولكن بتحميد الله وتقديسه .
5. روي الترمذي أن رسول الله سئل عن الحور العين من أي شيء خلقن فقال : "من ثلاثة أشياء ، أسفلهن من المسك وأوسطهن من العنبر ، وأعلاهن من الكافور وشعورهن وحواجبهن سواد خط من النور" .
6. ذكر الدارمي في مسنده عن زيد بن أرقم قال : قال رسول الله : " أن الرجل من أهل الجنة ليعطي قوة مائة رجل في الأكل والشرب والجماع والشهوة ".
7. عن ابن عباس قال .. قلنا يا رسول الله أنفضي لنسائنا في الجنة كما نفضي إليهن في الدنيا قال : " أي والذي نفسي في بيده إن الرجل ليفضي في الغداة الواحدة إلى مائة عذراء" .
8. عن أبي محمد الدارمي عن أبي أمامة قال رسول الله : "ما من أحد يدخله الله الجنة إلا زوجه اثنتين وسبعين زوجة ، اثنتين من الحور العين وسبعين من ميراثه من أهل النار ، ما منهن واحدة إلا ولها قبل ، قبل شهي ، وله ذكر لا ينثنى ".
وروي من حديث أبي هريرة عن رسول الله هل تمس أهل الجنة أزواجهم فقال نعم " بذكر لا يمل وفرج لا يحفى وشهوة لا تنقطع " .
هذه الأحاديث لا تحتاج منا إلى كثير سؤال فالمرأة في الجنة سوق وفي الأرض سوق وشتان بين ما سطر في التراث والأحاديث وما يقبله العقل الإنساني المتمدن!! فأفتوا ماذا نحن فاعلون!! أنأخذ بالنص أم نقبل بفرضية قبول العقل مثل هذا الكلام!؟؟؟
خذوا نصف دينكم من هذه الحميراء؟ ألم تكن هذه الحميراء امراة تحيض فلا صلاة تقيمها ولا فرض تؤديه إلا إذا اغتسلت من نجاستها وصارت طاهر ؟ فمتى يمكننا أن نأخذ نصف ديننا منها؟ وأين يمكننا إيجاد النصف الثاني؟ أ هو ضائع أم عند أخرى؟
قديماً كان السفر مشقة والطرق غير آمنة للرجل البالغ المكتمل الرجولة فكيف بالأنثى ترحل بمفردها وتتعرض لمضايقات العربي الجاهل المتعطش للجسد. ألم تكن تريزا تسافر من إيطاليا إلى الهند لتداوي الجرحى وتطعم الأطفال! هل كانت بحاجة للمحرم الذي يقصدون؟! وهل كانت رحلتها من أجل نشر الرذيلة أم من أجل إقامة (الإنسان إنسانياً)! أحييكم،،،


02-26-2005, 05:42 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
استشهادي المستقبل غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,317
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #26
هل حقا كرم الاسلام المرأءة؟؟؟
ارفان مع انني لا احب النقاش معك
لانك بصراحة تكلم نفسك فقط وكأنك الوحيد في النادي
ولكن سارد على نقطة بسيطة
اقتباس
___________________________________________
ما سر أن يحلل للرجل أن يتزوج بأربعة ؟ وما ملكت أيمانه؟ وهل يقبل هو أن تمنح المرء نفس الحق؟ وإذا لم يقبل فما هي دواعيه؟
____________________________________________

بعض الاختلافات بالتشريعات بين الرجل والمرأة
ناتجة عن اختلافهما الجذري بالتركيب النفسي والجسماني والجنسي

اريد ان اسالك سؤالا

اذا سممحنا للمرأة ان تتزوج اربع رجال معا
وحملت بطفل
ابن من سيكون الطفل :nocomment:

قبل ان تلقي التهم وتتمرد على الدين
انظر بموضوعية وحياد الى الفروقات بين الذكر والانثى وسلم بحكمة الله


لم يتبقى الا ان نقوم نحن البشر بمحاسبة الله

غريب :flam:




02-26-2005, 05:50 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عبد الرحمن ويصا غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,121
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #27
هل حقا كرم الاسلام المرأءة؟؟؟
اقتباس:  استشهادي المستقبل   كتب/كتبت  
يا برعي  كيفك  
انت جديد بالنادي وعبد الرحمن من الاعضاء المميزين فيه
اذا اردت ان تناقش  وتقطع النقاش على احد  
فعليك بالالتزام تسلسل الاجابات  
مجرد لفت نظر

[SIZE=5]اخى وحبيبى استشهادى السيد برعى صديق قديم واسمة قوة الصليب وهو يعرفنى تماما

اخوك عبد الرحمن ويصا
02-26-2005, 05:50 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered

 
مشاركة: #28
هل حقا كرم الاسلام المرأءة؟؟؟
اقتباس:  استشهادي المستقبل   كتب/كتبت  
 
بعض الاختلافات بالتشريعات بين الرجل والمرأة
ناتجة عن اختلافهما الجذري بالتركيب النفسي والجسماني والجنسي  

اريد ان اسالك سؤالا  

اذا سممحنا للمرأة ان تتزوج اربع رجال معا
وحملت بطفل  
ابن من سيكون الطفل :nocomment:

قبل ان تلقي التهم وتتمرد على الدين  
انظر بموضوعية وحياد الى الفروقات بين الذكر والانثى  وسلم بحكمة الله  


لم يتبقى الا ان نقوم نحن البشر بمحاسبة الله  

غريب :flam:





العزيز جدا جدا استشهادي المستقبل ..ربنا ينولهالك

أن كان اعتراضك على السماح للمرأة بالزواج باربعة ..على الأرض ..طيب في الجنة التي لا نسيل فيها كم سيعطيها الله في الجنة ....
ثانيا وهذا الأهم ..هل الرجل الذي لا تكفيه زوجة واحدة تكفية اربعة زوجات ؟؟؟؟ هل طبق رسولك الكريم هذا الأمر؟؟؟اعتقد انه فشل في تطبيقه ..أن الامر بزواج اربعة كان للشهوة فقط لا غير ...وإن كانت هذه شريعة الله فلماذا لم يخلق لآدم اربعة زوجات ..في بداية تكوين العالم ؟؟؟
02-26-2005, 07:49 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
سوري 00ولاأخجل غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 34
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #29
هل حقا كرم الاسلام المرأءة؟؟؟
اقتباس:  الفاضل برعي   كتب/كتبت  
اقتباس:لم اجد جوابا على سؤالي  
اين قوة الصليب في اظهار حال المراة اليهودية والمسيحية اثناء ظهور الاسلام  

نحن - حسب فهك - اعتبرناها حمار  
نريد من حضرتك ان تثبت ان المرأة عند اهل الصيب اعلى من الحمار بشوي
بانتظارك

قوة الصليب ممنوع من دخول المنتدى كما يقول عبد الرحمن ويصا ولا اعرف السبب ..أما بخصوص وضع المرأة في اليهودية والمسيحية ..فهذا موضوع مستقل يمكنك طرحه أما الموضوع هنا عن وضع المرأة في الأسلام ومكانتها ...وشكرا لاعترافك بان مكانة المرأة مثل مكانة الحمار ..إذن فالادعاء بان الأسلام كرم المرأة ادعاء باطل عار تماما من الصحة ...واعتقد أن هذا هو هدف الموضوع
شكرا
برعي
السيد برعي
بما انك ترى مايراه الاخ بلاقوة
فبامكانك الاجابة بدلا عنه
وبما انني لااريد ان اعود بالزمن للوراء ولالاتلك المواضيع وبما انك تناقش وضع المرأة سواء تكريم الاسلام لها او لا
وكما قلت سابقا كيف يمكنك التعرف على موقف الاسلام منها سواء بالتكريم ام بالاهانة اذا لم تنظر لما حولك من نساء العالمين
اما عن اعترافي فلم اظن انني في تحقيق مخابراتي لتبحث عن كلمة في اقوالي وتقولني مالم اقل
ياسيدي نسيت قولي حسب فهمك
ولاازال انتظر منك او منه الاجابة
حتى يتمكن المنصف من المقارنة بين تكريم اهل الكتاب وغيرهم للمرأة ونضع نحن مانراه تكريما بالمقابل
واتمنى الا يطول انتظاري
تحياتي
02-26-2005, 08:02 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
TERMINATOR3 غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 170
الانضمام: Oct 2004
مشاركة: #30
هل حقا كرم الاسلام المرأءة؟؟؟
اعزائى الافاضل اسمحوا لى بالمشاركة فى الموضوع ...

ينادى البعض بان لخديجة مكانة خاصة وقدسية لا تتساوى معها اى امراءة اخرى .. وهذا الراى يعد غير سليم البنيان بدرجة كبيرة .. لماذا ؟
فى البداية محمد لم يكن متزوجا سوى خديجة لتحدث عملية مقارنه بينها وبين غيرها .. اما موضوع الافضلية فاعتقد ان الحديث التالى قد يلقى بعض الاضواء على هذه النقطة :


** أحب الناس إلي عائشة و من الرجال أبوها .
تخريج السيوطي عن أنس‌. تحقيق الألباني (‌صحيح‌) انظر حديث رقم‌: 177 في صحيح الجامع‌.

** يا أم سلمة ! لا تؤذيني في عائشة فإنه و الله ما نزل علي الوحي و أنا في لحاف امرأة منكن غيرها .تخريج السيوطي تحقيق الألباني (‌صحيح‌) انظر حديث رقم‌: 7855 في صحيح الجامع‌.

** عائشة زوجتي في الجنة .
تخريج السيوطي تحقيق الألباني (‌صحيح‌) انظر حديث رقم‌: 3965 في صحيح الجامع‌.

** فضل عائشة على النساء كفضل ( تهامة على ما سواها من الأرض و فضل ) الثريد على سائر الطعام .
تخريج السيوطي تحقيق الألباني (‌صحيح‌) انظر حديث رقم‌: 4218 في صحيح الجامع وما بين قوسين ضعيف عند الألباني انظر ضعيف الجامع رقم‌: 3977.


** كمل من الرجال كثير و لم يكمل من النساء إلا آسية امرأة فرعون و مريم بنت عمران و إن فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام .تخريج السيوطي عن أبي موسى‌. تحقيق الألباني (‌صحيح‌) انظر حديث رقم‌: 4578 في صحيح الجامع‌.

** إن فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام .
تخريج السيوطي عن أبي موسى تحقيق الألباني (‌صحيح‌) انظر حديث رقم‌: 2117 في صحيح الجامع‌.

لم تختص خديجة بمثل هذه الاحاديث ... والاخير لم يقل على نسائى بل قال على النساء .. اى كل النساء .. بما فيهم خديجة ... وهذه الاحاديث تعميم على كافة النساء واغلبهم ..
اما موضوع عدم زواجه عليها فذلك قد يكون لسبب اخر فى اعتقادى واقتناعى لخوف محمد من فقدانها او تركها له فهى مصدر المال والرعاية وربما قد عوضته عن حرمان الام وهذا هو الاغلب ..


واما الاخوة المعترضين على الموضوع :
اعتقد ان لكاتب الموضوع الحق فى كتابة ما يشاء طالما فى حدود الادب الحوارى وعدم التجريح والاختلاف من الطبيعه ام الحجر على اراء الاخريين فامر غير مقبول .. ومن يقول :
يمكننا جميعا ان نفتح مواضيع ونقول مثلا هل ولادة يسوع شرعية ام لا وسنثبت من الانجيل انة كذلك لانك كما تعلم ان القران هو الكتاب الوحيد الذى برىء العذراء من الزنى
من قال لك هذا يا سيدى الفاضل .. لسنا بحاجه يا اخى الفاضل لشهادة القران لكى نعرف ونتاكد من طهارة العذراء ونقائها وعفتها وليس القران هو الوحيد الذى يشهد بذلك ..
ولا تلوح بموضوعات اخرى يمكنك فتحها مهددا صاحب الموضوع بغلقه .. فافتح اى موضوع تريد ولكن هنا عليك بالالتزام بالرد فى نطاق الموضوع بدون لوع او الصمت



وتحية للزميل استشهادى المستقبل : (f)
كلامك جميل ومداخلاتك لذيذة .. وبخصوص موضوع السكرتيرات .. اطرح الاتى عليك :
لى صديق مسلم فى شبابنا كن نسير معا .. وعندما نرى فتاة شابه جميلة يظل – وانا معه - ينظر صديقى اليها دون ان يرفع عينيه او يغمضها وعندما اقول له بشويش يا بنى يقول ( الاولى لك والثانية عليك ) ...
ان هذا ليس مبدأ عام او تعميما على المسلمين ولكن صديقى استغل الرخصة ولكن بطريقة شرعية

واختلاف معك فى كون المراءة سواء دخلت او خرجت او عملت بوظيفة او خلافه تفتن الرجال ن فالرجل او الشهوة للجنسين تحدث فى المخ وخيال الشخص حتى يصور له انه مجسمة وحقيقية واعتقد ان التنشئة السليمة والاعتدال فى المظاهر بدون تكلف سيضبط الامور ولكن تعودنا فى عالمنا العربى ان المراءة فريسة ان استطعت عليك اقتناصها اما هنا فى امريكا مثلا فالمراءة بالفعل مساوية للرجل وكما يوجد مواخير توجد جمعيات ومؤسسات نسائية تعمل ند بند لجميعات ومؤسسات تعمل فى مختلف المجالات وتنتزع منها اعمالا ونجاحات كثيرة لان حتى ان المراءة تعمل قاضية ..... هنا المراءة = الرجل بالفعل
وهنا احب ان اشير الى نقطة هامة جدا وهو عدم ربط المراءة المسيحية بالغرب وهناك بقاع كثيرة يوجد بها مسيحيون ايضا على مستوى العالم انما امريكا واوربا اعطت للمراءة اى كانت ما هيتها اعطتها الحرية ... وهذا ليس له علاقة بالدين .. والدليل على ذلك موقف فرنسا من الحجاب ...
وتذكر المراءة لو كانت فى قمقم واردات شىء لفعلته دون حاجز او رابط او عائق ... ان الفضيلة ليست بالعرى وهى ايضا ليست بكتم الانفاس فان الكبت يولد الانفجار ...
ليس العرى والتبرج فضيلة وليس الغلق والتكتيم ايضا فضيلة بل الاعتدال امر مطلوب ..


بخصوص تعدد الزوجات فى المسيحية فالمسيحية لا يوجد بها تعدد للزوجات والمثال الذى قدمه السيد المسيح فى بداية انجيل متى اصحاح 25 والاية 1 يقول فيها (حِينَئِذٍ يُشَبَّهُ مَلَكُوتُ السَّمَاوَات ... )
هذا مثال ضربه السيد المسيح استدلالا فقط وليس تفسير احد القساوسة ..
والمسيحية لا تدعوا الى العزوف عن الزواج فهى لا تدعوا الى التبتل والا لصارت نسبة الرهبان فى المسيحية اكثر مما هى عليه .. المسيحية تحترم حرية الفرد فى تكوين اسرة او تبتله وتكريسه لحياته فى العبادة والحياة مع الله .. ان المسيحية تنظر بنظرة متساوية لكلا الامرين وتقدس الحياة الزوجية حتى انها احد اسرار الكنيسة ( كاركان الاسلام ) واحد ركائزها ..



اما بخصوص كون الاسلام كرم المرأة ام لا ...
فاعتقد ان الموروث الاسلامى اعطى للمراءة بعض الصفات واورثها بعضا من تقاليد المجتمعات الجاهلية التى نشأ فيها وطبعا ليس هذا ذنب المسلمين فلقد ارتبطت المراءة المسلمة بما يلى :
- الرجال قوَّامون على النساء
- أن شهادة المرأة نصف شهادة الرجل
- أن النساء ناقصات عقل ودين
- ما أفلح قوم ولُّوا أمرهم امرأة
- ضرب المراءة مباح بامر قرانى
- الهجر فى الفراش عقوبة ممكنه
- ختان الاناث عادة غير محببة وغير طبية شائعه فى مجتمعنا الاسلامى العربى
- المراءة ضلع اعوج
- يتمثل بها الشيطان ويأتى فى صورتها
- اغلب اهل النار هم من النساء
- للمراءة نصف نصيب الذكر
- خانعه وخاضعه لزوجها حتى لدرجة السجود
- شؤم
- تم مساوتها بالحيوانات
- وفى النهاية هى عورة لا يسترها الا القبر


الامثلة والاحاديثة فى تلك الامور كثيرة وصحيحة

وصراحة – عن نفسى - اجد امورا غامضة فى تلك المقولات .. الضرب مثلا .. الا يكفى الهجر فقط بل العقوبة ( الهجر والضرب ) ..
اين كرمة المراءة ؟
ماذا لو شاهدك طفلك تضربك زوجتك ؟
بل قل ماذا لو انقلبت الاية !!! اترضى ان تضربك زوجتك ؟
يعنى لو مفترية شوية وتمارس احد الرياضات القتالية ...
هل بالفعل (إن لضرب المرأة حكمة إلهية ) ؟
ما نتيجة القهر والضرب ... انها رخصة سنها القران للزوج .. هو وحدة يحكم متى تضرب وهل تستحق الضرب ؟
انظر الفتوى التى اصدرها الازهر الشريف ماذا تقول ؟
افتى الشيخ على ابو الحسن رئيس لجنة الفتوى بالازهر الشريف بجواز مشاهدة الزوجة للافلام والصور الجنسية اذا اجبرها زوجها على ذلك واذا كانت الزوجة تخشى على استقرار بيتها والحياة مع زوجها.
وكانت احدى الزوجات قد استفسرت من الشيخ على ابو الحسن عن مدى شرعية قيام زوجها باجبارها على مشاهدة الصور الجنسية على الانترنت قبل المعاشرة الزوجية، وقال الشيخ ان مشاهدة الزوجة لهذه الصور تعد اخف الضررين وتطيع زوجها للضرورة حسب تقديرها كأن تكون مشاهدتها للصور مرة واحدة لكن الشيخ اشار الى ان طلبات الزوج لو تعددت فلا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق.

وبمناسبة الضرب ايضا فان ( الرجال قوامون على النساء ) نزلت لان رجلاً لطم امرأة فأتت الى محمد تلتمس القصاص، فجعل النبي بينهما القصاص فنزلت ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يُقضى إليك وحيه (طه ) ونزلت والرجال قوامون على النساء...

ثم الهجر فى الفراش .. اليس هذه عقوبة لا تعطى للمراءة حقوقها الفسيولوجية الطبيعة .. اتسعى الى ارضاء ذاتها بعيدا عن زوجها الذى هجرها ؟
ويمكن هذا ما حدث ....... ليخرج مثل هذا الكلام :

http://www.ansarweb.net/data/m3/124-11.htm

وحقيقة لو ان هذا الكلام صحيح لكان للامر عواقب وخيمة ....

والفتاة المسلمة يتم اعدادها بكلمات وقواعد اسلامية كثيرة كوعاء جنسى فقط لتفريغ طاقة الزوج الجنسية وهذا ما تسمعه من قران واحاديث منذ نعومة اظافرها فهى تعد لذلك :

- إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فلم تأته فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح * ( صحيح ) _ وأخرجه البخاري ومسلم .

- فى الحديث الذى رواه ابن عمر رضى الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :حق الزوج على زوجته ألا تمنعه نفسها ولو كانت على أى سنام الجمل

- لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، ولا تؤدي المرأة حق الله عز وجل عليها كله حتى تؤدي حق زوجها عليها كله حتى لو سألها نفسها ، وهي على ظهر قتب لأعطته إياها . ( وهذا إسناد صحيح على شرط مسلم(.

- إذا دعا الرجل امرأته فلتجب ، وإن كانت على ظهر قتب

- عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها * ( حسن صحيح (

- حق الزوج على زوجته ألا تمنعه نفسها ولو كان على ظهر قتب

أخرجه ابن ماجة في النكاح 4 وأحمد 4، 381

- ولا مانع من القوة :
عن الجابر بن عتبة أن رجلا أبرك امرأته فدسرها* دسرة فألقاها على وجهها فشدت بنيتها ، فرجع ذلك إلى علي بن أبي طالب فقال :

" مطيّة يركبها كيف شاء ! " ، ولم يجعل لذلك عليه شيئا .

كتاب أدب النساء - الموسوم بكتاب الغاية والنهاية - تأليف عبد الملك بن حبيب
حدثني الغازي بن قيس أن الزبير بن العوام دخل منزله فأمر امرأته أسماء بنت أبي بكر وامرأة له أخرى أن تكنسا ما تحت فراشه ثم خرج عنهما فرجع فوجده بحاله.

قالت أسماء : فأخذ بقرون رؤوسنا وضربنا بالسوط ضربا وجيعا فكانت صاحبتي تحسن الإتقاء وكنت لا أحسن فأثر في أثرا قبيحا. فخرجت أشتكي إلى عائشة فأرسلت إلى أبي بكر فقالت : ما صنع هذا بأختي ؟ فقال لي أبو بكر : يا بنيتي! إنه رجل صالح وهو أبو ذريتك. ولعل الله أن يزوجكِهِ في الجنة ؟ فاصبري وارجعي إلى بيتك !

والطامة الكبرى هى مشاركة المسلمة لثلاث نساء اخريات فى زوجها .. وطبعا وان كانت هذه شريعة الاسلام وكل ديانة لها مطلق الحرية فى ما تبيح وما تمنع عن اتباعها ولكن هل لتعدد الزوجات حكمة ؟
هل يستطيع الرجل فعلا ان يعدل بينهم ؟
الا تتأثر حياة الرجل وراحته بزواجه من اكثر من واحدة ..؟
ام هن رحمة لنا !!!!!!!!!!!
رغم كون محمد هو المرشد الاول للمسلمين بصفته نبى الاسلام الا انه لم يلتزم بذلك ولم يكن قدوه لهم فى تعدد الزوجات بل كانت له رخصة خاصة فى زيادة العدد فقد صرح له أن يتزوج بأي عدد يشاء من النساء، وفي الواقع كان لمحمد مالا يقل عن 12 زوجة ماعدا السرائر.
ورغم موافقة محمد على تعدد الزوجات وسن القران لها الا ان هو شخصيا لم يكن مقتنعا بهذا ( وهو موقف اجده غريبا وتناقضيا ):
فقد رُوي عن النبي أنه قال: إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني أن ينكحوا ابنتهم من علي بن أبي طالب ، فلا
آذن، ثم لا آذن، إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم، فإنما ابنتي بضعةٌ مني، يريبني ما أرابها، ويؤذيني ما أذاها,

فبالرغم من أن محمداً أباح تعدّد الزوجات لنفسه ولأصحابه، إلا أنه لم يقبله لزوج ابنته، لأنه يعلم ما في ذلك من إيذاءٍ للمرأة.
ولعل هذا ما دفع بمحمد بتشريع الطلاق كوسيلة بديلة لتحديده لعدد الزوجات وخوفه من خروج اتباعه عليه فكانوا يتزوَّجون ويطلقون كيفما شاءوا وبهذا حلت المشكلة .

واعتقد ان الطلاق امتهان للمرأة، فليس للمرأة حقٌّ في طلب الطلاق. سوى فى الاونه الاخيرة تطورت الامور الى موضوع الخلع – وكان الخلع كمبدأ لم يعرف الا مؤخرا والا لماذا لم يعمل به من القدم - واعجب لهذا المنطق بل واعجب الى طرق مسايرة الظروف والتشكل معها كالحرباء التى تغير جلدها ....

قال محمد : أيُّما امرأة سألت زوجها طلاقاً في غير ما بأس، فحرامٌ عليها رائحة الجنة والزوج إذا طلق امرأته له أن يعيدها إليه في أي وقت يشاء قبل انقضاء عدّتها (ثلاثة أشهر) دون أن يحتاج إلى موافقتها. أما إذا أرادت المرأة أن تترك زوجها فعليها أن تردّ له كل شيء لها، أو أن تشتري نفسها منه، وهو ما يُسَمّى في الإسلام الطلاق بالخُلع
فقد ورد عن نافع أن صفية بنت أبي عبيد اختَلَعَتْ من زوجها بكل شيء لها فلم ينكر ذلك عبد الله بن عمر حديث فاطمة بنت قيس:
عن فاطمة بنت قيس في المطلقة ثلاثاً أن النبي قال: ليس لها سكنى ولا نفقة وقد أثار حديث فاطمة هذا جدلاً كبيراً بين أصحاب محمد أنفسهم، فقد طعن فيه عمر بن الخطاب وعائشة وأسامة بن زيد أسامة بن زيد ومروان بن معاوية وسعيد بن المسيب، وغيرهم.

إذا كان الحديث صحيحاً رواه مسلم وغيره، فما موقف الذين طعنوا فيه؟ وإن كان الطاعنون فيه على صواب، فما قوة الحديث، وبالتالي ما هي قوة صحيح مسلم؟ وهل للمطلقة ثلاثاً نفقة وسُكنى أم لا؟


حديث آخر لمحمد عن عائشة قالت: جاءت امرأة رفاعة القرظي إلى النبي
فقالت: إني كنت عند رفاعة فطلَّقني، فبتَّ طلاقي (أي طلقها ثلاث مرات) فتزوجتُ بعده عبد الرحمن بن الزبير، وما أنا معه إلا مثل هُدبة الثوب (كناية عن الضعف الجنسي).
فقال: أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة؟
قالت: نعم.
قال: لا، حتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك كناية عن الجماع

اى منطق هذا ان تنكشف المراءة على رجل اخر وتمارس معه الجنس حتى تستطيع العودة الى زوجها الاول

ولن اتحدث عن زواج محمد بعائشة ومسألة الفارق السنى وظروف تلك الزيجة فهذا يغضب اخوننا المسلمين وليس ضمن نطاق حديثنا هنا ..
لان الكثير من المسلمين يرون فى ذلك شىء حسن ان تتزوج بطفلة صغيرة قد يكون فارق السن بينك وبينها اكثر من 40 عاما او اكثر اسوة بمحمد ..

ولن اتحدث عن ميراث المراءة من ابيها .. فهى لا ترث تركة ابيها بل يقتسمها اهله واقاربه معها وقد يعيش رجل ويموت وهو فى نزاع ومشاحنات مع اهله ولا سلام ولا كلام ويرثوه عندما يموت لانهم ( عصب ) ..
وانهى كلامى بحديث يقول :
اخرج مسلم في صحيحه في باب نكاح المتعة عن إسماعيل عن قيس قال: سمعت عبد الله يقول ( كنا نغزوا مع رسول الله ليس معنا نساء فقلنا ألا نستخصي فنهانا عن ذلك ثم رخص لنا أن ننكح المرأة بالثوب إلى أجل ثم قرأ عبد الله ( يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين)
مسلم : ج4 : ص130.
ولا اعرف مسمى لهذا الترخيص سوى انه يعلى من شأن المراءة ويكرمها ؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!
02-28-2005, 01:29 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  الاسلام ... افديه بامي وابي وولدي !!! الاسلام ليس ارهابا وقتلا استشهادي المستقبل 20 5,587 11-23-2005, 08:06 AM
آخر رد: استشهادي المستقبل

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS