ضيف
Unregistered
|
الاقليات في بلاد الشام ظلت مقموعة حتى 1840 حتى جاء الغرب ...اضواء على مجازر 1860 بحق مسيحيي دمشق
دليل تاريخي كمان:
والدليل انو المسيحية هربوا على بيروت والاسكندرية عند السنة
تاني
ما التاريخ يروى على الف روايه
|
|
02-26-2005, 12:49 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
     
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
الاقليات في بلاد الشام ظلت مقموعة حتى 1840 حتى جاء الغرب ...اضواء على مجازر 1860 بحق مسيحيي دمشق
جنرال عون، أنت متحدر من عائلة تعرّضت لمجزرة في العام 1860، هل هذا الشيء موجود في وعيك؟
بالتأكيد، هو موجود في وعيي، ولكني اعتبرته حادثة تاريخية، ثم عاد وأثر بي في الأحداث التي حصلت في لبنان منذ عام 75 وحتى اليوم، لقد روت لي والدتي أن عائلتنا أبيدت في مجزرة جزين عام 1860، وبقي منها على قيد الحياة فقط امرأة حامل، وهذا الجنين الذي نجا هو جد عائلتنا الذي تحدرنا منه، وعندما روت لي هذه القصة اعتبرتها حدثاً تاريخياً تخطاه الزمان، وإن هذه الأحداث مرت ولن تعود.. ولكن مشهداً في إحدى المواقع العسكرية، وتحديداً في سوق الغرب، وسوق الغرب تشرف على الجبل من جهة وعلى الضاحية من جهة أخرى، وكان ذلك في أيلول عام 83، رأيت الجبل والضاحية يحترقان والقرى تتهدم، وكانت تردنا تباعاً أخبار المذابح والمجازر، عندها، وفي لحظة تأمل، عدت وتذكرت الأسماء التي كانت موجودة عام 1860 والأسماء الموجودة عام 1983 وكانت لا تزال نفسها بعد 123 سنة.
- أي أسماء؟
- أسماء الإقطاع السياسي، طبعاً انضم إليه أفراد جدد ورحل منه أفراد آخرون، فهناك عائلات انقرضت وعائلات وفدت، ولكن أيضاً هناك عائلات لا تزال موجودة ولا تزال متبوئة المراكز.
- مثل من؟
لا أريد أن أدخل في الأسماء، ولكن من يقرأ تاريخ الأحداث في لبنان يعرفهم جيداً إذ لا يزالون هم أنفسهم ولهم نفس الامتدادات.
- وأنت ثائر على الإقطاع؟
لا يزال الإقطاع هو نفسه بامتداداته، يحكم لبنان، وهذا أمر مؤسف جداً أن لا نكون بعد قد تطورنا سياسياً.
- كيف يستطيع الاستمرار؟ هل بتحالفه مع المؤسسات الدينية من جهة ومع الخارج من جهة أخرى؟
عندما يختلف أهل هذا الإقطاع نموت بالسيف وبالرصاص، وعندما يتفقون نموت من الجوع. نحن اليوم خاضعون لثلاثة أنواع من الإقطاع متكافلة متضامنة وهي الإقطاع السياسي الذي نتحدث عنه الآن، والإقطاع الطائفي الذي تعزز كثيراً خلال الحرب والإقطاع المالي الذي دخل مؤخراً كعنصر أساسي وهو محمي من الدولة لأن من تحميهم الدولة بإمكانهم أن يستعملوا المال للوصول إلى نتيجة انتخابية غالباً ما تكون مزيفة لأنها تخضع للحاجة وليس للقرار الحر.
http://www.tayyar.org/files/gma2/040629alhurra_gma.htm
from google
|
|
02-27-2005, 07:02 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}